
مجمع الملك الحسين للأعمال يحتفل بعيد الاستقلال الـ79...
الوكيل الإخباري- احتفل مجمع الملك الحسين للأعمال يوم الخميس الموافق 22 أيار الجاري بعيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة، في أجواء وطنية مفعمة بالفخر والانتماء، مجسّداً من خلال الاحتفال العلاقة العميقة بين الاستقلال والإبداع الأردني، وبين التقدّم الوطني والولاء لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
وقد جاء هذا الاحتفال من منطلق إيمان المجمع بأن الاستقلال لم يكن محطة في التاريخ، بل كان انطلاقة لرؤية متجددة تتجسّد في الابتكار، وتمكين الإنسان، وبناء مؤسسات وطنية تليق بالأردن وتخدم تطلعات شعبه، وهي ذات القيم التي تأسس عليها المجمع، ويواصل من خلالها أداء دوره كمركز يحتضن الريادة، ويعكس روح الأردن العصري المتجذر في تاريخه والمنفتح على المستقبل.
وكان الاحتفال قد استهل بكلمة ألقاها الرئيس التنفيذي للمجمع، المهندس عمّار عز الدين، رحّب فيها بالحضور وعبّر عن اعتزاز أسرة المجمع بهذه المناسبة الوطنية الخالدة، مؤكداً أن مجمع الملك الحسين للأعمال هو ترجمة حقيقية لرؤية جلالة الملك في بناء الأردن الحديث، واستثمار طاقات شبابه في بيئة تحتضن الأفكار وتحفّز على الابتكار.
وتضمّن الحفل مجموعة من الفعاليات الوطنية والفنية التي عبّرت عن وحدة الأردنيين وغنى الموروث الثقافي، من بينها عروض لموسيقات القوات المسلحة الأردنية، وعرضاً مميزاً لـوحدة الهجانة الملكية، وفقرة استعراضية لـخيالة فرسان الأمن العام، بالإضافة إلى عرض فلكلوري مهيب لوحدة الهجانة وفرقة السامر الأردنية، فضلاً عن عرض لشاعر وعازف الربابة من وحدة الهجانة، وعرض للصقور. كذلك، اشتمل موقع الاحتفال على أركان تراثية مثل خبز الطابون وبيت الشعر الذي جمع الحضور على صور تعبّر عن الوفاء للأصالة والهوية.
ويواصل مجمع الملك الحسين للأعمال أداء رسالته كحاضنة للإبداع والتنمية، ومجتمع حضري متكامل يواكب طموحات الدولة الأردنية في مئويتها الثانية، بروح استقلال متجددة، وولاء راسخ للقيادة، وانتماء لا يتغير للأردن الوطن والقيم.
اضافة اعلان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 43 دقائق
- جو 24
هل طالب عابد فهد بعودة نظام الأسد؟ الفنان يحسم الجدل!
جو 24 : كسر النجم السوري عابد فهد صمته مساء الأربعاء عبر منشور رسمي على حسابه في "إنستغرام"، نافياً بشكل قاطع ما تداوله البعض بشأن دعوته إلى عودة النظام السوري، بعد تصريحاته الأخيرة التي أحدثت صدى واسعاً داخل سوريا وخارجها. رد عابد فهد على الجدل كتب فهد في منشور شاركه عبر "الاستوري" موضحاً: "كلمة العودة التي استخدمتها لم تكن دعوة لعودة النظام، هذا النظام هرب وترك وراءه شعباً مقهوراً وبلداً مثخناً بالخراب، ما قصدته هو العودة إلى سوريا التي كنا نعرفها كسوريين، إلى الوحدة الوطنية والكرامة المجتمعية التي جمعتنا دائماً". كما أوضح أن حديثه لم يكن سوى تحذير صريح من خطر الطائفية التي تهدد المجتمع السوري، مشبّهاً انتشارها بـ"السرطان"، مؤكداً أن السوريين الذين عاشوا لعقود بدون تصنيفات طائفية، ليسوا مستعدين اليوم لقبول هذا الانقسام المصطنع. وأضاف: "أنا حر، مثل سوريا الحرة، لم أكن تابعاً لأي سلطة لا قبل التحرير ولا بعده، وأعمالي الفنية تشهد على ذلك". واختتم رسالته بدعوة إلى نبذ التسرع في إطلاق الأحكام، والتركيز على السلام كطريق أوحد نحو وطن يتسع لجميع أبنائه. تصريحات عابد فهد التي أثارت الجدل الجدل اندلع بعد مقابلة تلفزيونية أجراها عابد فهد، على هامش حفل توزيع جوائز مؤسسة "مي شدياق" في دبي. وخلال المقابلة، تحدث فهد بمرارة عن واقع الحال في سوريا، مشيراً إلى أن السوريين "كلهم، بكل أطيافهم، يرفضون هذا الواقع"، متسائلاً: "لماذا يحدث هذا؟ من المسؤول؟ ومتى ستعود سوريا مثلما كانت؟". هذه العبارات التي جاءت في سياق تعبيري خاص، تم تداولها على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل، وسط تأويلات متباينة حول موقف فهد، بين من رأى فيها نداءً للوحدة الوطنية، ومن ذهب إلى حد اتهامه بتلميع النظام السوري السابق. ومن ناحيته، نشرالإعلامي جو قزي، الذي أجرى الحوار مع عابد فهد، بدوره توضيحاً أكد فيه أن الفنان لم يكن بصدد أي رسائل سياسية موجهة، بل عبّر بعفوية عن رفضه للفتنة. وتابع قائلاً: "اللقاء تم منذ عشرة أيام وطلبنا منه توجيه رسالة إلى الشعب السوري، ورد عابد كان عفوياً، وواضح أنه كان رفضاً للفتن والطائفية". تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 43 دقائق
- جو 24
كواليس فيلم كاد يوقع بين نجمتين مصريتين وحقق نجاحا
جو 24 : مع نهاية ثمانينيات القرن الماضي، استقبلت دور العرض السينمائية فيلم "اغتيال مدرّسة"، الذي قامت ببطولته نبيلة عبيد وهشام سليم وصابرين، وحقق نجاحا جماهيريا كبيرا، ونال عدة جوائز. "كواليس مثيرة" لكن ما لا يعرفه الجمهور، أن ذلك الفيلم احتوى على كواليس مثيرة للغاية، رواها الكاتب الراحل مصطفى محرم مؤلف الفيلم، في الجزء الرابع من مذكراته التي حملت اسم "حياتي في السينما"، واطلعت عليها "العربية.نت". وروى محرم أن صديقه المخرج أشرف فهمي، أخبره أن الفنانة سميرة أحمد وزوجها المنتج صفوت غطاس يرغبان في أن يقدما معهما فيلما جديدا، بعد أن قدموا معا فيلم "امرأة مطلقة". وبعدها عرض عليه أشرف فهمي فكرة عامة، تتعلق بناظرة مدرسة تقع في العديد من المشاكل مع تلاميذها، وهو ما تحمس له مصطفى محرم، واعتبر أن تلك القماشة تحمل كما كبيرا من التفاصيل الدرامية التي يمكن تقديمها. لكن خلافا وقع بين المخرج أشرف فهمي والمنتج صفوت غطاس، كان سببا في ألا يتم تقديم العمل مع سميرة أحمد، وبعدها أخبر أشرف فهمي زميله مصطفى محرم أن المنتج حسين القلا هو من سينتج الفيلم. نبيلة عبيد وشهيرة! فعمل مصطفى محرم على كتابة السيناريو، وأجرى بعض التعديلات، دون أن يفكر في البطلة، لكن المخرج أشرف فهمي تحدث مع الفنانة شهيرة حول الإطار العام للفيلم، وهو ما جعلها تتحمس كثيرا للعمل، وتطلب منه أن تقوم هي بالبطولة. وتحدث مصطفى محرم في مذكراته، عن كونه لم يكن متحمسا لهذه الفكرة، ولم يناقشها في حينها مع المخرج، لكن الأخير كان يسمح لشهيرة بقراءة كل جديد يكتب في السيناريو. وحينما انتهى محرم من الكتابة، أخبر زميله بكونه متردد في الموافقة على قيام شهيرة بالبطولة، ليخبره أشرف فهمي أن شهيرة تعرض عليه الحصول على 3 آلاف دولار بخلاف أجره كمنحة تشجيعية، وهو أمر اعترف محرم أن نبيلة عبيد كانت تفعله معه حينما ينجح فيلم لهما. ثم حدد المنتج حسين القلا موعدا مع مصطفى محرم وأشرف فهمي، لكنهما فوجئا بخطاب منه قبل الموعد المحدد، يخبرهما فيه بأن السيناريو المكتوب لا يستحق حتى مناقشته، وعلم بعدها مصطفى محرم أن الخطاب لم يكن مرسلا من قبل المنتج، ولكن من أحد مساعديه. وبعد قراءة الخطاب أعلن أشرف فهمي عن أنه سينتج الفيلم، وحينما قرر الثنائي الاستقرار على الأبطال بشكل رسمي، اقترح محرم نبيلة عبيد كي تقوم بالبطولة، وهو ما تسبب في غضب المخرج أشرف فهمي ما فسره مصطفى محرم، بكون فهمي كان يحب نبيلة عبيد بجنون، ولكنه حب من طرف واحد، وبعد زواجه لم يعد يرغب في أن يلقاها في أية مناسبة. خلاف كبير فتصاعد الخلاف بين الثنائي وحدث تطاول بينهما، لكن المخرج ذهب إلى صديقه في منزله واعتذر إليه أمام زوجته وصديقه محسن علم الدين، وخضع لرغبته في إسناد البطولة لنبيلة عبيد، خاصة أن نجوميتها ستساهم في بيع الفيلم، كما أنها ستتنازل عن جزء كبير من أجرها لصالح إنتاج العمل. ورغم ما قامت به نبيلة عبيد، لم يكن المخرج رقيقا أو مجاملا معها، وأحدث أزمة معها حينما طلبت مدير تصويرها المفضل للمشاركة في العمل، لكنه رضخ في النهاية للأمر. كما وقع اختيار محرم وفهمي على فريد شوقي للقيام بدور الأب، وأرسلا إليه النص، لكنه رد بخطاب حاد اللهجة يستنكر ترشيحهما له في هذا الدور الصغير، وأكد أنه لم ينم طوال الليل وكاد أن يصاب بالشلل بسبب هذا الأمر. وتحدث محرم في المذكرات عن كون فريد شوقي وقتها كان يقبل بأدوار من الممكن أن يؤديها أحد ممثلي الدرجة الثانية والثالثة فقط من أجل المال، وكان لديه التزامات مادية كبرى. اتصال غريب في اليوم التالي يذكر أنه وفي اليوم الأول لعرض الفيلم جماهيريا، امتلأت دار العرض، لكن المؤلف فوجئ باتصال في اليوم التالي من المخرج، وطلب منه بغضب الحضور إلى منزله، وحينما ذهب فوجئ بالمخرج يطلب منه أن يقوما بتعديل نهاية الفيلم وطرح نسخة جديدة. وأخبره المخرج أن هذه نصيحة زوجته، فغضب منه محرم وتركه، ليتصل المخرج بمديري دور العرض، الذين توسلوا إليه ألا يفعل ذلك، في ظل ما يحققه العمل من نجاح. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 43 دقائق
- جو 24
بعد 6 سنوات.. كيم كارداشيان تكمل رحلتها القانونية وتقترب من لقب "محامية"
جو 24 : أتمّت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، البالغة من العمر 44 عاماً، برنامجها الدراسي في القانون من كلية هارفارد للأعمال، بعد ست سنوات من المثابرة والاجتهاد، لتخطو خطوة كبيرة نحو تحقيق حلمها بأن تصبح محامية، مقتدية بوالدها الراحل، المحامي الشهير روبرت كارداشيان، الذي لمع اسمه ضمن فريق الدفاع في قضية أو. جاي. سيمبسون قبل وفاته عام 2003 جراء إصابته بسرطان المريء. واحتفلت كيم كارداشيان بهذا الإنجاز بحفل عائلي بسيط في حديقة منزلها، بحضور أطفالها وعدد من أفراد عائلتها، وسط تفاعل واسع على منصات التواصل بين الإشادة والتهكّم، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". كيم التي بدأت رحلتها القانونية عام 2019 ضمن برنامج "دراسة القانون في مكتب محاماة" المعتمد في ولاية كاليفورنيا، سلكت المسار البديل المعروف بـ"قراءة القانون"، والذي يتيح للطلاب دراسة القانون بإشراف محامين مرخّصين، من دون الالتحاق بكلية تقليدية. ورغم إتمامها للبرنامج، لا تزال بحاجة لاجتياز امتحان المحاماة الرسمي في 2026، في ولاية كاليفورنيا، لتصبح محامية معتمدة في الولاية. احتفال رمزي ورسائل دعم ظهرت كيم في الحفل مرتدية تنورة سوداء وقبعة تخرّج بلون بيج، وتناوب مرشدوها القانونيون على إلقاء كلمات أشادوا فيها بصبرها وإصرارها، مؤكدين أنها أنجزت الرحلة "دون اختصارات" رغم أعبائها العائلية والمهنية. وقال أحدهم: "ما قامت به كيم هو إحدى أكثر الرحلات القانونية إلهاماً التي شهدناها... لقد درست أثناء تربيتها لأربعة أطفال، وإدارتها لشركاتها، وتصوير برامجها، وحتى حضورها جلسات المحكمة دفاعاً عن آخرين". كما شارك الإعلامي فان جونز من CNN في الحفل، مشيداً بدورها في دعم إصلاح العدالة الجنائية، ومساعدتها في قضايا العفو ولمّ شمل العائلات. من الإعجاب إلى السخرية ورغم التهاني، لم تخلُ مواقع التواصل من التعليقات الساخرة، إذ أشار بعض المتابعين إلى أن البرنامج يستغرق عادة ثلاث سنوات، بينما استغرق مع كيم 6 سنوات، فكتب أحدهم: "ست سنوات من أجل برنامج تحضيري؟!" فيما دافع آخرون عنها، مؤكدين أنها كانت تبني علامتها التجارية "سكيمز" وتربي أطفالها الأربعة في الوقت نفسه. دعم عائلي ورسائل تهنئة شاركت شقيقتها كلوي لحظات من الحفل على إنستغرام، معبّرة عن فخرها، كما احتفلت كورتني بصورة رمزية لها وهي ترتدي قبعة التخرّج. أما إيفانكا ترامب فهنّأتها برسالة قالت فيها: "مبروك كيم! فعلتها! خريجة القانون المفضّلة لدي!" خطوة واحدة تفصلها عن الحلم رغم ظروف الجائحة وانشغالها، اجتازت كيم اختبار الـ"بيبي بار" عام 2021، ثم امتحان الأخلاقيات القانونية في مارس (آذار) الماضي، لتصبح على بعد خطوة من تحقيق حلمها بأن تصبح محامية على خطى والدها. وختمت احتفالها بصور لأطفالها خلال الحفل، بينهم سالم الذي ظهر ببدلة وهو يتناول المثلجات، وعلّقت: "أطفالي كانوا هناك ليشاهدوني أتخرّج.. لحظة لن أنساها أبداً". تابعو الأردن 24 على