«الفجيرة الوطني» يطلق بطاقة الخصم بعملات متعددة

أطلق بنك الفجيرة الوطني بطاقة الخصم المباشر بعملات متعددة، وهو حل متطور لسداد المدفوعات مصمم لتعزيز راحة المسافرين وزيادة كفاءة تكلفة معاملات الإنفاق العالمية. ويتيح المنتج الجديد للعملاء فرصة ربط بطاقة خصم مباشر واحدة بعملة الدرهم الإماراتي بعدة حسابات بعملات أخرى، ما يتيح إجراء المعاملات بسهولة بعملات الدرهم الإماراتي والدولار الأمريكي واليورو والجنيه الإسترليني، دون تكبّد رسوم غير ضرورية للتحويل بين العملات الأجنبية.
صممت بطاقة الخصم المباشر بعملات متعددة من بنك الفجيرة الوطني لتسهيل إجراء المدفوعات العالمية، من خلال خصم مبالغ المعاملات تلقائياً من حساب العملة المناسبة. وفي حال إجراء معاملة بعملة غير مدعومة أو لم يكن حساب العملة المرتبط بالبطاقة يحتوي على مبلغ كافٍ، تقوم البطاقة باستخدام الحساب الأساسي بالدرهم الإماراتي، ما يضمن إجراء المعاملات دون انقطاع.
ويمكن استخدام البطاقة في أجهزة الصراف الآلي العالمية، ولإجراء الدفعات الإلكترونية، ولشراء المنتجات في المتاجر، ما يوفر وصولاً سلساً للأموال في مختلف أنحاء العالم ويتيح للعملاء فرصة التحكم بشكل أكبر بإجراء المعاملات العالمية وتجنب سداد الرسوم الإضافية للعملات الأجنبية.
وقال عدنان أنور، الرئيس التنفيذي لبنك الفجيرة الوطني: «يسرنا إطلاق بطاقة الخصم المباشر بعملات متعددة في إطار التزامنا بتزويد عملائنا الكرام بحلول مالية مبتكرة. توفر هذه البطاقة طريقة فعالية من حيث التكلفة للمسافرين والمستهلكين العالميين لإدارة مدفوعاتهم بسلاسة، ما يعزز تجربتهم وراحتهم».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البوابة

٠٨-٠٥-٢٠٢٥

• البوابة

تعرف على أفضل شهادات البنك الأهلي المصري 2025 ومميزاتها

في إطار حرصه على تلبية احتياجات عملائه من الأفراد داخل مصر وخارجها، يطرح البنك الأهلي المصري مجموعة شاملة من شهادات الادخار بالعملة المحلية والأجنبية، بعوائد تنافسية وفترات استحقاق متنوعة، بما يواكب تطلعات مختلف الشرائح. وتعرض 'البوابة نيوز' في هذا التقرير تفاصيل ومزايا شهادات الادخار بالعملة المحلية والأجنبية وشهادات الأستثمار للبنك الأهلي المصري: شهادات الادخار بالجنيه المصري يوفر البنك باقة مميزة من الشهادات بالجنيه المصري تبدأ من فئة 1000 جنيه ومضاعفاتها، وتضم: الشهادة البلاتينية ذات العائد المتدرج (شهري): مدة 3 سنوات، بعائد 24% في السنة الأولى، و20% في الثانية، و16% في الثالثة، يُصرف شهريًا. الشهادة البلاتينية ذات العائد المتدرج (سنوي): مدة 3 سنوات، بعائد 28% في السنة الأولى، و23% في الثانية، و18% في الثالثة، يُصرف سنويًا. الشهادة البلاتينية الثابتة: مدة 3 سنوات، بعائد ثابت 19.5% شهري. الشهادة البلاتينية ذات العائد المتغير: مدة 3 سنوات، بعائد 25.25% يُصرف ربع سنوي. الشهادة الخماسية ذات العائد الشهري: مدة 5 سنوات، بعائد 14.25% شهري. شهادة أمان المصريين: مخصصة للشرائح محدودة الدخل، تبدأ من 500 جنيه حتى 2500 جنيه، لمدة 3 سنوات، بعائد 13%. شهادات الادخار بالعملات الأجنبية يطرح البنك شهادات ادخار بالدولار واليورو والجنيه الإسترليني للمصريين بالداخل والخارج، أبرزها: شهادة "الأهلي فورا" بالدولار: مدة 3 سنوات، بعائد سنوي 7.5% يُصرف مقدمًا بالجنيه المصري، بإجمالي 22.5% خلال مدة الشهادة، بحد أدنى 1000 دولار للشراء. شهادة "الأهلي بلس" بالدولار: مدة 3 سنوات، بعائد 5.5% يُصرف ربع سنوي. الشهادة الذهبية الجديدة: متاحة بالدولار أو اليورو، لمدة 3 سنوات، بعائد يصل إلى 5.30% حسب دورية الصرف. شهادات الاستثمار (أ، ب، ج) الشهادة "أ": مدة 10 سنوات، بعائد تراكمي 12%. الشهادة "ب": مدد متنوعة بعائد 14% شهري لمدة سنة، أو 13.5% ربع سنوي لمدة سنتين، أو 17% ربع سنوي لمدة 3 سنوات. الشهادة "ج": مدة 20 سنة، دون عائد، وتُدخل العميل في سحوبات دورية على جوائز مالية. شهادات "بلادي" للمصريين بالخارج يتيح البنك شهادات "بلادي" للمصريين العاملين بالخارج بعملات متعددة تشمل الدولار واليورو والجنيه الإسترليني والدولار الأسترالي، تبدأ من 100 وحدة عملة أجنبية، ولمدد تتراوح بين سنة و5 سنوات، وبعائد ثابت طوال فترة الشهادة. مزايا عامة لجميع الشهادات: الشهادات اسمية وغير قابلة للتداول. إمكانية الاقتراض بضمان الشهادة. الإعفاء من الضرائب والدمغة. تُسترد تلقائيًا في حالة وفاة صاحب الشهادة.

البوابة

٠٤-٠٥-٢٠٢٥

• البوابة

بعوائد تصل لـ 25.25%.. تعرف على شهادات ادخار البنك الأهلي المصري 2025

يطرح البنك الأهلي المصري عن مجموعة متنوعة من شهادات الادخار بالعملة المحلية والأجنبية، لتلبية مختلف احتياجات العملاء من الأفراد، سواء داخل مصر أو المقيمين بالخارج، بعوائد تنافسية ومدد مرنة. وتعرض 'البوابة نيوز' في هذا التقرير جميع أنواع شهادات الأدخار التي يقدمها البنك الأهلي لعملائه: 1- شهادات الادخار بالعملة المحلية يقدم البنك الأهلي المصري باقة متميزة من الشهادات بالجنيه المصري، تبدأ من فئة 1000 جنيه ومضاعفاتها، وتشمل: الشهادة البلاتينية ذات العائد المتدرج (شهري) : المدة : 3 سنوات سعر العائد : 24% في السنة الأولى، 20% في الثانية، 16% في الثالثة دورية الصرف : شهري الشهادة البلاتينية ذات العائد المتدرج (سنوي) : المدة : 3 سنوات سعر العائد : 28% في السنة الأولى، 23% في الثانية، 18% في الثالثة دورية الصرف : سنوي الشهادة البلاتينية الثابتة : المدة : 3 سنوات سعر العائد : 19.5% دورية الصرف : شهري الشهادة البلاتينية ذات العائد المتغير : المدة : 3 سنوات سعر العائد : 25.25% دورية الصرف : ربع سنوي الشهادة الخماسية ذات العائد الشهري : المدة : 5 سنوات سعر العائد : 14.25% شهري شهادة أمان المصريين : فئة الشهادة : 500 جنيه ومضاعفاتها (حتى 2500 جنيه) المدة : 3 سنوات سعر العائد : 13% 2- شهادات الادخار بالعملات الأجنبية للمصريين بالداخل والخارج، يوفر البنك شهادات ادخار بالدولار الأمريكي واليورو والجنيه الإسترليني، أبرزها: شهادة "الأهلي فورا" (بالدولار): المدة : 3 سنوات العائد : 7.5% سنويًا (يُصرف مقدمًا بالجنيه المصري) الإجمالي : 22.5% الحد الأدنى للشراء : 1000 دولار شهادة "الأهلي بلس" (بالدولار): المدة : 3 سنوات العائد : 5.5% ربع سنوي الشهادة الذهبية الجديدة : العملة : الدولار أو اليورو المدة : 3 سنوات العائد : حتى 5.30% (حسب دورية الصرف) 3- شهادات الاستثمار (أ، ب، ج) شهادة "أ" : المدة : 10 سنوات العائد : 12% تراكمي شهادة "ب" : مدد متنوعة : سنة واحدة (14% شهري)، سنتان (13.5% ربع سنوي)، 3 سنوات (17% ربع سنوي) شهادة "ج" : المدة : 20 سنة العائد : بدون عائد، مخصصة للسحب على الجوائز 4- شهادات "بلادي" للمصريين العاملين بالخارج يتيح البنك للمصريين بالخارج شهادات "بلادي" بعملات مختلفة، تبدأ من 100 وحدة عملة (دولار، يورو، إسترليني، دولار أسترالي) ولمدد تتراوح من سنة إلى 5 سنوات، وبعائد ثابت طوال فترة الشهادة. 📌 مميزات عامة لجميع الشهادات: الشهادات اسمية ولا يجوز تداولها إمكانية الاقتراض بضمان الشهادات الإعفاء من الضرائب والدمغة تُسترد تلقائيًا في حال وفاة صاحبها

صحيفة الخليج

٠٣-٠٥-٢٠٢٥

• صحيفة الخليج

خبراء: تضاعف الطلب على حلول تكنولوجيا السياحة في الإمارات

تضاعف حجم الطلب على حلول تكنولوجيا السياحة والسفر في الإمارات، نتيجة للتحول الرقمي الذي يشهده القطاع في الدولة، وتنامي توجه المسافرين ونزلاء الفنادق على استخدام هذه الحلول، نظراً للسلاسة التي توفرها في إجراء العمليات، في أي وقت ومن أي مكان، وفقاً لخبراء في القطاع. وقال الخبراء على هامش سوق السفر العربي– دبي 2025 ل «الخليج»، إن شركات الطيران والسياحة والفنادق، توجهت بكثافة إلى الحلول الرقمية، لاسيما المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، التي تستطيع تحليل بيانات العملاء وفهم توجهاتهم ورغباتهم. أكدوا أن قطاع السفر والسياحة في الإمارات والمنطقة، يشهد تحولاً كبيراً مدفوعاً بالتكنولوجيا المتطورة والتحول الرقمي، لاسيما أن المنطقة باتت تنتج المزيد من الابتكارات، التي تعزز الكفاءة والراحة والاستدامة. سهولة وسرعة يقول مأمون حميدان، الرئيس التنفيذي للأعمال لتطبيق «ويجو» للسفر: «إن ثقافة الحجوزات الإلكترونية للسفر والسياحة تنتشر بقوة في الإمارات، عاماً بعد آخر، نظراً لسهولة وسرعة إنجاز العملية في أي وقت وأي مكان، بجانب الحصول على وفورات في الأسعار والخدمات تصل إلى نحو 90% أحياناً». وأضاف حميدان: «سكان دولة الإمارات يعدون الأعلى وعياً بعمليات البحث عن الوجهات السياحية والتخطيط للسفر، عبر شبكة الإنترنت والهواتف والأجهزة الذكية المحمولة، نظراً لانتشار الهواتف الذكية التي تعد من الأعلى عالمياً وبسبب التنوع السكاني والرغبة الدائمة في السفر». وتشير بيانات «ويجو» لعام 2025 إلى ارتفاع حجم البحث والحجز عبر منصاتهم بنسبة 30%، مقارنة بالعام السابق، مع تسجيل نمو قوي في أسواق الخليج. ويعود هذا النمو إلى انتشار ثقافة الاعتماد على الحلول الرقمية، وسهولة مقارنة الأسعار عبر الإنترنت، إضافة إلى ازدياد وعي الشباب بأهمية السفر الذكي، ما جعل الحجز الإلكتروني الخيار الأول لأغلب المسافرين. وأوضح حميدان، أنه خلال الفترة من مطلع يناير/كانون الثاني، وحتى نهاية مارس/آذار الماضي، استقبلت دبي ما مجموعه 5.31 مليون سائح دولي، مُحققةً نمواً قوياً بنسبة 3% على أساس سنوي. ويُؤكد هذا النمو مرونة قطاع السياحة في المدينة وتوسعه، ما يُعزز مكانة دبي بصفتها وجهة عالمية رائدة. قال أرمين مرادي، المدير التنفيذي والشريك المؤسس لشركة كاشيو، إن الشركة أطلقت منصة للسفر، بالتعاون مع «فيزا» لتسهيل وتأمين مدفوعات السفر للتصدي للتحديات التشغيلية والمالية المرتبطة بالقطاع، ولمساعدة الشركات على مواجهة مخاطر الاحتيال، وضعف إدارة البطاقات، وبطء عمليات تسديد الأموال، ومحدودية رؤيتها، فيما يتعلّق بالتدفق النقدي والمكافآت، والرسوم الباهظة عند تحويل العملات. وأضاف تمكّن المنصة الجديدة الشركات من التحكم الكامل في إنفاقها حول العالم، من خلال تمكينها من إصدار بطاقات افتراضية فورية مرتبطة بكل سجل حجز، وتحديد حدود الإنفاق لكل بطاقة، والوصول إلى بيانات المعاملات مباشرة بغض النظر عن العملات المستخدمة. ولفت إلى أن المنصة تتيح إجراء مدفوعات سلسة بعملات تشمل، الدرهم الإماراتي والريال السعودي والدولار الأمريكي واليورو والجنيه الإسترليني، ما يساعد وكالات السفر على إدارة مخاطر تحويل العملات مع تبسيط عمليات الإدارة، وتعظيم الهوامش، وتقليل تكاليف الحجز والتصدي لمخاطر الاحتيال. تحول كبير يؤكد الدكتور شون لوخري، أستاذ مشارك في جامعة «هيريوت وات دبي»: «حقق سوق تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة بقطاع السياحة والسفر في دولة الإمارات إيرادات، بلغت 92.4 مليون دولار 2024، فيما يتوقع أن يصل إلى 297.4 مليون دولار، بمعدل نمو سنوي مركب 21.3% من 2025 إلى 2030. وأضاف: «يشهد قطاع السفر والسياحة في الإمارات والمنطقة تحولاً كبيراً، مدفوعاً بالتكنولوجيا المتطورة والتحول الرقمي. ومن المتوقع أن تولد الصناعة ما يقرب من 39.57 مليار دولار من الإيرادات، خلال 2025، حيث تتبنى المنطقة الابتكارات، التي تعزز الكفاءة والراحة والاستدامة». وأشار لوخري، إلى أن تقنيات الذكاء الاصطناعي أحدثت ثورة في تجارب العملاء مروراً بالبنية التحتية الذكية، التي تعمل على تحسين عمليات السفر، ومساعدة المسافرين على الاستكشاف والتفاعل مع الوجهات. وأكد أن الإمارات تأتي في طليعة دمج التنقل الجوي المتقدم في بنيتها التحتية. بدأت الدولة في رسم خرائط للممرات الجوية لسيارات الأجرة الجوية وطائرات الشحن بدون طيار، بهدف تشغيل هذه الخدمات بحلول عام 2026.