
اختبار «الغوريللا» يحرج نجم تشيلسي وبطل الملاكمة
تسبب سؤال قديم انتشر على منصة Reddit في 2020 حول من يفوز إن تواجه 100 شخص مع غوريللا بالحرج لنجم تشيلسي الإنجليزي كول بالمر لحظة هبوطه وزملائه من الطائرة في السويد لمواجهة فريق ديورغاردن في ذهاب نصف نهائي مسابقة دوري المؤتمر الأوروبي الخميس.
وفي التفاصيل، تجادل صانع الألعاب مع زميله توسن أداربيويو حول عمر هذا الجدل ثم وجه توسن سؤاله للمصور: «سؤالي، من يفوز ان تواجه 100 رجل وغوريللا ؟ هذا الفتى ( بالمر) غبي، أجبني».
قال المصور: «الغوريللا بديهياً» ورد عليه توسن «شكراً»، لكن بالمر صرخ وقال: «يا أخي كل طرف له أرجحية الفوز 50-50، 100 رجل مستعدين للقتال يمكنهم...»؟
وأجمع نجوم البلوز الآخرين ليفي كولويل ونوني مادويكي وجوش أشيبمنوغ ومارك كوكوريا ولوكاس بيرغستروم على أن الغوريللا تفوز، لكن بالمر على الأقل حصل على دعم زميليه تريفو شالوباه وبيدرو نيتو ودعم المشجعين: «بالمر مستعد لهزم الغوريللا»، و«هو دائماً كول»، و«كول يعلم، أغلق ملف القضية».
أما بطل العالم بالملاكمة فئة الوزن الثقيل الأوكراني أولكسندر أوسيك فقد غير المراسلون السؤال بعض الشيء وقالوا له: «كم نسخة مطلوبة من أولكسندر أوسيك لهزم الغوريللا ذات الظهر الفضي ؟» فأجاب: «ربما يكفي. حسنا ربما اثنين من أولادي الأربعة، ميخائيلو وكيريلو».
واختار كيريلو (12 عاماً) وميخائيلو (10 أعوام ) رياضة الجودو بدلاً من مهنة والدهما الذي أجاب عن سؤال آخر: «وأنت، واحد منك يكفي لهزم الغوريللا ؟»، فأجاب:«نعم، نعم».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
كين: ليفربول أصبح مملاً بعد حصوله على الدوري
متابعات – «الخليج» أبدى نجم مانشستر يونايتد السابق، روي كين، استياءه من أداء ليفربول بعد حسمه لقب الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2025/24، واصفاً الفريق بأنه «أصبح مملاً» وفاقداً للحيوية عقب التتويج. وكان ليفربول قد ضمن رسمياً لقب البريميرليغ بعد فوزه الكاسح على توتنهام بنتيجة 5-1 ضمن الجولة 34، إلا أن مستواه شهد تراجعاً ملحوظاً منذ ذلك الحين، حيث خاض الفريق ثلاث مباريات دون تحقيق أي فوز، مكتفياً بتعادل أمام أرسنال، وخسارتين أمام كل من تشيلسي وبرايتون. «أين الروح؟» وقال كين، خلال ظهوره في بودكاست «Stick to Football» المقدم من «سكاي بت»: ليفربول انطفأ تماماً بعد حسم الدوري. بصراحة، أصبحوا يزعجونني... الفريق الرديف يشارك بلا تأثير، ولا أحد يظهر شيئاً من الأناقة أو الرغبة في الاستمرار على نفس المستوى. وأشار كين إلى أن الفوز باللقب لا يبرر هذا التراجع، منتقداً المدرب واللاعبين على حد سواء، وداعياً إلى تحمّل المسؤولية حتى نهاية الموسم.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
المدرب اللاعب.. خطوة أولى كسرت حاجز «خبرة السنوات»
كم كان طريفاً ذلك التعليق الذي أدلى به الإيطالي الراحل جان لوكا فيالي، عندما سأله أحد الصحافيين، لماذا لا تشارك في المباريات، فردّ، ولعل أقرب ما يمكن أن يعبّر عن رده التعبير المصري: «المدرب مش راضي يبص لي».. طرافة هذا التعليق، أن فيالي نفسه كان هو المدرب حينها لفريق تشيلسي، الذي تولى تدريبه لنحو عامين، وكان وقتها أيضاً لاعباً في الفريق، ذلك النظام الذي عرفته الكرة الإنجليزية منذ سنوات بعيدة، نظام المدرب اللاعب، عندما كان يعهد لأحد لاعبي الفريق بتولي تدريبه، وكان يشارك أيضاً في المباريات. كان الإسكتلندي كيني داغليش، الأشهر، حيث عمل مدرباً لاعباً في ليفربول لست سنوات، حصد خلالها العديد من الألقاب. انتهى ذلك العهد تقريباً، إلا من بعض حالات في أيام نادرة، ولكن تأثير تلك الفكرة في كرة القدم لم ينتهِ حتى الآن. فتحت تلك الفكرة الباب لما عرف لاحقاً باللاعب المعتزل حديثاً، أو اللاعب الذي غادر المستطيل الأخضر، ولم يهتم بعدها بكرة القدم، إلى أن عاد مدرباً، حدث ذلك مع الفرنسي ميشيل بلاتيني، ومع الألماني يورغان كليسنمان، حيث تولى كلاهما تدريب منتخب بلاده، دون سابق خبرة تدريبية، وحدث مع كثير من الشباب الآن في عالم التدريب بالقارة الصفراء شيء مشابه، بعضهم عمل مساعداً لفترة وجيزة، والآخر تولى التدريب في أندية بعيدة عن مستوى التنافس في القارة العجوز، ولكنهم أثبتوا أنفسهم، وتقدموا بقوة، فمنهم من توج باللقب، مثل الإسباني، ومنهم من اقترب من التتويج بأصعب الألقاب على مستوى الدوريات الدوري الإنجليزي، ومنهم من بات اسماً خالداً في عالم الكرة المستديرة، بإنجازاته في ثلاثة دوريات كبيرة، الإسباني والألماني والبريميرليغ، حيث أثبت بيب غوارديولا نفسه كأحد صناع المدارس التدريبية في عالم كرة القدم، وأصبح من بين الأكثر تألقاً بين من خاضوا تجربة التدريب في أعلى مستوى، بدون سابق خبرة، أو بخبرة لا تذكر. هذه المدرسة أو هذه الفكرة الجريئة بإلغاء خبرة السنوات، والاعتماد على الأفكار الجديد ما كان لها أن تثبت أقدامها، لولا القيصر الألماني فرانز باكنباور، الذي ما فشلت ألمانيا يوماً في تقديمه كمتحدٍ للعالم، قدمته قائداً للمنتخب، فنال لقب العالم، قدمته مدرباً، فحصد لقب المونديال، واستعانت به إدارياً، فجلب لها المونديال.


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- صحيفة الخليج
تشيلسي مستعد لخطف رودريغو من ريال مدريد
كشف تقرير عن استعداد إدارة تشيلسي الإنجليزي لتقديم عرض لنجم ريال مدريد البرازيلي رودريغو (24 عاماً) وإنهاء معاناته من التهميش بوجود زميليه جود بيلينغهام وكيليان مبابي. ووفق الصحافة الإسبانية، يمر رودريغو بفترة معقدة ووضع قدماً خارج أسوار النادي الملكي وينتظر مناقشة وضعه مع المدرب الجديد تشافي ألونسو الذي وصفه التقرير بأنه سيكون سعيداً لفكرة بيعه. ووفق التقرير، بدأ ممثلو سيتي التفاوض مع وكلاء اللاعب لمعرفة إن كان مهتماً بالانتقال للعب في البريميرليغ، لكن تشيلسي لم يتحدث بعد مع إدارة الريال التي لمست غضب رودريغو منذ استبعاده عن الكلاسيكو الأخير. وسجل رودريغو 68 هدفاً وصنع 50 في 267 مباراة بقميص الفريق ويرتبط معه بعقد حتى 2028 ويصل سعره إلى 100 مليون استرليني. ويحتاج تشيلسي لجناح مميز في الصيف ودخل بالفعل في مفاوضات مع جناح دورتموند الألماني جيمي غيتينز، ومستعد لمضاعفة أجره في دورتموند (2.5 مليون استرليني سنوياً ) لكن نجماً مثل رودريغو سيعزز جاذبية الفريق اللندني خصوصاً مع مشاركته في مونديال الأندية في الصيف. وفي سياق متصل، اعترف مدرب تشيلسي الإيطالي إينزو ماريسكا بتواصله مع مانويل بيلغريني مدرب غريمه ريال بيتيس في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي. وقال ماريسكا الذي عمل مساعداً لبيلغريني في ملقة ثم ويست هام: «علاقتي مميزة معه، أمضيت 4 سنوات مع مانويل وهو مرجعية بالنسبة لي بسبب مسيرته وتاريخه. هو كإنسان أروع ما يكون وأعتبره والدي من الناحية الاحترافية وكلما احتجت لاتخاذ قرار أتصل به، بصراحة تحدثت معه أمس، نحن مقربان جداً». وسيخوض تشيلسي مباراته الأخيرة الأحد أمام نوتنغهام فوريست بحثاً عن المركز المؤهل لدوري أبطال أوروبا وسيكون الحارس روبرت سانشيز الرقم 1 بالمباراة لكن ماريسكا أكد تواجد حارسه الآخر فيليب يورغنسن في شباك نهائي البطولة الأوروبية ليكون البلوز أول ناد إنجليزي يحرز الألقاب الأوروبية الثلاثة (دوري الأبطال ويوروبا ليغ ودوري المؤتمر). وانتقد ماريسكا منح ريال بيتيس أفضلية خوض النهائي بعد أيام راحة أكبر وقال: «لا يمكن السماح لفريق بخوض نهائي بطولة أوروبية بعد 48 ساعة من مباراته بالدوري، لا أعرف إن كان السبب من الليغا أو من البريميرليغ أو من ويفا، هذا ليس مناسباً وليس صائباً».