
الفيلم المصري "أمانة البحر" يفوز بجائزة الجمهور في مهرجان فيلم أو كلوك
انتهت فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان فيلم أو كلوك، والذي شهد توسع هذا العام ليضم عروضًا متزامنة في 11 دولة، من بينها مصر.
شهد المهرجان إجمالي 94 عرضًا هذا العام، وهو العدد الأكبر منذ انطلاقه عام 2021، بجانب عدة مناقشات مع صناع الأفلام القصيرة، ومحاضرات متخصصة في موضوعات مختلفة.
شهدت مسابقة الأفلام القصيرة هذه الدورة مشاركة 16 فيلمًا، وقد أعلنت لجنة التحكيم عن جوائزها في ختام المهرجان وجاءت كالتالي:
جائزة لجنة التحكيم وقيمتها 1000 يورو:
حقيقة أم تحدٍ - Truth or Dare، إخراج سيمونا بورتشا، رومانيا (مناصفة)
الصمت والصوتيات - Hushes and Phonics، إخراج بيوتر كامينسكي، بولندا (مناصفة)
بينما منحت اللجنة تنويهًا خاصًا إلى فيلم:
مِنكَ - From You، إخراج جيدرزي جورسكي، بولندا
وقد ضمت لجنة التحكيم هذا العام: المنتج المصري محمد تيمور، ومديرة التصوير المجرية إستر شيبيلي، والمخرج الروماني بوجدان موريشانو.
في حين حصل الفيلم المصري "أمانة البحر" للمخرجة هند سهيل على جائزة الجمهور وقيمتها 1000 يورو. وجدير بالذكر أن الأفلام المصرية كانت حاضرة في الدورات السابقة في جائزة الجمهور، إذ فاز بها مناصفة في الدورة الرابعة فيلم "ماما" إخراج ناجي إسماعيل، وكذلك فيلم "الحد الساعة خمسة" إخراج شريف البنداري مناصفة أيضًا في الدورة الأولى.
مهرجان فيلم أو كلوك هو مشروع ثقافي من إنتاج شركة كرياتريكس فاما، وبتمويل مشترك من إدارة الصندوق الثقافي الوطني (AFCN) في رومانيا. تُنظَّم الدورة الخامسة تحت رعاية "التضامن على الشاشة - الرئاسة البولندية لمراجعة أفلام"، بدعم من معهد آدم ميكيفيتش، في إطار رئاسة بولندا للبرنامج الثقافي لمجلس الاتحاد الأوروبي 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- العين الإخبارية
بطريقة مزيفة.. كم يجني مبابي ولامين يامال من «إنستغرام»؟
يجني لاعبو كرة القدم أرباحًا خياليا من خلال موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، وبالأخص في الدوري الإسباني "الليغا". وفي دراسة أجرتها منصة "Oddspedia"، أظهرت التحليلات مَن يملك أكبر عدد من المتابعين الوهميين عبر "إنستغرام"، بالإضافة إلى الأرباح المحتملة الناتجة عن هؤلاء المتابعين. وهيمن على قائمة أكثر 10 لاعبين تحقيقا للأرباح من المتابعين المزيفين في الليغا 6 لاعبين من ريال مدريد، و3 من برشلونة، ولاعب من أتلتيكو مدريد وهو الأرجنتيني رودريغو دي بول. وتصدّر الفرنسي كيليان مبابي القائمة، إذ يُقدّر أنه يمكنه جني 2.8 مليون يورو سنويا، إذا نشر منشورًا واحدًا في كل مباراة، مقارنة بإجمالي 484 مليون يورو يكسبها من "إنستغرام". وتبلغ نسبة المتابعين الوهميين لحساب مبابي حوالي 21.23%، أي ما يقارب الـ26 مليونًا من أصل 124 مليون متابع، ومن المحتمل أن يجني ما يقارب 75 ألف يورو لكل منشور من تلك الحسابات فقط. وفي المرتبة الثانية، يأتي البرازيلي فينيسيوس جونيور، الذي يمكنه كسب 1.18 مليون يورو من المتابعين الوهميين (20.71% من إجمالي متابعيه)، ويكمل زميله الإنجليزي جود بيلينغهام المراكز الثلاثة الأولى، الذي يحقق ما يقل قليلاً عن مليون يورو من هذه الفئة. وبشكل جماعي، يحقق لاعبو ريال مدريد حوالي 7 ملايين يورو من المتابعين الوهميين الذين يتابعون حسابات كل من رودريغو (الخامس)، وفيديريكو فالفيردي (السادس)، وإدواردو كامافينغا (السابع). وفي المركز الرابع، يظهر نجم برشلونة الشاب لامين يامال، الذي تبلغ نسبة المتابعين الوهميين لديه 25.72% (حوالي 7.9 مليون متابع)، ويُقدّر أنه قادر على جني نحو 853 ألف يورو سنويًا، إذا نشر منشورًا واحدًا على الأقل لكل مباراة. aXA6IDgyLjI0LjIxMS4xNzYg جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
أشهر قضية في باريس.. هل يُعاقب لصوص كارداشيان بـ«الموت»؟
داخل إحدى قاعات محكمة في العاصمة الفرنسية باريس، أسدل الستار على واحدة من أكثر المحاكمات شهرةً في العقد الأخير. 10 سنوات مرت بعد عملية سطو "هوليوودية" تعرضت لها نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان في باريس. تنتظر العدالة الفرنسية قول كلمتها، وسط مطالب بأحكام مشددة من جهة، وصرخات استغاثة من محاميّ الدفاع من جهة أخرى، الذين وصفوا السجن بأنه "حكم بالموت" لكبار السن المتهمين. وفي مواجهة النيابة العامة التي طالبت بعقوبات تصل إلى 10 سنوات سجناً للمتهمين العشرة، طالب عدد من محامي الدفاع بالبراءة، مستندين إلى ثغرات في التحقيق وحالة موكليهم الصحية، بحسب مجلة "لوبوان" الفرنسية. أنهت المحامية العامة آن-دومينيك ميرفيل مرافعتها باتهام المتهمين العشرة (تسعة رجال وامرأة) وطالبت بأحكام تتراوح بين 4 إلى 10 سنوات، حيث وُجهت أقسى العقوبات تحديداً إلى عُمر آيت خدّاش، 69 عاماً، ويونيس عباس، 72 عاماً، وهما اللذان اعترفا بارتكابهما للوقائع. بدأت محاكمة المتهمين بسرقة كيم كارداشيان في 28 أبريل/نيسان، مع غياب أحد المتهمين غير القادرين على الحضور، وتنتهي الآن بغياب آخر نُقل إلى المستشفى. وبعد 4 أسابيع من الجلسات التي لم تفك كل ألغاز عملية السطو بشارع ترونشيه — مثل مصير المجوهرات — سيصدر القرار بعد أن يُجيب تسعة محلفين من محكمة الجنايات في باريس على 118 سؤالاً. لعب عامل السن والحالة الصحية للمتهمين دوراً بارزاً في مجرى المحاكمة: توفي أحدهم قبل انطلاقها، وخرج آخر من القضية بسبب إصابته بمرض ألزهايمر، في حين أن آيت خدّاش أطرش وأبكم، ويونيس عباس يعاني من بداية مرض باركنسون. "أمام القضاء، لا يبدو الأبرياء أبرياء" في مواجهة محلفي المحكمة الذين غالباً ما يُفاجئون بأحكامهم، لعب محامو الدفاع بأوراقهم الأخيرة. خلال يومي الأربعاء والخميس، طالب عدد منهم بتبرئة موكليهم، خاصةً غاري مادار، المتهم بكونه "الجاسوس الداخلي" للعصابة، وفلوروس هيروي، صاحب حانة عُثر لديه على 140 ألف يورو نقداً، وحتى ديدييه دوبروك، المشتبه بأنه الرجل الثاني الذي صعد إلى شقة كيم كارداشيان ليلة الحادثة رفقة آيت خدّاش. قال المحامي آرثر فيركن، محامي غاري مادار: "أمام العدالة، لا يبدو الأبرياء أبرياء، لا في نبرتهم ولا في كلماتهم. هناك شيء سلبي في براءتهم، كأنهم ينتظرون خلاصاً صامتاً"، نافياً أن يكون موكله قد زود العصابة بمعلومات عن تحركات كارداشيان خلال أسبوع الموضة بباريس عام 2016. محامون آخرون سلطوا الضوء على ثغرات التحقيق، معتبرين أن الشرطة اعتمدت على "الحدس" أكثر من الوقائع. وقال لي تاخدمت، محامي مارك-ألكسندر بواري، أصغر المتهمين والذي طُلب بحقه عشر سنوات: "ليست لدي ثقة في عناصر هذا التحقيق"، مشيراً إلى "ضغط أمريكي هائل" على السلطات الفرنسية منذ البداية. واختُتمت جلسات المرافعة مساء الخميس مع محامي عباس وآيت خدّاش، المتهمين الرئيسيين في الملف. تساءل محامي عباس: "ما ثمن الجريمة؟ ما ثمن الصدمة النفسية التي بدأت بالشفاء؟". وعلّق على كتاب عباس المثير للجدل بعنوان "لقد اختطفت كيم كارداشيان"، الصادر عام 2021، قائلاً: «نعم، هذا الكتاب معقد. فهو يحمل عنواناً مستفزاً وصدر قبل المحاكمة، ما يثير التساؤلات، وهذا مفهوم". وشدد على أن موكله لم يصعد قط إلى شقة النجمة الأمريكية، كما ذكّر بندمه، واستبعد إمكانية تكرار الجريمة من رجل يبلغ 72 عاماً ويعاني من مرض، مضيفاً: الشيء الوحيد المطمئن في هذه القضية هو أن الجريمة لم تدر مالاً. عباس يعيش على إعانة الحد الأدنى منذ تسع سنوات، ويزور قسم الشرطة يومياً، ولا يذهب في عطلات". وفي مرافعة مؤثرة، خاطب المحامي الباريسي الشهير فرانك بيرتون هيئة المحلفين قائلاً عن موكله آيت خدّاش: "ما الغاية من هذا الحكم؟ هل هو للعيش في السجن، أم للموت في السجن؟ إن حكمتم عليه بالسجن النافذ، فإنكم تحكمون عليه بالموت خلف الجدران. يمكنكم دفنه حياً، لكنني أطلب منكم أن تكونوا على مستوى الإنسانية. وكذلك السيدة كارداشيان". aXA6IDgyLjI1LjIyMC4xNTIg جزيرة ام اند امز FR


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
بيع سيف للامبراطور نابليون بـ 4,66 مليون يورو
بيع سيف للامبراطور نابليون بونابرت، مساء أمس الخميس، بنحو 4,7 ملايين يورو في العاصمة الفرنسية باريس، ليلامس الرقم القياسي العالمي للقطع العائدة إلى الامبراطور الفرنسي في المزادات، وفق ما أعلنت دار "أوتيل دروو" اليوم الجمعة. ووصل سعر هذا السلاح الشخصي، الذي طلب نابليون شخصيا صنعه، إلى 4,66 مليون يورو (بما في ذلك الرسوم)، بحسب ما أوضح القائمون على مقر "أوتيل دروو" حيث أقيم المزاد الذي نظمته دار مزادات "جيكيلو". وقال المصدر نفسه إن القطعة، التي بيعت "كانت مقدّرة بمبلغ يراوح بين 700 ألف ومليون يورو، وحققت سعرا قريبا من الرقم القياسي العالمي الذي بلغ 4,8 ملايين يورو، والذي سجله في عام 2007، السيف الذي استخدمه (الامبراطور") في معركة مارينغو وقد انضمت إلى دائرة مختارة من أغلى القطع الأثرية النابليونية التي بيعت في مزاد على الإطلاق". وكان بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين عامي 1802 و1803 من نيكولا نويل بوتيه، مدير مصنع فرساي الذي كان يُعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره. وبعد أن أصبح امبراطورا، احتفظ نابليون بالسيف حتى نهاية عهده قبل أن يُهديه إلى إيمانويل دو غروشي، أحد أتباعه المخلصين والذي رقّاه لاحقا إلى منصب آخر مارشال للامبراطورية. وقد احتُفظ بعد ذلك بالسيف من جانب أحفاد المارشال. تُعرض نسخة ثانية مطابقة للسيف الأول صنعت أيضا بتكليف من نابليون، في متحف "إرميتاج" في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية.