
دعاء الفجر اليوم الخميس 22-5-2025.. اللهم اجعل لنا فى هذا الفجر نصيبًا فى سعة الأرزاق
يحرص المسلمون على معرفة دعاء الفجر اليوم الخميس 22-5-2025، حيث إن دعاء الفجر له فوائد عظيمة دينية ونفسية وروحية، وهو من أعظم الأوقات التي يُستجاب فيها الدعاء، لما فيها من بركة وصفاء وسكون.
دعاء الفجر اليوم الخميس 22-5-2025.. اللهم اجعل لنا في هذا الفجر نصيبًا في سعة الأرزاق
وتستعرض "الدستور" في هذا التقرير مجموعة من الأدعية المباركة التي يُستحب الدعاء بها في فجر اليوم الخميس، الموافق 22 مايو 2025، وهي مناسبة لبداية يومك بالطمأنينة والتوكل على الله.
دعاء الفجر اليوم الخميس
'بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الذي أذهب الليل مظلمًا بقدرته، وجاء بالنهار مبصرًا برحمته، وكساني ضياءه وأنا في نعمته. اللهم اقض لي في الخميس خمسًا لا يتسع لها إلا كرمك ولا يطيقها إلا نعمك: سلامة أقوى بها على طاعتك، وعبادة أستحق بها جزيل مثوبتك، وسعة في الحال من الرزق الحلال، وأن تؤمنني في مواقف الخوف بأمنك، وتجعلني من طوارق الهموم والغموم في حصنك، وصلِّ على محمد وآل محمد، واجعل توسلي به شافعًا يوم القيامة نافعًا، إنك أنت أرحم الراحمين.'
'اللهم في فجر هذا اليوم نسألك أن تيسر أمورنا، وتشرح صدورنا، وترزقنا فيه القبول والرضا والتوفيق والسداد. اللهم أنت أعلم بنا منا، فوفقنا لما تحبه وترضاه.'
'اللهم اجعل لنا في هذا الفجر نصيبًا في سعة الأرزاق، وتيسير الأحوال، وقضاء الحاجات، وإجابة الدعوات.
اللهم لطفك بقلوبنا وأحوالنا وأيامنا، وتولنا بسعتك وعظيم فضلك، إنك على كل شيء قدير.'
'اللهم إني أسألك خير هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم وشر ما بعده. اللهم اجعل صباحنا صباح الصالحين، وأعمالنا خالصة لوجهك الكريم، ووفقنا لما تحب وترضى، وارزقنا من حيث لا نحتسب، واغفر لنا ذنوبنا، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم.'
إليك دعاء جميل لبداية اليوم، يُقال بعد صلاة الفجر أو عند الاستيقاظ، ليمنحك طاقة روحية وصفاء ذهني، ويجلب البركة في يومك:
دعاء بداية اليوم
'اللهم إني أصبحت أشهدك، وأشهد حملة عرشك، وملائكتك وجميع خلقك، أنك أنت الله لا إله إلا أنت، وحدك لا شريك لك، وأن محمدًا عبدك ورسولك.'
(تقال أربع مرات في الصباح، أجرها عظيم جدًا – رواه أبو داود).
'اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك، فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر.'
(من قالها صباحًا أدى شكر يومه – رواه أبو داود).
'اللهم إني أسألك خير هذا اليوم: فتحه، ونصره، ونوره، وبركته، وهداه، وأعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده.'
'اللهم اجعلني لك كما تحب، وارضَ عني، وبارك لي في وقتي وجهدي، ووفقني لما تحب وترضى، واغفر لي ولوالدي ولمن أحب.'
أذكار مستحبة في بداية اليوم
• قراءة آية الكرسي
• قراءة المعوذات (الإخلاص، الفلق، الناس) 3 مرات
• الاستغفار 100 مرة:
'أستغفر الله العظيم وأتوب إليه'
• الصلاة على النبي ﷺ 10 مرات على الأقل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 35 دقائق
- مصراوي
أمين الفتوى: هذا سبب زيادة حدوث الزلازل
قال الشيخ عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من أهم السنن التي نخرج بها من الكوارث هو سنة التعاضد والتراحم بين الناس، موضحًا أن الكوارث لا تأتي عبثًا، بل تحمل في طياتها دعوة للتلاحم الاجتماعي وتجديد روح الرحمة التي قد تغيب في حياتنا. وأضاف الورداني، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة" الناس": أن زيادة الكوارث في حياتنا المعاصرة مثل الزلازل والفواجع، تستدعي منا التوقف والتأمل، مستشهداً بقول الله تعالى: «إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم»، مشيرًا إلى أن هذه الآية تعلمنا أن التغيير يبدأ من داخل الإنسان والمجتمع. وأوضح أمين الفتوى، أن الفردانية والانشغال بالنفس بعيدًا عن المجتمع أدى إلى ضعف الروابط الاجتماعية، لكن في الشدائد والأزمات تبرز الحقيقة بأن المصير واحد، فيلتف الناس حول بعضهم البعض، وهذا ما جسده قول النبي صلى الله عليه وسلم: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا». وأشار الورداني إلى أن الكارثة تكون رسالة ربانية تدعونا لنكون سندًا لبعضنا لا مجرد مشاهدين، داعياً الجميع إلى تفعيل سنة التعاضد كمحور أساسي في بناء المجتمع. وأشار إلى أهم السنن السبع التي يجب أن نتعلمها من خلال مواجهة الكوارث، وهي: سنة اليقظة، سنة التوجيه، سنة العمران، سنة بناء الإنسان، سنة الالتجاء، سنة التوازن، سنة التعاضد. وقال إن هذه السنن لا تقف عند حدود المعرفة فقط، بل تصل إلى البصيرة التي تغير النفوس وتبني الحضارة الحقيقية التي تستمع للطبيعة، تتعلم منها، ولا تخشاها، بل تستخدمها كدروس لتقوية روابطها الاجتماعية.


24 القاهرة
منذ 43 دقائق
- 24 القاهرة
هل الزلازل انتقام من الله؟.. الإفتاء تجيب
أجابت دار الإفتاء المصرية على سؤال ورد إليها نصه: هل الزلازل تعد انتقامًا من الله؟ حيث يقول بعض الناس: إن الزلازل التي تقع في بعض البلاد تعد انتقامًا وعقابًا من الله عزَّ وجلَّ لأهلها؛ لأنهم عصاة ومذنبون ويستحقون العقاب، فما مدى صحة ذلك شرعًا؟. وقالت الدار عبر موقعها الرسمي في فتوى سابقة: ما يحدث من زلازل في بلاد معينة ليس دليلًا على غضب الله تعالى على أهل تلك البلاد لكونهم عصاة ومذنبين، فالبلاء قد يقع للصالحين كما يقع للعصاة، والواجب على المؤمن وقت حدوث الزلزال أن يتضرع لربه سبحانه بالدعاء، ويكثر من فعل الخير. الزلازل من آيات الله تعالى وواصلت: من المعلوم في ديننا الحنيف أن كل ما يحدث في هذا الكون هو بقدرة الله عزَّ وجلَّ، يقول تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ﴾ [الأنعام: 73]. وأكدت: قال الإمام النسفي في "مدارك التنزيل وحقائق التأويل" (1/ 515، ط. دار الكلم الطيب): [والمعنى أنه خلق السماوات والأرض بالحق والحكمة، وحين يقول لشيءٍ من الأشياء: كُن، فيكون ذلك الشيء. ﴿قَوْلُهُ الْحَقُّ﴾ والحكمة؛ أي: لا يكون شيء من السماوات والأرض وسائر المكونات إلا عن حكمة وصواب، ﴿وَهُوَ الْحَكِيمُ﴾ في الإفناء والإحياء ﴿الْخَبِيرُ﴾ بالحساب والجزاء] اهـ.


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
نصائح لحماية المواطنين وقت حدوث الزلازل
بعد حدوث نصائح لحماية المواطنين وقت حدوث الزلازل التصرف بهدوء والتحرك بعقلانية وقت وقوع الزلزال فصل التيار الكهرباء والغاز لمنع التسريبات أو الحرائق الابتعاد عن شواطئ البحار لمنع التعرض لموجات تسونامي الابتعاد عن الأجسام الغير مثبتة الاحتماء تحت الطاولة للحماية من تساقط الأجسام الثقيلة توقف عن قيادة السيارة إذا كنت تقودها وقت الزلزال ابتعد عن الوقوف أسفل الجسور أو خطوط الكهرباء دعاء الزلزال والهزات الأرضية.. ماذا نقول عندما تهتز الأرض؟ «اللهم إنك أنت الله لا اله إلا أنت أنت الغني ونحن الفقراء نحن عبيدك بنو عبيدك نواصينا بيدك ماض ٍ فينا حكمك عدل فينا قضاؤك لا ملجا ولا منجا منك إلا إليك اللهم ادفع عنا البلا والبراكين والزلازل والمحن وجميع الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم اني استودعك جميع المسلمين والمسلمات في بلاد المسلمين». «اللَّهمَّ إنِّى أسألُكَ العفوَ والعافيةَ، فى الدُّنيا والآخرةِ، اللَّهمَّ إنِّى أسألُكَ العفوَ والعافيةَ، فى دِينى ودُنياى، وأهلى ومالى، اللَّهمَّ استُرْ عَوراتى، وآمِنْ رَوعاتِى، اللَّهمَّ احفَظْنى من بينِ يدى، ومن خلفى، وعن يمينى، وعن شمالى، ومن فَوقِى، وأعوذُ بعظمتِكَ أن أُغْتَالَ من تحتي اللهم إنى أسألك العفو والعافية فى الدنيا والآخرة»