logo
سعد لمجرد يكشف حقيقة مشاركته في مهرجان موازين الدورة الـ 20

سعد لمجرد يكشف حقيقة مشاركته في مهرجان موازين الدورة الـ 20

المغرب اليوم١٨-٠٤-٢٠٢٥

كشف الفنان المغربي سعد لمجرد حقيقة ما تم تداوله مؤخرًا حول مشاركته في الدورة الـ20 من مهرجان موازين ، المقررة إقامته من 20 إلى 28 يونيو 2025 في العاصمة المغربية الرباط، مؤكدًا أن لا صحة لهذه الأخبار المتداولة عن مشاركته فيه.
وكتب سعد لمجرد عبر حسابه الرسمي في «إنستجرام»: «تفاديًا لأي شائعات أو أخبار غير صحيحة، أوضح بمحبة أنني لن أشارك في مهرجان موازين هذه السنة، المهرجان يظل عزيزًا على قلبي، وإن شاء الله نلتقي في السنوات القادمة بكل فرح واعتزاز».
وأضاف: «محبتكم وتفاعلكم محل تقدير كبير في قلبي، وأشعر دائمًا بالامتنان لكل من ينتظرني ويحبني، وهي مسؤولية أعتز بها بعد رضا الله ورضا الوالدين»، واختتم باللهجة المغربية: «كل توخيرة فيها خيرة».
يُذكر أن مهرجان موازين كان قد كشف مؤخرًا عن قائمة أولية من النجوم العالميين المشاركين في دورته المرتقبة، من أبرزهم النجم الأميركي كيد كودي، والنجم العالمي ويل سميث.
وكان الفنان سعد لمجرد قد واجه حملة إلكترونية تطالب بمنع حفلاته في المغرب، وخاصة مشاركته في مهرجان موازين، وتأتي هذه الحملات على خلفية قضية الاغتصاب التي تورط فيها لمجرد في فرنسا، والتي أثرت سلبًا على صورته العامة، ولم يدرج في جدول أعماله أي حفلات فنية في المغرب خلال الفترة المقبلة، رغم غيابه عن الساحة الفنية المغربية لأكثر من 8 سنوات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لمجرد يعتلي القمة بـ"قولي متى"
لمجرد يعتلي القمة بـ"قولي متى"

الجريدة 24

timeمنذ 5 ساعات

  • الجريدة 24

لمجرد يعتلي القمة بـ"قولي متى"

حققت اغنية "قولي متى" لصاحبها الفنان سعد لمجرد، نجاحا مهما، حيث تجاوز العمل حاجز 100 مليون مستمع على 'سبوتيفاي'، مما جعلها أول أغنية عربية تصل إلى هذا الرقم القياسي في هذه المنصة الرقمية. وأصبح "المعلم" كما يلقبه الجمهور أول فنان عربي يصل إلى هذا الرقم، حيث تصدرت "قولي متى" قائمة الأغاني الأكثر استماعا على "سبوتيفاي" في العديد من الدول العربية والأجنبية، بما في ذلك المغرب، الإمارات، السعودية، مصر، الهند، كندا، بريطانيا، وأستراليا. واستطاعت "قولي متى"، أن تحصد المرتبة الأولى، في قائمة "بيلبورد" للـ100 أغنية الأكثر استماعا في الوطن العربي لسنة 2023، متفوقة على أغنية "كلام عنيه" للمغنية المصرية شيرين عبد الوهاب. يشار إلى أنه تم تصوير فيديو كليب "قولي متى" ت في الهند، على طريقة فيلم قصير، تحت إدارة المخرجين الهنديين آجام مان وعاظم مان، علما أن عدد مشاهدتها غلى "يوتيوب" فاق 465 مليون.

الشاب 'انوار اليوسفي' يبدع في رسم بروفيلات الشخصيات المحلية و الوطنية
الشاب 'انوار اليوسفي' يبدع في رسم بروفيلات الشخصيات المحلية و الوطنية

المغربية المستقلة

timeمنذ 8 ساعات

  • المغربية المستقلة

الشاب 'انوار اليوسفي' يبدع في رسم بروفيلات الشخصيات المحلية و الوطنية

المغربية المستقلة : متابعة رشيد ادليم الشاب يبدع في رسم بروفيلات الفنانيين والفنانات و الشخصيات و المشاهير المغربيه ، انوار اليوسفي لم يتجاوز من العمر 16 سنة إبن جماعة أورير بحي ايضوران شمال أكادير، بدأ مسيرته الفنية مند صغاره رغم ضعف الامكانيات في كل مرة يبدع في رسم احد الوجوه المعروفة بطريقة فنية رائعة جدا ، سابق أن شارك في مسابقة الرسم في معرض الفرس بالجديدة لمولاي رشيد سنة 2023 من بين الصور التي ابدع فيها جدارية رائعة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله بإحدي المدارس العمومية و صورة السيد لحسن لمراش رئيس المجلس الجماعي السابق و قائد قيادة أورير حاليا و عدد من الشخصيات المحلية و الجهوية ، لا يوجد عائق امام الفنان ابدا هوة يدة تريد ان تعبر باى شئ هنالك من يرسم بالملح و احدث بالرمل و اهناك بالفحم باابسط التكاليف يبدع و القم الرصا و احدث بالجاف لا تستطيع مواهبه الاختباء كثيرا ابداع جميل جدا ، استخدام الرصاص للوحه فنية جميلة , رسومات ثلاثية الابعاد… موهبه تستحق التقدير ان تكون جميع امكانياتك هى القلم و الورقه فقط و تظهر تلك اللوحه الفنيه المبدعة من صور لبعص المشاهير من الفنانين و الممثلين و لاعبى الكره المميزه الفن يجب ان يقدر منا جميعا لانه تعبير عن الحضارات على مدى التاريخ و رعايه اصحاب الحرف و الصناعه و تشجيعهم على مواصلة الفن الراقي من الجداريات على الجدران و الصور لشخصات عامة أو المواطن العادي

الجاهلية الرقمية: لو عاش سيد قطب في عصر الميتافيرس
الجاهلية الرقمية: لو عاش سيد قطب في عصر الميتافيرس

لكم

timeمنذ 12 ساعات

  • لكم

الجاهلية الرقمية: لو عاش سيد قطب في عصر الميتافيرس

' إن الحياة في ظلال القرآن نعمة لا يعرفها إلا من ذاقها … نعمة ترفع العمر وتباركه وتزكيه. ' – سيد قطب. لكن، ماذا لو امتدت هذه الظلال في زمنٍ لم تعد فيه السماء هي مصدر النور، بل شاشة مضيئة تغمر العيون بألوان الواقع الافتراضي؟ ماذا لو عاش سيد قطب بيننا اليوم، في عصر الميتافيرس، حيث تُصنع العوالم وتُخلق الهويات بكبسة زر، ويُختزل الإنسان إلى كيانٍ رقمي سابح في مدارات الخيال التقني؟ هل كان سيد قطب سيُعيد تعريف الجاهلية في ظل هذا الواقع الجديد؟ وهل كانت 'الحاكمية لله' لتقاوم طغيان الخوارزمية؟ لماذا سيد قطب؟ سؤال قد يخطر ببال القارئ، وهو مشروع. فهل هذا المقال محاولة للدفاع عن الإخوان؟ أو إحياء لأطروحات الإسلام السياسي؟ الجواب ببساطة: لا. ما دفعني إلى استحضار فكر سيد قطب هنا ليس الانتماء الحركي، ولا الاصطفاف السياسي، بل الرغبة في مساءلة أفكاره في ضوء تحولات العصر. قطب كان – أحببناه أم اختلفنا معه – ظاهرة فكرية لا يمكن تجاوزها حين نتحدث عن الجاهلية، الحاكمية، والإنسان المعاصر. لم يكن اختياري له إلا لأنني أراه منجمًا للتأمل في علاقة الإنسان بالقيم والسلطة والمجتمع. لم أستدعِ سيد قطب لأتبناه، بل لأفككه، وأرى كيف كانت عيناه سترى عصر الميتافيرس. هذا النص ليس بيانًا إيديولوجيًا، بل تجربة فكرية تستلهم العقل الناقد لا العقيدة الجامدة. في فكر سيد قطب، الجاهلية ليست مجرد ماضٍ قبليّ، بل هي حالة انفصال عن الله، خضوع الإنسان لقيم بشرية تضع نفسها موضع الإله، سواء تجلّت في سلطة سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية. فهل يختلف كثيرًا حال الإنسان اليوم، حين بات يخضع لقيم رقمية تُفرض عليه من وادي السيليكون، وتُبرمج حياته وفق منطق السوق والربح، حتى صار مستهلكًا دائمًا لسلع ليست مادية فقط، بل رمزية: إعجابات، متابعات، هويات وهمية؟ في زمن سيد قطب، كانت الجاهلية ترتدي عباءة 'القانون الوضعي'، واليوم ترتدي ثوب 'الخوارزمية'. الجاهلية الرقمية هي عبودية الإنسان لآلة لا يراها، لكنها تراه وتراقبه وتوجّهه، تحدد رغباته وتتحكم في مسارات وعيه. من صلب مشروع سيد قطب الفكري فكرة الحاكمية، أن يكون الله وحده مصدر القيم والتشريع. لكن، في عالم الميتافيرس، من يحكم؟ من يُملي القيم؟ أليس أصحاب المنصات الرقمية، ومهندسو العوالم الافتراضية، هم الآلهة الجدد لعقول البشر؟ لو عاش سيد قطب هذا التحول، لربما رأى فيه امتدادًا خطيرًا للجاهلية، لكنه أخطر من سابقاتها، لأنها تخدع الإنسان بالحرية بينما تقيده دون أن يشعر. فالمستخدم يظن نفسه فاعلًا، وهو مجرد موضوع تُشكّله معطيات الشبكة. ولعل سيد قطب، صاحب الرؤية القطعية للفصل بين الحق والباطل، كان ليعلن أن 'الميتافيرس' هو فتنة العصر، حيث تضيع الحقيقية بين واقع مصطنع وزيف مستتر خلف بريق التقنية. من أبرز ما كان سيد قطب يدعو إليه هو عودة الإنسان إلى فطرته، إلى صفاء علاقته بخالقه، بعيدًا عن تشويش الجاهلية. فهل يمكن للإنسان أن يعود إلى الفطرة وهو غارق في محيط رقمي، لا يعرف فيه أين تنتهي الذات وأين تبدأ النسخة المصطنعة منها؟ الميتافيرس لا يخلق فقط واقعًا بديلًا، بل يخلق إنسانًا بديلًا، يُفرّغ من أبعاده الروحية، ويُغذّى بأحلام الاستهلاك، بالمتعة الفورية، بالهروب من المعنى. في مثل هذا العالم، قد يرى سيد قطب أننا أمام جاهلية مطلقة، ليس لأنها تنكر الله صراحة، بل لأنها تنسى الله في زحمة الأكواد. لو كان سيد قطب بيننا، لربما دعا إلى جهاد من نوع آخر، جهاد تحرير العقول من سطوة التقنية، من وهم السيطرة على الكون. جهاد يعيد للإنسان كرامته الكونية، بأن يتذكر أنه مخلوق لله، لا مخلوق لخوارزمية. الجاهلية الرقمية ليست مجرد تطور طبيعي للتقنية، بل هي مرحلة نزع الإنسان من إنسانيته، وتذويبه في بحر من الافتراضات اللامحدودة. هي ثورة ناعمة ضد المعنى، ضد الهوية، ضد الغاية. في ظلال الميتافيرس، هل يمكننا أن نستعيد ظل القرآن؟ هل نملك الشجاعة لنقول: لا، لن نسجد إلا لله، ولن نركع لشاشة، ولن نُعيد صياغة ذواتنا إلا على نهج السماء؟ لو عاش سيد قطب بيننا، لما تردد أن يصف هذه المرحلة بأنها الجاهلية الكبرى، لأن الإنسان فيها نسي أنه عبد لله، وظن أنه إله صغير يتحكم في العوالم. لكن في النهاية، ما الإنسان إلا ظل… والظل لا يستقيم إن لم يعرف مصدر انبثاق النور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store