
جينفير أنيستون تعيش لحظات رعب واقعية.. سبعيني يقتحم منزلها بسيارته
في واقعة صادمة هزّت الوسط الفني في هوبيوود، اقتحم رجل في السبعين من عمره منزل النجمة العالمية جينيفر أنيستون في منطقة بيل إير الراقية في مدينة لوس أنجلوس، بعد أن صدم بوابة المنزل بسيارته ودخل إلى ممتلكاتها الخاصة.
رجل يقتحم منزل جينيفير أنيستون
وبحسب ما أكده متحدث باسم شرطة لوس أنجلوس لمجلة PEOPLE، وقعت الحادثة يوم أمس الإثنين 5 مايو في فترة الظهر، حيث تلقى الضباط بلاغًا عن حادث تصادم في المنطقة، ليتبين لاحقًا أن الأمر كان اقتحامًا متعمدًا.
وأوضح المتحدث أن 'المشتبه به، الذي يُقدر عمره بحوالي 70 عامًا، اقتحم بوابة المنزل بسيارته وتمكّن من دخول العقار، قبل أن يتمكن أحد رجال الأمن المتواجدين من السيطرة عليه واحتجازه حتى وصول الشرطة، التي بدورها اعتقلته دون أي مقاومة تُذكر.'
A man was detained by Los Angeles police after crashing his car through the gates of Jennifer Aniston's Bel-Air mansion on Monday.
More: https://t.co/kpI1ACTZQg pic.twitter.com/R6MkjaZYsb
May 6, 2025
وكشفت التفاصيل أن النجمة جينيفر أنيستون كانت داخل المنزل وقت الحادث، إلا أن الحادثة لم تسفر عن أي إصابات خطيرة، حيث أُصيب المشتبه به بجروح طفيفة فقط، بينما لم يُصب أي شخص آخر بأذى.
وأكدت مصادر في الشرطة لـ ABC News أن 'الحادث لا يبدو عرضيًا'، إلا أنه 'لا توجد دلائل حتى اللحظة تشير إلى أن أنيستون كانت مستهدفة بشكل مباشر'.
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من ممثلي نجمة مسلسل Friends التي اشتهرت من خلال شخصية راتشيل غرين بشأن الحادث.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
السنافر والتنانين والفضائيون: أفلام العائلة هذا الصيف تحتفي بالخيال
يعرف مخرج فيلم "كيف تروض تنينك" دين ديبلوا جيدًا ما يُقال عن "إرهاق إعادة الإنتاج". ففي سعي هوليوود لإعادة العائلات إلى صالات السينما، غالبًا ما تلجأ الصناعة إلى إعادة تغليف قصص مألوفة، مؤخرًا عبر نسخ واقعية أو هجينة من أفلام سابقة. أحيانًا تنجح هذه المحاولات، وأحيانًا لا. اضافة اعلان ولهذا السبب تحديدًا، أراد ديبلوا، الذي أخرج النسخ الأصلية المتحركة، أن يكون أيضًا صاحب النسخة الواقعية الجديدة المنتظر عرضها في 25 يونيو. لأنه يعرف كيف يُنجزها بالشكل الصحيح والمُتقن. قال ديبلوا: "كنا حذرين. أردنا التأكد من أننا إذا قمنا بها، فإننا سنقوم بها بصدق ومحبة، وبدون أي دافع ساخر". فالعديد من أفلام العائلة هذا الصيف تنطلق من دوافع شخصية، مثل فيلم "السنافر" من إنتاج ريانا (18 يوليو) وفيلم "ليلو وستيتش" المصوّر في هاواي (23 مايو). كما أن معظمها حاصل على تصنيف PG، مثل "الأشرار 2" (1 أغسطس)، "فريكيير فرايدي" (8 أغسطس)، وفيلم بيكسار الجديد "إيليو" (20 يونيو)، الذي يتناول طفلًا مهووسًا بالفضاء تتحقق أمنيته بأن يُختطف من قبل الفضائيين. وقد بدأ تصنيف PG في استعادة مكانته في شباك التذاكر بعد سنوات من اعتباره تصنيفًا "غير عصري" مقارنة بـ PG-13، حيث شكّلت أفلام PG العام الماضي ثلث الإيرادات، بقيادة فيلم "Inside Out 2". السنافر والنوستالجيا وريانا قد يبدو أن الجمع بين ريانا والسنافر أمر غير متوقع، لكن وفقًا للمخرج كريس ميلر، فإن النجمة الحائزة على جرامي "تملك معرفة عميقة بالسنافر". فقد أخبرته أنها أثناء نشأتها في بربادوس، كان لدى عائلتها قناة تلفزيونية واحدة فقط، وكانت تبث دائمًا برنامج هانا-باربيرا. ولهذا أرادت إنتاج وبطولة فيلم "السنافر"، الذي يُعد إعادة إطلاق هجينة تأخذ المخلوقات الزرقاء الصغيرة في مهمة إنقاذ للبابا سنفور. وقد سبق أن أُنتجت محاولات أخرى (بما في ذلك فيلمين مع نيل باتريك هاريس)، لكن ميلر أراد أن يفعل شيئًا مختلفًا مستوحى من رسوم الفنان البلجيكي بييو. قال ميلر: "فكرت أن نصنع نسخة عصرية وغامرة بصريًا، لكن مع الإشارة إلى تلك الرسوم الأصلية". كما استعانوا بنص ذكي من بام برادي، المعروفة بتعاونها مع تري باركر ومات ستون. وكانت ريانا أيضًا ستُساهم بالموسيقى. وقال ميلر: "أداء ريانا رائع جدًا. إنها مضحكة وتصل إلى جوهر الشخصية". معظم طاقم التمثيل الصوتي الشهير (مثل كيرت راسل، جون غودمان، نيك أوفرمان، أوكتافيا سبنسر، إيمي سيداريس ودان ليفي) لديهم ذكريات مع العرض القديم، لكن لا أحد بحاجة إلى شهادة في "السنفرة" ليستمتع بالفيلم. قال أوفرمان إنه ذكّره بفيلم "The Lego Movie". "لديه حداثة وجرأة تجعله جاذبًا ومهمًا للجميع"، حسب تعبيره. جعل التنانين واقعية وكانت أفلام "كيف تروض تنينك" الأصلية المتحركة تميل فعلًا إلى الواقعية، لكن ديبلوا ارتقى بذلك في النسخة الجديدة، حيث صنع عالمًا غامرًا تشعر فيه أن التنانين حقيقية، كما عمّق الأسطورة في سرد قصة الصداقة بين فتى الفايكنغ هيكاب (مايسون ثايمز) والتنين توثلس. وقال ديبلوا: "الفيلم يطمح لأن يكون ممتعًا للجمهور، ويوفي بهذا الوعد. فيه إثارة ومغامرة ودهشة، وهي عناصر نادرة ومهمة". نيكو باركر، التي تؤدي دور الصائدة الطموحة للتنانين أسترِد، انبهرت بمستوى التفاصيل في تصميم موقع بيرك، من النار الحقيقية إلى الروائح "المريعة" للأسماك، لإضفاء واقعية على الأجواء. وكان لكل تنين مرجع من عالم الحيوان – ما عدا توثلس، الذي احتفظوا له بلمسة خيالية. وبين ديبلوا: "حتى وإن كانت عينا توثلس ضخمتين بشكل غير موجود بأي كائن على الأرض، حتى الحيتان الزرقاء، فقد أبقينا عليه هكذا، لأن تصغير العينين أفقده هويته". ومع أن الأفلام والكتب الأصلية حققت أكثر من 1.6 مليار دولار، إلا أن هناك جمهورًا جديدًا لم يعرفها من قبل، وقد تجذبهم هذه النسخة (التي أُعلن عن جزء ثانٍ منها بالفعل). وأضاف ديبلوا: "لمن يعرف القصة وشاهد الأفلام، فهي جرعة من النوستالجيا. طريقة للعودة إلى ذلك العالم من خلال عدسة جديدة، وربما مشاركته مع أبنائهم الآن". وكتبت جيمي لي كيرتس، التي عادت للتمثيل مع ليندسي لوهان في "فريكيير فرايدي"، أن الفيلم "عرض كبير بكل مؤثراته البصرية والصوتية كما ينبغي أن تكون الكوميديا، لكنه يحمل أيضًا مشاعر عاطفية عميقة". مخرجة فيلم "إيليو" دوم شي وعدت كذلك بمزيج من مغامرة خيال علمي طريفة و"قصة مؤثرة بعمق عن الوحدة والبحث عن التواصل والعثور عليه في أماكن غير متوقعة". ورغم كثرة المحتوى للأطفال عبر خدمات البث ويوتيوب، تبقى السينما خيارًا جذابًا. وتشير أرقام شباك التذاكر إلى ذلك: فلأول مرة منذ سنوات، تفوقت إيرادات أفلام PG على PG-13. قال بول ديرغارابيديان، المحلل الإعلامي الأول في كومسكور: "أفلام PG تحقق نتائج تفوق التوقعات. ويمكن أن تشكل جزءًا ضخمًا من شباك التذاكر الصيفي". ويعتقد مخرج "ليلو وستيتش" دين فليشر كامب أن تجربة الشاشة الكبيرة ما زالت مهمة. قال: "أنا وقعت في حب السينما لأنني كنت أشاهد الأفلام في صالات العرض كطفل. ولا أظن أن هناك بديلًا حقيقيًا لذلك حتى الآن".- ا ب


البوابة
منذ 8 ساعات
- البوابة
نائبة تعرض صورة "فاضحة".. داخل الكونغرس
نانسي ميس تعرض صور "عارية" لها في الكونغرس اذ خلال جلسة استماع" بلجنة الأمن السيبراني"، عرضت النائبة الجمهورية عن ولاية ساوث كارولاينا, نانسي ميس صورة التُقطت لها عارية دون علمها، ضمن حملة لمناهضة التصوير والانتهاكات غير القانونية. حيث وجهت مجددًا اتهامات بالاعتداء الجنسي والتصوير الخفي إلى خطيبها السابق باتريك براينت وثلاثة رجال آخرين, فيما نفى براينت الاتهامات واعتبرها "كاذبة وخبيثة"، مشيرًا إلى أن ميس لم تقدم دعوى قانونية خارج الكونغرس. وفي ذات السياق, رفع أحد المتهمين دعوى تشهير ضدها، بينما رفعت ميس دعوى ضد رجل آخر بتهمة تشويه السمعة عبر الإنترنت.


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- رؤيا نيوز
داخل الكونغرس.. نائبة تعرض صورة 'فاضحة' وتوجه اتهامات خطيرة
شهدت جلسة استماع في الكونغرس الأميركي، يوم الثلاثاء، لحظة صادمة بعد أن عرضت النائبة الجمهورية عن ولاية ساوث كارولاينا، نانسي ميس، صورة 'عارية' لنفسها، قالت إنها التُقطت دون علمها أو موافقتها، وذلك أثناء تجديدها اتهامات بالاعتداء الجنسي ضد أربعة رجال، بينهم خطيبها السابق. وجاءت تصريحات ميس خلال جلسة للجنة الفرعية للأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات والابتكار الحكومي، التي تترأسها، تحت عنوان 'خرق الثقة: المراقبة في الأماكن الخاصة'. وأكدت النائبة أن عرض الصورة يأتي في إطار حملة لحماية النساء من التسجيلات غير المتفق عليها والانتهاكات الجنسية، مضيفة: 'سأخترق جدارا من الصمت في سبيل حماية النساء والفتيات. أريدكم أن تعلموا أنني إلى جانبكم'. وعرضت ميس إلى جانب صورتها، مجموعة صور أخرى خضعت للرقابة، قالت إنها تعود لنساء تم تصويرهن خلسة من قبل خطيبها السابق، رجل الأعمال في مجال التكنولوجيا باتريك براينت، وهو ما نفاه الأخير بشكل قاطع. وفي بيان لـ'بوليتيكو'، وصف براينت تصريحات ميس بأنها 'كاذبة'، قائلا: 'لم أعتدِ على أحد. لم أستخدم كاميرات خفية. لم أؤذِ أي امرأة. هذه المزاعم كاذبة وخبيثة تماما'، مشيرا إلى أن ميس لم تتقدم بهذه الاتهامات خارج قبة الكونغرس لأنها لا تستطيع إثباتها قانونيا. وكانت ميس قد ألقت خطابا مشابها في فبراير الماضي في مجلس النواب، وجهت فيه اتهامات بالاغتصاب والإتجار الجنسي والتصوير غير المشروع إلى براينت وثلاثة رجال آخرين. وتواجه ميس حاليا دعوى تشهير رفعها أحد المتهمين ضدها في محكمة فيدرالية. كما رفعت النائبة بنفسها دعوى في محكمة الولاية ضد رجل آخر تتهمه بتشويه سمعتها عبر وسائل التواصل. من جهته، أفاد محام من مكتب الادعاء الفيدرالي في ساوث كارولاينا بأنه سيمثّل ميس قانونيا، ما يشير إلى أنها تعتزم الاستفادة من الحصانة الدستورية التي يتمتع بها أعضاء الكونغرس في ما يتعلق بالأعمال المرتبطة بمهامهم الرسمية.