محمد رمضان بمكالمة مع والدته: "أنت أول من آمن بموهبتي"
عمون - نشر الفنان محمد رمضان مقطع فيديو جمعه بوالدته، عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام".
وظهر محمد رمضان في المقطع وهو يهاتف والدته التي تظهر في الفيديو على هاتفه المحمول باسم بـ"my queen" بمكالمة عاطفية حيث قال عن والدته بأنها "أول من آمن بموهبته ودعمه في وقت خذله فيه الآخرون.
وأوضح رمضان أن والدته هي أكثر شخص يتحدث إليه عبر مكالمات الفيديو، خاصة قبل صعوده إلى الطائرة أو اتخاذ أي خطوة مهمة في مشواره الفني، قائلاً "هي ملكتي، وأمي، وكفاية إنك أول واحدة آمنت بموهبتي وصدقتني لما الكل سخر من طموحي".
وخلال المكالمة، ظهر تأثر والدته بكلمات ابنها، فردت عليه قائلة: "وإنت وحشني أوي ..وإنت حبيبي، وإنت جبرت خاطر عيلتك كلها"، ما أثار حالة من التعاطف بين متابعي الفنان، الذين أثنوا على علاقة الحب والاحترام التي تجمعه بوالدته.
يأتي ذلك في الوقت الذي أطلق فيه محمد رمضان أغنيته الجديدة بعنوان "البابا راجع"، والتي طرحها عبر منصات التواصل المختلفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 8 ساعات
- جفرا نيوز
قضية ابنه تتحوّل لابتزاز.. محمد رمضان يرد عبر محاميه
جفرا نيوز - كشف المحامي أحمد الجندي، وكيل نجل الفنان محمد رمضان، في لقاء مع برنامج "ET بالعربي'، أن الأسرة المشتكية تسعى لابتزاز موكّله ومساومته ماديًا، مؤكداً أن القضية لا تتجاوز خلافًا عاديًا بين أطفال في نادٍ رياضي. وقال الجندي: "مفيش خناقة، أطفال بيلعبوا في النادي، وتنمّروا على ابن محمد رمضان وقالوا له: إنت أسود زي أبوك، فحصل تدافع وخلاف بسيط، زي اللي بيحصل في أي مكان'. وأضاف: "لأن والد الطفل هو محمد رمضان، تصعّد الموضوع، وتم التقدّم بشكوى وصلت إلى النيابة والمحكمة. وفي آخر جلسة، فوجئنا بأنهم بيطلبوا تعويض، وده بيكشف الهدف الحقيقي، وهو استغلال اسم محمد رمضان'. وعن احتمال حدوث صلح، أوضح الجندي: "محدّش يكره الخير، بس أسرة الطفل هدفها مادي بحت. إحنا مش بندفع تعويض على حاجة ما حصلتش، ولو حصل ده، يبقى أي حد ممكن يبتز محمد رمضان ويتقدّم ببلاغ'. وأوضح المحامي أسباب الطعن على الحكم الصادر بإيداع نجل محمد رمضان في دار رعاية، مشيرًا إلى أن الحكم صدر غيابيًا دون سماع أقوال الطفل أو الدفاع، واعتبره إخلالاً بحقوق الدفاع وتسرعًا في اتخاذ القرار دون مراجعة الأدلة والمستندات والكاميرات. وأكد الجندي أنه سيتقدّم بشكوى لهيئة التفتيش القضائي، ويطعن على الحكم بالطرق القانونية، قائلاً: "هنطلب جلسة جديدة، ويحضر فيها علي نجل محمد رمضان، وبإذن الله يثبت براءته'. من جانبه، أشار الجندي إلى تأثير الأمر على محمد رمضان نفسه، ونقل عنه قوله: "أنا حزين، مش كفاية اللي بيتعمل معايا، ابني كمان؟ ويا ريته راجل كبير… ده طفل عنده 10 سنين'.

السوسنة
منذ 11 ساعات
- السوسنة
نجلاء بدر تثير ضجة بعد تغيّر ملامحها
السوسنة- أثارت الفنانة نجلاء بدر جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها صورًا من حضورها العرض الخاص لفيلم "المشروع X"، حيث ظهرت بملامح مختلفة تمامًا عن تلك التي اعتاد جمهورها عليها.ويعد هذا الظهور الأخير لنجلاء بعد خضوعها لعملية تجميل في وجهها، حيث شاركت عبر حسابها الشخصي على "إنستغرام" مجموعة صور أظهرت فيها تغيّرات واضحة في ملامح وجهها.وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً وفيديوهات لنجلاء بدر، من العرض، أثارت تفاعلاً واسعاً بين المتابعين الذين عبّروا عن دهشتهم من التغيير اللافت في ملامحها.كانت نجلاء بدر قد أثارت حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها فيديو يوثّق خضوعها لعملية تجميل في وجهها.وظهرت نجلاء داخل غرفة العمليات، بدايةً من استعدادها للجراحة وحتى لحظة استعراض النتيجة النهائية، مما كشف عن تغييرات واضحة في ملامحها مقارنةً بإطلالاتها السابقة.وعلّق بعض المتابعين بالقول: "ما عرفتكِش، شكلك اتغيّر... النتيجة تحفة أوي، شكلك اتغيّر لكن قمر":

عمون
منذ 17 ساعات
- عمون
الأبراج الفلكية ليوم الأربعاء 21 أيار 2025
عمون- يشهد اليوم الأربعاء 21 أيار/مايو 2025 تحولات ملحوظة في مجالات الصحة والعمل والعلاقات العاطفية، بحسب ما تكشفه توقعات الأبراج. ويقدم خبراء الفلك مجموعة من النصائح التي قد تساعد الأفراد على اتخاذ قرارات مناسبة في يوم يبدو أنه مليء بالفرص والتحديات. برج الحمل (21 آذار – 19 نيسان) ينتظر مواليد برج الحمل عرض عمل جديد، إلا أن التوصيات الفلكية تؤكد أهمية تقييم الوضع المهني الحالي قبل اتخاذ قرار الانتقال. على الصعيد الشخصي، قد تواجه صعوبة في ترتيب لقاء مع أحد الأصدقاء بسبب الانشغالات، مع احتمال تلقي طلب مالي يتطلب التفكير المسبق. برج الثور (20 نيسان – 20 أيار) تلوح في الأفق بعض التحديات التي تتطلب تعاملًا حذرًا ومنهجيًا. يُنصح مواليد الثور بالتحلي بالهدوء والصبر في مواجهة الضغوط اليومية، لا سيما في العلاقات العاطفية، حيث يُفضل التعبير عن المشاعر بوضوح لتجنب التوتر. برج الجوزاء (21 أيار – 20 حزيران) توقعات إيجابية تلوح في المجال المهني لمواليد الجوزاء، مع تحولات طالما انتظروها. العلاقات الاجتماعية والمهنية بحاجة إلى اهتمام خاص لتعزيز الدعم المستقبلي. برج السرطان (21 حزيران – 22 تموز) طاقة إيجابية تدفع مواليد السرطان لبدء مشاريع جديدة أو إعادة النظر في الأهداف. في المقابل، يشير الفلك إلى ضغط نفسي محتمل يتطلب ضبط الأعصاب وخطة عمل واضحة. برج الأسد (23 تموز – 22 آب) يبرز اليوم ميل قوي لتعلم مهارات جديدة لدى مواليد الأسد، مع تحذيرات من الوقوع ضحية للمعلومات المغلوطة. لقاء مفاجئ مع شخص من الماضي قد يحمل بعض المشاعر المختلطة. برج العذراء (23 آب – 22 أيلول) الضوء مسلط على العلاقات الشخصية، وسط فرص لحل خلافات عالقة أو تعميق الروابط. على الصعيد المهني، يُفضل التعامل بهدوء مع أي أزمة مفاجئة، حيث يُتوقع أن تُحل تلقائيًا. برج الميزان (23 أيلول – 22 تشرين الأول) قرار مهم يواجه مواليد الميزان، ما يستدعي الاستعانة بآراء المقربين. يُوصى بالحفاظ على الدبلوماسية لتجنب التوترات. الأيام المقبلة تحمل تطورات إيجابية. برج العقرب (23 تشرين الأول – 21 تشرين الثاني) يشعر مواليد العقرب بثقل المسؤوليات اليومية، ما قد يدفعهم للتفكير في الحصول على استراحة قصيرة. على المستوى العائلي، خلاف بسيط يحتاج إلى معالجة سريعة لتفادي التصعيد. برج القوس (22 تشرين الثاني – 21 كانون الأول) جاذبية شخصية وقيادية تميز مواليد القوس هذا اليوم، إلا أن عليهم تجنب الشائعات والابتعاد عن الأحاديث الجانبية. اتصال محتمل من شخص من الماضي قد يفتح باباً للتفكير في فرصة جديدة. برج الجدي (22 كانون الأول – 19 كانون الثاني) يمر مواليد الجدي بيوم متقلب المزاج، مع ميل للعزلة. النصيحة الأبرز هي مقاومة التفكير السلبي، واللجوء إلى نشاطات بسيطة كقراءة كتاب أو مشاهدة فيلم لتحسين الحالة النفسية. برج الدلو (20 كانون الثاني – 18 شباط) تتفتح لدى مواليد الدلو رغبة قوية في التفاعل المهني وتبادل الأفكار. اليوم يحمل فرصًا لتعزيز العلاقات العملية، وربما بعض المفاجآت السارة. برج الحوت (19 شباط – 20 آذار) مرحلة مهنية مفصلية تطرق باب مواليد الحوت، تتزامن مع لقاءات جديدة قد تتحول إلى علاقات مقربة. في المجال العاطفي، يسود الاستقرار، مع تلقي أخبار عائلية تحتاج إلى التعاطف والدعم. رأي اليوم