
فيلم Têtes Brûlées للمخرجة ماية عجمية يحصل على تنويه خاص من مهرجان برلين
كتبت- منى الموجي:
حصل فيلم Têtes Brûlées للمخرجة ماية عجمية على تنويه خاص من لجنة تحكيم مسابقة أجيال 14+ الدولية للأفلام الطويلة في عرضه العالمي الأول بالدورة الـ 75 من مهرجان برلين السينمائي الدولي.
وعند تقديم الجائزة للفيلم، جاءت كلمة لجنة التحكيم على النحو التالي "عمل أول رائع يقدم لمحة نادرة عن عالم من التضامن والحب من خلال عيون فتاة صغيرة. من خلال أسلوب بصري متجدد وسرد عاطفي صادق، يسلط الضوء على تعقيدات الحزن، موضحًا كيف يمكن للفقدان أن يكون مؤلمًا ودافعًا للتغيير. إنه عمل جريء ورقيق في آنٍ واحد، يذكرنا بقوة التكاتف في الأوقات الصعبة".
خلال فترة المهرجان الممتد من 13 إلى 23 فبراير الحالي شهد الفيلم عرضه الأول يوم الاثنين 17 فبراير بحضور كل من المخرجة والبطلة ومنتجين الفيلم، وازداد الإقبال على عروض الفيلم التالية.
العرض الأخير للفيلم سيكون يوم ختام المهرجان، الأحد 23 فبراير الساعة 4:15 مساءً بمبنى Cubix 6.
بإنتاج بلجيكي تونسي مشترك، فيلم Têtes Brûlées هو قصة نضج تشكلها مأساة إيا البالغة من العمر 12 سنة وهي تتعامل مع الخسارة المفاجئة لأخيها الأكبر يونس، الذي تقاسمت معه رابطة قوية لا تنفصم. في خضم عملية حزن شديدة ومعقدة، تستعين إيا بمهاراتها الإبداعية وقدرتها على الصمود ودعم أصدقاء يونس للتكيف مع رحيله وشق طريقها نحو النضج.
Têtes Brûlées بطولة صفاء غرباوي، مهدي بوزيان، منير عمامرة، عدنان الهرواتي، صابر طابي، نيكولاس ماكولا، مهدي زيلما، ومونيا طيب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
عمرو الليثي يكشف كواليس فيلم " الزوجة ١٣" ومشاركته بمهرجان برلين
وأضاف الليثي وعندما اختير الفيلم لتمثيل مصر رسميًا فى مهرجان برلين السينمائى الدولى عام ١٩٦٢، سافر جمال الليثى والفنان رشدى أباظة ضمن الوفد ال مصر ى الرسمى، ولقى الفيلم شعبية كبيرة بين رواد المهرجان من الجمهور الألمانى، وكانت الوفود الرسمية تنزل فى «أوتيل كمبنسكى»، ونزل جمال الليثى ورشدى أباظة فى حجرتين متجاورتين بالفندق وجاءهما موزع أفلام سينمائى ألمانى يدعى «جونترساس» بعد حفلة العرض الصباحى للفيلم وكان يريد أن يشترى حقوق توزيعه فى ألمانيا الغربية، وظل ملازمًا لهما طول إقامتهما فى برلين وقضى بعض الوقت لكى يعلم رشدى أباظة بعض الكلمات الألمانية لكى يحيى بها الجمهور الألمانى فى حفل السواريه ولم يكد رشدى فى بداية الحفل ينطق عبارات التحية باللغة الألمانية حتى ساد الصالة ضجيج وتصفيق، وهذا الضجيج استمر لأكثر من خمس دقائق بعد عرض الفيلم ورفض الجمهور أن ينصرف إلا بعد أن صعد رشدى أباظة إلى خشبة المسرح ليحييه. وفى حفل أقامه المهرجان لضيوفه فى مقر عمدة برلين وجد رشدى أباظة نفسه محاطًا بإعجاب عدد كبير ممن شاهدوا الفيلم وسمع جمال الليثى النجم الأمريكى «جيمس ستيوارت» وهو يطرى على براعة رشدى أباظة فى أدائه للدور، وهو يقول «لا بد أن آخذ حذرى منك كمنافس على الجائزة» وقد كان جيمس ستيوارت مشتركاً بمسابقة المهرجان بفيلم كوميدى يمثل هوليوود رسميًا بعنوان «هويز فى إجازة» وقد فعل جيمس ستيوارت المستحيل ليحصل على جائزة أحسن ممثل، ففى ليلة عرض الفيلم دخل إلى صالة العرض بنفس الملابس التى يظهر بها فى مشاهده والحقائب التى كان يحملها معه وهو بالإجازة وتكفلت الصحف بالبقية الباقية من الترويج للفيلم. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
عمرو الليثي يكشف كواليس فيلم " الزوجة ١٣" ومشاركته بمهرجان برلين ومنافسة رشدي أباظة علي لقب أفضل ممثل
أكد الإعلامي د. عمرو الليثي في تصريحات صحفية خاصة إنه بعد النجاح الكبير الذى حققه فيلم «الزوجة السابعة»، فكر الأستاذ جمال الليثى فى أن يستفيد من هذا النجاح، وقام بعمل فيلم «الزوجة ١٣»، للنجم رشدي اباظة والنجمة شادية، وكتب الفيلم اثنان من كبار الكتاب، هما أبوالسعود الإبيارى والأستاذ على الزرقانى، وقام بإخراجه المخرج الكبير فطين عبدالوهاب، وقد اقترح وقتها الأستاذ جمال الليثى أن يعطى الدور الذى قَبِلَه الفنان عبدالمنعم إبراهيم للفنان الكوميدى السورى دريد لحام.. وبالفعل، تعاقدوا معه ودفعوا له مقدم العقد، لكن قبل أسبوع واحد من بدء التصوير وقع الانفصال الشهير بين مصر وسوريا وألغيت الوحدة بينهما ولم يعد ممكنًا أن يحضر دريد لحام لأداء دوره فى الفيلم وتم إعطاء الدور للأستاذ عبدالمنعم إبراهيم. وأضاف الليثي وعندما اختير الفيلم لتمثيل مصر رسميًا فى مهرجان برلين السينمائى الدولى عام ١٩٦٢، سافر جمال الليثى والفنان رشدى أباظة ضمن الوفد المصرى الرسمى، ولقى الفيلم شعبية كبيرة بين رواد المهرجان من الجمهور الألمانى، وكانت الوفود الرسمية تنزل فى «أوتيل كمبنسكى»، ونزل جمال الليثى ورشدى أباظة فى حجرتين متجاورتين بالفندق وجاءهما موزع أفلام سينمائى ألمانى يدعى «جونترساس» بعد حفلة العرض الصباحى للفيلم وكان يريد أن يشترى حقوق توزيعه فى ألمانيا الغربية، وظل ملازمًا لهما طول إقامتهما فى برلين وقضى بعض الوقت لكى يعلم رشدى أباظة بعض الكلمات الألمانية لكى يحيى بها الجمهور الألمانى فى حفل السواريه ولم يكد رشدى فى بداية الحفل ينطق عبارات التحية باللغة الألمانية حتى ساد الصالة ضجيج وتصفيق، وهذا الضجيج استمر لأكثر من خمس دقائق بعد عرض الفيلم ورفض الجمهور أن ينصرف إلا بعد أن صعد رشدى أباظة إلى خشبة المسرح ليحييه. وفى حفل أقامه المهرجان لضيوفه فى مقر عمدة برلين وجد رشدى أباظة نفسه محاطًا بإعجاب عدد كبير ممن شاهدوا الفيلم وسمع جمال الليثى النجم الأمريكى «جيمس ستيوارت» وهو يطرى على براعة رشدى أباظة فى أدائه للدور، وهو يقول «لا بد أن آخذ حذرى منك كمنافس على الجائزة» وقد كان جيمس ستيوارت مشتركًا بمسابقة المهرجان بفيلم كوميدى يمثل هوليوود رسميًا بعنوان «هويز فى إجازة» وقد فعل جيمس ستيوارت المستحيل ليحصل على جائزة أحسن ممثل، ففى ليلة عرض الفيلم دخل إلى صالة العرض بنفس الملابس التى يظهر بها فى مشاهده والحقائب التى كان يحملها معه وهو بالإجازة وتكفلت الصحف بالبقية الباقية من الترويج للفيلم.


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
افتتاح عروض "ديزني أون آيس" وسط حضور جماهيري كبير
كتبت- منى الموجي: انطلقت عروض "ديزني أون آيس"، في قلب الصالة المغطاة بـ ستاد القاهرة الدولي وسط إقبال جماهيري كبير، والتي تستمر على مدار 10 أيام من 21 إلى 31 مايو الجاري، ضمن احتفالات شركة ديزني بمرور 100 عام على انطلاق عروضها. تأتي عروض "ديزني أون آيس" بالقاهرة بمشاركة أكثر من 100 متزلج محترف من مختلف أنحاء العالم، يُجسدون 50 شخصية من أشهر شخصيات ديزني المحبوبة، في استعراضات حية تمزج بين الاحترافية في التزلج، والأداء المسرحي الرشيق، والتقنيات البصرية والمؤثرات الضوئية الساحرة. ويأخذ العرض الجماهير في رحلة خيالية عبر أجيال من القصص والشخصيات، تبدأ مع الأيقونات الكلاسيكية مثل Mickey Mouse، Minnie Mouse، Donald Duck، وGoofy، مرورًا بأميرات ديزني مثل سندريلا، رابونزل، أرييل، سنو وايت، إلى أبطال العصر الحديث مثل آنا، إلسا، وأولاف من "Frozen"، وميرابيل وعائلتها من فيلم "Encanto"، وموانا والمحارب ماوي من مغامرات المحيط. كما يتضمن العرض مشاهد من عالم أريندل الجليدي، إذ تنسجم الموسيقى، الإضاءة، والرقصات في لوحة فنية، تُعيد إحياء ذكريات الطفولة.