
تحالف ثلاثي إماراتي يطلق شركة جديدة لتطوير مشروعات البنية التحتية
تحالف ثلاثي إماراتي يطلق شركة جديدة لتطوير مشروعات البنية التحتية
أعلنت شركات 'القابضة' (ADQ)، و'العالمية القابضة' و'مدن القابضة' عن تأسيس مشروع مشترك لإطلاق شركة جديدة لتطوير مشروعات البنية التحتية وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات العربية المتحدة.وبحسب بيان مشترك من الشركات الثلاثة يوم الأربعاء 16 أبريل/ نيسان، ستعمل الشركة التي تحمل اسم 'جريدورا' (Gridora)، تحت مظلة شركة 'مدن القابضة'، وستهتم بتعزيز التعاون مع الشركاء لتطوير مشاريع بنية تحتية كبرى ذات طابع تحويلي وأثر اقتصادي ملموس.
وقالت الشركات في بيانها إن ذلك يأتي في إطار دعم خطط النمو المستدام، وتعزيز جاذبية البيئة الاستثمارية في إمارة أبوظبي.:وأضافت أن الشركة الجديدة ستستفيد من خبرات 'مدن القابضة' في تنفيذ مشروعات التطوير العقاري والبنية التحتية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، بما يُسهم في تسريع وتيرة إنجاز المشروعات الكبرى في دولة الإمارات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ 14 ساعات
- مستقبل وطن
تأهب للطرح الأولي.. أرباح «الاتحاد للطيران» الإماراتية تقفز في الربع الأول
قفزت الأرباح الصافية لـ"الاتحاد للطيران" الإماراتية في الشهور الثلاثة الأولى من العام الجاري مدفوعة بطلب المسافرين وكفاءة التشغيل، بحسب بيان أصدرته الشركة اليوم الأربعاء، والذي خلا من أي إشارة لطرحها الأولي المزمع. بلغت الأرباح الصافية 685 مليون درهم (187 مليون دولار) خلال الربع الأول من 2025 بزيادة 30% عنها في الربع المماثل من العام الماضي، مع نمو عدد الركاب الذين أقلتهم الناقلة التي مقرها في أبوظبي 16% إلى خمسة ملايين مسافر. البيان أضاف أن الإيرادات الإجمالية ارتفعت 15% إلى 6.591 مليار درهم (1.8 مليار دولار) مقارنة مع مستواها قبل عام. استعداد لطرح أولي في فبراير الماضي، قال الرئيس التنفيذي أنطونوالدو نيفيس إن "الاتحاد للطيران"، المملوكة لصندق الثروة السيادي بأبوظبي "القابضة" (ADQ)، تتأهب لتنفيذ طرح عام أولي في بورصة الإمارة ربما في نفس الشهر. وكرر نيفيس استعداد الشركة للإدراج مجدداً نهاية الشهر الماضي، لكنه أشار في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ" إلى عدم حاجة الشركة لسيولة نقدية من الطرح المحتمل. كما أفادت رويترز بأن طرح الشركة، الذي سيكون الأول من نوعه في قطاع الطيران الخليجي منذ 2008، سيشمل حصة تصل إلى 20%، بهدف جمع نحو مليار دولار، ما يقدر قيمة الشركة عند خمسة مليارات دولار.

مصرس
منذ 4 أيام
- مصرس
تفكيك القطاع المصرفي .. حكومة الانقلاب تتراجع عن بيع بنك القاهرة بعد عروض "هزيلة" من الإمارات
يبدو أن حكومة المنقلب السفيه السيسى مستمرة في بيع ما تبقى من أصولها الاستراتيجية تحت ضغوط مالية شديدة، غير عابئة بالتحذيرات المتكررة بشأن الآثار طويلة المدى لهذه السياسات. وبينما تستفيد الإمارات من الأزمة للاستحواذ على أصول نوعية بأسعار زهيدة، يدفع المواطن المصري الثمن على شكل ضعف في السيادة الاقتصادية وتراجع في فرص التنمية المستقلة. في مؤشر جديد على تعثر خطة الحكومة لبيع ما تبقى من أصول مصر الاستراتيجية، تراجعت الحكومة عن صفقةو بيع بنك القاهرة مباشرة إلى مستثمر استراتيجي بعد تلقيها عروضًا مالية وُصفت ب"المتواضعة"، أبرزها من بنك الإمارات دبي الوطني، الذي حصل في مارس الماضي على موافقة البنك المركزي لإجراء الفحص النافي للجهالة.ووفقًا لمصدر حكومي مطلع تحدث إلى موقع المنصة، فإن العروض المقدمة لم تتجاوز 1.5 مليار دولار، بينما كانت الحكومة تأمل في تحقيق أكثر من ملياري دولار. هذا الفارق دفع القاهرة إلى الاتجاه نحو طرح حصة تتراوح بين 30 و35% من أسهم البنك في البورصة، على أن يتم ذلك في يوليو/تموز المقبل، في محاولة للحصول على تقييم أفضل.خلفية: تفكيك القطاع المصرفي العاميمثل بنك القاهرة واحدًا من آخر البنوك العامة الكبرى التي لا تزال مملوكة للدولة بشكل كامل، بعدما قامت الحكومة ببيع حصص مؤثرة في بنوك أخرى خلال العقدين الماضيين، مثل بنك الإسكندرية الذي استحوذت عليه مجموعة "إنتيسا سان باولو" الإيطالية، والمصرف المتحد الذي طُرحت منه حصة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.وتشير بيانات رسمية إلى أن بنك القاهرة يحقق نتائج مالية قوية، إذ بلغ رأس ماله المدفوع 14 مليار جنيه، بينما ارتفعت أرباحه في 2023 إلى نحو 12.4 مليار جنيه، بزيادة 84% عن العام السابق. كما نمت أصوله بنسبة 20% لتصل إلى 483 مليار جنيه، ما يعكس أهميته في النظام المالي المصري.الإمارات.. المشتري الدائم لأصول مصرالعرض الذي تقدمت به دويلة الإمارات – ممثلة في بنك الإمارات دبي الوطني – ليس الأول من نوعه، إذ سبق أن استحوذت صناديق وأذرع استثمارية إماراتية مثل "أبوظبي القابضة" و"القابضة ADQ" و"مبادلة" على حصص في بنوك وشركات مصرية استراتيجية، من بينها المصرف المتحد والبنك التجاري الدولي (CIB) وشركة أبو قير للأسمدة وموانئ الإسكندرية وسفن البضائع.ويحذر خبراء اقتصاديون من أن هذه المشتريات تُنفذ بأسعار "متدنية للغاية" بسبب الضائقة المالية التي تمر بها مصر، ما يحوّل الدولة إلى "سوق تصفية" تُباع فيه الأصول بأقل من قيمتها العادلة.المخاطر الاقتصادية: الدولار مقابل الاستقلال المالييرى الخبير الاقتصادي ممدوح الولي، أن "طرح البنوك الاستراتيجية للبيع، سواء لمستثمرين أجانب أو عبر البورصة، يعني فقدان الدولة القدرة على توجيه السياسة النقدية والتمويلية بما يخدم المصلحة العامة، وفتح المجال أمام احتكارات مصرفية خاضعة لمصالح خارجية".من جهته، قال الخبير عبد الخالق فاروق المعتقل بسجون الانقلاب فى تصريحات صحفية سابقة إن "الرهان على بيع البنوك كمصدر للعملة الصعبة هو وصفة للإفلاس السياسي والاقتصادي"، معتبرًا أن الدولة تقامر بما تبقى من سيادتها الاقتصادية لإرضاء صندوق النقد الدولي والممولين الخليجيين.إلى ذلك، يقول رجل أعمال مصري مقيم في الولايات المتحدة – طلب عدم ذكر اسمه – إن "أي دولة تسمح لدولة أخرى صغيرة الحجم نسبيًا مثل الإمارات بالهيمنة على قطاعها المصرفي، تفقد تدريجيًا استقلال قرارها الاقتصادي وقدرتها على صياغة سياسات تنموية وطنية".تداعيات مستقبليةتؤكد تقارير اقتصادية أن خصخصة البنوك قد تؤدي إلى: * تراجع قدرة الدولة على تمويل القطاعات التنموية مثل الزراعة والصناعة. * ارتفاع تكلفة الإقراض للمواطنين والمؤسسات الصغيرة. * زيادة النفوذ الخليجي في مراكز اتخاذ القرار الاقتصادي. * تآكل الأمان الوظيفي للعاملين في تلك المؤسسات بعد انتقالها للقطاع الخاص. * فقدان الحكومة أدواتها في إدارة سعر الصرف وضبط الأسواق.برنامج الطروحات مستمر رغم العثراتورغم التراجع عن بيع بنك القاهرة، لا تزال الحكومة ماضية في برنامج الطروحات الذي أُطلق في مارس 2023، ويهدف إلى بيع حصص في 40 شركة وبنكًا ضمن 18 قطاعًا اقتصاديًا، لجمع ما بين 3 و4 مليارات دولار حتى نهاية 2025، بعد تمديد البرنامج إلى ديسمبر/كانون الأول 2024.ومن بين الكيانات المطروحة للخصخصة: المصرف المتحد (طُرحت منه حصة بالفعل)، البنك العربي الإفريقي، وبنك الإسكندرية (تدرس الحكومة طرح حصتها البالغة 20% فيه، بعد تعثر المفاوضات مع الشريك الإيطالي حول تقييم الصفقة).رسم بياني مقترح: جدول يلخص أبرز عمليات بيع البنوكالبنكالمشتري/الجهة المستهدفةالحالةالقيمة التقديريةبنك القاهرةطرح في البورصةمقرر في يوليو 2025~2 مليار دولار (مستهدفة)المصرف المتحدصندوق أبوظبي السيادي (ADQ)حصة طُرحت نوفمبر 2024غير معلنةبنك الإسكندريةإنتيسا سان باولو الإيطالية80% مملوكة / الحكومة تمتلك 20%قيد الدراسة للطرحالبنك التجاري الدولي (CIB)القابضة الإماراتية (ADQ)استحوذت على حصة 18.6%


الدستور
منذ 5 أيام
- الدستور
اتفاقات تجارية أمريكية إماراتية تتجاوز 200 مليار دولار خلال زيارة ترامب (التفاصيل الكاملة)
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن توقيع اتفاقيات تجارية ضخمة بين الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة، تبلغ قيمتها الإجمالية أكثر من 200 مليار دولار، وذلك خلال زيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط. وحسب وكالة "رويترز"، فإن هذه الاتفاقيات تأتي في إطار تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، خاصة في القطاعات التكنولوجية والصناعية، وتوسيع التعاون في مجال الطيران والملاحة الجوية. شراكة استراتيجية بين شركات أمريكية كبيرة ومن أبرز هذه الصفقات شراكة استراتيجية بين شركات أمريكية كبيرة مثل "بوينغ" و"جنرال إلكتريك للطيران"، وبين شركة "طيران الاتحاد" الإماراتية. حيث التزمت "طيران الاتحاد" بشراء 28 طائرة من طراز بوينغ 787 و777X، والتي تعمل بمحركات من إنتاج "جنرال إلكتريك"، وتبلغ قيمة هذه الصفقة نحو 14.5 مليار دولار، وتعد خطوة مهمة في تعزيز التعاون التجاري بين الإمارات والولايات المتحدة، وتعتبر بمثابة دعم للصناعة الأمريكية وزيادة صادراتها. البيت الأبيض وصف الاتفاق بأنه يُسهم في تعميق الشراكة التجارية بين البلدين، مشيرًا إلى أن هذه الاستثمارات ستؤدي إلى زيادة في الإنتاج المحلي الأمريكي وتعزيز القوة الاقتصادية لكلا البلدين. الصفقة تشمل طائرات جديدة مزودة بأحدث التقنيات، وهو ما يعزز مكانة الإمارات في سوق الطيران العالمي ويؤكد دورها المحوري في المنطقة. و"طيران الاتحاد"، المملوكة لحكومة أبوظبي عبر صندوقها الاستثماري "ADQ"، كانت قد مرّت بعملية إعادة هيكلة خلال السنوات الماضية، لكنها نجحت في تعزيز أسطولها بشكل كبير. وأعلن الرئيس التنفيذي للشركة، أنتونوالدو نيفيس، في وقت سابق، عن خططها لتوسيع أسطولها ليشمل نحو 170 طائرة بحلول عام 2030، وذلك في إطار استراتيجيتها الاقتصادية التي تهدف إلى تعزيز التنوع الاقتصادي للإمارات. من جانب آخر، كانت الإمارات قد قامت بجهود كبيرة لدعم خططها التنموية عبر التعاون مع شركات أمريكية عالمية، ما يسهم في تحقيق تطلعاتها في قطاع الطيران والتكنولوجيا، والصفقة مع بوينغ وجنرال إلكتريك للطيران تُمثل جزءًا من رؤية الإمارات المستقبلية التي تسعى إلى تعزيز مكانتها الاقتصادية عبر الابتكار والتطوير التكنولوجي، بالإضافة إلى تعزيز روابطها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة في مختلف المجالات. وتعكس هذه الاتفاقيات التي تم الإعلان عنها خلال زيارة ترامب إلى الشرق الأوسط تغييرًا في العلاقة بين الإمارات والولايات المتحدة، حيث تواصل الإمارات توسيع شبكة علاقاتها التجارية مع القوى العالمية الكبرى مثل الولايات المتحدة، مع الحفاظ على توازن في علاقاتها الاقتصادية مع دول أخرى مثل الصين. وحسب "رويترز"، فإن هذه الاتفاقيات التي شملت طيران الاتحاد وعددًا من الشركات الأمريكية الكبرى تعد خطوة استراتيجية هامة نحو تعزيز التعاون بين الولايات المتحدة والإمارات، وتهيئة الأرضية لمزيد من الاستثمارات في المستقبل، ما يعكس قوة العلاقات الاقتصادية بين البلدين في العصر الحديث.