
بإطلالات جريئة ومتنوعة.. أبرز لقطات الأناقة الرجالية من حفل AMAs 2025
أُقيم حفل جوائز الموسيقى الأمريكية (AMAS) 2025 في فندق فونتينبلو بمدينة لاس فيجاس، وسط أجواء احتفالية راقية حضرها نجوم الغناء العالمي. وعلى السجادة الحمراء، خطف عدد من النجوم الرجال الأنظار بإطلالات جريئة ومتنوعة، عكست تطور الذوق الرجالي وتوازن الأناقة بين الكلاسيكية والعصرية.
البدلات المخملية تعود بقوة
برزت البدلات المخملية هذا العام كخيار مميز لدى أكثر من نجم، بألوان غير تقليدية، ما أضفى على الإطلالات طابعًا راقيًا وفخمًا.
كما برزت الخامات الميتاليك في أكثر من ظهور ما مانحة أصحابها لمسة أنيقة، ومتناسقة مع روح العرض الموسيقي.
تميّز بعض النجوم بلمسات شخصية في اختياراتهم، كالقميص الأبيض المفتوح دون ربطة عنق في مزيج يُجسّد تطور الأسلوب الرجالي الحديث وتحرّره من القواعد الصارمة.
اقرأ أيضًا: نجم برشلونة جول كوندي يخطف الأنظار بأناقته في مهرجان كان
جوائز AMAs 2025.. ليلة للإنجازات الاستثنائية والعودة الكبيرة.
الجدير بالذكر أن بيلي إيليش خطفت الأضواء بفوزها الكامل في سبع فئات، عززت النجمة بيونسيه حضورها بثنائية موسيقية لافتة عن ألبومها Cowboy Carter، لتثبت مرة أخرى قدرتها على إعادة تشكيل المشهد الموسيقي بأسلوبها الخاص.
أما المفاجأة الكبرى فكانت عودة مغني الراب إيمينيم بعد غياب دام 15 عامًا عن الجوائز، حيث استعاد مكانته كأحد أبرز الأصوات في عالم الهيب هوب بفوزه عن ألبومه الجديد The Death of Slim Shady (Coup De Grâce)، مؤكدًا أن الغياب لا يُطفئ أثر الأسطورة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
ماسك يودع البيت الأبيض بعين سوداء ويكشف سر «الكدمة»!
تابعوا عكاظ على كشف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أسباب الكدمة التي ظهرت على عينه اليمنى خلال المؤتمر الصحفي الذي جمعه مع الرئيس دونالد ترمب في المكتب البيضاوي، لتوديعه. وقال ماسك إنه أصيب بكدمة العين بسبب «مزاحه» مع ابنه «ليل إكس» البالغ من العمر خمس سنوات. وأضاف: «قلت له: هيا سدد لي لكمة في وجهي، ففعل». وأضاف ترمب: «كان بإمكان إكس فعلها...». «في الواقع، لم ألاحظ ذلك». وكشف ماسك عن كيفية تعرضه للإصابة أثناء حديثه في البيت الأبيض خلال المؤتمر الصحفي يوم الجمعة، والذي شهد رسمياً انتهاء فترة عمله كموظف حكومي خاص يرأس وزارة كفاءة الحكومة. أخبار ذات صلة كما أطلق نكتة حول «بعده عن فرنسا»، في إشارة إلى حادثة وقعت في وقت سابق من هذا الأسبوع، حيث دفعت سيدة فرنسا الأولى، بريجيت ماكرون، وجه الرئيس إيمانويل ماكرون أمام وسائل الإعلام الدولية. اكتظت مواقع التواصل الاجتماعي بتساؤلات حول ما قد يكون حدث لعين ماسك قبل أن يذكر سبب الكدمة. قال أحدهم: «هل يعلم أحدٌ سبب سواد عين إيلون ماسك؟». وسأل آخر: «لماذا عين إيلون ماسك اليمنى سوداء وزرقاء؟». وقال آخر: «ما قصة سواد عين إيلون ماسك؟». /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
ماسك عن كدمة عينه: إكس فعلها.. لم أكن بالقرب من فرنسا
لفت مظهر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، غير المعتاد انتباه الصحفيين، الذين سألوه عن الكدمة الظاهرة حول عينه اليمنى، فكشف ماسك، خلال فعالية في البيت الأبيض، الجمعة، أن الكدمة كانت نتيجة للعب مع ابنه البالغ من العمر 5 سنوات، إكس، كما مازح الصحفيين قائلا: "لم أكن بالقرب من فرنسا" في إشارة إلى الضجة التي أثارها مقطع فيديو يظهر حركة يد بريجيت زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أثناء مغادرتهما الطائرة الرئاسية. وقد شكلت زيارة ماسك للمكتب البيضاوي نهاية دوره الرسمي في خفض التكاليف في إدارة ترامب. وعندما سُئل عن كدمته، أجاب ماسك بأنه شجع ابنه على ضربه في وجهه أثناء تفاعلهما المرح. وأوضح ماسك: "وقلت له، تفضل، اضربني في وجهي. وهذا ما فعله". وعلق الرئيس ترامب، معترفاً بقوة ابن ماسك، إكس. وقال ترامب: "هل كان إكس من فعل ذلك؟... يمكن لإكس أن يفعل ذلك..". في البداية، رد ماسك على أسئلة حول كدمته بنكتة غامضة. وقال مازحاً: "لم أكن بالقرب من فرنسا"، في إشارة إلى حدث وقع مؤخراً حيث يُزعم أن زوجة الرئيس إيمانويل ماكرون دفعته في وجهه أثناء مغادرتهما الطائرة الرئاسية في هانوي يوم الأحد. واعترف ماسك لاحقاً بأنه لم يشعر بألم كبير وقت الحادث مع ابنه، لكن الكدمة ظهرت لاحقاً. وترك ماسك إدارة ترامب بعد فترة مضطربة من جهود خفض التكاليف. قال ترامب إن ماسك سيبقى مستشارا مقربا له، حتى بعد أن يغادر الرئيس التنفيذي لشركة تسلا الإدارة الأميركية بعد فترة استمرت أربعة أشهر شهدت تعطيله عشرات الوكالات في إطار جهوده لخفض الإنفاق الحكومي. وخلال مؤتمر صحفي مشترك في البيت الأبيض، أشاد ترامب بماسك ودافع عن حملته لخفض التكاليف خلال إشرافه على إدارة الكفاءة الحكومية. وألغت إدارة الكفاءة آلاف الوظائف، كما ألغت نفقات بمليارات الدولارات، بما في ذلك غالبية المساعدات الخارجية الأميركية، لكنها لم ترق حتى الآن إلى مستوى الوعود الأولية الكبيرة التي أطلقها ماسك، حسب متابعين. وقال ترامب بالمكتب البيضاوي وإلى يمينه ماسك "لن يغادر إيلون بالكلية. سيعود بين الحين والآخر". وأهدى ترامب ماسك مفتاحا ذهبيا كبيرا داخل صندوق خشبي يحمل توقيعه، وهي هدية قال إنه يحتفظ بها فقط "للأشخاص المميزين للغاية". تكريس طاقته لـ "إمبراطوريته التجارية" من جانبه، أبدى ماسك إعجابه باللمسات الأخيرة الذهبية التي أضفاها ترامب بأنحاء المكتب البيضاوي في البيت الأبيض. وقال ماسك إنه يعتزم تكريس معظم طاقته لـ "إمبراطوريته التجارية"، التي تشمل شركتي تسلا وسبيس إكس، بعد أن عبر بعض المستثمرين عن قلقهم من أن إدارة الكفاءة الحكومية كانت تشغل الكثير من وقته. وقال ماسك أيضا إنه يخطط لتقليص تبرعاته السياسية، بعد أن أنفق ما يقرب من 300 مليون دولار لدعم حملة ترامب الرئاسية وجمهوريين آخرين في عام 2024. لكنه قال للصحفيين اليوم الجمعة إنه سيظل جزءا من دائرة مستشاري ترامب. وأضاف "أتوقع أن أظل صديقا ومستشارا، وبالتأكيد، إذا كان هناك أي شيء يريد مني الرئيس أن أفعله، فأنا في خدمة الرئيس". وزعم ماسك في البداية أن إدارة الكفاءة الحكومية ستخفض الإنفاق الاتحادي بما لا يقل عن تريليوني دولار. وبعد أربعة أشهر من جهودها، تُقدّر إدارة الكفاءة الآن أنها وفرت 175 مليار دولار فقط.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
عالمٌ من البلاستيك العاطفي!
الحياة الطبيعية التي كانت من قبل، ذهبت إلى أمدٍ غير منظور، كل شيء صار مفتعلاً، ومادّة لصناعة «المحتوى» على السوشيال ميديا، حتى الأمراض أو الأعراض العادية، صارت طعاماً تلتهمه أفواه السوشيال ميديا، وأصحاب الحسابات التي تبحث عن «التريند». في تحقيق بديعٍ لـ«بي بي سي» بقلم منار حافظ، إشارة إلى صرعة أو تريند الحديث عن اضطراب فرط الحركة، واختصاره باللغة الإنجليزية ADHD حيثُ صار الموضوع لافتاً لظاهرة أخرى، وهي انتهاك العلم والطبّ، من طرف دراويش هذه الصرعة، بانتظار صرعة أخرى. جاء فيه أنه في العام الماضي، أفادت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بأن 11.4 في المائة من الأطفال الأميركيين شُخِّصوا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وهو رقم قياسي، ما جعل صحيفة «نيويورك تايمز» تتساءل في مقال لها: هل كنا نفكر في اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بطريقة خاطئة؟ الحقيقة أن تشخيص الإنسان نفسه بهذه الأعراض النفسية، ليس إلا نوعاً من الصرعة أو «الهبّة» كما يُقال في الخليج، فقد اختلط فيه الحابل بالنابل، والأمر في خلاصته ليس سوى «تنويع» طبيعي في أنواع السلوك البشري، كما أن هناك من يستخدم يسراه أقوى من يمناه (أشول أو أيسر)، وهو أمرٌ عادي، ضمن بانوراما التنوع البشري، كذلك الأمر مع فرط الحركة، بدرجات معيّنة. إن هؤلاء النفر يحرمون أنفسهم من حياة صحية، بمثل هذا الهوَس السوشيالي، والعديد من المصابين بفرط الحركة ونقص الانتباه ليسوا «ناقصين» ولا «مضطربين» كما جاء في التحقيق، وأتت الإشارة في الموضوع لما نشرته صحيفة «الإيكونومست» في مقالها المنشور في أكتوبر (تشرين الأول) 2024 أن فرط الحركة ونقص الانتباه يجب ألا يعامل معاملة الاضطراب. المُراد قوله من استعراض هذه المسألة، هو الانتباه لما هو أكبر منها، وهو الهوَس المخيف في عوالم السوشيال ميديا، باختراع الدهشة والاختلاف لضمان استمرار المتابعة، وفوائد هذه المتابعة، مادّياً، أو لتغذية نقص الاهتمام ولفت الانتباه لدى بعض الناقصين من البشر. أو لمجرّد صناعة فرق في الشخصية... فرق «كول»! كيف كان يعيش الناس إلى عهدٍ قريب دون معرفة هذه التريندات «الكول» أصلاً؟! نحن تجاه عالمٍ من البلاستيك العاطفي.