الشرطة البريطانية: 50 شخصا يتلقون العلاج بعد حادث الدهس في ليفربول
ذكرت الشرطة البريطانية أن 50 شخصا يتلقون العلاج في المستشفيات إثر حادث الدهس الذي تعرض له حشد من مشجعي نادي ليفربول، عندما كانوا يحتفلون بفوز ناديهم ببطولة الدوري الإنجليزي أمس الاثنين في المدينة.
وأكدت الشرطة أن سائق السيارة محتجز بتهمة الشروع في القتل.وأضافت أن 11 شخصا ما زالوا يتلقون العلاج في المستشفى.وقالت جيني سيمز، مساعدة رئيس شرطة ميرسيسايد إن حالة جميع المصابين مستقرة.وتضاعف عدد المصابين الذين كانوا يتلقون العلاج في المستشفى تقريبا مقارنة بال 27 الذين تم إعلان دخولهم المستشفى أمس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 21 ساعات
- فيتو
التهم الموجهة لقائد السيارة الذي دهس حشدا لجماهير ليفربول أثناء احتفالهم بالدوري
وجهت السلطات البريطانية تهمة التسبب في الإيذاء الجسدي الخطر عمدًا، الخميس، لقائد السيارة البريطاني الذي دهس حشدًا من مشجعي ليفربول، أثناء الاحتفال بحصوله على لقب الدوري الإنجليزي وأصاب نحو 80 شخصًا منهم. وقالت ممثلة الادعاء سارة هاموند، إنه تم أيضًا اتهام بول دويل (53 عامًا) بالقيادة الخطرة و"تهم أخرى". وذكرت الشرطة أن 79 شخصًا أصيبوا، من بينهم 50 على الأقل تلقوا العلاج في المستشفيات، وتراوحت أعمارهم بين 9 و78 عامًا. ولا يزال 7 منهم يتلقون العلاج في المستشفى وهم في حالة مستقرة. وكانت المدينة تحتفل بفوز ليفربول بلقب الدوري العشرين، في رقم يعادل مرات فوز مانشستر يونايتد به، عندما حول دويل بسيارته شارعًا يعج بالمشجعين وبالبهجة إلى مأساة. وذكرت الشرطة أنها تعتقد أن دويل تفادي حاجزًا للشرطة عن طريق السير خلف سيارة إسعاف، تستجيب لبلاغ عن إصابة شخص بنوبة قلبية. ويظهر مقطع مصور التقطه شهود مشاعد الفزع التي وقعت لدى صدم السيارة لشخص يتشح بعلم نادي ليفربول، ودفعها له بقوة في الهواء، ثم انحرافها إلى حشد من الأشخاص المكدسين على جانب الطريق. وقالت الشرطة آنذاك إن السائق المعتقل يُعتقد أنه كان الوحيد المتورط في الحادث، وأن التحقيق لا يجري باعتباره عملًا إرهابيًّا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة الأهرام
منذ 3 أيام
- بوابة الأهرام
ليفربول.. مدينة ذات تاريخ رياضي حافل بالإنجازات والمآسي
الألمانية تبقى مدينة ليفربول الإنجليزية ليست بغريبة عن الانتصارات في المجالات الرياضية ولا عن المآسي. موضوعات مقترحة وشهدت مدينة ليفربول، شمال غرب إنجلترا، مزيجا من الفرح والحزن يوم الاثنين الماضي، حيث احتشد المشجعون في الشوارع للاحتفال بفوز نادي ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، لكن حافلة صغيرة اصطدمت بالحشد. وذكرت الشرطة أن أكثر من 60 شخصا أصيبوا، ولا يزال 11 منهم في المستشفى حتى أمس الثلاثاء. وقد اعتقلت الشرطة السائق، البالغ من العمر 53 عاما، للاشتباه في محاولته القتل، لكنها أوضحت أنها لا تتعامل مع الحادث كعمل إرهابي. وفي لحظة، تحول الشعور بالنشوة، على الأقل لمشجعي نادي ليفربول على حساب غريمه المحلي إيفرتون، إلى فوضى وحزن. وخلال ساعات، صدرت وعود بالصمود والوحدة لمدينة اعتادت مواجهة المحن، بما في ذلك كوارث دامية في ملعبين استضافا مباريات لليفربول خلال الثمانينيات. وقال آرون جونز، مشجع يبلغ من العمر 28 عاما والذي كان قريبا وشهد استجابة فرق الطوارئ :"كان من المفترض أن يكون يوما للاحتفال، لكن بدلا من ذلك، سيظل هذا اليوم في الذاكرة بسبب ما حدث، وليس بسبب موكب التتويج كما كان من المفترض". وأضاف :" بسبب الكوارث التي شهدناها في الماضي، يربط الجميع ما حدث بنفس هذه النوعية من الكوارث ، هل تفهمون ما أقصد؟ كان من المفترض أن يكون هذا وقتا للفرح لكن تم تشويهه". وكانت مدينة ليفربول واحدة من أكثر الموانئ ازدحاما في العالم خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، لكنها عانت من عقود من الصعوبات في القرن العشرين. واجهت قصف الحرب العالمية الثانية، وانحدار نشاط الموانئ بها التي كانت مزدهرة ذات يوم، والبطالة الجماعية في الثمانينيات. هذه الأعوام الصعبة عززت صورة ليفربول كمدينة مهمشة، تقع في شمال البلاد، متأثرة بشدة بالثقافة الأيرلندية، وبعيدة عن مراكز السلطة في لندن. وهبت رياح التجديد على المدينة، التي أنجبت فرقة البيتلز، في العقود الأخيرة، من خلال إعادة ابتكار نفسها كمقصد جذاب للسياح الباحثين عن الثقافة والحياة الليلية، وكرة القدم. ويملك فريقا المدينة، بالدوري الإنجليزي الممتاز، جماهيرية ضخمة حول العالم. ويعد نادي ليفربول، على وجه الخصوص، من أكثر الأندية تتويجا في تاريخ كرة القدم العالمية، حيث يمتلك عشرات الألقاب المحلية والدولية. ولكن هذا النجاح رافقه مآس، بالنسبة لناد نشيده هو "لن تسير وحدك أبدا". وأعرب النادي، أمس الثلاثاء عن تعازيه للمتضررين من الحادث، على موقعه الإلكتروني، وذكر الكوارث التي حدثت في ملعب هيسل وهيلسبره والتي كان لها تأثير عميق على النادي وهويته. في 29 مايو 1985 ، التقى ليفربول بفريق يوفنتوس في نهائي كأس أوروبا على استاد هيسل في بروكسل. ووصلت اضطرابات الجماهير لذروتها قبل بداية المباراة، حيث تدفق مشجعو ليفربول إلى مدرج مجاور كان يضم في الغالب مشجعي يوفنتوس. في الفوضى التي أعقبت ذلك، دهس البعض أو اختنق حتى الموت أثناء محاولتهم الهروب من العنف، كما توفي آخرون بسبب انهيار جدار داعم. توفى 39 شخصا ، 32 من إيطاليا، 4 من بلجيكا، واثنان من فرنسا وواحد من إيرلندا الشمالية، وأصيب ما يقرب من 600 شخص. وألقي اللوم على جماهير ليفربول في العنف . وتم القبض على 26 شخصا، من بينهم 14 شخصا اتهموا القتل غير العمد. وأرجع الكثيرون الفوضى أيضا إلى الحالة المتدهورة لملعب هيسل، الذي يتسع لـ55 ألف متفرج ويضم مدرجات متهالكة ، وأسوارا متداعية ، وجدرانا متآكلة من الداخل والخارج، بالإضافة إلى سوء التنظيم من قبل الشرطة والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا). وستحل الذكرى الـ40 لهذه المأساة غدا الخميس. بعدها بأربعة أعوام، أدى تدافع خلال مباراة ضد نوتنجهام فورست في ملعب هيلسبره بمدينة شيفيلد إلى وفاة 97 شخصا من مشجعي ليفربول. وحدثت الكارثة عندما سمح لأكثر من 2000 مشجع ليفربول بالتدفق إلى منطقة مخصصة للوقوف خلف المرمى، بينما كان الملعب ممتلئا تقريبا للمباراة. العديد من سكان مدينة ليفربول، سواء كانوا من جماهير ليفربول أو إيفرتون، تعهدوا بأن تظل المدينة متحدة سويا بعد المأساة الأخيرة. وأصدر نادي إيفرتون بيان تعزية، متجاوزا التنافس بين الفريقين، ذكر فيه :"كمدينة سنتحد سويا".

مصرس
منذ 3 أيام
- مصرس
من لحظة فرح إلى مشهد مأساة... ليفربول يذرف الدموع بدلًا من الاحتفال
شهدت مدينة ليفربول حادثًا مأساويًا خلال احتفالات نادي ليفربول بتتويجه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. اقتحمت سيارة من طراز فورد جالاكسي حشود الجماهير المحتفلة في شارع ووتر ستريت، مما أسفر عن إصابة 65 شخصًا، بينهم أربعة أطفال.تفاصيل الحادثوقع الحادث نحو الساعة السادسة مساءً بالتوقيت المحلي، عندما تبع السائق سيارة إسعاف كانت قد مُنحت إذنًا مؤقتًا لدخول منطقة مغلقة لتقديم المساعدة الطبية. استغل السائق هذا الفتح المؤقت للحواجز الأمنية ودخل المنطقة المخصصة للمشاة، حيث صدم عددًا من الأشخاص قبل أن يتوقف مؤقتًا، ثم انطلق مجددًا ليصيب المزيد.لهذا السبب.. جلسة تجمع الرمادي بلاعبي الزمالكالزمالك يؤجل الإعلان عن صفقاته الجديدة بسبب بيراميدزتمكنت فرق الطوارئ من إنقاذ أربعة أشخاص كانوا محاصرين تحت السيارة، بينهم طفل. نُقل 27 شخصًا إلى المستشفى، بينما تلقى آخرون العلاج في الموقع.ألقت الشرطة القبض على رجل يبلغ من العمر 53 عامًا من سكان ليفربول، ووجهت إليه تهمًا بمحاولة القتل، والقيادة الخطرة، والقيادة تحت تأثير المخدرات. وأكدت السلطات أن الحادث لا يُعتبر عملًا إرهابيًا، وأن السائق تصرف بمفرده.أعرب العديد من الشخصيات العامة، بما في ذلك رئيس الوزراء كير ستارمر، عن صدمتهم وتعاطفهم مع الضحايا. كما أشادوا بسرعة استجابة خدمات الطوارئ وشجاعة أفرادها في التعامل مع الموقف.أفادت التقارير بأن 11 شخصًا لا يزالون في المستشفى، لكن حالتهم مستقرة، ويُتوقع تعافيهم بشكل جيد.