logo
فيديو طريف لنجوم الفن من مهرجان أسوان على نغمات «التاكسي الجاي من الحمام»

فيديو طريف لنجوم الفن من مهرجان أسوان على نغمات «التاكسي الجاي من الحمام»

الدستور٠٣-٠٥-٢٠٢٥

شهد مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة لحظة طريفة جمعت عددًا من نجوم الفن في فيديو على طريقة 'تيك توك' حيث شارك فيه كل من أحمد وفيق، داليا البحيري، رانيا فريد شوقي، بوسي شلبي، وميدو عادل في لحظة مرحة على نغمات أغنية "التاكسي الجاي من الحمام"، التي قدمها الفنان الراحل طلعت زكريا في فيلم "أبو علي" مع النجم كريم عبد العزيز.
الفيديو الذي تم تصويره خلال تواجد النجوم لحضور فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان أسوان السينمائي مما أضاف جوًا من البهجة والمرح، وظهر فيه النجوم يتفاعلون مع الأغنية في أجواء مليئة بالضحك والانسجام كما لاقى الفيديو استحسان متابعي المهرجان، الذين أبدوا إعجابهم بالحظات العفوية والمميزة التي جمعتهما.
ولاقى الفيديو الذي نشرته النجمة داليا البحيري عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديوهات العالمي 'انستجرام' إعجابًا كبيرًا من الجمهور الذين أشادوا بروح الدعابة والتلقائية التي تميز بها هؤلاء النجوم فبدلًا من التركيز على الجوانب الرسمية وقدم الفيديو لمحة عن لحظات إنسانية وعفوية بين هؤلاء الفنانين كما أضاف جوًا من البهجة والحيوية إلى الأجواء المميزة للمهرجان، الذي يعتبر من أهم المحافل السينمائية في مصر والعالم العربي.
مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
وافتتحت أمس الجمعة فاعليات الدورة التاسعة لمهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة والمقام في الفترة من 2 إلى 7 مايو المقبل، ويشارك في جميع مسابقاته هذا العام 61 فيلما من بينها 30 فيلما يمثلون نحو 32 دولة في المسابقتين الطويلة والقصيرة، و6 أفلام بريطانية في برنامج خاص باكتشاف صانعات وصناع السينما الجدد بالتعاون مع مهرجان لندن بريز بالمملكة المتحدة، إلى جانب 25 فيلما من مصر في مسابقتي أفلام الجنوب وأفلام ذات أثر، فيما سيكشف المهرجان لاحقا عن أفلام مسابقة الورش التي يتنافس عليها صانعات وصناع الأفلام من شباب المتدربين بورش المهرجان، وكذلك أفلام برنامج سينما الأطفال المخصص لأطفال المدارس بمحافظة أسوان.
إقرأ أيضا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ياسمين صبري تخطف الأنظار من أحدث جلسة تصوير.. والجمهور: "جميلة الجميلات"
ياسمين صبري تخطف الأنظار من أحدث جلسة تصوير.. والجمهور: "جميلة الجميلات"

مصراوي

timeمنذ 7 ساعات

  • مصراوي

ياسمين صبري تخطف الأنظار من أحدث جلسة تصوير.. والجمهور: "جميلة الجميلات"

شاركت الفنانة ياسمين صبري متابعيها أحدث جلسة تصوير خضعت لها مؤخرًا، على حسابها بموقع "انستجرام". وشاركت ياسمين الصور مع متابعيها، وكتبت تعليقًا: "فخورة بالمشاركة رسميًا من عائلة لوريال باريس، والوقوف إلى جانب مجتمع من النساء القويات والقويات، لأنه نعم - أنا أستحق ذلك". تفاعل المتابعين، مع الصور، وجاءت التعليقات، كالتالي: "جميلة الجميلات"، "يا إلهي جميلة جد"، "انتي تستحقي ذلك"، "أجمل من جورجينا"، "زي القمر". يعرض اليوم في السينمات، فيلم "المشروع X" من بطولة كريم عبد العزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، هنا الزاهد، ومصطفى غريب. كما شاركت ياسمين صبري في الموسم الرمضاني 2025 من خلال مسلسل "الأميرة"، الذي شارك في بطولته نيقولا معوض، وفاء عامر، هالة فاخر، عزت زين، عابد عناني، مها نصار، وهند عبد الحليم. المسلسل من تأليف محمد سيد بشير وإخراج شيرين عادل.

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

الأسبوع

timeمنذ 8 ساعات

  • الأسبوع

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]

المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل
المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل

24 القاهرة

timeمنذ 15 ساعات

  • 24 القاهرة

المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل

احتفل اليوم المخرج السوري السدير مسعود بحفل خطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل، في ظل حضور عدد قليل من الأهل والأصدقاء المقربين وأعلن السدير خطوبته بجلسة تصوير أمام الأهرامات. المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل خطوبة السدير مسعود السدير مسعود وخطيبته ومن ناحية أخرى قدم السدير مسعود العديد من الأعمال الناجحة مؤخرًا ومنها مسلسل منعطف خطر، بطولة باسل الخياط وريهام عبد الغفور، والذي حقق نسبة مشاهدة كبيرة وقت عرضه وشارك فيه كل من محمد علاء، أحمد صيام، أدم الشرقاوي وآخرين. ودارت الأحداث حول تعثر المباحث على جثة سلمى الوكيل، الشهيرة علي مواقع التواصل الاجتماعي والتي يتابعها مئات الآلاف على تطبيق تيك توك، في سيارة خالد يحيى، المُرشح لرئاسة نادي جماهيري. يُكلف المقدم هشام بالتحقيق في القضية التي تثير الرأي العام. وتتبع الأحداث التحقيقات اليومية لجريمة قتل سلمى. أيضًا قدم مسلسل موعد مع الماضي، بطولة آسر ياسين تأليف محمد المصري وضم عدد كبير من النجوم منهم محمد علاء، محمود حميدة، محمد ثروت، صبا مبارك، ركين سعد، شيرين رضا، هدى المفتي، وآخرين. ودارت الأحداث في إطار تشويقي اجتماعي حول شاب اسمه يحيى يفقد شقيقته نادية في رحلة غوص، يُتهم بقتلها ظلمًا ويقضي عقوبة السجن بدلًا من الجاني الحقيقي، ثم يعود يحيى بعد 15 عامًا لكشف القاتل الحقيقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store