logo
كريستيانو رونالدو يلفت الأنظار بسيارة Bugatti نادرة وساعة Rolex استثنائية

كريستيانو رونالدو يلفت الأنظار بسيارة Bugatti نادرة وساعة Rolex استثنائية

الرجلمنذ 4 ساعات

ظهر النجم العالمي كريستيانو رونالدو في مشهد ليلي استثنائي وثّقته صفحة vertigo1983 عبر منصة إنستجرام، حيث رصدته عدسات الكاميرات لحظة ترجّله من سيارته النادرة Bugatti Centodieci، التي تُعد من بين أكثر السيارات حصرية في العالم، بقيمة تلامس ثمانية ملايين دولار.
وقد خطفت السيارة الأنظار بتصميمها المستقبلي وأدائها الفائق، لكنها لم تكن العنصر الوحيد اللافت في إطلالة "الدون"، إذ حملت معها مفاجأة أخرى لا تقل فخامة.
فرغم فخامة السيارة وقيمتها، فإن ما لفت الأنظار حقًا كان ما ارتداه رونالدو في معصمه، إذ اختار ساعة Rolex Daytona Cosmograph Platinum، في إصدار استثنائي يُعد من أندر الإصدارات التي أنتجتها الدار السويسرية.
دايتونا نادرة بأرقام عربية وقطع باجيت ماسية
ساعة رونالدو Rolex Daytona Cosmograph Platinum، تحمل الرقم المرجعي 116576TBR، وهي واحدة من أندر الإصدارات التي قدّمتها الدار السويسرية العريقة، وتتميّز هذه النسخة الحصرية بميناء مُزيّن بالأرقام العربية الشرقية، وبإطار مرصّع بـستة وثلاثين ماسة من قطع باجيت، ما يمنحها مكانة استثنائية بين نسخ "دايتونا" الفاخرة.
اقرأ أيضًا: ماركا تعلن قرب رحيل كريستيانو رونالدو عن النصر
وقد صُنعت الساعة من البلاتين المصقول، وتُقدّر قيمتها بنحو 175 ألف دولار، إلا أن ندرتها وارتباطها بالمنطقة العربية يرفعان من قيمتها في سوق الساعات الفاخرة، خصوصًا لدى هواة الاقتناء في الخليج.
ويُجسّد اختيار رونالدو لهذه القطعة تحديدًا انسجامًا لافتًا بين الذوق الشخصي والهوية الثقافية، إذ تجمع الساعة بين الحرفية السويسرية والتفاصيل الجمالية المستوحاة من الشرق.
وبينما توهّجت ماساتها تحت أضواء الكاميرات، بدا معصمه كأنه مرآة مصغّرة لفلسفة نجم يوازن دائمًا بين الفخامة والتميّز الرياضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلالتها جمعت بين الرقيّ والنعومة.. شيرين بيوتي تتألق بفستان الزفاف
إطلالتها جمعت بين الرقيّ والنعومة.. شيرين بيوتي تتألق بفستان الزفاف

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

إطلالتها جمعت بين الرقيّ والنعومة.. شيرين بيوتي تتألق بفستان الزفاف

في حفل زفاف ساحر حصد اهتمام المتابعين، تألقت شيرين بيوتي بإطلالة ملكية حملت توقيع المصمم اللبناني رامي قاضي، حيث اختارت فستاناً أبيض فاخراً بتصميم راقٍ يجمع بين الكلاسيكية والرومانسية. جاء الفستان بياقة عالية وأكمام طويلة مطرزة بتفاصيل دانتيل فاخرة، مع قصّة كورسيه عند الخصر وانسيابية حالمة في التنورة تمنح حضوراً مهيباً للعروس. طرحة طويلة من الشيفون الشفاف انسدلت من تسريحة شعر مرفوعة بدقة وأناقة، بينما اتسم المكياج بالنعومة والبساطة، مع لمسات ناعمة تبرز ملامحها الطبيعية وتعكس رقتها. الأجواء التي أحاطت بالحفل كانت أشبه بليلة من قصص الخيال، بتنسيقات زهور بيضاء وديكورات مترفة أضفت على المناسبة سحراً خاصاً. أثبتت شيرين بيوتي من خلال هذه الإطلالة أن البساطة المدروسة والفخامة الهادئة هما مفتاح الأناقة الخالدة في حفلات الزفاف. أخبار ذات صلة

المملكة تشارك في معرض بكين الدولي للكتاب
المملكة تشارك في معرض بكين الدولي للكتاب

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

المملكة تشارك في معرض بكين الدولي للكتاب

تستعد هيئة الأدب والنشر والترجمة لقيادة مشاركة المملكة في معرض بكين الدولي للكتاب "2025"، الذي يُقام في العاصمة الصينية، خلال شهر يونيو الجاري، وذلك ضمن فعاليات العام الثقافي السعودي الصيني "2025"، الذي يُجسد عمق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتطلعاتهما لتعزيز التبادل الثقافي والمعرفي بين الشعبين. وتأتي هذه المشاركة ضمن جهود الهيئة في تمثيل المملكة في المحافل الثقافية الدولية، والتعريف بالمنجز الأدبي والمعرفي السعودي، وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات الأدب والنشر والترجمة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة "2030" في جعل الثقافة أحد روافد التنمية وجسور التواصل الحضاري. وأكد الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة، الدكتور عبداللطيف الواصل، أن المشاركة تأتي في سياق العام الثقافي السعودي الصيني "2025"، الذي يهدف إلى ترسيخ روابط الصداقة وتعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، من خلال فعاليات ومبادرات تُبرز التنوع الحضاري والثراء الإبداعي لكل منهما، مشيرًا إلى حرص الهيئة على تقديم صورة معاصرة للثقافة السعودية، تُجسّد مخزونها المعرفي، وتُعرّف الجمهور الصيني بالإنتاج الأدبي والمواهب الوطنية. ومن المقرر أن تشهد المشاركة السعودية بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة حضورًا مؤسساتيًا بارزًا، يضم عددًا من الجهات الحكومية، إضافة إلى تنظيم ندوات، ولقاءات أدبية، وبرامج حوارية تُسلّط الضوء على التفاعل الثقافي بين المملكة والصين، وتسعى إلى بناء شراكات طويلة الأمد في مجالات الأدب والنشر والترجمة، بما يُعزّز من حضور الأدب السعودي عالميًا ويُفسح المجال أمام المحتوى العربي في السوق الصينية. يُذكر أن المملكة قد حلّت ضيف شرف في معرض بكين الدولي للكتاب "2024"، في مشاركة متميزة جسّدت من خلالها هيئة الأدب والنشر والترجمة ثراء الثقافة السعودية وتنوعها، وقدّمت برنامجًا ثقافيًا متكاملًا ضمّ ندوات وعروضًا فنية وأنشطة تفاعلية، حظيت بإقبال لافت من الزوّار، وأسهمت في تعزيز حضور الأدب السعودي في الساحة الصينية، وتوطيد جسور التعاون الثقافي والمعرفي بين المملكة والصين.

مشاركاتالهجاء في شعر المحاورة
مشاركاتالهجاء في شعر المحاورة

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

مشاركاتالهجاء في شعر المحاورة

يبدو لي أن أكثر الناس يعتبر العادات خارج إطار الدين، وهذا اعتقاد خاطئ لا أساس له من الصحة، بل كل ما تعامل به الناس من أخلاقٍ لا ضرر فيها لهم، ولا لتجارتهم، ولا لأعراضهم، فهو مطابقٌ للدين، ولا يخالف الدين، إلا ما يُعمل في الخفاء، وبعض الحالات التي تتسم بعرف الجاهلية، وهي الجهل بالدين، وما يتفق معه، وأشعار الهجاء، والمحاورات التي تسيء لسمعة القبائل، فتجد المتابع لهذه الأشعار المتذوق لها، يعجبه الشعر الذي يذم الآخرين، على سبيل أعذب الشعر أكذبه، وذلك لاعتقاد بعض العامة أن العادات هي مجرّد عادات، لا دخل لها بالدين، وأن شعر الهجاء لا دخل له بالدين، وهذا الاعتقاد الخاطئ، هو سبب حب البعض للهجاء، على سبيل الانتقام، والتصدي للظلم، ولا حاجة له بهذا العصر للتصدي للهجاء والظلم. والهجاء ليس فخراً ولا يتفق مع الدين، ولا يغني عن كلام الله وشرعه الذي أنزله ليكون حجة لك مسلم على من يعاديه، أو يظلمه بأي حالٍ من أحوال الخلافات، على أي مستوى، والمحاكم الشرعية، التي تحكم بشرع الله العادل المنصف، توجد في كل مكان، وما أنشئت إلا لحل مشاكل الناس بينهم، وهي المعنية بالدفاع عن كل ما يلزم الدفاع عنه، من الخلافات التي تقع بين أفراد المجتمع، والذي أقترحه على الشعراء والناس المهتمين بمتابعة أشعار الدفاع، عن القبائل، أن لا يفكروا هم وشعراؤهم، بالهجاء مطلقاً، وأن يحفظوا ألسنهم، عن أعراض المسلمين، إلا بما يخدم الدين، وهو إذا لا بد لهم من الاستماع بشعر المحاورات، أن يتحاور الشعراء بذم الخصال الذميمة، المشتركة في كل الناس، لأنها هي عدوة الناس، وسبب عيوبهم، والذي ذمها على نيّة أنها مخالفة للدين ضارة بالخلق، ليكون الشعر نافعاً، مأخوذاً من ذم الدين لهذه الخصال السيئة، وهذا الشعر متى أبدع فيه شعراؤه فانه سيكون ممتعاً بعيداً عن الذم لأحدٍ بسمه أو باسم قبيلته، فإن من فوائد هذا الشعر كونه بمعنى النصح والزجر عن الاتصاف بهذه الصفات، التي هي مصدر كل شر، وهي سيئات في كفة ميزان سيئات من اتصف بها، وعكسها الصفات المحمودة، تبعد الإنسان عن كل شر، وهي حسنات لكل من اتصف بها، في كفة ميزان حسناته، يوم نصب الموازين، فيجب على الشعراء أن يعرفوا ما للخصال الحسنة، من آثار إيجابية تنفع الناس، وما للخصال السيئة من آثار سلبية تضر الناس، ويعلموا أن هذه الخصال المتضادة، هي ما ينص عليها الدين، من الحمد أو الذم، ولهذا سميت الخصال الطيبة بالخصال الحميدة، أي التي يثني على الاتصاف بها الدين، وسميت الخصال السيئة بالذميمة، أي التي يذمها الدين، يصبح المتصف بالحمية شخصاً محمود السجايا، والشخص المتصف بالذميمة شخصاً مذموم السجايا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store