logo
الملك تشارلز وزوجته يعبئان التمر تحضيراً لرمضان في أحد مطاعم لندن (فيديو)

الملك تشارلز وزوجته يعبئان التمر تحضيراً لرمضان في أحد مطاعم لندن (فيديو)

LBCI٢٧-٠٢-٢٠٢٥

أبدى الملك تشارلز والملكة كاميلا حماسًا كبيرًا للمشاركة في العمل خلال زيارة ملكية مشتركة، حيث زارا في 26 شباط عددًا من المجتمعات المسلمة في لندن استعدادًا لشهر رمضان، الذي يبدأ يوم الجمعة 28 شباط.
وتضمنت الزيارة محطة في مطعمDarjeeling Express الهندي، الذي أسسته الشيف الشهيرة أسماء خان.وخلال الزيارة، جلس الملك والملكة لمساعدة خان في تعبئة التمر، الذي يُعد عنصرًا أساسيًا في الإفطار الرمضاني، حيث يُتناول عند غروب الشمس.
وأظهر الملك مهارة ملحوظة في التعبئة، ما دفع خان للإشادة بقدرته السريعة، قائلة في مقطع فيديو نشره الحساب الرسمي للعائلة المالكة: "لم أدرك أن الملك سيكون بهذه السرعة!"، مما جعل الملك يضحك بحرارة. وأضافت خان مازحة: "أنت تعبئ التمر أسرع مما أستطيع إغلاق العبوات!".
كما علّقت قائلة: "لم أكن أعلم أن هذا الثنائي بهذه السرعة!"، الأمر الذي أثار مزيدًا من الضحك بين الحضور.
View this post on Instagram
A post shared by The Royal Family (@theroyalfamily)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل تُكشف لأول مرّة.. من تسبب بانهيار زواج الأميرة ديانا؟
تفاصيل تُكشف لأول مرّة.. من تسبب بانهيار زواج الأميرة ديانا؟

القناة الثالثة والعشرون

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

تفاصيل تُكشف لأول مرّة.. من تسبب بانهيار زواج الأميرة ديانا؟

كشفت الكاتبة الملكية الشهيرة إنغريد سيوارد، التي كانت صديقة مقربة للأميرة الراحلة ديانا وكتبت العديد من الكتب حول العائلة المالكة البريطانية، لأول مرة عن تفاصيل حول انهيار زواج الأميرة ديانا من الأمير تشارلز. في حديثها، أوضحت إنغريد أن ديانا كانت تعتقد أن الأشخاص المحيطين بالأمير تشارلز هم من أسهموا في تدمير العلاقة، مشيرة إلى أن الأميرة أخبرتها قبل وفاتها المأساوية في 1997: "لم تكن كاميلا هي من دمّر زواجنا، بل المحيطون بتشارلز". أضافت سيوارد أنها لم تفهم هذا التعليق في وقتها، لكنها الآن تدرك معناه. كما تذكرت تعليق والد ديانا الذي قال إن الضغوط التي مارسها المحيطون بالعائلة المالكة كانت أحد الأسباب الرئيسية لمعاناتها. وتأكيداً على ذلك، قالت سيوارد: "هاري محق تماماً في شكواه عنهم"، في إشارة إلى ما ورد في مذكرات الأمير هاري الأخيرة. (سيدتي) انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ميلوني والملك تشارلز يتبادلان التهاني خلال زيارة تاريخية إلى إيطاليا
ميلوني والملك تشارلز يتبادلان التهاني خلال زيارة تاريخية إلى إيطاليا

صوت بيروت

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صوت بيروت

ميلوني والملك تشارلز يتبادلان التهاني خلال زيارة تاريخية إلى إيطاليا

رحبت رئيسة الوزراء الإيطالية، جيورجيا ميلوني، بالملك تشارلز الثالث في فيلا دوريا بامفيلي في روما، ضمن زيارته الرسمية إلى إيطاليا التي تستغرق أربعة أيام. حضر اللقاء أيضًا نائب رئيس الوزراء الإيطالي ووزير الخارجية، أنطونيو تاياني، ونظيره البريطاني، ديفيد لامي. كما جرت مراسم استقبال ملكية فاخرة حيث استُقبل تشارلز في احتفال رسمي من خلال استعراض حرس الشرف على ظهور الخيل، بعد أن كان قد استُقبل هو والملكة كاميلا في قصر كويرينالي بروما من خلال استعراض عسكري كامل، وعرض جوي مشترك من فريق 'فريتشي تريكولوري' الإيطالي وفريق 'السهام الحمراء' البريطاني. الزيارة تكتسب طابعًا خاصًا، حيث يشارك الملك تشارلز والملكة كاميلا في الاحتفال بالذكرى العشرين لزواجهما . وكان قد قام بزيارة الكولوسيوم في روما، حيث وضعا إكليلًا من الزهور على قبر الجندي المجهول في نصب فيكتور إيمانويل 'مذبح الوطن' تكريمًا للجنود الإيطاليين. تستكمل الزيارة يوم غد الخميس بزيارة الملك تشارلز والملكة كاميلا إلى مدينة رافينا، حيث يزورون ضريح الشاعر دانتي، ويشاركون في حفل استقبال بمناسبة الذكرى الثمانين لتحرير المدينة من الاحتلال النازي على يد قوات الحلفاء.

زيارات الزعماء تُنعش السياحة.. تجول ماكرون في خان الخليلي يبرز الإرث الحضاري المصري
زيارات الزعماء تُنعش السياحة.. تجول ماكرون في خان الخليلي يبرز الإرث الحضاري المصري

صدى البلد

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صدى البلد

زيارات الزعماء تُنعش السياحة.. تجول ماكرون في خان الخليلي يبرز الإرث الحضاري المصري

شهدت أزقة خان الخليلي التاريخية حدثًا استثنائيًا، حيث تجول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون برفقة الرئيس عبد الفتاح السيسي في جولة حملت أبعادًا سياسية وثقافية عميقة، وألقت الضوء على الإرث الحضاري المصري.. هذه الزيارة، التي جاءت ضمن زيارة رسمية لماكرون إلى مصر استمرت يومين، لم تكن مجرد لقاء بروتوكولي، بل تحولت إلى حملة ترويجية قوية للسياحة المصرية، وسط توقعات بأن تُحدث انتعاشًا ملحوظًا في هذا القطاع الحيوي. وصل الرئيس ماكرون إلى القاهرة يوم الأحد، 6 أبريل، حيث استقبلته العاصمة بحفاوة كبيرة.. وفي لفتة رمزية، رافقت طائرات الرافال المصرية طائرته أثناء هبوطها، وهو ما أشاد به ماكرون عبر منصة "إكس"، واصفًا إياه بـ"رمز قوي للتعاون الاستراتيجي بين فرنسا ومصر". وفي اليوم التالي، اصطحب الرئيس السيسي ضيفه الفرنسي في جولة مميزة شملت خان الخليلي وحي الحسين، وهما من أقدم وأعرق المناطق التاريخية في القاهرة.. خلال الجولة، تفاعل الرئيسان مع الباعة والحرفيين المحليين، والتقطا الصور التذكارية وسط هتافات الجماهير المتحمسة، كما زارا المتحف المصري الكبير، المقرر افتتاحه رسميًا في يوليو المقبل، واختتما اليوم بتناول العشاء في مطعم نجيب محفوظ، وهو مكان يحمل رمزية ثقافية كبيرة بسبب ارتباطه بالأديب المصري الحائز على جائزة نوبل. وحظيت الزيارة بتغطية إعلامية عالمية واسعة، مما يُتوقع أن يُترجم إلى زيادة ملحوظة في أعداد السياح الوافدين إلى مصر، خاصة من فرنسا ودول أوروبا الأخرى.. ويؤكد خبراء السياحة أن تجول رئيس دولة كبرى مثل فرنسا في منطقة شعبية مثل خان الخليلي يُرسل رسالة واضحة للعالم بأن مصر وجهة آمنة ومستقرة، مما يعزز صورتها كمقصد سياحي غني بالمعالم الثقافية والتاريخية، كما أن التغطية الإعلامية المكثفة، إلى جانب انتشار الصور ومقاطع الفيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ستُحفز فضول السياح الأجانب لاستكشاف هذه المناطق التاريخية. ومن المتوقع أن تُشجع هذه الزيارة الجهات المعنية على تطوير البنية التحتية والخدمات في المناطق السياحية، استعدادًا لاستقبال أعداد أكبر من الزوار، كما يمكن أن تُلهم هذه الزيارة الشركات والجهات المسئولة لتصميم "حزم سياحية" جديدة تجمع بين الجولات التاريخية والتجارب الثقافية التفاعلية، مثل تعليم الزوار صناعة الفخار أو النسيج اليدوي أو الطهي الشعبي المصري، مما يُتيح للسائح تجربة الثقافة المصرية بشكل أعمق. وتمتد دلالات الزيارة إلى الجانب الاقتصادي، حيث تُعد بمثابة رسالة طمأنة للمستثمرين الدوليين، تُظهر التزام الحكومة المصرية بتنمية القطاع السياحي، ومن المتوقع أن تُحفز هذه الزيارة شركات فرنسية كبرى في مجال السياحة والفندقة على استكشاف فرص التوسع في السوق المصري، خاصة مع توجه الدولة نحو تطوير أنماط سياحية جديدة مثل السياحة البيئية، وسياحة المغامرة، وسياحة المؤتمرات. وتُعد فرنسا واحدة من أهم الأسواق السياحية المصدرة للسياح إلى مصر، بفضل الروابط التاريخية والثقافية العميقة بين البلدين، مما يجعل هذه الزيارة فرصة ذهبية لتعزيز التعاون السياحي بينهما. وليست هذه المرة الأولى التي يزور فيها زعيم دولة معالم سياحية في مصر، فقد شهد التاريخ القريب زيارات مماثلة تركت أثرًا إيجابيًا على السياحة المصرية.. فعلى سبيل المثال، زار الرئيس الأمريكي باراك أوباما في يونيو 2009 جامع السلطان حسن والأزهر الشريف، مما سلط الضوء على التراث الإسلامي في مصر وأسهم في تعزيز السياحة الثقافية والدينية. وفي عام 2006، زار الأمير تشارلز، ولي العهد البريطاني آنذاك، واحة سيوة، مما زاد الاهتمام السياحي بهذه المنطقة الفريدة وجذب المزيد من السياح البريطانيين، كما زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أهرامات الجيزة في عام 2005، مما عزز العلاقات السياحية بين مصر وروسيا وزاد من أعداد السياح الروس الوافدين. ومن الأمثلة الأخرى، زيارة ميلانيا ترامب للأهرامات في أكتوبر 2019، التي أبرزت جهود مصر في الحفاظ على تراثها، وزيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في 2017، حيث أُقيم حفل فني في منطقة الأهرامات، مما عزز الاهتمام السياحي الألماني بمصر. وتأتي هذه الزيارة في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الدولة المصرية لتعزيز قطاع السياحة، الذي يُعد أحد الأعمدة الرئيسية للاقتصاد الوطني. ولا تقتصر أهمية الزيارة على بعدها السياسي أو البروتوكولي، بل تمتد لتُحدث تأثيرًا مباشرًا على النشاط السياحي، من خلال تنشيط السياحة الثقافية والدينية، وتحسين الصورة الذهنية لمصر عالميًا، وتشجيع الاستثمارات السياحية. كما تُعيد تسليط الضوء محليًا على أهمية الأماكن التراثية لدى المصريين أنفسهم، مما قد يُسهم في زيادة إقبال المواطنين على هذه المناطق، خاصة خلال المناسبات والعطلات، وهو ما يدعم اقتصاديات السياحة المحلية الصغيرة مثل البازارات والمقاهي التقليدية والحرفيين. وتُعد هذه الزيارة فرصة مثالية لتعزيز جهود الترويج الدولي لمصر، خاصة إذا تم استثمارها بشكل احترافي من خلال الحملات الدعائية والمنصات الرقمية. وقد بدأت وزارة السياحة بالفعل في تنفيذ حملات ترويجية مكثفة، ومن المتوقع أن تُعزز هذه الزيارة هذه الجهود، مما يُسهم في تسويق مصر كوجهة سياحية بطريقة غير مباشرة ولكن فعالة للغاية. زيارة الرئيس ماكرون والرئيس السيسي لخان الخليلي لم تكن مجرد حدث عابر، بل كانت بمثابة دفعة قوية للسياحة المصرية، وأكدت مكانة مصر كوجهة سياحية عالمية.. ومع استمرار مثل هذه الزيارات، وتكثيف الجهود لتطوير البنية التحتية والخدمات السياحية، تتجه السياحة المصرية نحو طفرة جديدة تُعيد لها مكانتها كإحدى أبرز الوجهات السياحية في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store