من التيك توك إلى أقفاص المحاكم.. كروان مشاكل لا يتوقف عن الضجيج ويواجه «قضايا بالجملة»
يواجه «التيك توكر» كروان مشاكل، سلسلة من القضايا، لعل آخرها اتهامه بسب وقذف المنتجة «ليلى الشبح»، بعدما تقدمت الأخيرة ببلاغ رسمي ضده، أحالته النيابة العامة إلى المحاكمة.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى بث مباشر أجراه «كروان مشاكل» عبر منصة «تيك توك»، أدلى خلاله بتصريحات مسيئة بحق المنتجة، مستخدمًا ألفاظًا يعاقب عليها القانون، ما أثار استياءً واسعًا ودفعها إلى اتخاذ إجراءات قانونية بحقه.ولم تكن هذه هي القضية الأولى التي يواجهها التيك توكر المثير للجدل، حيث سبق اتهامه مع «إنجي حمادة» بنشر مقاطع فيديو خادشة للحياء والتحريض على أعمال منافية للآداب العامة.وأصدرت النيابة العامة قرارًا بضبط وإحضار «كروان مشاكل» وصديقته، ووجهت لهما تهم التحريض على الفسق والفجور، وانتهاك قيم المجتمع، ونشر محتوى مخالف للآداب العامة.كما تقدمت الإعلامية ريهام سعيد بعدة بلاغات ضد التيك توكر «كروان مشاكل»، وشملت اتهامه في أحدها بإثارة الفزع عبر نشر معلومات كاذبة عن تلوث مياه الشرب، بينما اتهمه البلاغ الآخر باستخدام ألفاظ وعبارات غير لائقة تتنافى مع القيم والتقاليد المصرية، إضافة إلى تقدمها بدعوى ضده بتهمة السب والقذف تُنظر بين أورقة المحكمة حتى الان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 6 ساعات
- الأسبوع
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]


24 القاهرة
منذ 13 ساعات
- 24 القاهرة
المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل
احتفل اليوم المخرج السوري السدير مسعود بحفل خطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل، في ظل حضور عدد قليل من الأهل والأصدقاء المقربين وأعلن السدير خطوبته بجلسة تصوير أمام الأهرامات. المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل خطوبة السدير مسعود السدير مسعود وخطيبته ومن ناحية أخرى قدم السدير مسعود العديد من الأعمال الناجحة مؤخرًا ومنها مسلسل منعطف خطر، بطولة باسل الخياط وريهام عبد الغفور، والذي حقق نسبة مشاهدة كبيرة وقت عرضه وشارك فيه كل من محمد علاء، أحمد صيام، أدم الشرقاوي وآخرين. ودارت الأحداث حول تعثر المباحث على جثة سلمى الوكيل، الشهيرة علي مواقع التواصل الاجتماعي والتي يتابعها مئات الآلاف على تطبيق تيك توك، في سيارة خالد يحيى، المُرشح لرئاسة نادي جماهيري. يُكلف المقدم هشام بالتحقيق في القضية التي تثير الرأي العام. وتتبع الأحداث التحقيقات اليومية لجريمة قتل سلمى. أيضًا قدم مسلسل موعد مع الماضي، بطولة آسر ياسين تأليف محمد المصري وضم عدد كبير من النجوم منهم محمد علاء، محمود حميدة، محمد ثروت، صبا مبارك، ركين سعد، شيرين رضا، هدى المفتي، وآخرين. ودارت الأحداث في إطار تشويقي اجتماعي حول شاب اسمه يحيى يفقد شقيقته نادية في رحلة غوص، يُتهم بقتلها ظلمًا ويقضي عقوبة السجن بدلًا من الجاني الحقيقي، ثم يعود يحيى بعد 15 عامًا لكشف القاتل الحقيقي.


الصباح العربي
منذ 13 ساعات
- الصباح العربي
متهمها بسبه وتهديده.. مدير صفحات الفنانة شيرين عبد الوهاب يحرر محضر ضدها
قام مدير صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالفنانة المصرية، شيرين عبد الوهاب، بتحرير محضر ضدها، وذلك بسبب سبها وتهديدها له بإلحاق الضرر به على إثر خلافات كانت بينهم على كلمات المرور الخاصة بحسابها على مواقع "تيك توك، ويوتيوب، وإنستجرام، وفيسبوك". وخلال وقت سابق، استقبل مدير أمن الجيزة بلاغ من رئيس مباحث قسم شرطة الشيخ زايد، يفيد بحضور المحامي فهد مرزوق، عن محمود محمد مدير صفات شيرين، وحرر محضر بأن موكله يتعرض للتهديد والسب والقذف من الفنانة شيرين البالغة من العمر 45 عام، عن طريق هاتف محمول أحد العاملين معاها. وخلال الوقت الحالي تستمع أجهزة الأمن لأقوال الشهود وعلى الفور جرا اتخاذ الإجراءات المطلوبة لعرض القضية على النيابة العامة. وكان قد حرر محامي الفنانة شيرين محضر ضد مدير صفحتها على السوشيل ميديا، وذلك بسبب أنه يرفض أن يمنحها الرقم السري الخاص بصفحتها، بسبب طلبه لمبلغ مالي إضافي.