
"تعليم الإسكندرية" تحصد المركز الأول في المسابقة الثقافية المسيحية
أعلن الدكتور عربي أبوزيد مدير مديرية التربية والتعليم بمحافظة الإسكندرية، أن مديرية التعليم بالإسكندرية حصدت سبعة مراكز على مستوي الجمهورية في المسابقة الثقافية المسيحية، مُشيرا إلى أن المرحلة الابتدائية حصدت المراكز الأول جمهوري والرابع والسادس مكرر، والمرحلة الاعدادية حصدت المركز الثاني مكرر، فيما حصدت المرحلة الثانوية المركزين الثاني والثامن، أما على مستوي المعلمين والموجهين فحصد تعليم الإسكندرية المركز الأول جمهوري.
وأوضح أبوزيد، في بيان اليوم الأربعاء، أنّ المركز الأول جمهوري في المسابقة الثقافية المسيحية جاء بفوز الطالب رافائيل رزق جميل في المرحلة الابتدائية بإدارة وسط التعليمية، والأول جمهوري على مستوى المعلمين والموجهين وأولياء الأمور بفوز دعاء صبحي راغب بإدارة غرب، والمركز الثاني جمهوري في المرحلة الثانوية بفوز الطالب يوحنا عماد فهمي بإدارة غرب التعليمية.
والمركز الثاني مكرر جمهوري في المرحلة الإعدادية بفوز دميانة جميل زاخر بإدارة غرب، والمركز الرابع جمهوري في المرحلة الابتدائية بفوز بربتوا فريد عدلي بإدارة شرق، والمركز السادس مكرر بالمرحلة الابتدائية بفوز ميرونا هاملت إسحاق بإدارة شرق، والمركز الثامن جمهوري في المرحلة الثانوية بفوز مهرائيل ناجي نجيب بإدارة منتزه ثان.
وأصدر مدير مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية تعليماته بتكريم ميرفت كميل موجه عام التربية المسيحية وجميع الفائزين في تلك المسابقة التي تنظمها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع الكنيسة المصرية حيث يتم التنسيق للمسابقة بين لجنة التربية الدينية المسيحية بالمجمع المقدس، ومقررها نيافة الأنبا أرسانيوس أسقف الوادي الجديد، وتوجيه التربية الدينية بوزارة التربية والتعليم.
ومن المقرر أن يسلم البابا تواضروس الثاني في وقت لاحق جوائز المسابقة على الفائزين.
ويأتي هذا في ضوء توجيهات محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية بالمشاركة في المسابقات، وإضفاء قيمة التنافسية وإثابة وتكريم المتميزين من المعلمين والطلاب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 22 دقائق
- تحيا مصر
فيلم "أطياف الحرب" مشروع تخرج لطلاب معهد الإسكندرية العالي للإعلام عن حرب اليمن
في فيلمها القصير 'أطياف الحرب'، من مشروعات تخرج طلاب معهد الإسكندرية العالي للإعلام – قسم الإذاعة والتلفزيون مساحة سينمائية صعبة: ما الذي يحدث بعد الحرب؟ ليس من زاوية إعادة الإعمار أو تسويات السلام، بل من داخل الجنود أنفسهم، في لحظة الهدوء المربك التي تلي الاشتباك. بعيدًا عن الكليشيهات المعتادة لمشاهد القتال والمعارك، يعرض الفيلم رؤية صامتة وعميقة لمعاناة أربعة جنود مصريين تقطعت بهم السبل في صحراء موحشة. في هذا الفراغ القاسي، يصبح الصراع داخليًا، حيث يتكشّف الهش أمامنا: الخوف، الذكريات، فقدان الأمل، وتآكل الشعور بالزمن. يمتاز العمل بجماليات بصرية متقشفة لكنها دقيقة، تترجم الشعور بالتيه واللاجدوى، بينما تنقل الكاميرا تفاصيل التعب والإرهاق والذهول من دون حاجة إلى حوار. الأداء التمثيلي جاء صادقًا ومعبّرًا، فيما يُحسب للفريق الفني تحقيق مستوى احترافي في الإضاءة، المونتاج، والتصميم، رغم كونه مشروع تخرج طلابيًا. "أطياف الحرب هو ليس فقط مشروعًا دراسيًا ناجحًا، بل تجربة فنية شجاعة تطرح سؤالًا مؤلمًا: هل تنتهي الحرب فعلًا بانسحاب الجنود… أم أنها تستمر، داخلهم؟ الفيلم تحت اشراف أ.د. غادة اليماني عميدة المعهد والدكتورة شيرين جمال والدكتورة دينا عزت، الفيلم والفيلم من أخراج نرمين سامح، ومخرج مساعد: أميرة منصور، مخرج منفذ: نورين أشرف، سكريبت/ميكب: منة الله جمعة، ومساعد سكريبت: حبيبة هاشم، روان أحمد رجب، ومدير إنتاج: شهد إبراهيم محمد، ومساعد إنتاج/ديكور: نادية أحمد محمد، ومونتاج: ميرنا محمد سعد، وهندسة صوت: ريناد أحمد، وإضاءة: نورهان نبيل، وملابس وراكور: شروق أسامة، وتصوير وجرافيك: شريف فؤاد


النهار المصرية
منذ 23 دقائق
- النهار المصرية
إنضمام مصطفى شحاتة إلى طاقم عمل 'بنات فاتن' للنجمة يسرا
انضم مصطفى شحاتة رسميًا إلى طاقم عمل فيلم "بنات فاتن" للنجمة يسرا، والذي يجري حاليًا تصويره ومن المقرر عرضه قريبًا في دور السينما. وبجانب النجمة يسرا، يشارك شحاتة بطولة الفيلم مع هدى المفتي وباسم سمرة. وهو من إخراج محمد نادر، الذي شارك أيضًا في كتابة السيناريو مع أمينة مصطفى. يعد هذا الفيلم أول تعاون له مع النجمة الكبيرة يسرا، وأبرز أدواره حتى الآن في السينما المصرية — في خطوة تؤكد مكانته المتنامية، ليس فقط كنجم سوداني صاعد، بل كصوت جديد ومميز في موجة المواهب العربية السينمائية الصاعدة. وبينما يصور دوره في فيلم "بنات فاتن"، يشارك مصطفى شحاتة أيضًا في فيلم "أسد"، وهو ملحمة تاريخية كبرى من إخراج الثلاثي الموهوب شيرين، وخالد، ومحمد دياب، المعروفين بأعمال مثل "طلق صناعي"، و"أميرة" (الذي فاز بثلاث جوائز في مهرجان فينيسيا)، والمسلسل الملحمي "طايع". ويُذكر أن شحاتة، بدأ مشواره الفني في فيلم "ستموت في العشرين" للمخرج أمجد أبو العلاء، والذي اكتسح جوائز المهرجانات الدولية، من بينها جائزة أفضل عمل أول في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وأفضل سيناريو في أيام قرطاج السينمائية، كما مثل السودان رسمياً في جائزة أوسكار أفضل فيلم دولي 2021. كما شارك مصطفى في برنامج مواهب برلين عام 2020، وكان عضواً في لجنة التحكيم بمهرجان أجيال السينمائي الدولي في الدوحة 2020 ومهرجان العين السينمائي بأبو ظبي 2021. وفي 2024، انضم مصطفى شحاتة إلى طاقم عمل فيلم "سلمى وقمر"، ويشارك مصطفى في بطولته مع مجموعة من النجوم العرب، من بينهم صبا مبارك، قصي خضر وبراء عالم، وإخراج عهد كامل. وقد فاز الفيلم بجائزة النخلة الذهبية لأفضل فيلم روائي طويل، في الدورة الحادية عشرة من مهرجان أفلام السعودية 2025.


الدستور
منذ 23 دقائق
- الدستور
ابتهال الشايب: افتتاح المتحف الكبير خطوة هامة لتنشيط السياحة في مصر (خاص)
افتتاح متحف جديد هو بمثابة رحلة ممتعة مختلفة لأي زائر، فما بالنا بافتتاح أكبر المتاحف في العالم، المتحف المصري الكبير، والذي ينتظر العالم افتتاحه، في الثالث من يوليو 2025، بحضور العديد من رؤوساء وملوك العالم. وعن دور المتحف المصري الكبير، وافتتاحه المنتظر، في الترويج لمصر كوجهة من أكبر وأهم الوجهات السياحية في العالم، تحدثت الكاتبة الروائية الشابة، ابتهال الشايب، في تصريحات خاصة لـ 'الدستور'. افتتاح المتحف المصري الكبير خطوة هامة لتنشيط السياحة في مصر واستهلت 'الشايب' حديثها مشيرة إلي: "مصر زاخرة بالكنوز المصرية الأثرية، وافتتاح المتحف المصري الكبير يُعد خطوة هامة لتنشيط السياحة في مصر. وبحكم نشأتي في مدينة الأقصر، وبحكم عمل والدي وإخوتي في مجال السياحة، فإن افتتاح متحف مثل هذا يُمثل إضافة كبيرة للأجانب من كل أنحاء العالم. الكثير من الأجانب يعرفون قيمة ما نملك من آثار ويُقدرونها جيدًا. عندما كنتُ طفلة، كنتُ أشاهد علامات الإعجاب والانبهار في عيون الأجانب، في المعابد والمتاحف، وكانوا يحرصون على شراء الكروت الفرعونية، والتماثيل المقلدة، والحُليّ المشابهة لتلك التي كان يرتديها الفراعنة. هم يُدركون جيدًا قيمة هذه الأشياء ويحترمونها، ويفرحون بكل ما هو فرعوني، حتى لو كان مجرد ميدالية تحمل هرمًا أو رمزًا فرعونيًا. الكثير منهم على قدر كبير من الثقافة، ولا يهتمون بالآثار الفرعونية وزيارة المعابد أو المتاحف على سبيل الترفيه فقط، لذا فإن المتحف المصري الكبير سيكون عنصرًا هامًا لجذبهم. كذلك، ما زالت الحضارة المصرية القديمة، تحوي العديد من الأسرار والغموض. سيساعد المتحف المصري الكبير، في كشف بعض خفاياها أو تخيّل جزء من الحياة في الحضارة المصرية، وليس للأجانب فقط، بل للمصريين أيضًا، وللمبدع بشكل خاص. فأنا أعتبر المصريين القدماء هم أساس الإبداع في كل شيء، سواء في العمارة أو النحت أو الرسم، وحتى في أبسط الأمور مثل الملبس وصناعة الحُلي. ونحن ما زلنا نتعلم من فنونهم. سيؤثر هذا المتحف المصري الكبير على الدخل القومي، لأنه سيكون عنصرًا جديدًا للمعرفة بالنسبة للزوار. كما سيساعد في إعطاء فرص عمل للشباب. في الواقع، المتاحف المصرية في مصر على قدر كبير من الرقي والتحضر، وبالتأكيد، سيكون هذا المتحف أرقى وأحدث من أي متحف مصري آخر. نحن متعطشون لمعرفة المزيد عن الحياة المصرية القديمة، وفي انتظار المزيد من المتاحف، لأن هناك كنوزًا فرعونية كثيرة لم تُعرض بعد.