ظهرت في بوستر مسلسل «النُص».. ما أقدم العملات الورقية في مصر؟
ظهر النجم أحمد أمين في بوستر مسلسل النُص، وهو يحمل محفظة تحتوى على العديد من العملات النقدية المصرية القديمة، بعضها يعود لفترة الثلاثينات والعشرينات الذى تدور خلاله أحداث المسلسل، وهو ما أثار التساؤلات في أذهان البعض عن العملات القديمة والنادرة التي ظهرت في مصر، وكيف تطورت حتى وقتنا هذا.
ظهرت في بوستر مسلسل «النُص».. تعرف على اقدم 7 عملات مصريةفي بوستر مسلسل النُص ظهرت مجموعة من العملات الورقية القديمة دون الإشارة إلى قيمتها، وتعتد البريزة واحدة من أشهر العملات التي بدأت ورقية، وكانت تعنى 10 قروش، أو 2 شلن والجنيه يساوى 10 برايز.جنيه الفلاح:في عام 1930 بدأ لأول مرة في تاريخ أوراق النقد المصري وضع العلامة المائية على الأوراق النقدية؛ وذلك للحيلولة دون تزييفها بدلًا من الاعتماد فقط على تعقيد الألوان، وفي 23 أبريل عام 1930 كان أول استخدام للعلامة المائية عندما قام البنك الأهلي المصري بإصدار نموذج جديد للورقة النقدية من فئة الجنيه مطبوعًا عليها العلامة المائية لأبي الهول، ويحمل أحد وجهيها صورة تمثال الملك توت عنخ آمون، بينما يحمل الوجه الآخر صورة جامع المنصور قلاوون، وفق موقع رئاسة الجمهورية.جنيه الفلاحفي عهد الملك فؤاد الأول عام 1926 صدرت أول عملة مصرية تحمل صورة شخص هو عم إدريس، وكانت من فئة الجنيه؛ فأطلق عليها عامة الشعب جنيه الفلاح، وقد حمل ذلك الجنيه على أحد وجهيه صورة لوجه فلاح مصري يدعي إدريس، بينما حمل الوجه الآخر صورة لجامع المنصور قلاوون. الجنيه في عهد الملك أحمد فؤاد الأول عندما أُعلِنَت مصر مملكة مستقلة، وأُعلِن السلطان أحمد فؤاد الأول ملكًا عليها، ورِبَت النقود باسمه في دور الضرب البريطانية، وقد حمل الجنيه المضروب في عهده عام 1924 صورة جمل وبدو أمام أسوار القاهرة والقلعة، وعلى ظهر الورقة زخارف هندسية يتوسَّطها اسم البنك الأهلي المصري والفئة النقدية التي تمثلها الورقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مدى
منذ يوم واحد
- مدى
مُنتهى الأدب # 10
نحيي صنع الله، ونحتفي بترجمة أشرف عمر لديالكتليك الفن، ونستعيد ذكرى إدريس علي في هذا العدد. #رُحنا وشُفنا خلال إعداد «العاشر» من مُنتهى الأدب، رُحنا وشُفنا أحد أنشطة مبادرة حكايات فلسطينية ، وحكت لنا مديرتها سمر دويدار أنها كانت قبل ست سنوات تعد مشروع رواية تدور أحداثها داخل فلسطين التي لم تزرها، فقدمت لها والدتها خطابًا يعود تاريخه إلى مايو 1948، كتبه ابن عم والدة دويدار (من عائلة شعث)، ويصف فيه رحلة خروجه من القدس إلى غزة بسبب النكبة. هذه الرسالة كانت نواة حرّكت دويدار للتنقيب في أرشيف عائلتها، لتجمع أكثر من 350 وثيقة ورسالة عن حياة جدها حين كان في فلسطين منذ 1926، أو ذكرياته عنها حتى 1966، ليتوسع الاهتمام ليشمل مواد تحكي إرث 20 عائلة على الموقع الذي نشّط بعد السابع من أكتوبر 2023 في توثيق منشورات الناس تحت الحرب وأصواتهم وحكاياتهم وصورهم. شوفوا ما جرى يومها، هنا و هنا ، وقلبوا الأرشيف بمواده هنا. #تقليب في محبسه، أتمّ أشرف عمر عامه التاسع والثلاثين، حين حلّ عيد ميلاده الأحد الماضي، بالتزامن مع صدور ترجمته لكتاب جون مولينو، ديالكتيك الفن، وتتوافر نسخها عند ناشرها ومكتبات البلد والكتب خان وتنمية وهن. وقبل عيد ميلاد عمر، مرّت ذكرى ميلاد إدريس علي (1940-2010) هذا الشهر، ونستعيد أدبه بحكاية تشبه عوالمه الجميلة، ونشتبك مع باكورة صنع الله إبراهيم ورواية كتبها بعدما صار مُخضرمًا، هل توجد صلات بين تلك الرائحة و التلصص ؟ الإجابة في اشتباكي هدى عمران و بلال حسني المنشورين كتحية مشاغبة منّا لأديب مشاغب ومُلهم ومختلف نتمنى له السلامة. روح شوف/ قدّم: اليوم بديوان الزمالك، إطلاق كتاب مي سرحان: cairo the undelivered letters (الأحد يُقام حفل آخر بتمارا هاوس). وفي تنمية فرع المعادي، مناقشة رواية أحمد أبو خنيجر، شق الريح. وفي الإسكندرية، مناقشة كتاب كريم جمال: سلوى سيرة بلا نهاية، في الجيزويت. (هنا مقال إبراهيم عبد المجيد عن الكتاب). غدًا مناقشة «صلاة القلق»، رواية محمد سمير ندا الفائزة بالبوكر، في ديوان فرع الزمالك. وفي الإسكندرية، جولة أرشيفية بقيادة أسامة حلمي -ؤزؤز، ضمن برنامج الاستماع الموسيقي في وكالة بهنا. الأحد 25 مايو، يناقش نادي كتاب بهنا «الطاهي يقتل الكاتب ينتحر» لعزت القمحاوي، النادي يشرف عليه الشاعر والمترجم عبد الرحيم يوسف، التفاصيل هنا. كيف/ لماذا نكتب عن النساء، حوار بين داليا شمس وخالد منصور، 27 مايو، في ديوان الزمالك. 29 مايو، يدعوكم سيلاس لحضور جلسة حول مشروعات طلابه. وتحتفي ديوان في اليوم نفسه، برواية الراحل مجدي نجيب (1936-2024)، ولد و4 بنات، بفرعها في زايد (مول: مجرة). أمامكم فرصة للمشاركة في ورشة التحرير الأدبي التي تنظمها الكتب خان، ويسيرها محمد خير، التقديم هنا. هنا.


الدستور
منذ 4 أيام
- الدستور
98 عاما على ميلاد يوسف إدريس.. وهذه أبرز مؤلفاته
98 عاما مرت على ميلاد المفكر والأديب يوسف إدريس، إذ ولد في 19 مايو 1927، بمحافظة الشرقية، ليصبح لاحقًا واحدًا من أبرز رموز الأدب العربي الحديث، وصاحب بصمة متفردة في القصة القصيرة والمسرح العربي، وعلى مدار مسيرته، جمع إدريس بين الطب والأدب والنضال السياسي، فكان مثقفًا عضويًا حقيقيًا، عاش حياته منخرطًا في قضايا وطنه وشعبه حتى الرمق الأخير. النشأة والتكوين.. من القرية إلى كلية الطب وُلد يوسف إدريس في أسرة ريفية، وكان والده متخصصًا في استصلاح الأراضي. وقد أثّر هذا التكوين الريفي على وجدانه، إذ عاش بعيدًا عن صخب المدينة، وقضى طفولته مع جدته في القرية. ورغم ميوله الأدبية المبكرة، جذبته العلوم الطبيعية، فقرر دراسة الطب. وخلال سنوات دراسته في كلية الطب، لم يكن يوسف إدريس طالبًا تقليديًا؛ بل كان مناضلًا سياسيًا وناشطًا طلابيًا، شارك في المظاهرات ضد الاحتلال البريطاني والنظام الملكي، حتى صار سكرتيرًا للجنة الطلبة، ونُشر له أول عمل قصصي وهو طالب. بين الطب والصحافة.. وميادين القتال بدأ إدريس حياته المهنية كطبيب في القصر العيني (1951-1960)، وعمل مفتش صحة، كما جرّب الطب النفسي عام 1956. لكنه سرعان ما هجر سماعة الطبيب من أجل القلم، حيث التحق بجريدة الجمهورية محررًا ثم أصبح كاتبًا بالأهرام (1973-1982). لم يكن أدبه منفصلًا عن الواقع، فشارك إدريس في ثورة الجزائر عام 1961، حيث انضم للمجاهدين في الجبال لمدة ستة أشهر، وأُصيب بجراح ونال وسام الشجاعة من الجزائريين، تقديرًا لمشاركته. صوت الحرية.. منابر النقد والمسرح في ستينيات القرن الماضي، تكرّست مكانة يوسف إدريس ككاتب كبير. نال وسام الجمهورية عام 1963، لكنه لم يتخلَّ عن انتقاداته السياسية، حتى في ظل الأنظمة الحاكمة، فكتب مسرحية "المخططين" عام 1969 ناقدًا نظام عبد الناصر، والتي تم منعها. كما توارى عن الأنظار لفترة بعد تصريحاته المعارضة لنظام السادات، قبل أن يعود للكتابة بعد حرب أكتوبر. مؤلفات يوسف إدريس تميّز يوسف إدريس بإنتاج أدبي غزير ومتنوّع، شمل القصة القصيرة، والرواية، والمسرح، والمقال الصحفي والفكري، ليؤسس لنفسه مكانة بارزة كواحد من أعمدة الأدب العربي الحديث. وقد كانت القصة القصيرة ميدانه الأثير، حيث قدّم فيها أعمالًا تُعد من الكلاسيكيات، سواء من حيث الموضوعات أو البناء الفني. ومن بين القصص القصيرة: أرخص ليالي (1954)، حادثة شرف (1958)، العسكري الأسود (1962)، النداهة (1969)، بيت من لحم (1971)، أنا سلطان قانون الوجود (1980)، أما الروايات نذكر منها: الحرام (1959)، العيب (1962)، البيضاء (1970)، نيويورك 80 (1980)، ومن المسرحيات: الفرافير (1964)، المهزلة الأرضية (1966)، الجنس الثالث (1971)، المخططين (1969)، والبهلوان (1983). كتب يوسف إدريس عدة مقالات فكرية، ومن بينها؛ بصراحة غير مطلقة (1968)، جبرتي الستينات (1983)، الإسلام بلا ضفاف (1989)، الإيدز العربي (1989)، وأهمية أن نتثقف يا ناس (1985). جوائز وتكريمات حاز يوسف إدريس العديد من الجوائز الرفيعة التي تعكس تأثيره الكبير في الأدب والثقافة، أبرزها: وسام الجزائر (1961)، وسام الجمهورية (1963 و1967)، وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى (1980)، وجائزة الدولة التشجيعية في الأدب (1966 و1991).


النهار المصرية
منذ 5 أيام
- النهار المصرية
الأقصر للسينما الأفريقية يحتفي بمئوية يوسف شاهين في دورته الـ 15
أعلن مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية أن دورته الخامسة عشرة، المقررة في الأسبوع الأخير من مارس 2026، ستُقام تحت شعار" يوسف شاهين.. حدوتة مصرية"، وذلك احتفاءً بمئوية ميلاد المخرج المصري العالمي يوسف شاهين (1926 – 2026)، أحد أبرز روّاد السينما العربية والعالمية. وأكد السيناريست سيد فؤاد، رئيس المهرجان، أن هذه الدورة ستخصص برنامجًا خاصًا ليوسف شاهين، يشمل إصدار كتاب توثيقي باللغتين العربية والفرنسية عن يوسف شاهين، حياته، أفلامه، ومدرسته السينمائية، كما سيقام معرض كبير بالفيديو آرت لأفيشات أفلامه وفوتوغرافيا خاصة بحياته وأعماله كممثل، كما ستُعرض أربعة من أبرز أفلامه المرمّمة، والتي قامت شركة أفلام مصر العالمية بترميمها ضمن مشروع إعادة إحياء أعماله. وستقوم إدارة المهرجان بتنظيم عروض موازية لهذه الأفلام في عدد من الدول الأفريقية خلال عام 2026، إلى جانب تكريمات خاصة لأسماء تعاونت مع شاهين في أفلامه المختلفة. من جانبها، كشفت المخرجة عزة الحسيني، مديرة المهرجان، عن تطوير برنامج "نظرة خاصة" هذا العام ليُخصص للسينما في دولة جنوب أفريقيا، احتفاءً بتاريخها العريق وتطور صناعتها السينمائية، وسيتضمن البرنامج عرض أربعة أفلام تمثل محطات مهمة في تطور السينما الجنوب أفريقية، بالإضافة إلى إعادة طبع كتاب مرجعي حول هذه السينما. كما أعلنت الحسيني عن تقديم تكريم خاص لاسم المخرج المالي الراحل سليمان سيسيه (21 أبريل 1940 – 19 فبراير 2026)، الذي تُعد أعماله من العلامات البارزة في تاريخ السينما الأفريقية. وكان سيسيه من الأصدقاء المقربين لمهرجان الأقصر، حيث سبق تكريمه وعرض عدد من أفلامه خلال حياته. وقد نال العديد من الجوائز من مهرجانات دولية، من بينها مهرجان كان السينمائي. وسيصدر المهرجان نشرة خاصة عنه بهذه المناسبة. ويواصل مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، منذ تأسيسه في 2011، دوره المحوري في تعزيز العلاقات الثقافية بين مصر والدول الأفريقية، ودعم صناعة السينما الأفريقية من خلال العروض والبرامج المتخصصة والشراكات المؤسسية. يقام المهرجان بتنظيم من مؤسسة شباب الفنانين المستقلين، ويترأسه شرفيًا النجم محمود حميدة، بينما يرأس لجنته العليا المنتج والموزّع جابي خوري. ويُقام بالتعاون مع وزارات الثقافة، السياحة والآثار، الخارجية، الشباب والرياضة، وبرعاية البنك الأهلي المصري، الهيئة المصرية العامة لتنشيط السياحة، كيميت للسلام والمعرفة، أفريكسيم بنك، نقابة المهن السينمائية، ومحافظة الأقصر.