logo
من «شيمو» إلى #شم_النسيم.. قصة أقدم احتفال قومي في التاريخ المصري

من «شيمو» إلى #شم_النسيم.. قصة أقدم احتفال قومي في التاريخ المصري

أخبار مصر٢١-٠٤-٢٠٢٥

أكد الدكتور إسلام محمد سعيد، أستاذ الإرشاد السياحي بالمعهد العالي للدراسات النوعية، أن عيد الحضارة المصرية القديمة، مشيرًا إلى أنه لم يكن مجرد يوم احتفالي بل موسم كامل كان يُعرف باسم «شيمو»، وهو فصل الحصاد عند المصريين القدماء.وقال، خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية عبيدة أمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن موسم الحصاد، وليس مجرد يوم، والمصري القديم كان يحتفل بنجاحه في الزراعة، وببداية موسم جمع الثمار التي زرعها طوال العام.
|وأضاف أن التقويم المصري القديم كان مختلفًا عن التقويم المعتمد حاليًا، حيث قسم المصريون السنة إلى ثلاثة فصول رئيسية فقط، وهي أخت (الفيضان)، برت (الشتاء)، شيمو (الحصاد).وأشار إلى أن كلمة «شيمو» تعني التحريق أو احتراق النبات، وكانت رمزًا لاصفرار سنابل القمح، وهو ما اعتُبر علامة بدء الحصاد، وكان ذلك بمثابة رسالة كونية تلقاها المصريون القدماء من خلال رصد الأجرام السماوية وظواهر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يدخل دخول رحمة.. عضو ب«الأزهر للفتوى»: يُستحب للإنسان البدء بالبسملة في كل أمر
يدخل دخول رحمة.. عضو ب«الأزهر للفتوى»: يُستحب للإنسان البدء بالبسملة في كل أمر

مصرس

timeمنذ 19 ساعات

  • مصرس

يدخل دخول رحمة.. عضو ب«الأزهر للفتوى»: يُستحب للإنسان البدء بالبسملة في كل أمر

كشف الشيخ أحمد المشد، عضو مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية، عن فوائد قول «البسملة (بسم الله الرحمن الرحيم) قبل البدء في أي عمل، موضحًا أنه يُستحب للإنسان أن يبدأ بالبسملة في كل أمر من أمور حياته. وأوضح المشد خلال استضافته ببرنامج «صباح البلد» المُذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن البسملة هي الإستعانة بالله الذي من صفاته أنه «الرحمن الرحيم»، مستشهدًا بحديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (كُلُّ كَلَامٍ أَوْ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَا يُفْتَحُ بِذِكْرِ اللهِ فَهُوَ أَبْتَرُ- أَوْ قَالَ: أَقْطَعُ -)، وقد روي الحديث بألفاظ أخرى نحو هذا.وذكر عضو مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية، أنه على الإنسان قبل البدء في أي عمل من الأعمال أن يقول البسملة، فعلى سبيل المثال، قبل الدخول إلى المنزل، يستحضر عظمة الله ورحمته وتحننه وتكرمه عند دخول المنزل، فيدخل دخول رحمة، مُشيرًا إلى أنه إذا اتبع هذا الأمر في كل أمر من الأمور، فسينطلق في كل شئونه من مبدأ الرحمة.

كيف يبني الإسلام العلاقات على الحب والرحمة؟.. الإفتاء توضح
كيف يبني الإسلام العلاقات على الحب والرحمة؟.. الإفتاء توضح

بوابة الفجر

timeمنذ 20 ساعات

  • بوابة الفجر

كيف يبني الإسلام العلاقات على الحب والرحمة؟.. الإفتاء توضح

أكد الشيخ أحمد المشد، عضو المركز العالمي للفتوى الإلكترونية، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب أروع الأمثلة في التسامح والعفو خلال فتح مكة، حين قال: "اليوم يوم المرحمة"، في موقف وصفه بأنه درس خالِد للمسلمين في ضبط النفس والتسامح حتى في ذروة النصر والقدرة على الانتقام. وأضاف أحمد المشد، خلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع عبر قناة صدى البلد، أن بعض المسلمين قد يظنون أن يوم الفتح كان للانتقام ممن آذوا المسلمين، لكن النبي صلى الله عليه وسلم صحح هذا المفهوم بقوله: "لا، بل اليوم يوم المرحمة"، مؤكدًا أن القوة الحقيقية تكمن في الرحمة، لا البطش. وأوضح المشد أن الإنسان، مهما بلغ من قوة وقدرة، يبقى في النهاية تحت رحمة الله تعالى، فلو انقطع عنه "حبل الإمداد من الله" فلن يكون له شأن، مشددًا على أهمية إدراك أن القوة المادية أو المعنوية لا ينبغي أن تنسينا الضعف البشري أمام الخالق. وأشار إلى أن من أعظم المفاهيم التي يجب أن يتبناها الإنسان، هو أن كل الناس "عيال الله"، أي أنهم مخلوقون ومكرمون من قبل الله تعالى، موضحًا أن التعامل مع البشر يجب أن يكون من منطلق "أنهم عباد لله"، وليس فقط وفقًا لمكانتهم أو مناصبهم، لأن الأصل في العلاقة هو التكريم الإلهي لجميع البشر. وتابع المشد: موضحًا أن العلاقات الأسرية والمجتمعية لا تقوم فقط على أداء الحقوق والواجبات، وإنما على التأليف بين القلوب، وهو من دلائل رحمة الله وآياته، ويعني المودة والرحمة التي يزرعها الله بين الناس، خاصة داخل الأسرة التي تُعد اللبنة الأولى للمجتمع.

عالم أزهري يوضح الحكمة الإلهية من مناسك الحج
عالم أزهري يوضح الحكمة الإلهية من مناسك الحج

بوابة الفجر

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

عالم أزهري يوضح الحكمة الإلهية من مناسك الحج

أكد الشيخ السيد عرفة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الحكمة الإلهية من مناسك الحج تتجلى في التسليم الكامل لأمر الله والتفويض له، مشيرًا إلى أن الحاج يدخل هذه الرحلة بروح خاشعة متجردة من زينة الدنيا، طامحًا في القرب من الله والتوبة إليه. وأضاف السيد عرفة، خلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن بداية الرحلة تكون بالإحرام الذي يعني التخلي عن كل مظاهر الدنيا، حيث يُقبل الحاج على ربه بصفاء ونقاء، ويعلن استسلامه بقوله "لبيك اللهم لبيك"، تعبيرًا عن الخضوع والخشوع. وأوضح أن الطواف حول الكعبة لا يقتصر على حركة الجسد، بل هو طواف القلب والروح، استجابة لدعوة سيدنا إبراهيم: "فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم"، مؤكدًا أن الحج ليس مجرد أداء مناسك، بل هو اختيار إلهي واصطفاء رباني. وشدد الشيخ السيد عرفة على أن كل خطوة في الحج، من الوقوف بعرفة إلى رمي الجمرات والمبيت بمزدلفة، لها رمزية روحية عميقة، تعزز في النفس مفهوم التوحيد والتجرد والتقرب من الله تعالى، حيث تصبح الرحلة في جوهرها تجربة إيمانية خالصة لا ينالها إلا من اصطفاه الله لهذه الزيارة المقدسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store