logo
شاب مصري أدى امتحاناً بدلاً من رمضان صبحي.. واللاعب ينفي

شاب مصري أدى امتحاناً بدلاً من رمضان صبحي.. واللاعب ينفي

جو 24١٤-٠٥-٢٠٢٥

جو 24 :
في واقعة مثيرة للجدل، ضُبط شاب مصري يدعى "يوسف.م"، ويبلغ من العمر 23 عامًا، أثناء أدائه امتحان نهاية العام في أحد المعاهد العليا للسياحة في محافظة الجيزة، نيابة عن لاعب نادي بيراميدز لكرة القدم رمضان صبحي.
ووصل المتهم إلى مقر التحقيق في حالة نفسية منهارة، وزعم خلال استجوابه أمام رجال المباحث أنه حصل على مقابل مادي من اللاعب، نظير دخوله اللجنة وتأدية الامتحان بدلا منه، على حد قوله.
في حين استدعت النيابة العامة شهود عيان من إدارة المعهد وأفراد الأمن الإداري لسماع أقوالهم حول الواقعة، وتفريغ كاميرات المراقبة لرصد لحظة دخول المتهم ومقارنة هيئته باللاعب.
من جانبه نفى محامي صبحي، أشرف عبد العزيز، ما تم تداوله خلال الساعات الأخيرة من أخبار تتعلق بالقبض على أحد الأشخاص أثناء تأدية امتحان بأحد المعاهد التعليمية، وما أُشيع عن ارتباط اسم اللاعب بتلك الواقعة. وقال في تصريحات صحافية، إن موكله ليس له أي صلة له بالشخص المذكور أو بالواقعة محل التحقيق، موضحًا أنه لم يتم إخطارهم بأي استدعاء رسمي من أي جهة تحقيق أو جهة أمنية، لافتا إلى أنه لم يتم توجيه أي اتهام للاعب حتى تاريخه.
كما شدد على أن صبحي لم يكن على علم مطلقًا بما تم تداوله، إذ إنه لا تربطه أي علاقة بهذا الشخص من قريب أو بعيد. وأهاب بجميع وسائل الإعلام تحرّي الدقة قبل نشر أو تداول أي معلومات تمس سمعة وشرف لاعب محترف كبير له مسيرة مشرفة داخل وخارج مصر، إذ إنهم يحتفظون بكامل حقوقهم القانونية تجاه من يروج أو ينشر أخبارًا كاذبة تمس اللاعب وعائلته.
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قضية شائكة ضد "غوغل".. والمدعي أم فقدت طفلها نتيجة الذكاء الاصطناعي
قضية شائكة ضد "غوغل".. والمدعي أم فقدت طفلها نتيجة الذكاء الاصطناعي

جو 24

timeمنذ 7 ساعات

  • جو 24

قضية شائكة ضد "غوغل".. والمدعي أم فقدت طفلها نتيجة الذكاء الاصطناعي

جو 24 : تواجه شركة "كاراكتر. إيه آي" ( المملوكة لشركة "ألفابيت" العالمية المالكة لـ"غوغل" قضية شائكة في محاكم فلوريدا، إذ ادعت سيدة أن التطبيق كان سببًا في انتحار ابنها الذي يبلغ من العمر 14 ربيعًا، حسب وكالة "رويترز". تعد هذه القضية الأولى من نوعها في الولايات المتحدة ضد شركات الذكاء الاصطناعي، إذ بُنيت القضية بأكملها على ادعاء أن الشركة فشلت في حماية الحالة النفسية للطفل وتسببت في انتحاره بعدما أصبح مهووسًا بالحديث مع روبوت الدردشة الذكية. من جانبها أكدت "كاراكتر. إيه آي" أنها تنوي الاستئناف في القضية كونها تستخدم مجموعة من ميزات الأمان المتنوعة لحماية الأطفال والقصر الذين يستخدمون المنصة خوفًا من التبعات الخطيرة، وهو ما عززه بيان خوسيه كاستانيدا المتحدث الرسمي باسم "غوغل" الذي قال إنهم يختلفون مع القضية بشكل كامل مؤكدا أن "غوغل" مختلفة تمامًا عن "كاراكتر. إيه آي" رغم كونهم مملوكين لنفس المجموعة، ولكنها لم تسهم بأي شكل من الأشكال في بناء خدمات الشركة أو حتى الشخصيات الوهمية الموجودة بها. تخطت هذه القضية مرحلة الادعاء الأولي، إذ ألزمت محكمة فلوريدا الشركتين بالمثول أمامها والدفاع عن أنفسهم في هذه القضية، وذلك بعد أن فشلت الشركة في إثبات أن القضية تندرج تحت بنود حماية حرية التعبير التي ينص عليها الدستور الأميركي. وتجدر الإشارة إلى أن الظهور الأول للقضية كان في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك بعد أن انتحر سويل سيتزر في فبراير/شباط من العام ذاته، ورغم محاولات الشركات المستمرة في إثبات عدم صحة القضية، فإن قاضية المحكمة الجزئية الأميركية آن كونواي وجدت أن الاتهام صحيح ويجب أن تستمر القضية. (رويترز + وكالات) تابعو الأردن 24 على

رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة
رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • جو 24

رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة

جو 24 : تُحقق الشرطة الأميركية، فيما إذا كان منفذ هجوم المتحف اليهودي في واشنطن إلياس رودريغز الذي اتهم بقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية، قد نشر بياناً مطولاً معادياً لإسرائيل على الإنترنت قبيل ارتكاب الجريمة بيوم واحد، بحسب ما أفادت به مصادر أمنية لموقع "نيويورك بوست". وتركز الشرطة على التحقق من صحة بيان تداولته منصات التواصل الاجتماعي، مكون من 900 كلمة يحمل اسم إلياس رودريغز فور اعتقاله. والرسالة، المؤرخة في 20 مايو 2025 أي قبل يوم من الهجوم توحي بأن الحادثة كانت ردا على الحرب الإسرائيلية في غزة. "فظائع تتحدى الوصف" وجاء في مقاطع من الرسالة المطولة: "إن الفظائع التي ارتكبها الإسرائيليون ضد الفلسطينيين تتحدى الوصف.."، مضيفاً "قضت إسرائيل على القدرة على مواصلة إحصاء القتلى، الأمر الذي خدم إبادة جماعية بشكل ناجح.."، مشيرا "حتى وقت كتابة هذا التقرير، سجلت وزارة الصحة في غزة 53,000 قتيل، وما لا يقل عن عشرة آلاف تحت الأنقاض، ومن يدري كم من آلاف آخرين ماتوا بسبب الأمراض والجوع..". وتساءل في الرسالة عن "عن نسبة الأطفال الذين تعرضوا للتشويه والحروق والانفجارات"، مضيفاً "نحن الذين سمحنا بحدوث هذا لن نستحق أبدا غفران الفلسطينيين". كذلك قال في الرسالة المتداولة "العمل المسلح ليس بالضرورة عملاً عسكرياً.. عادة ما يكون مسرحاً واستعراضاً، وهي سمة مشتركة مع العديد من الأعمال غير المسلحة.."، مضيفاً "بدا الاحتجاج السلمي في الأسابيع الأولى للإبادة الجماعية وكأنه يُشير إلى نقطة تحول. لم يسبق قط أن انضم عشرات الآلاف إلى الفلسطينيين في شوارع الغرب.. لم يسبق قط أن أُجبر هذا العدد الكبير من السياسيين الأميركيين على الاعتراف، خطابياً على الأقل، بأن الفلسطينيين بشر أيضاً". إلياس رودريغز - صورة نشرتها نيويورك بوست إلياس رودريغز - صورة نشرتها نيويورك بوست "الإفلات من العقاب" وتابع في الرسالة قائلاً "لكن حتى الآن، لم يُحدث الخطاب صدىً يُذكر.. ويتباهى الإسرائيليون أنفسهم بصدمتهم من الحرية التي منحهم إياها الأميركيون لإبادة الفلسطينيين". كما أضاف "إن الإفلات من العقاب الذي نراه هو الأسوأ بالنسبة لنا نحن القريبين من مرتكبي الإبادة الجماعية". وتابع "نحن المعارضون للإبادة الجماعية نكتفي بالقول إن الجناة والمحرضين قد فقدوا إنسانيتهم. أتعاطف مع هذا الرأي وأدرك قيمته في تهدئة النفس التي لا تطيق تقبّل الفظائع التي تشهدها، حتى لو كانت معروضة عبر الشاشة. لكن اللاإنسانية أثبتت منذ زمن طويل أنها شائعة بشكل صادم وعادية، وإنسانية.. قد يكون الجاني أبًا محبًا، أو ابنًا بارًا، أو صديقًا كريمًا وخيّرًا، أو غريبًا ودودًا، قادرًا على التحلي بالقوة الأخلاقية حين تناسبه الظروف، وأحيانًا حتى عندما لا تناسبه، ومع ذلك يكون وحشًا في النهاية.". وفي النهاية كتب "أحبكم يا أمي، وأبي، وأختي الصغيرة، وبقية عائلتي وأنتي O". وختم رسالته بالقول "فلسطين حرة"، مضيفاً توقيعه "إلياس رودريغيز". وقتل موظفا السفارة الإسرائيلية بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية على يد رجل شوهد يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف قبل أن يطلق النار، ويرديهما قتيلين، وفق ما أفادت شرطة واشنطن. وأضافت الشرطة أن المتهم اعتقل، كاشفة أنه يدعى إلياس رودريغز، ويبلغ من العمر 30 عاما، دون سجل إجرامي. يذكر أن السفارة الإسرائيلية كانت أعلنت مقتل 2 من موظفيها "أثناء حضورهما فعالية بالمتحف اليهودي"، وكانا يخططان للزواج بحسب السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر. تابعو الأردن 24 على

جريمة مروّعة في تركيا.. رجل يقتل طليقته داخل مستشفى ببندقية صيد
جريمة مروّعة في تركيا.. رجل يقتل طليقته داخل مستشفى ببندقية صيد

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • جو 24

جريمة مروّعة في تركيا.. رجل يقتل طليقته داخل مستشفى ببندقية صيد

جو 24 : في حادث مأساوي هزّ تركيا، قُتلت سكرتيرة طبية في أحد المستشفيات الخاصة بمدينة كهرمان مرعش، على يد طليقها الذي أطلق عليها النار من بندقية صيد داخل مقر عملها. وبحسب تقارير إعلامية، وقعت الجريمة أمام زملائها في العمل، وتسببت في حالة من الذعر داخل المؤسسة الصحية، لتسلط الضوء مجدداً على ملف العنف الأسري في تركيا. ووقعت الجريمة المروعة بينما كانت إيسر كراجة، البالغة من العمر 42 عاماً، تمارس مهامها الاعتيادية كسكرتيرة طبية داخل المستشفى الخاص، حينما باغتها طليقها أ.أ.، ببندقية صيد محلية الصنع، وأطلق عليها النار مباشرة من مسافة قريبة. وأصيبت القتيلة بطلقات وشظايا متعددة في أماكن قاتلة، وهرع زملاؤها لإسعافها فوراً، في محاولة يائسة لإنقاذ حياتها، ورغم تدخل الفريق الطبي داخل المستشفى نفسه، فإن محاولات إنعاشها باءت بالفشل، وأُعلنت وفاتها بعد دقائق من إصابتها. وبعد تنفيذ جريمته، ألقى الجاني السلاح داخل مبنى المستشفى ولاذ بالفرار، الأمر الذي أثار ذعراً واسعاً بين العاملين والمرضى، فيما استُنفرت فرق الشرطة فوراً إلى الموقع، وبدأت عمليات بحث مكثفة في محيط المنطقة. كما أغلقت فرق التحقيق موقع الجريمة وبدأت عملية تمشيط دقيقة، وخلال فترة قصيرة تم تحديد موقع الجاني وإلقاء القبض عليه، قبل أن يتم اقتياده إلى مركز الشرطة لاستجوابه، حيث لم تُكشف بعد دوافعه التفصيلية وراء الجريمة. تواصل الجهات الأمنية التركية تحقيقاتها في الحادث الذي أثار ضجة واسعة داخل المجتمع المحلي، وسط مطالب بتوفير حماية قانونية أكبر للنساء المهددات بالعنف، خاصة في ظل تنامي عدد الجرائم المرتكبة ضد النساء من شركاء سابقين. وتسببت الجريمة في موجة استنكار واسعة عبر وسائل التواصل، حيث عبّر مستخدمون كُثر عن غضبهم من سهولة ارتكاب مثل هذه الجرائم داخل منشآت يُفترض أن تكون آمنة ومحاطة بإجراءات مراقبة صارمة، لا سيما المستشفيات. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store