
ادعى أنها "جاسوسة" لباكستان.. هندي ينتقم من زوجته بأغرب طريقة
جو 24 :
أحدث فيديو انتشر سريعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي ضجة كبرى، بعد أن ادعى رجل هندي أن زوجته تعمل جاسوسة لصالح دولة باكستان، حيث زعم أنها على تواصل مستمر مع بعض القادة هناك منذ عام 2016.
وذكر الزوج خلال الفيديو أن زوجته كانت ترسل رسائل إلكترونية إلى شخصيات بارزة في
كما أضاف أن زوجته غيرت ديانتها، زاعماً أن ذلك كان جزءاً من مؤامرة طويلة الأمد، موضحاً أنه لن يرضى أن يعيش مع جاسوسة.
اللافت أن كل هذه الاتهامات التي نقلها الزوج بالصوت والصورة عبر الإنترنت، جاءت وسط بيته بينما تجلس زوجته على سريرها وأطفالهما يغدون ويروحون بينهما دون أدنى انتباه لما يحدث.
وانتشر الفيديو على نطاق واسع عبر منصات مثل إنستغرام وإكس، حيث تفاعل العديد من المستخدمين مع القضية بشكل متباين، بين من يعبرون عن القلق من هذه الاتهامات ويطالبون بتحقيق رسمي، وبين من يشككون في مصداقية الفيديو.
وبحسب تقارير إعلامية، فقد فتحت الشرطة تحقيقاً سريعاً في الفيديو، لتؤكد أن الرجل اختلق هذه القصة بدافع الانتقام من زوجته فقط، بينما لا توجد معلومات مؤكدة حول قيام الزوجة بهذه النشاطات التجسسية المستترة.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
مشهد يحبس الأنفاس.. أفعى كوبرا تتسلل إلى رجل نائم وتحدّق...
الوكيل الإخباري- أثار مقطع فيديو متداول على منصة "إنستغرام" موجة من الصدمة والانقسام بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في الهند ، بعد أن ظهر فيه رجل مستلقٍ بلا حراك بينما تتسلل أفعى كوبرا ملكية ضخمة فوق جسده، على مسافة قريبة للغاية من وجهه، دون أن يُظهر أي رد فعل يُذكر. اضافة اعلان ورغم أن الفيديو يُعتقد أنه صُوّر في ولاية أوتاراخند شمالي الهند، إلا أن هوية الرجل والموقع الدقيق للتصوير لا تزال غير مؤكدة حتى الآن. ويُظهر المشهد المثير الأفعى السامة وهي تزحف ببطء فوق ساقي الرجل، الذي بدا في حالة ثبات تام ومثير للريبة، ما أثار دهشة واسعة بين المتابعين. بلغ التوتر ذروته حين اقترب رأس الكوبرا من وجه الرجل، في لحظة حبس فيها المشاهدون أنفاسهم، قبل أن ينتفض فجأة وقد بدا عليه الذعر، الأمر الذي دفع البعض لتوقّع رد فعل عدائي من الأفعى، إلا أنها بقيت ساكنة بشكل مفاجئ، ما أضاف مزيدًا من الغموض إلى المشهد. وتفاوتت التعليقات على الفيديو بين من وصف المقطع بالشجاع والمذهل، ومن شكك في حقيقته، مرجحين أن يكون مفبركًا أو أن الأفعى مدربة. في المقابل، دعا آخرون إلى توخي الحذر من تداول محتويات قد تُحفّز على تقليد تصرفات خطيرة. View this post on Instagram A post shared by Inside History (@insidehistory)


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
غضب في لبنان.. تحرّش جماعي بأطفال خلال رحلة مدرسية
جو 24 : علامات بارزة على جسد 3 طفلات كانت كفيلة بتفجير قضية أقلقت لبنان بأسره خلال الأيام الماضية. فبعد رؤية أهالي الفتيات علامات مريبة على أجسادهن الصغيرة، تكشفت خيوط عملية تحرش بـ15 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 6و7 سنوات من الجنسين ذكوراً وإناثاً. فقد تعرّض عدد من تلاميذ الصف الأول الأساسي في ثانوية القلبين الأقدسين – عين نجم، لحادثة تحرّش، خلال رحلة مدرسية إلى صالة الألعاب "Vere Bleu Park" في منطقة الديشونيه بجبل لبنان. غياب الرقابة وفي التفاصيل، أقدم أحد المدرّبين المشرفين على لعبة الانزلاق على الحبل الـZip Line داخل الصالة على التحرّش بالتلاميذ. وكشف أحد رواد المنتزه للعربية.نت/الحدث.نت، أن المتهم بالتحرش قاصر وقد وظف حديثاً. فيما أشار بيان لقوى الأمن الداخلي إلى أنه من مواليد الـ 2008. تحرش (تعبيرية من أيستوك ) ولعل اللافت بعد معاينة موقع الحادثة أن الـ zipline يبتعد أمتاراً قليلة عن الطريق وبالتالي يقع على مرأى المارة، ما يطرح تساؤلات حول وقوع الحادثة من دون أي ملاحظة من المارة أو حتى الأساتذة الموكلين بحماية الأطفال. كولونيل حرّك الدعوى إلى ذلك، أشارت مصادر للعربية.نت/الحدث.نت إلى أن 3 طفلات هن من أفصحن لذويهن أنهن تعرضن إلى التحرش، ليقوم بعدها أحد أهالي الضحايا وهو كولونيل في قوى الأمن الداخلي بتحريك القضية قضائياً. فيما أوضح مصدر قضائي أكد للعربية.نت/ الحدث.نت أن الأطفال مجبرون على إجراء جلسات للعلاج النفسي، لأن القرار القضائي الصادر بالقضية ينص على توقيف القاصر المتهم بالجرم، إضافة إلى توكيل مندوبة للأحداث لمتابعة الأطفال، وذلك يأتي ضمن برنامج متكامل من جلسات الدعم النفسي. (تعبيرية من أيستوك ) خطة حماية متكاملة من جهتها رأت مسؤولة حماية الأطفال رنا غنوي ألا قرار صادر عن القاضية المنفردة في بعبدا الناظرة في قضايا الأحداث في جبل لبنان جويل أبو حيدر، يلزم الأهل بأي إجراء حماية طالما أن الأمر ألقي على عاتق المدرسة. وأشارت إلى أنه يتوجب الآن على المدرسة وضع خطة للحماية متكاملة تبدأ بالوقاية وتنسحب على المتابعة النفسية إضافة إلى المتابعة الجماعية وجلسات الدعم النفسي. كما رأت أن الأهم هو المتابعة الفردية للطفل لأن آثار الحادثة ممكن أن تكون متباينة بين طفل وآخر، مؤكدة أنه يجب على الأهل الالتزام بالمتابعة الدقيقة مع أولادهم، لأن كل مرحلة دعم نفسي لها مقاربة مختلفة تتفاوت حسب الفئة العمرية للطفل. ولفتت إلى أن التوعية الجنسية لأطفال بعمر الـ6 و7 سنوات لا يعني أن الطفل سيتعرف على مفهوم الجنس وإنما توعية عامة عن الحياة لحمايته بما يتناسب مع عمره، لذلك على الأهل المشاركة الفاعلة بهذه التوعية. منتزه للأطفال (تعبيرية- آيستوك) إلى ذلك، قالت إنه على الرغم من أن الحماية المتعلقة بالتوعية الجنسية التي وضعتها اليونيسيف لا تزال غير ملزمة في المدارس، إلا أن هناك مدارس خاصة عدة في لبنان بدأت تُدخل ضمن برامجها موضوع التوعية الجنسية وتحديداً ما يعرف بـ"التربية على الحماية"، مطالبة وزارة التربية أن تكون هذه المادة ملزمة لجميع المدارس. استنكار من المدرسة وكانت المدرسة استنكرت الحادثة، لافتة إلى أنها تتابع القضية مع الجهات المعنية ووزارة التربية. وأوضحت أن أحد المدرّبين على لعبة الـZip Line قام بتصرفات مخلّة بالآداب، وعلى الفور تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ودعم الأطفال وذويهم نفسيًا وتربويًا. كما أكدت أنها بلغت وزارة التربية بما حصل، التي بدورها تحرّكت وفق الأصول وأحالت القضية إلى مصلحة الأحداث في وزارة العدل. تجدر الإشارة إلى أن مديرية قوى الأمن الداخلي كانت أعلنت في بيان سابق توقيف المتّهم بعد ادّعاء من والدي فتاتين، إلا أنه أنكر في البداية. ثم اعترف لاحقا بالتحرّش. فيما دعت المديرية الأهالي إلى الإبلاغ عن أي حوادث مماثلة لحماية الأطفال. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
فضيحة في شرطة نيويورك.. فصل ضابطة مثيرة للجدل بعد تسريب صورتها وهي عارية وتدخلها لحماية صديقها
جو 24 : أقالت مفوضة شرطة نيويورك جيسيكا تيش، الضابطة أليسا بايراكترفِتش، التي سبق أن أوقفت عن العمل بسبب تدخلها في تحقيق يتعلق بصديقها المشتبه باتجاره بالمخدرات، وفق صحيفة "نيويورك بوست". وتم فصل بايراكترفِتش، البالغة من العمر 34 عاما والمقيمة في مدينة يونكرز، في الثاني من مايو الجاري. وكانت بايراكترفِتش، تعمل ضمن فرقة السطو، وقد تعرضت للتوقيف لمدة 30 يوما بعد حادثة وقعت عام 2023، حين حاولت منع الشرطة من تفتيش سيارة صديقها، كيلفن هيرنانديز، في منطقة برونكس. وحينها، أحاط الضباط بسيارتها، مما أدى إلى احتجاجها واحتجاج صديقها البالغ من العمر 33 عاما، والذي وُجهت إليه تهمة مقاومة الاعتقال، ويخوض بدوره دعوى قضائية ضد الشرطة. وقد أكدت بايراكترفِتش في ذلك الوقت أن صديقها لا يبيع المخدرات، إلا أن مصدرا في الشرطة صرح بأن هيرنانديز كان قيد التحقيق بتهم تتعلق بالمخدرات، وقال: "فريق مكافحة المخدرات كان يراقبه، ولم يكونوا يعرفون من هي حتى عرّفت عن نفسها بنفسها". وكانت بايراكترفِتش قد رفعت دعوى قضائية ضد شرطة نيويورك العام الماضي أمام المحكمة العليا في مانهاتن، زعمت فيها أن مسيرتها المهنية تضررت بعدما قام ضابط واعدته لفترة وجيزة بمشاركة صورة لها وهي عارية الصدر مع عدد من الزملاء عبر دردشة جماعية. وذكرت في دعواها أنها أرسلت الصورة إلى الملازم مارك ريفيرا، الذي كانت على علاقة به لعدة أشهر، وأنه قام بنشر الصورة في مجموعة دردشة، مما أدى إلى انتشارها بشكل واسع داخل القسم. وتُظهر منشورات أخرى لها على "إنستغرام" و"ريديت" صورا ذات طابع إغرائي، منها صورة لها على شاطئ في كانكون ترتدي فيها بيكيني، وأخرى على جهاز مشي في صالة ألعاب، وثالثة تلتقط فيها صورة لظهرها كتبت عليها: "شرطية ممتلئة". وعملت بايراكترفِتش في شرطة نيويورك لمدة 12 عاما، وتطالب بتعويضات غير محددة من المدينة، وريفيرا، ومشرف آخر تتهمه بالتحرش بها جنسيا عام 2022. وقال محاميها، جون سكولا، إن الإقالة كانت "انتقامية"، مضيفا: "لا شك أن شكاوى موكلتنا الداخلية بشأن التحرش الجنسي، ونشر صورتها العارية بشكل غير قانوني، ودعواها القضائية ضد شرطة نيويورك، كانت الأسباب الحقيقية وراء فصلها". وأردف: "نحن واثقون من أنه بمجرد البت في هذه القضية، سيتضح الطابع الانتقامي لهذا القرار بالكامل". وأكدت شرطة نيويورك خبر الإقالة، لكنها امتنعت عن التعليق. المصدر: "نيويورك بوست" تابعو الأردن 24 على