الجامعة الألمانية بالقاهرة تشارك في منتدى الأعمال العربي الألماني ببرلين
تشارك الجامعة الألمانية بالقاهرة بوفد تحت رعاية الدكتور أشرف منصور رئيس مجلس أمناء الجامعة في فعاليات منتدى الأعمال العربي الألماني الثامن و العشرون الذي تعقده غرفة التجارة و الصناعة العربية الألمانية بالشراكة مع اتحاد الغرف العربية تحت شعار التكامل العربي الألمانى من أجل التقدم المستدام ، وجدير بالذكر ان الجامعة حريصة على حضور هذا المؤتمر وتعزيز الشراكات الاستراتيجية المصرية الألمانية على مدار الأعوام السابقة وترك بصمة ورؤية واضحة للمهتمين بالتنمية العربية الأوروبية والعالمية.
اختيار مصر لتكون الدولة الأساسية هذا العام بهذا المنتدىيُعقد المنتدي في العاصمة الألمانية برلين خلال الفترة من 19 إلى 21 مايو الجاري، حيث تم اختيار مصر لتكون الدولة الأساسية هذا العام بهذا المنتدى.سوف يتضمن المنتدى تنظيم حلقات نقاشية هامة حول مجموعة من الموضوعات الحيوية، بما في ذلك مصر كمركز استراتيجي للاستثمار، والمدن الذكية، والتنويع الاقتصادي القائم على الذكاء الاصطناعي ودور الاستثمار الخاص، والمناطق الحرة العربية والخاصة للابتكار، واستراتيجيات الخدمات اللوجستية والطيران، والتعاون في مجال تكنولوجيا الضيافة والأغذية والصحة، بالإضافة إلى حلول المياه والطاقة المستدامة، إلى جانب جلسات نقاش على مستوى الدولومن المقرر أن يشارك في فاعليات المنتدى وفد مصري رسمي رفع المستوي، إلى جانب مجموعة من أساتذة الجامعات والإعلاميين والشخصيات العامةIMG-20250518-WA0066 IMG-20250518-WA0065
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 12 ساعات
- الدستور
"الغرف العربية": مصر باتت أكثر انفتاحًا وجاذبية للمستثمرين العرب والأجانب
أكد الدكتور خالد حنفي، أمين عام اتحاد الغرف العربية، خلال إدارته للطاولة المستديرة ضمن فعاليات المنتدى الاقتصادي العربي – الألماني، والتي عُقدت في العاصمة الألمانية برلين بتاريخ 20 مايو 2025، وجمعت رؤساء وأعضاء مجالس إدارات الغرف العربية واتحاداتها مع المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري، أن مصر أصبحت أكثر انفتاحًا وجاذبية للمستثمرين العرب والأجانب. وقال "حنفي" إن المستثمرين في السابق كانت لديهم هواجس بشأن تحرير سعر الصرف في مصر، وتعدد الجهات المنظمة لقطاع الاستثمار، بالإضافة إلى مخاوف تتعلق بحرية التجارة، وعدد من المؤشرات التي كانت تقلق المستثمرين العرب والأجانب. وأوضح "حنفي"، أن الإجراءات الحكومية التي اتُخذت في الفترة الأخيرة بدأت تُبدد هذه المخاوف، مشيرًا إلى أن ذلك ينعكس إيجابًا على ثقة المستثمرين، حيث بلغت تحويلات المصريين العاملين بالخارج نحو 30 مليار دولار في الفترة الماضية، ما يُعد مؤشرًا مشجعًا على تحسّن المناخ الاستثماري في مصر. وأضاف، أن الرقمنة تمثل مفتاح الحل في مصر، مؤكدًا أن الشباب العربي بعقليته وكفاءته الجديدة هو ركيزة التغيير الحقيقي، وأن هناك سعيًا حقيقيًا لصياغة رؤية مستقبلية تواجه التحديات الاقتصادية والتنموية. وقال إن الحكومة المصرية بدأت تشرك القطاع الخاص في تنفيذ المشاريع الحيوية، بعد أن تمكنت من تثبيت سعر صرف العملة وخفض معدل التضخم، وتعمل على إزالة المعوقات السابقة عبر تشريعات إصلاحية تهدف إلى الحد من البيروقراطية والفساد. وأشار، إلى أن هذه الإصلاحات تبعث على الاطمئنان وتشجع المستثمرين العرب والأجانب على توسيع أنشطتهم الاستثمارية في مصر خلال المرحلة المقبلة. من جانبه، أشار حسن الخطيب وزير الاستثمار، إلى أن الصندوق السيادي المصري يُعد من أهم الأدوات لتحفيز الاقتصاد، كاشفًا عن اقتراح تقدم به إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي لتنظيم عمل الشركات في مختلف القطاعات الاقتصادية، بما يسهم في رفع الأرباح وزيادة تدفق الأموال إلى خزينة الدولة. وأكد الخطيب أن مصر تسير في طريق التغيير، وحققت تقدمًا في عدد من المجالات، لكنه أشار إلى أن الوصول للغايات المنشودة يحتاج إلى وقت وشراكة قوية بين القطاعين العام والخاص. وتطرقت مداخلات المشاركين إلى العقبات التي لا تزال تواجه بعض المستثمرين، مشددين على أن مصر تملك فرصة تاريخية لتكون من الاقتصادات البارزة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لما تملكه من طاقات بشرية وبنية تحتية متطورة مؤهلة لجذب الاستثمارات الكبرى في قطاع التكنولوجيا. وطالب الحضور بسرعة إقرار القوانين والتشريعات التي تسهم في جذب مزيد من الاستثمارات خلال المرحلة المقبلة.


بوابة ماسبيرو
منذ 12 ساعات
- بوابة ماسبيرو
"الغرف العربية": مصر باتت أكثر انفتاحا وجاذبية للمستثمرين العرب والأجانب
أكد أمين عام اتحاد الغرف العربية الدكتور خالد حنفي، أن مصر أصبحت أكثر انفتاحا وجاذبية للمستثمرين العرب والأجانب، جاء ذلك خلال إدارته للطاولة المستديرة ضمن فعاليات المنتدى الاقتصادي العربي/ الألماني، والتي عقدت في العاصمة الألمانية برلين، وجمعت رؤساء وأعضاء مجالس إدارات الغرف العربية واتحاداتها، مع وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المهندس حسن الخطيب. وقال حنفي، في بيان اليوم، إن الإجراءات الحكومية انعكست إيجابا على ثقة المستثمرين، مشيرا إلى أن تحويلات المصريين العاملين بالخارج بلغت نحو 30 مليار دولار في الفترة الماضية، ما يعد مؤشرا مشجعا على تحسن المناخ الاستثماري في مصر. وأضاف أن الرقمنة تمثل مفتاح الحل في مصر، مؤكدا أن الشباب العربي بعقليته وكفاءته الجديدة هو ركيزة التغيير الحقيقي، وأن هناك سعيا حقيقيا لصياغة رؤية مستقبلية تواجه التحديات الاقتصادية والتنموية. وقال أمين عام اتحاد الغرف العربية إن الحكومة المصرية بدأت تشرك القطاع الخاص في تنفيذ المشاريع الحيوية، بعد أن تمكنت من تثبيت سعر صرف العملة وخفض معدل التضخم، والتي تعمل على إزالة المعوقات السابقة عبر تشريعات إصلاحية تهدف إلى الحد من البيروقراطية والفساد.


نافذة على العالم
منذ 13 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الغرف العربية: مصر باتت أكثر انفتاحاً وجاذبية للمستثمرين
الأربعاء 21 مايو 2025 11:00 صباحاً نافذة على العالم - أكد الدكتور خالد حنفي، أمين عام اتحاد الغرف العربية، أن مصر أصبحت أكثر انفتاحاً وجاذبية للمستثمرين العرب والأجانب. جاء ذلك خلال إدارة خالد حنفي للطاولة المستديرة ضمن فعاليات المنتدى الاقتصادي العربي – الألماني، التي عُقدت في برلين بتاريخ 20 مايو 2025، وجمعت رؤساء وأعضاء مجالس إدارات الغرف العربية واتحاداتها مع المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري. وقال حنفي إن المستثمرين في السابق كانت لديهم هواجس بشأن تحرير سعر الصرف في مصر، وتعدد الجهات المنظمة لقطاع الاستثمار، بالإضافة إلى مخاوف تتعلق بحرية التجارة، وعدد من المؤشرات التي كانت تقلق المستثمرين العرب والأجانب. وأوضح حنفي، أن الإجراءات الحكومية التي اتُخذت في الفترة الأخيرة بدأت تُبدد هذه المخاوف، مشيراً إلى أن ذلك ينعكس إيجاباً على ثقة المستثمرين، حيث بلغت تحويلات المصريين العاملين بالخارج نحو 30 مليار دولار في الفترة الماضية، ما يُعد مؤشراً مشجعاً على تحسّن المناخ الاستثماري في مصر. وأضاف حنفي أن الرقمنة تمثل مفتاح الحل في مصر، مؤكداً أن الشباب العربي بعقليته وكفاءته الجديدة هو ركيزة التغيير الحقيقي، وأن هناك سعياً حقيقياً لصياغة رؤية مستقبلية تواجه التحديات الاقتصادية والتنموية. وقال إن الحكومة المصرية بدأت تشرك القطاع الخاص في تنفيذ المشاريع الحيوية، بعد أن تمكنت من تثبيت سعر صرف العملة وخفض معدل التضخم، وتعمل على إزالة المعوقات السابقة عبر تشريعات إصلاحية تهدف إلى الحد من البيروقراطية والفساد. وأشار إلى أن هذه الإصلاحات تبعث على الاطمئنان وتشجع المستثمرين العرب والأجانب على توسيع أنشطتهم الاستثمارية في مصر خلال المرحلة المقبلة. من جانبه، نوّه الوزير حسن الخطيب بأن الصندوق السيادي المصري يُعد من أهم الأدوات لتحفيز الاقتصاد، كاشفاً عن اقتراح تقدم به إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي لتنظيم عمل الشركات في مختلف القطاعات الاقتصادية، بما يسهم في رفع الأرباح وزيادة تدفق الأموال إلى خزينة الدولة. وأكد الخطيب أن مصر تسير في طريق التغيير، وحققت تقدماً في عدد من المجالات، لكنه أشار إلى أن الوصول للغايات المنشودة يحتاج إلى وقت وشراكة قوية بين القطاعين العام والخاص. وتطرقت مداخلات المشاركين إلى العقبات التي لا تزال تواجه بعض المستثمرين، مشددين على أن مصر تملك فرصة تاريخية لتكون من الاقتصادات البارزة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لما تملكه من طاقات بشرية وبنية تحتية متطورة مؤهلة لجذب الاستثمارات الكبرى في قطاع التكنولوجيا. وطالب الحضور بسرعة إقرار القوانين والتشريعات التي تسهم في جذب مزيد من الاستثمارات خلال المرحلة المقبلة.