
في أول أيام العيد بلدية صفاقس تُكثف تدخلاتها
في أول أيام العيد بلدية صفاقس تُكثف تدخلاتها
7 جوان، 11:15
في إطار الخطة الاستثنائية التي أعدّتها بلدية صفاقس لتأمين أفضل الظروف البيئية والصحية للمواطنين خلال يوم عيد الأضحى المبارك، تم منذ يوم أمس ( يوم عيد الاضحى ) تنفيذ سلسلة من التدخلات الميدانية المكثفة بمختلف الدوائر البلدية.
حيث تمّ رفع كميات كبيرة من الفضلات المنزلية وبقايا الأضاحي والجلود، كنس يدوي للساحات والشوارع التي شهدت انتصابا عشوائيا ليلة العيد ومراقبة النقاط السوداء والتدخل الاستباقي لمنع تكدّس الفضلات أو انبعاث الروائح، وتتواصل هذه التدخلات اليوم والايام المقبلة لتعزيز نظافة المدينة.
تحية شكر لكافة أعوان النظافة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونسكوب
منذ 3 ساعات
- تونسكوب
في ثاني أيام العيد: صلة الرحم قبل اللحم
في ثاني أيام عيد الأضحى، تخف حركة الذبح وتخزين اللحم قليلاً، لتعود العلاقات العائلية والاجتماعية إلى الواجهة. هذا اليوم فرصة جميلة لنستكمل ما بدأناه في أول يوم: ليس فقط في توزيع الأضاحي، بل في تقاسم الفرح والدفء الإنساني. كثيرون يستغلون هذا اليوم لزيارة الأقارب الذين لم يسعفهم الوقت لرؤيتهم في اليوم الأول. فهي أيام معدودات، لكن أثرها في النفوس قد يدوم عامًا كاملًا. وقد تكون "صلة الرحم" أهم ما يميّز هذه الأيام، إذ يجمعنا العيد بمن كدنا أن ننساهم في زحمة الحياة. في بعض البيوت، يُفتح باب الضيافة من جديد، وتُعاد تسخين أطباق اليوم الأول، مع نكهة إضافية من الحكايات والضحك. الأطفال يواصلون لعبهم وطلب العيدية، بينما الكبار يتحدثون عن الذكريات، وربما عن الغائبين الذين تركوا فراغًا لا يُنسى. لكن الأهم من كل شيء، هو أن نُبقي على المعنى الحقيقي للعيد: أن نفرح معًا، أن نتقاسم اللقمة، وأن نعيد بناء جسور المودة، حتى لو كانت مكسورة منذ زمن. فليكن ثاني أيام العيد بداية لصلة دائمة، لا تنتهي بانتهاء العطلة.

تورس
منذ 3 ساعات
- تورس
في ثاني أيام العيد: صلة الرحم قبل اللحم
في ثاني أيام عيد الأضحى، تخف حركة الذبح وتخزين اللحم قليلاً، لتعود العلاقات العائلية والاجتماعية إلى الواجهة. هذا اليوم فرصة جميلة لنستكمل ما بدأناه في أول يوم: ليس فقط في توزيع الأضاحي، بل في تقاسم الفرح والدفء الإنساني. كثيرون يستغلون هذا اليوم لزيارة الأقارب الذين لم يسعفهم الوقت لرؤيتهم في اليوم الأول. فهي أيام معدودات، لكن أثرها في النفوس قد يدوم عامًا كاملًا. وقد تكون "صلة الرحم" أهم ما يميّز هذه الأيام، إذ يجمعنا العيد بمن كدنا أن ننساهم في زحمة الحياة. في بعض البيوت، يُفتح باب الضيافة من جديد، وتُعاد تسخين أطباق اليوم الأول، مع نكهة إضافية من الحكايات والضحك. الأطفال يواصلون لعبهم وطلب العيدية، بينما الكبار يتحدثون عن الذكريات، وربما عن الغائبين الذين تركوا فراغًا لا يُنسى. لكن الأهم من كل شيء، هو أن نُبقي على المعنى الحقيقي للعيد: أن نفرح معًا، أن نتقاسم اللقمة، وأن نعيد بناء جسور المودة، حتى لو كانت مكسورة منذ زمن. فليكن ثاني أيام العيد بداية لصلة دائمة، لا تنتهي بانتهاء العطلة. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

تورس
منذ 3 ساعات
- تورس
منوبة: تدخلات بلدية استثنائية من أجل رفع فضلات وجلود عيد الاضحى
وسخرت البلديات كافة الإمكانيات الضرورية، من موارد بشرية واليات على غرار الشاحنات العادية والشاحنات الضاغطة والجرارات والآلات جارفة، لرفع الجلود الملقاة في المصبات في اغلب البلديات وتجميعها في نقاط خاصة، ونقل الفضلات الى المصبات. وحرصت البلديات باشراف معتمدي الجهة، على ان تتواصل مجهودات النظافة ورفع الفضلات الى حدود اليوم السبت حتى ترفع اكثر ما يمكن من الفضلات التي تتضاعف في مثل هذه المناسبة وتتطلب مجهودا إضافيا مقارنة بالنسق العادي. وقد رافق والي منوبة محمود شعيب مرفوقا بمعتمد المنطقة والكاتبة العامة المكلفة بتسيير البلدية مساء امس فريق النظافة ببلدية دوار هيشر في مهمة إزالة المصبات العشوائية والنقاط السوداء ورفع الفواضل المنزلية وبقايا الاضاحي من تبن وجلود. وشدد، حسب ما أوردته، الصفحة الرسمية للولاية على ضرورة مواصلة المجهودات المبذولة من قبل المصالح البلدية ومضاعفتها ومزيد الرفع من نجاعة التدخلات بكافة المناطق البلدية بالجهة مؤكدا على ضرورة ديمومة حملات النظافة من أجل بيئة سليمة ومحيط مستدام يطيب فيه العيش ويستجيب لتطلعات المواطنين.