
الشبان العالمية ببنها تكرم 5000 متسابق من حفظة القران الكريم
جانب من الفاعليات
أحمد صلاح خطاب
كرمت جمعية الشبان العالمية ببنها باشراف الاستاذ مصطفي عبد الحميد فرج رئيس مجلس ادارة هيئة الشبان العالمية بالقليوبية، حفظة القران الكريم المستويين الثالث والرابع للمسابقة الكبري التي اطلقتها الجمعية وشارك بها ما يقرب من 5000متسابق.
وذلك بحضور أحمد مصطفي مدير جمعية الشبان العالمية ببنها، سعيد خليل الموجه المقيم للتربية الاسلامية والقران الكريم بمجمع الشبان ببنها، المهندس ابو المجد رئيس مجلس أمناء مدرسة الشبان ببنها.
تقدم المستشار مصطفي عبد الحميد فرج بالتهنئة للفائزين مشيرا ان الهدف من اطلاق المسابقة في التشجيع علي حفظ كتاب الله وغرس القيم النبيلة في الاطفال الصغار كعادة الجمعية كل عام.
واضاف مصطفى عبد الحميد فرج، إلى أن هيئة الشبان العالمية والتابعة لمديرية التضامن الاجتماعي اعتادت على تكريم حفظة كتاب الله كل عام تشجيعا لهم وأنه تاج على رؤوس الحافظين وهدفنا تشجيع الجميع وفي هذا الصدد أقامت الهيئة الاحتفالية تكريما وتشجيعا بعد اجتياز المتسابقين الاختبارات المخصصة لهم.
أشار سعيد خليل الموجه المقيم للتربية الاسلامية والقران الكريم بمجمع الشبان ببنها ان التكريم شمل الفائزين في المستوي الرابع وعددهم 589يشمل المستوي حفظ جزئين بحد ادني والمستوي الثالث عددهم 214 ويشمل ربع القرآن الكريم.
موكدا أن الجمعية تولي حفظة القران الكريم اهمية كبيرة حتي يشبوا علي حب كتاب الله وسنة رسوله حتي يكون نافعين لوطنهم في مستقبلهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 15 دقائق
- مصراوي
ما حكم قول الله أكبر عند الرفع من الركوع؟.. الإفتاء توضح هل يسجد للسهو
كتب - علي شبل: ما حكم قول الله أكبر عند الرفع من الركوع ناسيًا ثم تدارك بقول: (سمع الله لمن حمده)؟.. سؤال تلقته دار الإفتاء المصرية، أجابت عنه لجنة الفتوى الرئيسة بالدار موضحة الرأي الشرعي في تلك المسألة. في بيان فتواها، أكدت لجنة الفتوى أن صلاة السَّائل الذي استبدل ناسيًا قول: "الله أكبر" بـ"سمع الله لمن حمده" صحيحة. وبينت اللجنة، في ردها عبر الصفحة الرسمية للدار على فيسبوك، أنه لا يلزمه إعادتها، كما لا يلزمه سجودُ السهو؛ لأن الذكر هنا سنة لا يتعلَّق بها سجود السَّهو، خاصًّة وأنَّه قد تدارك النقص وأتى بالمطلوب وهو قول: "سمع الله لمن حمده" في محلِّه. اقرأ أيضًا:


وكالة أنباء تركيا
منذ 22 دقائق
- وكالة أنباء تركيا
خطبة الجمعة في تركيا.. أهمية ومفهوم 'الأضحية' في الإسلام
ركزت خطبة الجمعة في عموم مساجد تركيا، اليوم، على عبادة الأضحية باعتبارها 'علامة الإخلاص والتسليم' لله عز وجل. وأشارت الخطبة إلى أهمية هذه الشعيرة الإسلامية، وما تتضمنه من معاني التقوى والوحدة والدعاء، وأكدت أنها ليست مجرد ذبح حيوان، بل هي تعبير عن استعداد المسلم لبذل نفسه وماله في سبيل الله. كما لفتت إلى الضوابط الشرعية للأضحية، من حيث وقت الذبح، وعدد الشريك فيها، ورفض بعض الممارسات غير الشرعية مثل توزيع اللحم بالكيلو أو نسب الحصص للنبي صلى الله عليه وسلم، مشددة على أن ذلك من البدع المنهي عنها. واختتمت الدعوة إلى الاستعداد لأداء الأضحية بوعي تعبدي، ودعم الحملات الخيرية لتوصيل لحوم الأضاحي إلى المحتاجين داخل البلاد وخارجها. وجاء في الخطبة: 'نحن نقترب من عيد الأضحى المبارك. لم يتبق سوى أيام معدودة لأداء عبادة الأضحية، التي تعد من شعائر الإسلام، ودليلا على وحدتنا وتضامننا وأخوتنا، وقد بدأ الناس بشراء الأضاحي. نسأل الله العلي القدير أن يبلغنا عيد الأضحى المبارك ونحن في صحة وعافية، وأن يتقبل منا صالح الأعمال'. 'الأضحية هي أن يقوم المسلم العاقل، البالغ، الميسر ماليا بحسب الشريعة، بذبح حيوان تتوافر فيه الشروط الشرعية، في أيام العيد، تقربا إلى الله تعالى، وإن الأضحية عبادة تضرب بجذورها في عمق التاريخ الإنساني، وهي تعبير عن شكرنا لله عز وجل على نعمه التي أنعم بها علينا، وهي إعلان بأن محبتنا لله تفوق كل المحبات، ودليل على أن رضا الله عندنا فوق كل شيء. وباختصار، فإن الأضحية رمز لاستعدادنا لبذل أموالنا، وأنفسنا، وكل ما نملك في سبيل الله تعالى عن طيب نفس ورضا'. 'إن الأضحية تحمل معان وحكما أعمق بكثير من مجرد ذبح حيوان والانتفاع بلحمه، الأضحية تقوى؛ فهي انقياد صادق لأوامر ربنا جل وعلا، وابتعاد عن بخل النفس، وزينة الدنيا الزائلة، وعن الذنوب التي تحول بيننا وبين رضوان الله، وقد ذكرنا الله تعالى بهذه الحقيقة بقوله: (لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم)' . 'الأضحية وحدة؛ فهي فرصة لاجتماع أمة محمد صلى الله عليه وسلم دون تمييز في اللون أو اللغة أو الجغرافيا، ومشاركة الأفراح والأحزان، وبذل الجهد في نشر الرحمة والمحبة من بيوتنا إلى شوارعنا، ثم إلى مدننا والعالم أجمع'. 'الأضحية دعاء؛ فهي أن نكون بسمة على وجوه اليتامى والمساكين والمحتاجين، وأن ننقل السعادة والمحبة إلى بيوتهم، فنفرح بإسعادهم، ونجد الطمأنينة في العطاء والمشاركة'. 'إن العبادات تؤدى على الوجه الذي أمر الله به، وطبقه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، لذلك، فإن التصدق بثمن الأضحية للفقراء أو للجمعيات الخيرية لا يعد أداء لنسك الأضحية'. 'يمكن أن يضحي الشخص الواحد بشاة (من صغار الأنعام)،أما البقرة أو الجمل (من كبار الأنعام)، فيجوز أن يشترك فيها سبعة أشخاص على الأكثر، بشرط أن يكون قصدهم جميعا أداء الأضحية، ويجب أن تقسم كل أضحية من الأنعام الكبيرة إلى حصص منفردة، ولا يجوز أن يشترك أكثر من شخص في حصة واحدة، ولا يصح ما تقوم به بعض المنظمات من ذبح الأضاحي وخلط لحومها، ثم توزيعها بالكيلوغرامات على أصحاب الحصص، فهذا لا يعد أضحية شرعية، ويجب أن تتم عملية ذبح الأضحية بعد صلاة العيد، لأن ما يذبح قبل الصلاة لا يعد أضحية'. 'كذلك لا يوجد في ديننا ما يعرف بجمع التبرعات من عدة أشخاص لحصة واحدة من الأضحية تنسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فهذه بدعة، واستغلال للدين وشعائره'. وجاء فيها أيضاُ: 'إن الأصل في عبادة الأضحية أن يذبح المسلم أضحيته بنفسه في المكان الذي يتواجد فيه، أو أن يوكل من يذبحها عنه، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، بعد أن فرضت الأضحية، يذبح أضحيته كل عام، وكان يشجع أمته على الأضحية بقوله (ما عمل ابن آدم يوم النحر عملا أحب إلى الله من إهراق الدم)، ومع ذلك، فإن من لم يتمكن من ذبح أضحيته بنفسه في مكانه، أو من أراد أن يضحي بأضحية ثانية، يمكنه أن يوكل من يذبحها عنه داخل البلاد أو خارجها'. 'نحمد الله تعالى أنه كما كان في الأمس، فإن مؤسساتنا الخيرية اليوم تواصل أيضا إيصال الأضاحي التي يأتمنها عليها شعبنا الكريم إلى المحتاجين، ومن بين هٰذه المؤسسات، تتميز مؤسسة الديانة التركية بدورها الكبير في هٰذا الميدان، فقد قامت العام الماضي – بفضل الله – بإيصال لحوم الأضاحي إلى ملايين الناس داخل تركيا وخارجها، والحمد لله علٰى ذٰلك'. 'وفي هٰذا العام أيضا، سنواصل – بإذن الله – إرشاد إخواننا الذين يريدون توكيل مؤسستنا بأضاحيهم، وذٰلك بوعي تعبدي، وبمبدأ الشفافية والمساءلة، وسنسعى جاهدين لنيل دعاء المظلومين والمحتاجين، وفي مقدمتهم أهل غزة الصابرون، وكل من نستطيع الوصول إليهم إن شاء الله'. 'بهٰذه المناسبة، أدعوكم أن تسارعوا إلى الخير، وتشاركوا في هٰذه الحملة الخيرية، عن طريق أئمتنا ومكاتب الإفتاء، ونسأل الله تعالى أن يتقبل منا ومنكم العبادات والطاعات'. واختتمت الخطبة بقوله تعالى في سورة الحج، الآية الرابعة والثلاثين 'ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله علىٰ ما رزقهم من بهيمة الأنعام ۗ فإلٰهكم إلٰه واحد فله أسلموا ۚ وبشر المخبتين' .


مصر اليوم
منذ 38 دقائق
- مصر اليوم
رحلة بلا عناء ومناسك بلا زحام.. مصر تمهد لحجاجها درب الطاعة بوسائل الراحة
وسط أجواء روحانية تملؤها الطمأنينة، يتواصل تفويج الحجاج المصريين من مطارات الجمهورية إلى الأراضى المقدسة، فى رحلة إيمانية عنوانها التنظيم والدقة والرعاية الكاملة. تم تسكينهم فى فنادق قريبة من المسجد النبوى الشريف، مما ييسر عليهم أداء الصلوات والزيارات بكل يسر وسهولة. بعثة الحج المصرية، التى تواصل عملها على مدار الساعة، استقبلت الحجاج فى مطار المدينة المنورة بحفاوة بالغة، حيث نُظمت احتفالات ترحيبية شملت توزيع الهدايا والنشرات التوعوية، فى مشهد يعكس الاهتمام بكل التفاصيل من أول لحظة تطأ فيها قدم الحاج أرض المدينة. وعملت البعثة على تسكين الحجاج إلكترونيًا دون عناء أو تزاحم، مستعينة بنظام إلكترونى يربط بين قوائم الرحلات والفنادق المخصصة لكل فوج. كما وفرت أتوبيسات مكيفة لنقلهم إلى مقار إقامتهم، تضمن لهم راحة التنقل فى ظل درجات الحرارة المرتفعة. ولم تغفل البعثة الجوانب الإنسانية، حيث خصصت فرقًا لمساعدة كبار السن وأصحاب الحالات الخاصة، مع تفعيل دور الشرطة النسائية لخدمة الحاجات من السيدات، وضمان راحتهن أثناء التنقل والتسكين. كما نُظمت زيارات منظمة إلى الروضة الشريفة والمزارات النبوية، ضمن برنامج إرشادى مصحوب بشرح دينى شامل من علماء متخصصين فى فقه المناسك والسيرة النبوية. الرعاية الصحية جاءت ضمن أولويات البعثة، حيث تم تجهيز عيادات طبية داخل الفنادق لصرف الأدوية وإجراء الفحوصات العاجلة، إلى جانب غرفة عمليات مركزية لمتابعة الحالة العامة للحجاج وتلقى أى بلاغات على مدار الساعة. وحرصت البعثة على تقديم وجبات جافة صحية مع نصائح طبية مستمرة، توصى الحجاج بتجنب أشعة الشمس المباشرة، وتفادى الإجهاد الحرارى، والإكثار من شرب المياه والسوائل، حفاظًا على صحتهم وسلامتهم. كل هذه الجهود تجسد رؤية شاملة تراعى احتياجات الحجاج من لحظة وصولهم وحتى أداء مناسكهم، بما يليق بصورة مصر الحضارية فى خدمة أبنائها فى بيت الله. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.