logo
هدى الخولي رسامة على خطى دافنشي

هدى الخولي رسامة على خطى دافنشي

البوابة٢٣-٠١-٢٠٢٥

رسامة متميزة عندما ترى رسوماتها تنقلك إلى عالم سحري من الخيال، إنها ابنة الدقهلية، "هدى الخولي".
أوضحت هدي الخولي في تصريحات خاصة لـ«البوابة»، أن فن الرسم يسري بدمائها منذ الصغر، وأنها عملت على تطوير موهبتها،والتعمق فيها خلال مراحلها الدراسية،
وقالت «الخولي»: "إن شدة عشقها لفن الرسم، قررت التخصص فيه ودراسته بكلية التربية الفنية مدرسة تربية فنية، رئيسة قسم التربية الفنية بعدة مدارس، وذلك بهدف ممارسة فن الرسم.
وأضافت «الخولي» أنها أحبت الرسم والتصوير بكلية التربية النوعية جامعة المنصورة، وحصلت بتقدير عام امتياز مع مرتبة الشرف، وحاليًا باحثة دكتوراه في نفس المجال.
كما أنها تعمل كمدربة معتمدة للرسم والتصميم بمركز التدريب الرقمي بجامعة المنصورة والعديد من الأكاديميات الفنية.
كما أوضحت أنها عضو جمعية اصدقاء نقابة الفنانين التشكيليين وعضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب.
وأكدت «الخولي» أنها اشتركت في العديد من المعارض الفنية ،ما يقرب ٤٠ معرضا فنيا على مستوى جمهورية مصر العربية ابتداءً من عام ٢٠١١ حتى الآن.
واشتركت في العديد من المعارض الإلكترونية علي مستوي العالم العربي ومعارض بمدينة القاهرة. كما عرضت لوحاتها في العديد من المعارض.
وأضافت «الخولي» أنها تميل إلى التعبير بلوحاتها، عن فن المدرسة السيريالية في أعمالها التصويرية، والمزج بين العديد من الألوان والخامات المختلفة. وتستكمل، أن خامة الفحم تحاول استغلالها كافة إمكانياتها في اللوحة الفنية.
وكما طورت مهاراتها، من خلال نقابة الفنانين التشكيليين بالدقهلية، ودعمها محسن صالح نقيب الفنانين. التشكيلين بالدقهلية، وأصبحت عضوا به منذ عدة سنوات، وشاركت في معارض ومنها معرض مقتطفات.
وأشارت إلى أنها شاركت في معارض بالقاهرة، وحصدت العديد من الجوائز وشهادات التقدير، وكرمها محسن صالح نقيب الفنانين التشكيليين بالدقهلية.
وأضافت «الخولي» أنها تعشق تجسيد معاناة المرأة في المجتمع الشرقي، كما تحلم بالشهرة والنجومية وتمثيل مصر عالميًا على خطى الفنان العالمي ليوناردو دافنشي صاحب لوحة الموناليزا الشهيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البحر الرايق.. شعرلـ إيمان مصطفى
البحر الرايق.. شعرلـ إيمان مصطفى

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • البوابة

البحر الرايق.. شعرلـ إيمان مصطفى

اكتب لمين وأنا أصلا شعري بيكتبنى فى قصايد ع البحر الرايق بيترجم إحساس جوايا مش عارف كان ليه متضايق فى صور حالفه له تفك الضيق بيبل الريق ويرقص قلبى فى أفراحه متجدد فى مساه وصباحه وبحس دفاه ياسلام على لقطة اخدهالى وأنا مش شيفاه صورنى صورة اللى يشوفها بيقولى الله مهو ساحر فنان فى التعبير متمكن جدا له تأثير.. بيطير ويحط على سطوره شاطر وبيفرق بحضوره صياد حريف قابل للصرف وايده فرطة كمان فى المصاريف أسلحته الكلمة ودرعة الحرف وبيعرف أمته يغض الطرف ويحاسب اللى بيجى عليه بلغات الدنيا بيتكلم متعلم صح... و بيعلم مع انه حنون !!! هجاء ولسانه سلاح مسنون فى الجد تشوف اعقل مجنون ميهونش عليه حد.. ولا يهون على حد يقول شئ بقى عنه حبيب.. محبوب ومفيش منه.. راضى ومتصالح ومعلم بيصالح الكل وبيسلم بالخير والحب وداد بيقصر فى المسافات بوستجى ومعاه كل الجوابات مختومة بعلم وصول مضمون بيلف الكون ولا بيكلش برسايل صابحة مابتملش ولا يضايق علشان كدا أنا سيباه يكتب احساسى على البحر الرايق ■ إيمان مصطفى ليسانس آداب جامعة المنصورة،عضو اتحاد كتاب مصر، مثلت مصر فى ملتقى الشارقة للشعر الشعبي ٢٠١٧وحصلت على درع مهرجان الشارقة للشعر الشعبي ٢٠١٨، حصلت على درع جامعة المنصورة فى الشعر (جائزة مهرجان همسة الدولى للآداب والفنون دورة سعد الدين وهبة فى شعر العامية) عام ٢٠١٥ والمركز الأول فى مسابقة نقابة المهندسين ٢٠١٧. 494329630_702542602354907_8270273121628636765_n (1)

ملك الشافعي رسامة موهوبة على خطي دافنشي
ملك الشافعي رسامة موهوبة على خطي دافنشي

البوابة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

ملك الشافعي رسامة موهوبة على خطي دافنشي

على الرغم من أنها فنانة متميزة من صغر عمرها إلا أنك عندما ترى لوحاتها تشعر أنك أمام كبار الفنانين، تنقلك لوحاتها إلى عالم من الجمال، أنها ملك محمود الشافعي ابنه محافظة الدقهلية. تقول 'ملك محمود الشافعي'، إنها بعمر الـ ١٣ عامًا، وطالبة بمدرسة فخر الدقهلية للغات. وأضافت أن موهبتها في فن الرسم ظهرت منذ الصغر، و شجعتها والدتها لتطوير موهبتها في الرسم حتى الاحتراف. وأكدت"الشافعى" أنها سعت للانضمام إلى معارض نقابة الفنانين التشكيليين بالدقهلية لتطوير موهبتها وشجعها 'محسن صالح 'نقيب الفنانين التشكيليين بالدقهلية، وحصدت شهادة شكر وتقدير من نقابة الفنانين التشكليين بالدقهلية. مشاركاتها وشاركت ملك الشافعي بلوحاتها في عدة معارض ومنها (معرض أسود فاتح) ب تاريخ 20 اغسطس عام 2022، وذلك تحت رعاية نقيب الفنانين محسن صالح ،وشاركت بمعرض (صالون الابداع الاول ) بالمتحف القومي بالمنصوره عام, 2023، وتأهلت وشاركت بمعرض قصر ثقافة الانفوشي بالاسكندرية. المراكز و التكريمات حصلت على المركز الثالث علي مستوي الاداره للمرحله الابتدائية بمسابقة موهوب المستقبل الموسم الثالث من مدرسة فخر الدقهليه للغات، وحصلت على درع التفوق من نقيب الفنانين ومحسن صالح لمشاركة معرض أسود فاتح. حصلت على درع الإبداع للمشاركة في وحصلت على معرض الفن التشكيلي لصالون الدقهلية للإبداع الأول عام 2023 . ⁠شاركت في معرض أسود فاتح ٢٠ أغسطس ٢٠٢٢ و معرض صالون الابداع بالمتحف القومي. ومن المقرر أن تشارك في معرض لوحة وفنان بدار ابن لقمان في المنصوره خلال شهر مايو الجار، ثم اتجهت للتعلم في مركز خاص للرسم، وطورت رسوماتها من خلاله، وبدأت برسم مناظر طبيعية،ثم تعلمت رسمت بورتريهات بدأت الشافعي برسم شقيق والدتها وجدها حبا فيهما. تطور رسوماتها تعلمت الشافعي الرسم علي القماش واستخدمت الاكريليك والسوفت باستل والاويل باستل ، والخشب واستخدام جميع انواع الفرش وتعلمت فن الكولاج وخلط الالوان والرسم بخامات الطبيعه زي القهوه والقماش والخرز والرمل والملح والصدف. وعن مشاركاتها بالمدرسة حازت على المركز الثالث بمسابقة موهوب المستقبل الموسم الثالث، وشهادة تقدير من مدارس فخر الدقهلة الرسميه للغات تقديرا لجهودها في المسابقه الفنيه للتربية النفسية، و شهادة من توجيه التربيه الفنيه بالدقهلية وشهادة شكر وتقدير من مدير المدارس دكتور حسين المرسي لمشاركتها الفعاله في الانشطه المتنوعه بالمدرسة، وكرمت من دكتور حسين المرسي لتفوقها في المجالات الفنية، وذلك إلى جانب تفوقها المدرسي.

من أحجار الحلي إلى أعمدة المعابد: طالبة جامعية تحول التراث المصري إلى تصميم هندسي معاصر
من أحجار الحلي إلى أعمدة المعابد: طالبة جامعية تحول التراث المصري إلى تصميم هندسي معاصر

البوابة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

من أحجار الحلي إلى أعمدة المعابد: طالبة جامعية تحول التراث المصري إلى تصميم هندسي معاصر

في واحدة من القصص الملهمة التي تُجسد الإبداع والاعتزاز بالهوية المصرية، سطرت الطالبة داليا البيلي، ابنة كلية الفنون الجميلة بجامعة المنصورة، فصلًا جديدًا من التميز، بعدما نالت تقدير الامتياز في مشروع تخرجها الذي حمل رؤية طموحة عنوانها: 'مركز التصميمات والموضة المصري'. ما قدمته داليا لم يكن مجرد تصميم معماري، بل كان رحلة فنية عميقة بين جذور الحضارة المصرية العريقة وروح العصر الحديث. استوحت فكرتها من الرموز الفرعونية، لتصيغ منها تصورًا معاصرًا لمركز متكامل يُعبر عن هوية مصر في مجال الموضة والتصميم. ملامح المشروع.. حين يتحدث الحجر عن الهوية يتألف التصميم من مبنيين رئيسيين يتوسطهما ممر محوري مدعّم بأعمدة ضخمة، استوحت داليا فكرتها فيه من تخطيط المعابد المصرية القديمة، ليكون هذا الممر مساحة ديناميكية مفتوحة تُستخدم للتواصل بين الطلاب، أو لإقامة معارض مؤقتة وعروض أزياء مباشرة (Runway)، بما يجمع بين الفن، والتفاعل، والحياة. أما اللمسة الفنية الأبرز، فجاءت من روح الحلي المصرية القديمة التي كانت ترتديها الملكات، خاصة تلك التي تتخذ شكل نصف دائرة وتتكون من أحجار كريمة متتابعة، وهو ما اعتمدته داليا في تكوين الشكل الجمالي لمباني المشروع. وراء الامتياز.. كفاح فتاة حلمت أن يراها العالم من زاوية مصرية داليا لم تصل إلى هذه المرحلة من التميز بسهولة. فخلف المشروع الذي أبهر لجان التقييم، قصة شغف استمرت سنوات، خاضت خلالها تحديات الحياة الجامعية، وجمعت بين الدراسة النظرية والعمل اليدوي والتفكير الإبداعي، وكل ذلك بإصرار واضح على أن تكون الصورة التي تقدمها عن مصر حديثة، ولكن بجذور راسخة. تقول داليا: 'أنا مؤمنة بأننا كمصريين نمتلك تراثًا غنيًا لا يجب أن يُحفظ في الكتب فقط، بل علينا أن نحوله إلى إبداع معاصر يُبهر العالم، وهذا ما حاولت تطبيقه في مشروعي.' داليا اليوم ليست فقط نموذجًا لطالبة متفوقة، بل أصبحت رمزًا لفتاة مصرية آمنت بحلمها، وتفوّقت بموهبتها، وقدّمت مشروعًا يمثل وطنها بكل فخر. IMG_1146 IMG_1145 IMG_1144 IMG_1143 IMG_1142 IMG_1141 IMG_1139 IMG_1140

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store