logo
يرد على البريد الإلكتروني ويبرمج نيابة عنك

يرد على البريد الإلكتروني ويبرمج نيابة عنك

العربيةمنذ 10 ساعات

تحوّل مؤتمر "غوغل" I/O 2025 إلى عرض شامل لقدرات الذكاء الاصطناعي، حيث أعلنت الشركة عن مجموعة ضخمة من المزايا الجديدة ضمن منظومة جيميني، والتي باتت تتغلغل في مختلف خدماتها، من البريد الإلكتروني إلى محركات البحث، وحتى تجربة التسوق.
وإليك أبرز 7 ميزات أعلنت عنها "غوغل" ضمن جيميني، والتي يُتوقع أن تُحدث نقلة نوعية في استخدام الذكاء الاصطناعي:
1. جيميني يتحوّل إلى "وكيل شخصي"
قدّمت "غوغل" وضع "الوكيل" الذي يسمح لتطبيق جيميني بأداء مهام معقدة نيابة عنك، مثل البحث عن شقق وفقًا لمواصفاتك، وترتيب جولات لمعاينتها.
ليس ذلك فحسب، بل يمكن تكرار هذه المهام تلقائيًا أسبوعيًا.
كما سيُدمج هذا الوضع في محرك بحث " غوغل" لتنفيذ مهام مثل حجز تذاكر الأحداث استنادًا إلى تفضيلاتك.
2. "جي ميل" يرد عليك وكأنه أنت
خدمة "جي ميل" ستصبح أذكى من أي وقت مضى، إذ باتت قادرة على كتابة ردود مخصصة استنادًا إلى رسائلك السابقة ومستنداتك على "درايف"، بحيث تظهر وكأنك من كتبها بالفعل، مما يُضفي طابعًا شخصيًا على المراسلات.
3. الذكاء الاصطناعي يشرح لك "كيف فكّر"
ميزة جديدة باسم "ملخص التفكير" تُتيح للمستخدمين فهم طريقة تفكير نموذج جيميني عند الوصول إلى إجابة معينة.
بدلاً من عرض خطوات معقدة، سيقوم النموذج بتلخيص منطقي يشرح كيف وصل إلى نتائجه.
4. الصوت الطبيعي.. يهمس إليك
قدّمت "غوغل تحديثًا لصوت جيميني، حيث أصبح بإمكانه التحدث بصوت طبيعي يتنقل بين لغات متعددة، بل ويمكنه الآن الهمس، وهي ميزة أثارت استغراب كثيرين حول استخداماتها الفعلية.
5. Jules يصلح الأكواد دون تدخل منك
Jules، وكيل البرمجة الجديد من "غوغل"، أصبح متاحًا للجمهور.
بإمكانه إصلاح الأكواد، تحديث التبعيات، وتقديم ملخص صوتي للتعديلات التي يجريها أثناء انشغالك بمهام أخرى.
6. تجربة الملابس افتراضيًا على صورتك
خدمة جديدة من مختبرات البحث في "غوغل" تتيح لك تحميل صورتك ورؤية كيف تبدو الملابس عليك قبل شرائها، في تجربة تسوق أكثر تفاعلية.
كما ستتمكن من الدفع مباشرة باستخدام "غوغل باي" وتتبّع أفضل العروض تلقائيًا.
7. Veo وImagen يُولّدان الفيديو والصوت بإبداع
أبهرت "غوغل" الحضور بالكشف عن Veo 3 وImagen 4، اللذَين يُنتجان مقاطع فيديو كاملة بصريًا وصوتيًا.
Veo يمكنه حتى توليد مؤثرات صوتية متزامنة مع المشاهد، وتتوفر هذه الميزة الآن في تطبيق جيميني لمشتركي Ultra.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا ينبغي أن نطمئن لتطور الذكاء الاصطناعي؟
لماذا ينبغي أن نطمئن لتطور الذكاء الاصطناعي؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

لماذا ينبغي أن نطمئن لتطور الذكاء الاصطناعي؟

اطَّلعتُ هذه الأيام على مقالة للأديبة العراقية المعروفة لطفية الدليمي، تقترح خطاً مختلفاً للنقاش الدائر حول الذكاء الاصطناعي، وما ينطوي عليه من فرص وتحديات. والمقال بذاته يكشف عن الشعور العام بالقلق تجاه هذا الوافد الجديد، القلق الذي ينتاب مفكرين كثيرين جداً في شرق العالم وغربه، بمن فيهم أولئك الذين ساهموا أو يساهمون فعلياً في تطوير منصات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته. هذا القلق هو الذي دفع مفكرين بارزين مثل هنري كيسنجر ونعوم تشومسكي إلى مناقشة الموضوع، رغم أنهم تجاوزوا -لو اعتمدنا منطق العمل- سن التقاعد، وما عاد مطلوباً منهم الاهتمام بغير صحتهم الشخصية. في يونيو (حزيران) 2023 نشرت صحيفة «نيويورك تايمز» مقالاً عنوانه «التهديد الحقيقي الذي يمثله الذكاء ‏‏الاصطناعي» بقلم إفغيني موروزوف، وهو باحث تخصص في دراسة الانعكاسات السياسية والاجتماعية ‏‏للتقنية. أثار المقال اهتماماً واسعاً، وغذَّى جدلاً محتدماً بالفعل، بين الباحثين وزعماء المجتمع المدني، حول التأثير المتوقع ‏‏لتطبيقات الذكاء الاصطناعي على نظم المعيشة. قبل ذلك بنصف عام، في نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، كانت منصة «‏‏ChatGPT-4‏» الشهيرة قد أُتيحت لعامة الناس. ونعلم أن كل اختراع جديد، يتاح ‏‏للجمهور، فإنه سوف يتطور خلال فترة وجيزة إلى نسخ أكثر قوة وعمقاً. لدى الجمهور العام قدرة غريبة على تجاوز العقبات التي تواجه المتخصصين والمحترفين. هذا أمر يعرفه الباحثون تماماً. ‏‏القدرات الفائقة التي كشفت عنها تلك المنصة، وجَّهت الانتباه إلى النهايات التي يمكن أن تبلغها ‏الأنظمة الذكية، خلال سنوات قليلة. حتى إن بعضهم حذَّرنا من واقع شبيه لما شاهدناه في فيلم «المصفوفة»، (ماتريكس)، الذي يعرض وضعاً افتراضياً عن نضج كامل للأنظمة ‏‏الذكية، بلغ حد استعباد البشر وتحويلهم إلى بطاريات تمدها بالطاقة.‏ وذكَّرنا موروزوف بأن المخاطر التي يجري الحديث عنها، ليست توهمات ولا مخاوف تنتاب عجائز خائفين من التغيير، ففي مايو (أيار) من نفس العام 2023 صدر بيان وقَّعه 300 من كبار الباحثين ومديري الشركات العاملة في مجال التقنية، ينبّه إلى المخاطر الوجودية التي ربما تنجم عن التوسع المنفلت في تطبيقات الذكاء الاصطناعي. بالعودة إلى ما بدأنا به، فقد اقترحت الأستاذة لطفية مقاربةً تركِّز على العلاقة بين الكفاية المعيشية والميول السلمية عند البشر. لتوضيح الفكرة، دعْنا نبدأ بالسؤال الآتي: هل نتوقع أن يساعد الذكاء الاصطناعي على ازدهار الاقتصاد ومصادر المعيشة أم العكس؟ غالبية الناس سيأخذون الجانب الإيجابي، ويستذكرون النمو الهائل للاقتصاد، بعد تطور نظم المعلومات والاتصالات الإلكترونية، رغم ما رافقها من مخاوف بشأن خسارة الناس وظائفهم. نعلم اليوم أن سرعة التواصل بين الناس هي سر الازدهار والتوسع. الازدهار يوفر فرص عمل جديدة وموارد غير معروفة، ويعزز رغبة البشر في التفاهم والتعاون، الأمر الذي يقلل من النزاعات والحروب. هذا هو الوجه الإيجابي الذي تقترح الأستاذة الدليمي الانطلاق منه في مناقشة الموضوع. هذا يُحيلنا -بطبيعة الحال- إلى سؤال ضروري: ما دام الناس جميعاً عارفين بما سيأتي مع الذكاء الاصطناعي من ازدهار، فلماذا نراهم أكثر قلقاً؟ اعتقادي الشخصي أن السبب الوحيد للقلق هو معرفة الجميع أن السرعة الفائقة للأنظمة الجديدة لا تسمح لهم بالسيطرة على أفعالها، سواء كانت مقصودة أم كانت بالخطأ. في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي صدمت سيارة ذاتية القيادة شخصاً فمات، مع أنها مصمَّمة كي لا تفعل ذلك. هذا خطأ بالتأكيد. لكن مَن يستطيع استدراك الخطأ قبل أن يُفضي إلى كارثة؟ يشير الباحثون إلى عاملَين يجعلان الاحتمالات السلبية أكثر إثارةً للقلق، أولهما هو التغذية - البرمجة المنحازة، التي لا يمكن تلافيها على أي حال، والآخر هو عجز الآلة الذكية عن التعامل مع الفروق الفردية، التي نعدها أساسية في التعامل مع البشر المتنوعين. لكن هذا موضوع يحتاج إلى حديث مبسوط، آمل أن نعود إليه في وقت لاحق.

"Open AI" تستحوذ على شركة لأجهزة الذكاء الاصطناعي
"Open AI" تستحوذ على شركة لأجهزة الذكاء الاصطناعي

مباشر

timeمنذ 5 ساعات

  • مباشر

"Open AI" تستحوذ على شركة لأجهزة الذكاء الاصطناعي

مباشر: أعلنت "أوبن إيه آي"، الأربعاء، استحواذها على شركة "آي أو" الناشئة للأجهزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مقابل 6.4 مليار دولار، في صفقة شاملة تشمل حصتها الحالية في الشركة. وأوضحت الشركة في بيان، أن مؤسس الشركة "جوني آيف" وهو مسؤول سابق لدى "آبل"، سيتولى مهام الإبداع والتصميم العميق في "أوبن إيه آي"، مضيفة أن الشركتين ستندمجان لكن شركة "LoveFrom" التابعة لـ "آيف" ستظل مستقلة. وشغل "آيف" في السابق منصب كبير مصممي جوالات "أيفون" في شركة "آبل"، ووفقًا للاتفاق الجديد، من المقرر أن يتولى هو وفريقه تطوير أجهزة استهلاكية ومشاريع أخرى ستشكل مستقبل الذكاء الاصطناعي، لصالح "أوبن إيه آي".

بريسايت توقع عقداً مع مجلس الإمارات للإعلام لإطلاق منصة تحليلات للمنظومة الإعلامية
بريسايت توقع عقداً مع مجلس الإمارات للإعلام لإطلاق منصة تحليلات للمنظومة الإعلامية

أرقام

timeمنذ 5 ساعات

  • أرقام

بريسايت توقع عقداً مع مجلس الإمارات للإعلام لإطلاق منصة تحليلات للمنظومة الإعلامية

شعار شركة بريسايت إيه أي هولدينغ بي إل سي أعلن مجلس الإمارات للإعلام عن توقيع عقد مع بريسايت إيه أي هولدينغ بي إل سي ، وذلك خلال فعاليات معرض "اصنع في الإمارات 2025"؛ حيث تم الكشف عن "المنصّة الموحدة للذكاء الاصطناعي وتحليلات المحتوى الإعلامي" Unified Media Al and Analytics Platform. وقالت الشركة في بيان لها، إن المنصة تعد حلاً ذكياً من الجيل الجديد يهدف إلى تنظيم وتقييم المحتوى الإعلامي قبل نشره، وقد تم تصميمها لدعم الدور التنظيمي لمجلس الإمارات للإعلام، حيث تُوفر المنصة منظومة موحدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتحليل وتصنيف واعتماد المحتوى الإعلامي قبل إصداره مثل الكتب والأفلام والأعمال الفنية وغيرها. وأشارت إلى أن المنصة تهدف إلى إجراء مراجعات سريعة وشاملة ودقيقة للمحتوى، بما يتوافق مع القوانين والقيم والمعايير الثقافية لدولة الإمارات، قبل وصوله إلى الجمهور. وأوضحت أن المنصة الجديدة تجمع البيانات المتفرقة من الوكالات وهيئات الترخيص عبر منظومة الإعلام، لتمكين الوصول إلى نافذة مركزية موحدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لافتة إلى أنها تتيح اتخاذ قرارات قائمة على البيانات بكفاءة وتوافق مع المعايير الأخلاقية، وتوفّر أدوات متقدّمة للأبحاث والتحليل والتصنيف والمشاركة في الوقت الفعلي. وحسب بيانات أرقام ، كان المكتب الوطني للإعلام قد أعلن الإثنين الماضي، عن ترسية عقد جديد لمشروع استراتيجي مع شركة بريسايت إيه أي هولدينغ بي إل سي، لإطلاق مشروع "مستودع البيانات" الذي يهدف إلى إنشاء منصة سحابية متكاملة لتحليل البيانات الإعلامية. بريسايت - توقيع عقد مع مجلس الإمارات للإعلام لإطلاق منصة تحليلات للمنظومة الإعلامية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store