ياسمين صبري وياسمين عبدالعزيز..مواقف محرجة ولحظات غير متوقعة!

جو 24 :
شهدت الساعات الماضية تداولاً واسعاً لمقطعي فيديو مختلفين لنجمتين مصريتين، جاء كلٌّ منهما من سياق مختلف، لكنهما اجتمعا في شيء واحد: التفاعل الجماهيري الكثيف مع مواقف عفوية التُقطت على الكاميرا دون ترتيب مسبق.
الفنانة ياسمين صبري تعرضت لموقف محرج على السجادة الحمراء للعرض الخاص لفيلمها الجديد "المشروع إكس" في الإمارات، عندما سؤالها عن مسألة حسابية بسيطة، فأبدت توتراً ملحوظاً.
ووجه المحاور لياسمين صبري سؤالاً حول ناتج ضرب 5×5، لترد مندفعة "10؟" في إجابة حملت خطأً واضحاً، لمسألة في غاية السهولة، ما أثار موجة ضحك وتفاعل عبر السوشيال ميديا.
أما ياسمين عبدالعزيز، فظهرت خلال تكريمها في حفل "كأس إنرجي للدراما" في القاهرة، لتواجه لحظة غير مريحة مع أحد المعجبين.
وعلى هامش تكريمها بجائزة أحسن ممثلة عن دورها في مسلسل "وتقابل حبيب"، التقطت ياسمين عبدالعزيز العديد من الصور مع معجبيها، وفي إلحاح واضح من معجب تواجد في المكان، حاولت النجمة التهرب من التقاط المزيد من الصور معه.
وعلى إثر محاولتها التحرك من المكان، حاول المعجب بدوره إيقاف ياسمين عبدالعزيز وطلب منها صورة أخرى، لتوافق في النهاية بشرط "بدون لمس"، وأُثيرت موجة تفاعل أخرى بسبب الفيديو الذي انتشر بسرعة.
الموقفان اللذان تعرّضت لهما النجمتان ياسمين صبري وياسمين عبدالعزيز مؤخراً، لا يُعدّان استثناءً، بل يندرجان ضمن سلسلة طويلة من الحوادث المحرجة التي طالت كبار النجوم عالمياً على السجادة الحمراء.
في عام 2015، تعرّضت عارضة الأزياء بيهاتي برينسلو لانزلاق فستانها أمام عدسات المصورين خلال إحدى الفعاليات الفنية، واضطر زوجها آدم ليفين للتدخل سريعاً للتغطية.
وقبل أيام واجهت الممثلة الهندية عليا بهات، موقفاً محرجاً على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي، عندما كادت قلادتها أن تسقط أثناء التصوير، لكنها تعاملت مع اللحظة بهدوء وثبّتت القلادة في اللحظة المناسبة.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

السوسنة

منذ 12 ساعات

• السوسنة

خالد سليم: تلقيت تهديدات بسبب وتقابل حبيب

السوسنة- كشف الفنان خالد سليم عن تلقيه رسائل تهديد من بعض المتابعين بسبب شخصيته في مسلسل "وتقابل حبيب"، الذي عُرض خلال موسم رمضان الماضي، مشيرًا إلى أن ردود الفعل الغاضبة من الجمهور تُعد دليلاً على قوة أداءه ونجاحه في تجسيد الدور.وقال خالد، خلال تصريحات صحافية أدلى بها على هامش حضوره حفل "جوائز كأس إنرجي للدراما":"بعض الجمهور أرسل لي رسائل تهديد من شدة كرههم لشخصيتي في المسلسل. قالوا لي: مش هتنزل الشارع لوحدك، أنت ونيكول، لأنكم هتتضربوا!"، مؤكدًا أن هذا الغضب يعكس مدى تأثر الجمهور بالعمل وواقعيته.وأضاف: "مبسوط إن الجمهور وصل للوعي إنهم يتابعوا مسلسل من غير ما يكون فيه أي نوع من أنواع الاستخفاف بعقلهم".وضم مسلسل "وتقابل حبيب" في بطولته كلاً من: ياسمين عبدالعزيز، كريم فهمي، خالد سليم، نيكول سابا، أنوشكا، بتول حداد، بسنت شوقي، صلاح عبدالله، محمود ياسين جونيور، إنجي كيوان...، وهو من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري.ويُعد مسلسل "وتقابل حبيب" التعاون الثاني بين ياسمين عبد العزيز وكريم فهمي، بعد النجاح الكبير الذي حققه الثنائي في مسلسل "ونحب تاني ليه"، الذي عُرض في موسم رمضان 2020 وحصد نجاحاً كبيراً:

العرب اليوم

منذ 14 ساعات

• العرب اليوم

ياسمين صبري تكشف تفاصيل لقائها بنجمة بوليوود

خلال لقائها ضمن برنامج "ET بالعربي"، على هامش تواجدها في "مهرجان كان السينمائي الدولي"، كشفت الفنانة ياسمين صبري عن كواليس لقائها بنجمة بوليوود الفنانة الهندية آشواريا راي، والفنانة البريطانية كارا ديليفين خلال تواجدهن في إحدى فعاليات المهرجان. قالت ياسمين صبري: "هما لطاف جداً، كان في تعارف بينّا، أنا من الوطن العربي وآشواريا من الهند وكارا من بريطانيا، هما متواضعين". وعن الإطلالات التي اختارتها ياسمين صبري خلال ظهورها في مهرجان "كان"، قالت: "إحنا بنبقى فريق بنفكر إيه الألوان المناسبة لأن كل إنسان ليه لون والمهم أن الست تلبس اللون المناسب ليها والتصميم المناسب ودا اللي بحاول أعمله، دايماً بشوف الناس بتقول لازم الست تغير ستايلها، لأ هو اسمه ستايل لأنه ستايلك، هي هويتك أنا بفكر كده لنفسي حتى لون شعري مش بصبغه مش بلعب في نفسي لأن دا شكلي ودا اللي بعمله في أي مكان أظهر فيه ألبس الشيء اللي أنا مرتاحة فيه وقريب مني". وأوضحت أنها لا تملك أي نصيحة تُسديها الى الفتيات، قائلةً: "الستات جمال ومش محتاجين أي نصايح وأنا واحدة منهم". يُذكر أنه يُعرض حالياً لياسمين صبري فيلم "المشروع X"، الذي يقوم ببطولته النجم كريم عبد العزيز، وتدور أحداثه حول شخصية "يوسف الجمال"، عالِم المصريات الذي ينطلق في رحلة مشوّقة تمتد من قلب القاهرة الى الفاتيكان وأعماق المحيطات، في محاولة للإجابة عن السؤال التاريخي الغامض: هل الهرم الأكبر مجرد مقبرة؟ الفيلم من تأليف وإخراج بيتر ميمي، ويشاركه في كتابة السيناريو أحمد حسني، ويضم الى كريم عبد العزيز وياسمين صبري عدداً من النجوم، أبرزهم: إياد نصار، أحمد غزي، عصام السقا، ومجموعة كبيرة من ضيوف الشرف، على رأسهم: ماجد الكدواني، كريم محمود عبد العزيز وهنا الزاهد.

جفرا نيوز

منذ 16 ساعات

• جفرا نيوز

الدراما الاردنية....والرحلة نحو المجهول

جفرا نيوز - الكاتب الاردني : سمير عمر /العتوم منذ بداية الثمانينات حتى اواسط التسعينات كانت الدراما الاردنية في قمة مجدها وتالقها. وكانت تتصدر المشهد العربي كاملا. خاصة بانتاج المسلسلات البدوية التي كانت تصدر لمعظم دول الخليج. الا انها بدات بالتراجع والانحسار شيئا فشيئا ، وصارت تقتصر على بعض الاعمال الفنية هنا وهناك، مما ادى الى عزوف المشاهد الاردني والتوجه نحو قنوات اكثر نشاطا، والسؤال هنا لماذا وصلت الدراما الاردنية الى ما هي عليه الان ..؟؟؟ وما الذي ادى الى هذه الانتكاسة وهذا التعثر ...؟ وهل صحيح بان العمل فيها اصبح مقامرة ولا يحمد عقباها...؟؟؟ اذا كان كذلك فهي مصيبة ، وان غفلنا عنها وتجاهلناها فالمصيبة اعظم. مع العلم بان البنية التحتية متوفرة. من كتاب نصوص وممثلين ومخرجين مبدعين ورائعين، ولدينا شركات انتاج لها اسمها العريق وعلى راسها التلفزيون الاردني. بحسب رايي هناك اسباب عدة ادت الى هذا التعثر الواضح، وقد تطرقت لذكرها في محافل عدة، ومن هذه الاسباب: اولا: غياب التشاركية والتنسيق الجاد بين الجهات الرسمية ذات الاختصاص والمؤسسات الخاصة. ثانيا: عدم الاستثمار الجيد بالكفاءات الاردنية الجديدة المبدعة من كتاب نصوص وممثلين ومخرجين، مما ادى الى هروبهم للبحث عن فرص في دول اخرى. ثالثا: الخوف والرهبة لدى بعض شركات الانتاج بالمغامرة في ظل وجود السوشيال ميديا والقنوات الاخرى المنافسة. رابعا : غياب الدعم الفني واللوجستي لهذا القطاع والعاملين عليه. كما ان هناك اسباب اخرى كثيرة يطول الحديث عنها. ومن هنا يتوجب علينا ان نتكاثف جميعا ونعمل بشكل جاد سواء على الصعيد الرسمي او الخاص للنهوض بالدراما الاردنية من جديد ، فالتحدي في غاية الصعوبة، واعادة الثقة ليست بالامر السهل، لكن من الممكن تحقيق ذلك بتهيئة الظروف المناسبة للخروج باعمال فنية عصرية ومتميزة، من خلال اختيار النص المناسب والقوي، لان النص هو اساس العمل الدرامي برمته وهو اهم اسباب نجاحه، واختيار الممثل القادر على اتقان دوره بكفاءة، وتوفير كل اسباب ومتطلبات النجاح.