logo
أجندة دبي في أبريل.. حفلات وفعاليات ترفيهية

أجندة دبي في أبريل.. حفلات وفعاليات ترفيهية

البيان٢٧-٠٣-٢٠٢٥

كشف جدول فعاليات دبي، المنصة الرسمية للفعاليات في الإمارة، عن إطلاق مجموعة واسعة من التجارب المميزة خلال شهر أبريل المقبل، والتي تتنوع بين الفعاليات الترفيهية المميزة، والاحتفالات الثقافية النابضة بالحياة، والحفلات الفنية.
ويحط مهرجان إن كلاسيكا الدولي للموسيقى رحاله في دبي من 6 حتى 21 أبريل، حاملاً معه مجموعةً مميّزة من العروض الموسيقية لنخبة من الفنانين، مثل مايكل بينتيف وجوتييه كابوسون ومكسيم فينجروف، الذين يقدمون أعمالاً لبيتهوفن، وموزارات، وتشايكوفسكي.
وتحيي فرقة Damage البريطانية حفلاً موسيقياً مباشراً 11 أبريل، في خيمة بلا بلا دبي، وتقدم باقة من أجمل الأغاني الكلاسيكية، مثل لوف تو لوف، إلى جانب أغنيات جديدة للفرقة الشهيرة.
ويقيم الفنان عدنان سامي حفلاً مباشراً 12 أبريل في كوكا كولا أرينا، حيث يقدم عدداً من أغانيه الشهيرة، مثل بهار دو جولي ميري، وشاياد ياهي تو بيار هاي بلغات متعددة.
وتستضيف كوكا كولا أرينا 13 أبريل، حفل ساغار والي القوالي، الذي يقدم بعضاً من أبرز الأعمال الموسيقية المميزة لساغار بهاتيا، أستاذ الفن الصوفي الشهير، حيث يقدم مقطوعات مثل كيفن موكري وتيري جيا هور ديسدا. ويتميز الفنان بأسلوبه الذي يجمع بين الموسيقى التقليدية وفن القوالي المعاصر، ليقدم تجربة مذهلة للحضور.
ويقدم عازف البيانو الشهير عمر خيرت عرضاً موسيقياً مباشراً، 18 أبريل في كوكا كولا أرينا، حيث يعيد إلى الذاكرة بعضاً من مؤلفاته الموسيقية، مثل ليلة القبض على فاطمة، وغيرها.
ويجمع حفل مباشر الفنانين الشابين عايض يوسف وأميمة طالب، على خشبة مسرح كوكا كولا أرينا، 19 أبريل، حيث يؤديان أغاني مميزة، مثل أنا وأنتِ، وهلا يا محمود، وما أحلى كلامي.
وتقدم صاحبة الصوت الرائع، الفنانة آمال ماهر، أمسيةً مليئة بالأغاني الرومانسية على مسرح دبي أوبرا، 24 أبريل، حيث ستؤدي مجموعة من أغانيها الناجحة، مثل أنا بعشق الغنا وأنا حبيتك.
وتستضيف دبي أوبرا 26 و27 أبريل عرض «تانجو أفتر دارك» (Tango After Dark)، حيث يقدّمه النجمان الأسطوريان «جيرمان كورنيجو» و«جيسيلا غالياسي»، بمشاركة فرقة من 10 راقصين.
وتقدم فرقة «مايكل ليرنز تو روك» عرضاً مذهلاً في كوكا كولا أرينا، للمرة الأولى، وذلك يوم 27 أبريل، حيث تقدم للجمهور باقة من أجمل أعمالهم، مثل سليبنج تشايلد، وتيك مي تو يور هارت.
وتحضر الممثلة الكوميدية الأسترالية ونجمة مواقع التواصل الاجتماعي «سيليست باربر» إلى دبي، لتقديم أحدث عروضها بعنوان Backup Dancer، على مسرح «دبي أوبرا» يوم 29 أبريل. وتستعد صاحبة لقب «ملكة الكوميديا»، للقاء محبّي الفكاهة والضحك، من خلال سيناريوهات مستوحاة من الحياة اليومية، تحوّلها إلى مواقف مرحة.
وتحيي فرقة «بلو نوت ريكوردز» حفلاً موسيقياً، بقيادة قائد الفرقة بيتر لونغ، احتفاء بيوم موسيقى الجاز العالمي، وذلك في دبي أوبرا 30 أبريل. وسيستمتع الحضور بمجموعة من أعمال الجاز الكلاسيكية، مثل سو وات، وأول بلوز.
ويقام معرض فنون العالم دبي من 17 حتى 20 أبريل، بمشاركة أكثر من 4,000 عمل فني من أكثر من 300 صالة فنية عالمية في مكانٍ واحد. ويشكل المعرض فعالية مثالية لمقتني القطع الفنية.
وتستعرض نسخة عام 2025 من معرض «آرت دبي»، التي تقام من 18 حتى 20 أبريل في مدينة جميرا، أعمالاً متنوّعة لفنانين موهوبين من مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط ووسط وجنوب آسيا وأفريقيا، كما يستضيف المعرض النسخة السابعة من منصة «بوابة»، ومعرض «آرت دبي» الرقمي، الذي يعود بنسخته الرابعة، ويشمل عروضاً للعديد من الأعمال الرقمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«دبي أوبرا» تستضيف حفل الذكرى الخمسين لمسيرة دينيس ماتسويف
«دبي أوبرا» تستضيف حفل الذكرى الخمسين لمسيرة دينيس ماتسويف

البيان

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

«دبي أوبرا» تستضيف حفل الذكرى الخمسين لمسيرة دينيس ماتسويف

يحيي دينيس ماتسويف، أحد أعظم عازفي البيانو في العالم، اليوم، الذكرى الخمسين لمسيرته الفنية الاستثنائية، بحفل موسيقي في «دبي أوبرا». الحفل يأتي بعد عام تماماً، على حفله الناجح، الذي أحياه «دبي أوبرا»، في نفس اليوم من العام الماضي. سيتضمن البرنامج الموسيقي للحفل روائع تبرز براعة دينيس ماتسويف، التي لا تضاهى وشغفه بالموسيقى، ليعيد الحياة لأعمال أيقونية لكل من تشايكوفسكي وغيرشوين وغيرهما. ويأتي الحفل المرتقب ليعبر عن الذوق الرفيع لجمهور «دبي أوبرا»، التي تستقطب أهم العازفين وأشهر العروض، وأكثرها تألقاً في عالم الموسيقى والمسرح، والاستعراض، والغناء، والأوبرا. وتنضم إلى ماتسويف في هذه الأمسية، التي لا تُنسى، أوركسترا ولاية تشيليابينسك السيمفونية، التي تُعرف بأدائها الديناميكي وتعاونها مع كبار العازفين المنفردين، وقد رسخت مكانتها قوة ثقافية بارزة داخل روسيا وخارجها، وتحت قيادة المايسترو أليكسي روبين الملهمة تأسر الأوركسترا الجماهير في أرقى المسارح والمهرجانات حول العالم. ويقود أوركسترا ولاية تشيليابينسك السيمفونية المدير الفني أليكسي روبين، المايسترو المعروف. تخرج ألكسي روبين في معهد سانت بطرسبرغ الحكومي للموسيقى بتخصص قيادة الكورال والسيمفونيات. حاز عدة جوائز في مسابقات وطنية، تعاون مع أوركسترات مرموقة، وشارك في دورات تدريبية مع قادة أسطوريين مثل يوري سيمونوف وريكاردو موتي. كما شغل مناصب مرموقة، بما في ذلك مساعد قائد أوركسترا الفيلهارمونية في موسكو، وحتى عام 2024 قائد أوركسترا «روسيا الجديدة» السيمفونية الحكومية. في عام 2023 حصل على شهادة شرف رئاسية لإسهاماته في الثقافة الروسية، ورافق نهائيات الدورة السابعة عشرة من مسابقة تشايكوفسكي الدولية. في عام 2024 تم تعيينه قائداً رئيسياً لأوركسترا ولاية تشيليابينسك السيمفونية، حيث يواصل تعزيز تقاليد التميز الخاصة بالأوركسترا. فيما تأسست الأوركسترا عام 2019 بدعم من دينيس ماتسويف، وهي من أبرز الفرق الموسيقية في منطقة الأورال الجنوبية، وقدمت عروضها في أرقى المسارح، وتعاونت مع عازفين وقادة أوركسترا مرموقين. تشارك الأوركسترا بشكل منتظم في مهرجانات كبرى، مثل «مهرجان دينيس ماتسويف يقدم» و«مهرجان يوري بشميت»، كما أنها خاضت جولات دولية، وفي عام 2022 حصلت على جائزة «440 هيرتز» عن برنامجها «بروكوفييف».

الملحن أليكسي شور: دبي تعيد بهاء ورونق الموسيقى الكلاسيكية
الملحن أليكسي شور: دبي تعيد بهاء ورونق الموسيقى الكلاسيكية

البيان

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

الملحن أليكسي شور: دبي تعيد بهاء ورونق الموسيقى الكلاسيكية

في قلب دبي، المدينة التي باتت تحتضن أعظم الفعاليات الثقافية العالمية، يبرز مهرجان «إن كلاسيكا» أضخم حدث للموسيقى الكلاسيكية في الشرق الأوسط، جامعاً بين عبق الماضي وتنوع الحاضر، ومن على خشبة «دبي أوبرا»، التي أصبحت أحد أبرز المسارح العالمية، تتردد أنغام كبار العازفين والمؤلفين في هذا الحدث الفريد. ومن بين نجوم هذه النسخة يسطع اسم الملحن العالمي، أليكسي شور، الذي جاء من عالم الأرقام والمعادلات، ليكتب اسمه بأنغام خالدة في سجل الموسيقى العالمية، وبخلفية أكاديمية في الرياضيات وموهبة فنية تأخرت في الظهور، استطاع شور أن يحول شغفه الخاص إلى مهنة عالمية، ليصبح اليوم أحد أبرز الأسماء، التي تمثل الجسر بين الموسيقى الكلاسيكية التقليدية وروح العصر. وفي إطار تغطيتها لمهرجان «إن كلاسيكا»، على خشبة دبي أوبرا، أجرت «البيان» لقاءً خاصاً مع الملحن أليكسي شور، الذي أكد أن دبي تعيد ألق وبهاء ورونق الموسيقى الكلاسيكية في عالمنا، بموازاة أدوارها الإبداعية العصرية. كما تحدث عن مسيرته الفريدة من عالم الرياضيات إلى أروقة الموسيقى، ودوره كونه ملحناً مقيماً في المهرجان، ورؤيته لمكانة دبي الثقافية، وتفاعله مع جمهورها المتنوع، بالإضافة إلى أبرز مشاريعه الحالية والمستقبلية. فإلى نص اللقاء: كيف بدأت رحلتك في عالم التأليف الموسيقي؟ في الواقع لم أخطط أبداً لأن أصبح ملحناً محترفاً. كنت أكتب الموسيقى فقط من أجل المتعة، لي ولأصدقائي. كل شيء تغيّر عندما وجد صديقي المقرب، عازف الفيولا ديفيد كاربنتر، بعض النوتات التي كتبتها، وقرر أن يعزفها على المسرح. كتبنا معاً قطعة قصيرة وقدمها للجمهور، وقد لاقت رواجاً كبيراً، حتى إنها انتشرت على «يوتيوب». عندها فقط أدركت أن الأمر يستحق الاهتمام، وبدأت أدرس الموسيقى بشكل مكثف. ما الدور الذي لعبته خلفيتك الأكاديمية في الرياضيات في فهمك للموسيقى؟ أعتقد أنها ساعدتني كثيراً في البداية، خصوصاً في فهم النظريات الموسيقية بسرعة. هناك ترابط كبير بين الرياضيات والموسيقى، فكلتاهما مبنيتان على أنماط وبنى دقيقة، لكن بعد أن اكتسبت معرفة كافية بالموسيقى، لم تعد خلفيتي الرياضية تلعب دوراً محورياً، بل أصبح تركيزي منصباً على الجانب الإبداعي والعاطفي أكثر. أعمال جديدة ما الذي يميز تجربتك في مهرجان «إن كلاسيكا» كونك ملحناً مقيماً؟ إنها تجربة مذهلة. أشارك في البروفات، وأقوم بتأليف أعمال جديدة خصيصاً للمهرجان. هذا العام طُلب مني تأليف كونشيرتو للكمان وآخر للبيانو، وتم تقديم العرضين الأولين لهما هنا على مسرح دبي أوبرا. رؤية أعمالي تؤدى في هذا المكان الساحر، وبين هذه النخبة من الموسيقيين العالميين أمر يدعو للفخر. كيف ترى تطور جمهور الموسيقى الكلاسيكية في دبي؟ هناك تطور ملحوظ، سواء من حيث الحجم أو التفاعل. في البداية كان الحضور محدوداً، لكن مع مرور الوقت أصبحنا نرى جمهوراً أكثر تنوعاً، وأكثر تقديراً لهذا النوع من الفن، وهذا بالضبط ما يسعى إليه المهرجان: إيصال الموسيقى الكلاسيكية إلى جمهور أوسع. هل ترى تشابهاً بين جمهور دبي ومدن عالمية أخرى؟ نعم، دبي تشبه مدناً مثل نيويورك أو لندن من حيث التنوع الثقافي. الجمهور هنا متعدد الجنسيات، تماماً كما في تلك المدن الكبرى. في دول أكثر تجانساً مثل اليابان، التجربة تكون مختلفة إلى حد ما، لكن أجواء دبي مألوفة جداً لي كموسيقي اعتاد العمل في بيئات عالمية. طابع عالمي هل تؤمن بأن الموسيقى الكلاسيكية ما زالت قادرة على التأثير في الأجيال الجديدة؟ بكل تأكيد. الموسيقى الكلاسيكية تحمل طابعاً عالمياً يجعلها مفهومة للجميع. حتى في العصور الماضية لم يكن من السهل تمييز جنسية المؤلف من موسيقاه، وهذا أحد أسباب قدرتها على عبور الحدود والثقافات بسهولة. قد لا تنافس موسيقى البوب على الانتشار، لكنها ما زالت تحتل مكانة راسخة، وتثبت حضورها بقوة. هل لديك مشاريع جديدة تعمل عليها حالياً؟ نعم، أعمل على إنهاء سوناتا للتشيلو، وهي من أكثر مشاريعي تقدماً في الوقت الحالي. كما لدي بعض الأفكار الأولية لباليه أو كونشيرتو مزدوج، لكنها لا تزال في مراحلها الأولى. هل هناك نية للتعاون مع فنانين أو مؤسسات موسيقية من العالم العربي؟ أنا منفتح جداً على ذلك. سيكون من الرائع التعاون مع فنانين عرب، وإذا جاءت الفرصة المناسبة، فسأكون سعيداً بخوض هذه التجربة. كلمة أخيرة إن مهرجان «إن كلاسيكا»، ومن خلال استضافته في «دبي أوبرا»، لا يمثل فقط منصة لتقديم الموسيقى الكلاسيكية بأعلى مستوياتها، بل يؤكد أن دبي باتت نقطة جذب رئيسية للفنون العالمية، وملتقى حقيقياً للإبداع الثقافي عبر الحدود.

كاظم الساهر.. مفاجأة ميشيل فاضل في «دبي أوبرا»
كاظم الساهر.. مفاجأة ميشيل فاضل في «دبي أوبرا»

زهرة الخليج

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

كاظم الساهر.. مفاجأة ميشيل فاضل في «دبي أوبرا»

#مشاهير العرب تحت عنوان «تحية للأساطير»، يحيي الموسيقي اللبناني ميشيل فاضل، مساء الخميس 15 مايو المقبل، حفلاً موسيقياً في «دبي أوبرا»، برفقة فرقته الأوركسترالية، وهو الحضور الأول للموسيقي اللبناني الشهير على هذا المسرح. وروج فاضل، عبر حسابه الرسمي في منصة «إنستغرام» الحفل، من خلال فيديو، أوضح فيه أنه يَعِدُ الجمهور بأمسية مليئة بالكلاسيكيات الخالدة، والمؤلفات الموسيقية الجديدة، ومزيج ساحر من الموسيقى الشرقية والغربية مع فنانين مميزين، من كوبا، ورومانيا، والشرق الأوسط. ومن المنتظر أن يقدم فاضل مجموعة من الألحان والأغنيات الكلاسيكية، التي قدمها رواد الفن في المنطقة العربية، إلى جانب مقطوعات موسيقية جديدة، وأغنيات من ألبوماته، بمصاحبة بعض المطربين. كما يتضمن الحفل مزيجاً من الموسيقى الشرقية والغربية، بمشاركة موسيقيين وفنانين، من كوبا، ورومانيا، والشرق الأوسط. ​ View this post on Instagram A post shared by Michel Fadel (@michel_fadel_official) اللافت في الحفل الموسيقي المنتظر، هو تقديم ميشيل فاضل معزوفتين موسيقيتين، من تأليف النجم الكبير كاظم الساهر، في بروفة قد تكون مقدمة، لحفل موسيقي كبير يخطط له الموسيقي اللبناني، يحمل عنوان: «ميشيل فاضل يعزف موسيقى كاظم الساهر»، حيث كان قد أعلن، سابقاً، أنه يجهز لألبوم موسيقي، مؤلف من عشر قطع موسيقية، جميعها من تأليف كاظم الساهر، وتوزيعه هو، سيطلقه عبر حفل موسيقي عربي كبير. وكان فاضل قد وصف المقطوعات الموسيقية، التي ألفها الساهر له، بـ«أجمل هدية»، مشيراً إلى أنه انتهى فعلياً من تسجيل أربع منها، ويتبقى تسجيل المقطوعات الست الأخرى. ولم يكشف فاضل إن كان الساهر سيحضر حفله الموسيقي في «دبي أوبرا»، لكنه تمنى حضوره شخصياً، خاصة أن الساهر سيحيي حفلاً جماهيرياً في المكان نفسه، بعد أمسية فاضل بيومين. كاظم الساهر.. مفاجأة ميشيل فاضل في «دبي أوبرا» وخلال السنوات العشر الأخيرة، قدم الساهر مجموعة من الأغنيات، التي وزعها موسيقياً ميشيل فاضل، في ثنائية موسيقية جديدة كرسها النجم العراقي مع الموسيقي اللبناني، آخر أعمالها أغنية «عيد الحب»، التي طرحها الساهر من كلماته وألحانه، وتوزيع ميشل فاضل، منتصف شهر فبراير الماضي. ولا يقف تعاون الساهر، وفاضل، على تقديم موسيقى للقصائد الفصحى، بل يتعدى ذلك للأغنيات الشعبية، حيث يمكن أن يكون لفاضل نصيب من توزيع بعض أغنيات الألبوم العراقي الشعبي، الذي يعمل على إنجازه الساهر، والمؤلف من 13 أغنية، وقد يرى النور في موسم إجازة عيد الأضحى المبارك، بداية شهر يونيو المقبل. وكان فاضل قد وزع، موسيقياً، مجموعة من قصائد ألبوم الساهر الأخير «كاظم.. مع الحب»، وهي: «يا وفية»، و«تاريخ ميلادي»، و«رقصة عمر»، و«لا تظلميه»، و«تراني أحبك»، و«أعود»، و«مررت بصدري»، و«لا تسألي»، و«لا ترحلوا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store