هزة أرضية جديدة تضرب الجزائر

أعلن مركز البحث الجزائري في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية، اليوم الخميس، عن تسجيل هزة أرضية، بلغت قوتها 3.4 درجات على سلم ريشتر، بولاية تيزي وزو.
وأفاد المركز، في بيان، بأن الهزة الأرضية المسجلة يوم 29 ماي على الساعة 03سا و52د بشدة 3.4 درجات على سلم ريشتر، حدد مركزها في كم غرب بني دوالة ولاية تيزي وزو.
ولم يتم التبليغ عن تسجيل أي أضرار بشرية أو مادية، حسب المعلومات الأولية، علما أن هذه الهزة الأرضية تعد الثانية بعد أخرى مماثلة ضربت أمس الأربعاء مدينة وهران الجزائرية وبلغت قوتها 3.3 درجات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مصرس

منذ 2 ساعات

• مصرس

لا تسمح للعوامل الخارجية بتعكير صفوك.. برج الجدي اليوم 30 أبريل

يعيش مولود برج الجدي حالة من الرضا الكبير عن نفسه اليوم، 30 أبريل٬ ولا عجب في ذلك، فقد بدأ يلاحظ تغيرًا إيجابيًا في مظهره العام، وهو ما ينعكس على الطريقة التي يتعامل بها الآخرون معه. فالأنظار تلاحقه بإعجاب أينما ذهب، سواء أثناء السير في الشارع أو في محيط العمل والاجتماعات الاجتماعية. من الواضح أن ثقته بنفسه تتزايد بشكل طبيعي، ويشعر بطاقة إيجابية تتدفق منه نحو من حوله.برج الجدي اليوم 30 أبريلوفقًا لموقع « المتخصص في علم الفلك والأبراج المشاعر الجميلة التي سيختبرها مولود برج الجدي اليوم لا تقتصر على إحساسه الداخلي، بل تمتد لتشمل علاقاته مع أحبائه الذين أصبحوا يحتلون مكانة مميزة في قلبه خلال هذه الفترة.يظهر مولود الجدي اليوم عاطفة دافئة ورغبة حقيقية في قضاء وقت ممتع مع من يحب، ويقدّر بشدة اللحظات البسيطة والمواقف الصادقة التي تجمعه بالآخرين.نصيحة لمولود برج الجدي اليوم هي أن يستمتع بهذا الشعور الجميل، وأن لا يسمح لأي ضغوط خارجية أن تفسد صفوه. فهذه الفترة تمنحه فرصة رائعة لتعزيز ثقته بنفسه وتقوية علاقاته مع من يحب، وهي فرصة تستحق أن تُستثمر بالكامل.

مصرس

منذ 2 ساعات

• مصرس

تغييرات مفاجئة تعكر صفو توازنك.. حظ برج الدلو اليوم 31 مايو

يبدو أن هذا اليوم٬ 31 مايو٬ يحمل لمولود برج الدلو٬ بعض التغييرات المفاجئة التي قد تترك أثرًا على استقراره المعتاد٬ فحتى وإن كانت الأمور تسير بسلاسة، هناك احتمال لحدوث ما يعكر صفو التوازن، كأن تنقلب بعض الأحوال بشكل غير متوقع. أما إذا كان يمرّ بفترة صعبة، فقد يفاجَأ بتحسّن مفاجئ أو فرصة تنقله إلى مكان أفضل٬ المعنى الواضح هنا هو أن لا شيء يدوم إلى الأبد، سواء كان سلبيًا أو إيجابيًا، وهذا الوعي هو أول خطوة في التعامل الحكيم مع المتغيرات.برج الدلو اليوم 31 مايووفقًا لموقع « المتخصص في علم الفلك والأبراج رغم التقلّبات، يحمل هذا اليوم لمولود برج الدلو٬ جانبًا إيجابيًا يتمثل في تشجيعه على التعبير عن صوته الداخلي.سيظهر هذا بشكل واضح خصوصًا في ما يتعلّق بالعمل٬ هناك فكرة، رأي، أو حتى موقف كان يكتمه طويلًا، وحان الوقت ليظهره بشجاعة٬ هذا ليس وقت الصمت، بل وقت التأكيد على الذات.ينصح مولود برج الدلو بعدم التمسك بالأوضاع الحالية، بل أن يتحلّى بالمرونة ويستعد لتغييرات مفاجئة قد تحمل له فرصًا٬ عليه أيضًا أن يثق بصوته الداخلي ويستخدمه ليعبّر عمّا يريده بوضوح.

النبأ

منذ 2 ساعات

• النبأ

تتجه للأرض خلال أسابيع.. تحذير علمي من الكويكبات المدمرة للمدن

حذرت دراسة جديدة من أن كوكب الزهرة يحجب رؤيتنا للعديد من الكويكبات القريبة من الأرض - وهي صخور فضائية كبيرة تعبر أو تقترب من مدار الأرض - مما يمهد الطريق لاحتمالية حدوث اصطدام مدمر. ووجد باحثون من البرازيل وفرنسا وإيطاليا أن العديد من الكويكبات المتزامنة مع مدار كوكب الزهرة يصعب رصدها للغاية لأنها غالبًا ما تكون مخفية بسبب وهج الشمس. ثلاثة منها على وجه الخصوص، وهي 2020 SB و524522 و2020 CL1، لها مدارات تجعلها قريبة بشكل خطير من الأرض. والأسوأ من ذلك، أن هذه الكويكبات لا تتبع مسارات مستقرة تمامًا، مما يعني أن أي نوع من التغير في الجاذبية قد يغير مسارها ويجذبها نحو الأرض. ويتراوح قطر الكويكبات الثلاثة التي تحلق مع كوكب الزهرة بين 330 و1300 قدم، مما يجعل كل منها قادرًا على تدمير مدن بأكملها وإشعال حرائق هائلة وأمواج تسونامي. وأشار الباحثون إلى أن مرصد روبين في تشيلي قد يتمكن من رصد الكويكبات القاتلة التي تقترب من نقطة ضعفنا بالقرب من كوكب الزهرة، لكن فرصة رؤيتها ستكون قصيرة للغاية، وقد لا تدوم سوى أسبوعين إلى أربعة أسابيع. إذا اصطدم أحد هذه الكويكبات بمدينة، فسيُحدث حفرة عرضها أكثر من ميلين، ويُطلق طاقة تفوق مليون مرة طاقة القنبلة النووية التي أُلقيت على هيروشيما، اليابان، عام 1945. وركز فريق الباحثين على الكويكبات التي تُشارك كوكب الزهرة مداره حول الشمس، والتي تُسمى الكويكبات المُشتركة في مدار الزهرة. وكتب الباحثون في تقريرهم المنشور في مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية: "يُعرف حاليًا عشرون كويكبًا يدور حول كوكب الزهرة في مدار مشترك". وحذروا من أن "وجود هذه الكويكبات في مدار مشترك يحميها من الاقتراب من الزهرة، لكنه لا يحميها من الاصطدام بالأرض". ماهية هذه الكويكبات في جوهرها، تشبه هذه الكويكبات راقصين يتحركون بتناغم مع الزهرة أثناء دورانهما حول الشمس؛ فهما بعيدان عنها بأمان بفضل مداريهما المتزامنين. ومع ذلك، قد تتقاطع مساراتها المتذبذبة وغير المتوقعة مع مسار الأرض، وإذا وصلت إلى نقطة التقاطع هذه في نفس وقت وصولها إلى الأرض، فقد تصطدم بنا. وتُعد الكويكبات القريبة من الأرض، 2020 SB و524522 و2020 CL1، الأكثر إثارة للقلق، لأن لكل منها مسافة تقاطع مدارية دنيا صغيرة جدًا (MOID)، وهي أقرب مسافة بين مدارها ومدار الأرض حول الشمس. وكلما كان حجم MOID أصغر، زادت فرصة اصطدام الكويكب بالأرض بشكل كبير، وتتمتع هذه الكويكبات الثلاثة القريبة من الزهرة بحجم MOID أقل من 0.0005 وحدة فلكية (AU)، أي ما يعادل حوالي 46،600 ميل - أي أقرب من متوسط ​​مسافة القمر عن الأرض. وفي أبريل، زاد علماء ناسا من احتمالية اصطدام كويكب بالقمر إلى 4%. جاء هذا التوقع بعد أن ارتفع احتمال الاصطدام بالأرض إلى 3.1% - وهو أعلى احتمال مسجل على الإطلاق لكويكب كبير.