
مؤدي المشاهد الخطرة في The Odyssey: الفيلم يمثل "نولان" في أفضل حالاته
وصف مؤدي المشاهد الخطرة، جيمس نيومان، فيلم "The Odyssey" للمخرج كريستوفر نولان ، ، بأنه "ملحمة الملاحم"، قائلا:"الفيلم يمثل 'نولان' في أفضل حالاته".
وقال نيومان في تصريحات صحفية،: 'لن يصنعوا فيلمًا كهذا مرة أخرى.. أعتقد أنه سيكون ملحمة بكل معنى الكلمة.. نولان في قمة إبداعه، بلا أي حدود، هو يخوض معركة سينمائية لا يخوضها أحد سواه'.
وأوضح نيومان، أن مواقع تصوير فيلم The Odyssey، اختيرت بعناية فائقة، قائلا: 'المنسق عرض علينا صورًا لاستكشاف المواقع، وكلها موزعة في أنحاء أوروبا، لأن رحلة أوديسيوس تدوم عشر سنوات.. نولان كان يسأل: 'هل صور أحد هنا من قبل؟' وإذا كانت الإجابة لا، يقول: "رائع، سنصور هنا"، يريد أن يكون أول من يضع قدمه في تلك الأماكن غير المأهولة، كل موقع يتطلب تسلقًا أو مشيًا طويلًا..'.
كما تحدث نيومان، عن تدريب النجوم: 'أشرفت على تدريب مات ديمون وتوم هولاند.. كل ما يُقال عن قدرات توم الجسدية صحيح تمامًا.. يمكنه أن يفعل أي شيء حرفيًا، ويستحق كل الأدوار البدنية المتاحة'.
تصوير فيلم كريستوفر نولان THE ODYSSEY في المغرب
أعلن المخرج كريستوفر، بشكل رسمي، أن الممثل "توم هولاند"، سيكون البطل الرئيسي للفيلم المقبل 'THE ODYSSEY'.
وأشار المخرج كريستوفر نولان THE ODYSSEY، أن تصوير فيلم THE ODYSSEY، سيتم في المملكة المتحدة البريطانية، وإيطاليا، ومن المقرر أن يُعرض الفيلم في صالات السينما بتاريخ 17 يوليو 2026.
فيلم THE ODYSSEY الأعلى ميزانية في تاريخ المخرج كريستوفر نولان
فيما ذكرت التقارير الصحفية، أن فيلم THE ODYSSEY، هو الأعلى ميزانية، في تاريخ المخرج كريستوفر نولان على الإطلاق، متفوقًا على ميزانية إنتاج فيلم THE DARK KNIGHT RISES، والتي بلغت 250 مليون دولار.
كريستوفر نولان يستعين بالمخلوقات الخيالية في فيلم THE ODYSSEY
وأضافت التقارير، أن المخرج كريستوفر نولان، سيستعين بالعناصر الخيالية في فيلم THE ODYSSEY.
وأوضحت التقارير أن عددا من المخلوقات الخيالية الشهيرة ستظهر، خلال أحداث فيلم THE ODYSSEY.
فيلم كريستوفر نولان القادم اقتباس من ملحمة الأوديسة
أعلن المخرج الحائز على جائزة الأوسكار، كريستوفر نولان عن تفاصيل جديدة، تتعلق بفيلمه القادم.
وذكر نولان، في تصريحات صحفية، أن فيلمه القادم، يعد اقتباس من ملحمة الأوديسة التاريخية، للشاعر اليوناني هوميروس.
ووصف كريستوفر، الفيلم بأنه عمل سينمائي ملحمي يروي قصة أوديسيوس، البطل الأسطوري الذي خاض رحلة مليئة بالمغامرات، والتحديات، دامت عشر سنوات، للعودة إلى وطنه بعد انتهاء حرب طروادة.
وأعلن نولان، أن الفيلم سيطرح في صالات السينما بتاريخ 17 يوليو 2026.
كريستوفر نولان يتعاون مع IMAX لاختبار تقنية تصوير جديدة في فيلمه القادم
وقال كريستوفر نولان في تصريحات صحفية: "لدي IMAX فريق هندسي مذهل، عقول عبقرية تقوم بأعمال استثنائية، من الرائع رؤية الابتكار في مجال الأفلام التقليدية لا يزال مستمرًا..ويحدث بأعلى مستوى ممكن.. ونحن نتعاون من أجل فيلمي الجديد".
طاقم عمل فيلم كريستوفر نولان الجديد
وانضمت رسميًّا، الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار تشارليز ثيرون لطاقم عمل فيلم المخرج كريستوفر نولان القادم، الذي يحمل اسم The Prisoner، والمقرر أن يخرج للنور 17 يوليو 2026.
وبهذا يكون نولان، تعاقد مع كل من تشارليز ثيرون، وروبرت باتينسون، وتوم هولاند، وزندايا، ومات ديمون، وآنا هاثاواي، ولوبيتا نيونجو، حتى الآن ليكونوا أبطال فيلمه الجديد.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
عصام عمر: ربنا كرمنى بزيـادة
يراهن عصام عمر على تجارب فنية لا تشبه أى تجارب أخرى.. يبحث عن السينما الحلوة، التى أحبها وحارب من أجلها.. ابن حى الأنفوشى السكندرى العريق يكشف فى حوارنا معه كواليس تنشر لأول مرة، عن الرحلة من الأنفوشى للقاهرة، وصعوبتها، وعدد المرات التى جاء فيها من الثغر لمكاتب الكاستنج فى القاهرة، وعدد المرات التى أصيب فيها بالإحباط، ولماذا سافر إلى أمريكا، ولماذا عاد.. حكايات من أول السطر يرويها فى هذا الحوار.. تحدث عصام عمر فى البداية عن رحلته قائلا: "كنت طوال الوقت أشعر بأن "ربنا شايل لى الأحسن"، وأننى سأصبح "حاجة كويسة"، رغم أن كل المؤشرات كانت لا تنبئ بشىء، لكن بكل صدق ربنا أعطانى أكثر مما أستحق. دائما أنظر إلى نفسى فى وأذكرها بأننى أخذت "أكتر مما أستاهل"، وربنا أكرمنى بأشياء لم أكن أتخيلها، لك أن تتخيل كرم ربنا اللى بزيادة". وعن أول رحلة من الأنفوشى إلى القاهرة، والصعوبات التى واجهها، قال: "أذكرها طبعا.. أعتقد كانت فى عام 2008، وكانت الزيارة الأولى للقاهرة.. جئت من الإسكندرية للقاهرة فى أحد العروض المسرحية، وكنت من المجاميع، وليس بطلاً، وأذكر وقتها أننى "لفيت لفة محترمة" على مكاتب الكاستنج، لكننى لم أوفق، وجئت بعد ذلك لمكاتب الكاستنج 4 أو 5 مرات خلال عامين. بلا شك كنت أصاب بالإحباط، حتى شاركت فى أول إعلان بعد سنتين من البهدلة واللف، على تلك المكاتب، وتحديدا فى عام 2010". ويضيف: "بلا شك كلمات الإحباط كانت تطال أحلامى وأحلام غيرى.. هذه الكلمات كانت تقال على لسان أصحابنا، سواء فى الهزار أو الجد، وكل الكلام مضمونه أن الطريق صعب ولن أتحمله.. كنت أحيانا أصاب بالإحباط وأرجع للإسكندرية، وفجأة أستعيد طاقتى وأرجع إلى القاهرة، للبحث عن أحلامى مرة أخرى.. وأنا مؤمن جدا بأنه "ليس للإنسان إلا ما سعى". وأذكر أنه فى وقت التعب كان هناك شئ بداخلى يخبرنى بأن "فيه حاجة هتحصل"، وأقول لنفسى "مستحيل المجهود ده كله يروح هدر" وقد كان، والحمد لله على نعمة ربنا وكرمه". وعن أصعب قرار اتخذه فى حياته، يقول: "قرار السفر للولايات المتحدة الأمريكية، فهو لم يكن سهلا، ذهبت مديونا بتذكرة الطيران وفى جيبى 300 دولار "سلف" أيضا، رغم أننى كنت مستقرا ماديا، لكننى لم أشعر براحة، لذا عدت إلى القاهرة تاركا كل هذا، وحينما سألنى صديقى عن سبب عودتى قلت له "مش عارف أعيش من غير ما أعمل أفلام"، وعندما عدت لمصر، لم يكن معى سوى الأحلام التى أجرى وراءها". وأضاف عمر قائلا: "وقتها قلت لنفسى "هاعمل أفلام يعنى هاعمل"، وفضلت وراء الحلم حتى تحقق، رغم أن رصيدى فى السينما فيلمان، فإننى سعيد جدا بهما، لأنهما ينتمان لنوعية السينما التى أحبها". وحول أول إشارة أكدت له أنه على الطريق الصحيح أوضح: "بعد نجاح فيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" وهو فيلم فنى بالأساس، ولا يوجد فيه ما يغرى الجمهور لدخوله، تأكدت أننى صنعت فيلما أحبه الناس وأقبلوا عليه، وهذا الإحساس تجدد بعد فيلمى سيكو سيكو". وعن رجال الظل فى حياته، قال: "أولهم المخرج عمر رشدى حامد، الذى كان مساعدا لشريف عرفة، وتعرفت عليه من خلال كاستنج مسلسل "لما تامر ساب شوقية"، فقال لى "أنت عندك أحسن من كده" بعد أدائى أحد المشاهد، وطلب منى أن أذاكر المشهد من جديد وأعود إليه، وهذا حدث لأول مرة فى مكتب "كاستنج"، وتعرفت من خلال رشدى على المخرج عمر المهندس، الذى تحمس لى، بسبب حماس رشدي، ورشحنى لبطولة فيلمه الأول القصير، ثم رشحنى رشدى للمشاركة فى بطولة مسلسل "أنصاف مجانين"، وكانت هذه أول مرة يكون معى ورق، ودور حقيقى، ثم رشحنى المهندس لبطولة مسلسل "بالطو"، فكلاهما حارب من أجلى، لذا هما من أهم رجال الظل فى حياتي. أضف لهما المخرج د.بيتر ميمي، فمن خلاله الناس عرفونى فى دور شقيق كريم عبد العزيز، فى المسلسل الشهير "الاختيار 2"، وأيضا د.بيتر لم يكن يعرفنى، بل رشحنى من خلال مكتب كاستنج عادى جدا، هذه هى حسبة ربنا المختلفة، ونتيجة السعى، وعدم التوقف.. لذا أعتبر أن دكتور بيتر من أهم الرجال فى حياتى". سألناه عن "أنصاف المجانين" فى حياته، فضحك قائلا: "أنا المجنون اللى فى حياتي، لأنه لا يوجد فى حياتى أنصاف مجانين، أصحابى عاقلين جدا". وأضاف أنه سيبحث عن منفذ لخروج السيد عصام عمر فى حالة واحدة فقط وهى أن تتغير البوصلة، ولا يجد نوعية الأفلام التى يحبها، ويتمنى تقديمها. وقتها، سيبحث عن منفذ لخروج آمن، لأنه يعيش من أجل صناعة الأفلام، فهى المتعة الحقيقية له كإنسان وفنان فى الوقت ذاته. وقال عمر: "أحرص على تغيير الجو بعد كل عمل، أو ضغط شغل، ولأننى من محبى سيناء، أذهب إلى "رأس سدر"، لأنها الأقرب كما أشعر براحة كبيرة فيها". وعلى غرار اسم فيلمه الجديد "فرقة الموت" مع النجم أحمد عز، سألناه عن فرقة الممثلين التى يتمنى تكوينها، فقال: "لدينا أسماء لممثلين مهمين جدا على سبيل المثال، ومع حفظ الألقاب "محمود مرسي، فؤاد المهندس، عادل إمام، محمود عبدالعزيز، أحمد زكي، عبدالمنعم مدبولي. لدينا أسماء عظيمة. محمود مرسى ممثل جبار. أما الزعيم عادل إمام فهو "الريفرينيس" بالنسبة لى. كلهم أساتذة كبار، لكن يبقى عادل إمام "فى حتة لوحده"، ولا ننسى أيضا فؤاد المهندس الذى قدم كل شىء". وعن النجمة الكبيرة المعتزلة نجلاء فتحي، قال: "كانت فتاة أحلامي، أحبها بشكل مخيف، أذكر أننى ذهبت لرؤيتها فى مهرجان الإسكندرية، وكانت بصحبة الإعلامى الكبير الراحل حمدى قنديل، و"لما سلمت عليها ما نمتش الليل كله، وعملت حفلة إننى سلمت عليها". كما أحب سعاد حسنى بشكل جنونى أيضا". وحول "المسار الإجبارى" فى حياته، قال: "ليس مسارا إجباريا بقدر ما هو "أمر إلهي"، لأنه كان طريقا صعبا لعدة أسباب.. شاب إسكندراني، ليس لديه بيت أو واسطة أو أى شىء فى القاهرة، وقرر أن يكون التمثيل كل شيء، وهدفه الأساسى. وعن الجملة التى قيلت له ولا ينساها، قال: "فى الأنفوشي، قبل مجيئى للقاهرة، وكانت من أستاذى فى قسم المسرح الدكتور وليد الخشاب، قال لى "أنت نجم كبير" أثناء مشاركتى فى عرض مسرحية "العادلون"، وكانت تشارك فى بطولتها "عارفه عبد الرسول"، لذا أعتقد أنه من رجال الظل المهمين فى حياتى، لأننى تعلمت منه الكثير. وعن إيرادات فيلمه الأخير "سيكو سيكو"، يقول: "لم أتخيل أن يحتل المرتبة الثانية فى تاريخ إيرادات أفلام السينما المصرية عبر تاريخها، لأن الإيرادات ليست حسبتى، ولا تشغلنى أيضا كى أكون صادقا، لكنى كنت أتوقع أنه "هيجيب فلوس"، لكن كل هذه الإيرادات التى تصل لـ200 مليون جنيه لم تكن فى حسبتنا جميعا، ولست أنا وحدى". ويضيف: "كما أن نجاح "رامبو"، وإيرادته التى بلغت 20 مليون جنيه، يعادل بالنسبة لى نجاح "سيكو سيكو"، وكلاهما "كنت عايز أعمله".. ولم يكن هناك شىء يدفعنى لتقديمهما سوى حبى لهما، ولم أقع فى فخ الاختيار من أفضل الأعمال التى عرضت، فأنا لم أقدم سوى عملين فى السينما، لكننى فخور جدا بهما". ويكمل: "أحب تجربة مسلسل "بطن الحوت"، رغم وجود بعض المشاكل فيها، وهذا وارد، لكن التجربة بها مساحة مختلفة دفعتنى للتغيير، وهذا ما أسعى له طوال الوقت". أما عن تجربته "نص الشعب اسمه محمد"، فقال: "تجربة مختلفة، وكان كل غرضى منها الخروج من أنماط يريد البعض حصرى فيها، الجمهور الذى أحبنى فى "بالطو" ومن بعده "مسار إجباري".. وانتقادات المسلسل أسعدتنى، لأننى كنت أريد التحرر، لم أنظر للتجربة ككل، لكن لطبيعة الدور". وعن علاقته بالمسرح، يقول: "اشتغلت فى المسرح 8 أو 9 سنوات فى حياتي، قدمت 40 مسرحية، وأخرجت مسرحيتين، ولدىّ مشروع مسرحي، ونفسى أقدم مسرحية على مسرح الدولة وأحاول أرجع الجمهور من جديد". ويضيف: "نفسى أقدم أفلاما أحبها، شبه الأفلام التى أحببتها فى طفولتى، فى سينما أمير بمحطة الرمل، وكنت أنتظر العيدية كى أدخل بها السينما". وعن أول فيلم شاهده فى السينما قال: "التجربة الدنماركية لعادل إمام، وبعده "الناظر" لعلاء ولى الدين.. هذه الأفلام جعلتنى أتمنى أن أكون ممثلا، ولا أنسى أول مرة شاهدت فيها أفلام "المنسى"، أو "اللعب مع الكبار"، أو "المدينة" لباسم سمرة".

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
اليوم.. أولى جلسات طعن المخرج عمر زهران على حكم حبسه
تنظر محكمة النقض، اليوم الأربعاء، أولى جلسات الطعن المقدم من المخرج عمر زهران على حكم حبسه لمدة عام واحد مع الشغل، في القضية المتهم فيها بسرقة مجوهرات من الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، والتي تبلغ قيمتها نحو 2.5 مليون دولار. طعن عمر زهران على حكم حبسهوكان فريق الدفاع قد تقدم بمذكرتين رسميتين ضمن طعن النقض، مطالبين ببراءة موكلهم وإلغاء الحكم الصادر ضده، مشيرين إلى وجود دفوع قانونية تتعلق ببطلان الإجراءات وعدم كفاية الأدلة.الحكم السابق وتفاصيل القضيةوكانت محكمة جنح مستأنف الجيزة قد أصدرت حكمًا في يناير 2025 بتخفيف عقوبة الحبس الصادرة بحق المتهم من سنتين إلى سنة واحدة مع الشغل، وذلك مع تأييد الحكم المدني بإلزام المتهم بدفع 40 ألف جنيه كتعويض مدني مؤقت لصالح المدعية بالحق المدني.وتعود تفاصيل القضية إلى اتهام النيابة العامة للمخرج عمر زهران، بالاشتراك مع متهم آخر، بسرقة منقولات ومجوهرات من داخل فيلا شاليمار شربتلي أثناء قيامه بأداء خدمة عامة في منزلها، بحسب ما ورد في أوراق التحقيق.دفوع قانونية وتضارب الرواياتوشهدت الجلسات السابقة تقديم هيئة الدفاع مجموعة من الدفوع، من بينها: بطلان القبض والتفتيش، عدم تطابق المضبوطات مع البلاغ المقدم، وجود تناقض في أقوال الشهود.من جانبه، طالب وكيل المدعية بالحق المدني بتأييد الحكم الابتدائي، معتبرًا أن أدلة الإدانة قائمة وثابتة، وأن الاتهام لا يشوبه أي عيب قانوني.وفي حيثيات الحكم الصادر سابقًا، أوضحت المحكمة أنها أخذت المتهم بعين الرأفة نظرًا لتقدمه في السن وسوء حالته الصحية، ولخلو سجله من أي سوابق جنائية، فقررت الاكتفاء بحبسه لمدة سنة واحدة فقط، استنادًا إلى المادة 117/3 من قانون الإجراءات الجنائية.كما أكدت المحكمة أن الإدانة جاءت مستندة إلى أدلة واضحة من التحقيقات، وأن الدفع بعدم الواقعة أو تلفيق التهمة تم الرد عليه ضمنًا من خلال ثبوت الوقائع.


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
محمود العسيلي لـ "الفجر الفني": كريم عبد العزيز أيقونة سينمائية.. وخطوة السينما مؤكدة ولكن ليس الآن
التقت عدسة الفجر الفني بالمطرب محمود العسيلي في العرض الخاص لفيلم المشروع x بدار الأوبرا المصرية. وتحدث محمود العسيلي عن رأيه في الفيلم قائلًا: "كريم عبد العزيز ممثلي المفضل، وشايف أنه أيقونة مهمة جدا في تاريخنا وتاريخ السينما المصرية، واتمنى ان الفيلم يحقق أكبر الإيرادات ويكسر جميع الأرقام ". خطوة العودة للسينما واستكمل:" خطوة العودة للسينما مش قريبة ولكن إن شاء الله اكيد هيحصل لسه شوية ". قصة فيلم "المشروع X" يخوض الفنان كريم عبدالعزيز تجربة سينمائية مختلفة من خلال فيلم "المشروع X"، حيث يجسّد دور شاب مفصول من كلية الآثار، ينطلق في رحلة محفوفة بالمخاطر بحثًا عن سر بناء الهرم الأكبر، وسط أجواء من الغموض والفانتازيا. كما يتناول الفيلم خطًا دراميًا موازيًا، حيث يظهر كريم عبدالعزيز أيضًا في شخصية ضابط شرطة يلاحق عصابة دولية متخصصة في تهريب الآثار، وتدور أحداث هذه المطاردة بين عدة دول أوروبية، وخلال رحلته يلتقي بامرأة شابة تعمل غواصة في البحر الأحمر وتقيم بمدينة الجونة، لتبدأ بينهما سلسلة من المغامرات والتحديات. أبطال فيلم "المشروع X" يشارك في بطولة العمل نخبة من النجوم، أبرزهم: كريم عبدالعزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، عصام السقا، أحمد غزي، ومريم محمود الجندي. كما يظهر عدد من ضيوف الشرف منهم هنا الزاهد وماجد الكدواني. الفيلم من إخراج بيتر ميمي. تفاصيل الإنتاج يُعد "المشروع X" من أضخم الإنتاجات السينمائية في تاريخ السينما المصرية والعربية، حيث تم تصويره في خمس دول مختلفة: مصر، الفاتيكان، إيطاليا، تركيا، والسلفادور. ويتميز باستخدام أحدث تقنيات التصوير والعرض مثل: IMAX، 4DX، Dolby Atmos، وScreenX، ليمنح الجمهور تجربة سينمائية بصرية وسمعية غير مسبوقة على المستوى العربي.