logo
سوريا.. ضبط مستودع ذخائر وأسلحة في منزل مهجور بريف دير الزور

سوريا.. ضبط مستودع ذخائر وأسلحة في منزل مهجور بريف دير الزور

صحيفة سبقمنذ 5 ساعات

ضبطت قوى الأمن الداخلي في محافظة دير الزور شرقي سوريا مستودعًا يحوي كميات من الذخائر والأسلحة في أحد المنازل المهجورة بمدينة موحسن بريف المحافظة.
ووفق وكالة سانا هذه العملية جاءت ضمن الحملة الأمنية التي تشنها قوى الأمن الداخلي لملاحقة فلول النظام و"الميليشيات الإيرانية" في المحافظة.
وأعلنت السلطات السورية بعد سقوط النظام السوري السابق عن شن حملات واسعة طالت معظم المناطق السورية بهدف جمع السلاح المنفلت وحصره بيد الدولة السورية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الداخلية السورية» تعيّن قيادات أمنية في 12 محافظة ومساعدين للوزير
«الداخلية السورية» تعيّن قيادات أمنية في 12 محافظة ومساعدين للوزير

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

«الداخلية السورية» تعيّن قيادات أمنية في 12 محافظة ومساعدين للوزير

تابعوا عكاظ على بعد يوم من الكشف عن هيكلها التنظيمي الجديد، أعلنت وزارة الداخلية السورية اليوم (الأحد)، تعيين قادة لأجهزة الأمن الداخلي في 12 محافظة، في إطار إعادة ترتيب وتنظيم المؤسسات الأمنية والعسكرية. وعرضت الوزارة في بيان على حساباتها في شبكات التواصل الاجتماعي أسماء وصور 12 ضابطاً برتب مختلفة، بينهم عمداء وعقداء، جرى تعيينهم على رأس قيادة الأمن الداخلي في 12 محافظة من أصل 14 في عموم سورية، ولم تحدد الوزارة آلية اختيار القادة أو معايير ترقيتهم أو أي معلومات شخصية عنهم. لكن بينهم شخصيات سبق أن تولت مناصب أمنية في هيئة تحرير الشام. وشملت التعيينات محافظتي الحسكة (شمال شرق)، والرقة (شمال) الواقعتين في مناطق نفوذ الإدارة الذاتية الكردية، التي لم تتوصل دمشق معها بعد إلى اتفاق نهائي بشأن مستقبل مناطق سيطرتها. وأعلنت الوزارة تعيين 6 معاونين لوزير الداخلية، يتولون ملفات أمنية ومدنية وإدارية، في خطوة تعد مؤشراً على سعي السلطات لتثبيت بنيتها الإدارية والأمنية. وكانت وزارة الداخلية السورية قد أعلنت أمس عن هيكلية تنظيمية جديدة تضمّنت إصلاحات وإجراءات عدة، بينها دمج جهازي الشرطة والأمن العام تحت مسمى قيادة الأمن الداخلي، واستحداث إدارات مكلفة بملفات عدة بينها حماية الحدود والبعثات الدبلوماسية ومكافحة الاتجار بالمخدرات والبشر. أخبار ذات صلة وتشهد سورية تحولات متسارعة وكبيرة وتغييرات أمنية، خصوصاً بعد رفع الولايات المتحدة رسمياً العقوبات الاقتصادية. وتتزامن هذه التغييرات الأمنية مع عودة عدد من السوريين النازحين إلى الأردن إلى محافظة درعا، وبحسب وكالة الأنباء السورية «سانا»، فإن مركز نصيب الحدودي في محافظة درعا استقبل قافلة تضم 64 عائلة مهجرة عائدة إلى البلاد. وأشارت إلى أن عدد العائدين إلى مدينة الصنمين ومحيطها في درعا 350 شخصاً مع أمتعتهم وأثاثهم، مؤكدة أن هذا يأتي في إطار العودة الطوعية التي تحمل الرقم 14 على مستوى سورية، والأولى من الأردن، وهي بداية لحملات متتابعة حتى إعادة آخر مهجَّر سوري إلى بلاده. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} قوات الأمن السورية.

تحقيق استخباري حول مكالمات أفزعت الإسرائيليين
تحقيق استخباري حول مكالمات أفزعت الإسرائيليين

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

تحقيق استخباري حول مكالمات أفزعت الإسرائيليين

بدأ مركز «السايبر»، المعنيّ بالتقنيات في رئاسة الوزراء الإسرائيلية، بدء تحقيق استخباري، في أعقاب حالة الذعر التي سادت بين ألوف الإسرائيليين، على أثر تلقّيهم مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة تتضمن تسجيلات لمحتجَزين يصرخون بفزع ويستغيثون باللغة العبرية. وطلب المركز من الإسرائيليين الامتناع عن الرد على الرسائل وإهمالها، بعد تلقّي مكالمات هاتفية من أرقام شبيهة بالهواتف الإسرائيلية. وكان مَن تلقّوا المكالمات، التي بدأت يوم الجمعة، قد سمعوا أصوات استغاثة بالعبرية وصفارات إنذار، ودويّ انفجارات قوية، في الخلفية. بينما تلقّى مَن تجاهل المكالمة الأولى «اتصالاً آخر بعد ساعتين»، وفق ما روت شاهدة عيان ممن يعملون في المخابرات الإسرائيلية، لوسائل إعلام عبرية. أما مَن تجاهل المكالمة بتاتاً، فقد تلقّى رسالة مسجلة بالمحتوى نفسه. ووفقاً للمصادر الأمنية، فإنه في أحد التسجيلات سُمع صوت مقطع من فيديو كانت «كتائب القسام (الذراع العسكرية لحركة «حماس»)»، في العاشر من الشهر الحالي، أظهر المحتجَز الإسرائيلي لدى الحركة يوسف حايم أوحانا، وإلى جانبه المحتجَز القنا بوحبوط. وفي التسجيل راح أوحانا يقول إن بوحبوط حاول الانتحار بسبب إحباطه، وأنه أيضاً سيمتنع عن الطعام لأنه يائس، وراح يصرخ ويشتم رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ووزراءه، الذين يهملونهما وبقية المحتجَزين. ورجّحت أجهزة أمن إسرائيلية أن تكون «حماس» هي التي تقف وراء هذه الاتصالات، في إطار حملتها وحربها النفسية. لكن وسائل إعلام عبرية لم تستبعد أن تكون هذه المكالمات جزءاً من حملة تخوضها عائلات المحتجَزين أو إحدى الحركات التي تُناصرها في معركتها ضد الحكومة، وفي سبيل إبرام صفقة مع «حماس». لكن هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين نفت، في بيان لها، بشكل قاطع أن تكون هي مَن تقف وراء هذه المكالمات المجهولة، مشيرة إلى أن بعض أفرادها أنفسهم تلقّوا هذه المكالمات. وحذّرت الهيئة من أن يكون توجيه الاتهامات لها محاولة للمساس بها، وجدّدت تأكيدها أن الإسرائيليين يؤيدون عودة جميع المختطَفين والمختطَفات ضمن صفقة واحدة، ولو على حساب إنهاء الحرب.

وزارة الداخلية السورية تعيّن قادة لأجهزة الأمن في 12 محافظة
وزارة الداخلية السورية تعيّن قادة لأجهزة الأمن في 12 محافظة

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

وزارة الداخلية السورية تعيّن قادة لأجهزة الأمن في 12 محافظة

أعلنت وزارة الداخلية السورية، الأحد، تعيين قادة لأجهزة الأمن الداخلي في 12 محافظة، غداة كشفها عن هيكلية تنظيمية جديدة، في إطار مساعي السلطة الانتقالية لإعادة تنظيم المؤسسات الأمنية والعسكرية. ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، فقد نشرت الوزارة عبر منصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي أسماء وصور 12 ضابطاً برتب مختلفة، بينهم عمداء وعقداء، وأعلنت تعيينهم على رأس قيادة الأمن الداخلي في 12 محافظة من أصل 14 بعموم سوريا. ولم تحدد الوزارة آلية اختيار القادة أو معايير ترقيتهم أو أي معلومات شخصية عنهم، لكن بينهم شخصيات سبق أن تولت مناصب أمنية في صفوف «هيئة تحرير الشام»؛ الفصيل الذي قاد هجوماً من معقله في إدلب (شمالي غرب) أطاح حكم بشار الأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول) 2024. ولم تشمل التعيينات محافظتَي الحسكة (شمالي شرق) والرقة (شمال)، الواقعتين في مناطق نفوذ الإدارة الذاتية الكردية، التي لم تتوصل دمشق معها بعد إلى اتفاق نهائي بشأن مستقبل مناطق سيطرتها. وفي بيان منفصل، الأحد، أعلنت الوزارة كذلك تعيين 6 معاونين لوزير الداخلية لتولي ملفات أمنية ومدنية وإدارية، في خطوة تعد مؤشراً على سعي السلطات إلى تثبيت بنيتها الإدارية والأمنية. وتعقب التعييناتُ إعلانَ وزارة الداخلية، السبت، عن هيكلية تنظيمية جديدة تضمّنت إصلاحات وإجراءات عدة، بينها دمج جهازَي الشرطة والأمن العام معاً تحت اسم «قيادة الأمن الداخلي»، واستحداث إدارات مكلفة ملفات عدة، بينها حماية الحدود، والبعثات الدبلوماسية، ومكافحة الاتجار بالمخدرات والبشر. وكانت السلطة الانتقالية بعد أسابيع من وصولها إلى دمشق أعلنت حلّ الجيش وجميع الأجهزة الأمنية التابعة للحكم السابق. وأثارت ترقيات عسكرية أصدرتها في نهاية ديسمبر (كانون الأول) 2024، تضمّنت أسماء 6 جهاديين أجانب على الأقل، انتقادات على نطاق واسع. وطالب الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، خلال لقائه الرئيس السوري، أحمد الشرع، في الرياض خلال الشهر الحالي، حيث أعلن قرار رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا، دمشق بإبعاد «الإرهابيين الأجانب» من سوريا. وقال مصدر سوري، من دون الكشف عن هويته، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن مطلب ترمب جاء رغم تعهد دمشق خلال وقت سابق في رسالة مكتوبة وجهتها إلى واشنطن «تجميد ترقيات المقاتلين الأجانب»، إضافة إلى «تشكيل لجنة لمراجعة الترفيعات السابقة». ويشكل ملف المقاتلين الأجانب قضية شائكة، وفق محللين، مع عدم قدرة الشرع على التخلي عنهم بعد قتالهم لسنوات في سوريا من جهة، ورفض دولهم عودتهم إليها من جهة أخرى. ويشكل ضبط الأمن في أنحاء البلاد أحد أبرز التحديات التي تواجه السلطة الانتقالية في سوريا، مع وجود مناطق لا تزال خارج نفوذها عملياً، وعلى خلفية أعمال عنف ذات طابع طائفي شهدتها البلاد منذ مارس (آذار) الماضي. وتتزامن التغييرات الأمنية مع تحولات متسارعة على الساحة السورية، خصوصاً بعد رفع الولايات المتحدة الجمعة الماضي رسمياً العقوبات الاقتصادية، في خطوة قالت دمشق إنها «إيجابية نحو التخفيف من المعاناة الإنسانية والاقتصادية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store