
سلطنة عُمان تستضيف مؤتمرًا دوليًّا حول الاتِّصال والإعلام وثورة الذّكاء الاصطناعي
تستضيف
ممثلة بجامعة السُّلطان قابوس أعمال المؤتمر الدولي الرابع (الاتِّصال والإعلام وثورة الذّكاء الاصطناعي: الحاضر والمستقبل)، في الـ 17 من نوفمبر الحالي وتستمر ثلاثة أيام، تحت رعاية الدكتور عبد الله بن ناصر الحراصي، وزير الإعلام العماني.
أخبار ذات صلة
9:25 مساءً - 13 نوفمبر, 2024
6:29 مساءً - 13 نوفمبر, 2024
ويُعدُّ المؤتمر منصَّة للباحثين والأكاديميين والمتخصِّصين لمناقشة وتبادل المعارف والخبرات والتَّجارِب العربية والدولية ذات الصِّلة باستخدامات
في حقل الاتِّصال والإعلام، وما تُفرزه هذه التَّجارب من ظواهر إعلاميَّة مختلفة.
ويسعى المؤتمر إلى التركيز على تغيُّرات البيئة الإعلامية والاتصالية والمشتغلين فيها، والمهارات اللازمة لمواكبتها، والتحديات الأخلاقية والقانونية المرتبطة بتوظيف الذَّكاء الاصطناعي في الإنتاج الإعلامي.
ويتناول المؤتمر الذي يُشارك فيه أكثر من 70 متحدثًا وباحثًا محليًّا ودوليًّا، يقدِّمون أكثر من 60 ورقة علمية، عددًا من المحاور؛ أهمها: الأُطُر الفلسفيَّة والمفاهيميَّة في استخدامات الذَّكاء الاصطناعي في الاتِّصال والإعلام، وتجارب تطبيق الذَّكاء الاصطناعي في صناعات الاتصال والإعلام عربيًّا ودوليًّا، وإشكالات وتحدّيات الاتِّصال والإعلام في ظلِّ الذَّكاء الاصطناعي، وبرامج التَّعليم والتَّدريب الإعلامي في حقل الاتِّصال والإعلام في ظلِّ تطبيقات الذَّكاء الاصطناعي، ومستقبل الصَّناعة الإعلامية في ظلِّ ثورة الذَّكاء الاصطناعي.
وأعلن المؤتمر الدولي الرابع لقِسم الإعلام بالتعاون مع مؤسسة صحافة الذَّكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف (AIJRF)، عن إطلاق مسابقة تمثِّل أول تحدٍّ من نوعه، بعنوان: (تحدِّي مبتكري المحتوى بالذَّكاء الاصطناعي شباب GEN AI) بمشاركة أكثر من 50 متدربًا، لتعزيز مهارات الذَّكاء الاصطناعي لدى طلبة جامعة السُّلطان قابوس، والصحافيين في المؤسسات الصحفية العُمانية.
مسقط
اشترك في حسابنا على
و
لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية
Tags
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ميتا تتعاقد مع رئيس سابق فى جوجل لقيادة مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعى
السبت 10 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - كشف تقرير حديث، عن تعاقد شركة Meta مع المدير السابق لشركة Google DeepMind لقيادة مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي الخاص بها. وقال التقرير ،اختارت شركة Meta روبرت فيرجوس لقيادة مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي الأساسي (FAIR)، وفقًا لبلومبرج، وعمل فيرجوس في جوجل ديب مايند مديرًا للأبحاث لمدة خمس سنوات تقريبًا، وفقًا لحسابه على لينكدإن قبل انضمامه إلى جوجل عمل باحثًا علميًا في ميتا. وواجه مركز FAIR التابع لشركة Meta، والذي يعمل منذ عام 2013، تحديات في السنوات الأخيرة، وفقًا لتقرير من مجلة Fortune ، و قاد FAIR أبحاثًا حول نماذج الذكاء الاصطناعي المبكرة للشركة، بما في ذلك Llama 1 وLlama 2 ، ومع ذلك، أفادت التقارير أن الباحثين غادروا الوحدة بشكل جماعي إلى شركات ناشئة أخرى، وحتى مجموعة GenAI الأحدث التابعة لشركة Meta، والتي قادت تطوير Llama 4. وأعلنت نائبة رئيس قسم أبحاث الذكاء الاصطناعي السابقة في شركة Meta، جويل بينو، في أبريل أنها ستترك الشركة من أجل فرصة جديدة.

مصرس
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
تآكل التفكير النقدي.. مفاجأة بشأن الذكاء الاصطناعي AI
توصلت دراسة جديدة حول كيفية انخراط العاملين في مجال المعرفة في التفكير النقدي إلى أن العمال الذين يتمتعون بثقة أعلى في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي AI التوليدية يميلون إلى استخدام تفكير أقل انتقادًا للمخرجات التي يولدها الذكاء الاصطناعي مقارنة بالعمال الذين يتمتعون بثقة أعلى في المهارات الشخصية، والذين يميلون إلى تطبيق المزيد من التفكير النقدي للتحقق من استجابات الذكاء الاصطناعي وتحسينها ودمجها بشكل نقدي. أجرت دراسة بعنوان «تأثير الذكاء الاصطناعي التوليدي على التفكير النقدي: انخفاضات ذاتية الإبلاغ في الجهد المعرفي وتأثيرات الثقة من دراسة استقصائية للعاملين في مجال المعرفة» أجراها مركز أبحاث مايكروسوفت وعلماء جامعة كارنيجي ميلون، واستطلعت آراء 319 من العاملين في مجال المعرفة الذين أفادوا باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي AI مثل ChatGPT وCopilot مرة واحدة على الأقل في الأسبوع..وحلل الباحثون 936 مثالًا حقيقيًا للمهام التي تتم بمساعدة الذكاء الاصطناعي AI.«لقد وجدنا أن العاملين في مجال المعرفة ينخرطون في التفكير النقدي في المقام الأول لضمان جودة عملهم»، كما كتب الباحثون، «على سبيل المثال من خلال التحقق من المخرجات مقابل مصادر خارجية، وعلاوة على ذلك، في حين أن الذكاء الاصطناعي AI يمكن أن يحسن كفاءة العمال، فإنه يمكن أن يمنع المشاركة النقدية في العمل ويمكن أن يؤدي إلى الإفراط في الاعتماد على الأداة على المدى الطويل وانخفاض المهارة اللازمة لحل المشكلات بشكل مستقل».وبحسب الباحثين، فإن جيل الذكاء الاصطناعي يعمل على تآكل التفكير النقدي من خلال تغيير الطريقة التي يتعامل بها المهنيون مع مهام العمل المحددة بشكل جذري، وتحديدًا في هذه المجالات الثلاثة:جمع المعلومات والتحقق منها: تعمل الذكاء الاصطناعي على أتمتة عملية استرجاع البيانات وتنظيمها، مما يقلل من الجهد اللازم للعثور على المعلوماتومع ذلك، يتعين على العمال الآن قضاء المزيد من الوقت في التحقق من المحتوى الذي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي AI للتأكد من دقته وموثوقيته.حل المشكلات ودمج استجابة الذكاء الاصطناعي: بدلًا من حل المشكلات بشكل مستقل، يركز العمال على تحسين وتكييف مخرجات الذكاء الاصطناعي AI لتلبية احتياجاتهم المحددة، بما في ذلك تعديل النبرة والسياق والأهمية.تنفيذ المهام وإدارتها: بدلًا من أداء المهام بشكل مباشر، يشرف العمال على عمليات الذكاء الاصطناعي، ويوجهون المخرجات ويقيمونها لضمان الجودة.وبينما يتولى الذكاء الاصطناعي الجديد العمل الروتيني، تظل المسؤولية والمساءلة على عاتق المستخدمين من البشر.في حين أن الذكاء الاصطناعي AI يقلل من الجهد المعرفي في بعض المجالات، فإنه يزيد من الحاجة إلى التحقق والتكامل والإشراف، مما يعزز أهمية الحفاظ على مهارات التفكير النقدي.ولتحقيق هذا الهدف، يقترح الباحثون تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي في المستقبل لتسهيل التفكير النقدي الأعلى.ويمكن القيام بذلك من خلال دمج آليات التغذية الراجعة التي يمكن أن تساعد المستخدمين على قياس موثوقية مخرجات الذكاء الاصطناعي.وعلاوة على ذلك، يجب تصميم الأدوات لتخصيص مستويات مساعدة الذكاء الاصطناعي، بناءً على ثقة المستخدم وخبرته في المهام.وكتب الباحثون: «لقد وجدنا أن العاملين في مجال المعرفة غالبًا ما يمتنعون عن التفكير النقدي عندما يفتقرون إلى المهارات اللازمة لفحص وتحسين وتوجيه الاستجابات التي تولدها الذكاء الاصطناعي.يمكن لأدوات GenAI أن تتضمن ميزات تسهل تعلم المستخدم، مثل تقديم تفسيرات لمنطق الذكاء الاصطناعي، أو اقتراح مجالات لتحسين المستخدم، أو تقديم انتقادات موجهة.


أخبار مصر
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أخبار مصر
استطلاع حديث: 9% من اليابانيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي التوليدي
رُغم أن اليابان تُعرف بريادتها في القطاع التكنولوجي، فإن استطلاعًا جديدًا أظهر أن هناك فجوةً واسعة بين المعرفة بالذكاء الاصطناعي التوليدي GenAI (مثل ChatGPT) تحديدًا واستخدامه الفعلي. وفقًا للدراسة التي أجراها معهد نومورا للأبحاث Nomura Research Institute، فإن 61% من اليابانيين على درايةٍ بهذه التقنية، لكن المفاجأة أن 9% منهم فقط يستخدمونها!الاستطلاع، الذي شمل أكثر من 10,000 شخص، أظهر أن الشباب هم الأكثر انفتاحًا على استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي. فقد تبين أن 20% من الفئة العمرية بين 15 و19 عامًا و21% من الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و29 عامًا استخدموا هذه التقنية، وهي نسبة لا تزال متواضعة مقارنة بدول أخرى. في المقابل، كبار السن، خصوصًا من هم في الستينيات والسبعينيات، أبدوا تحفظًا أكبر، مدفوعين بمخاوف تتعلق بالخصوصية والأمن السيبراني. لكن الشركات تُفكر بشكل مختلفإذا كان الأفراد لا يزالون مترددين، فإن الشركات اليابانية بدأت بالفعل في الاستفادة من الذكاء الاصطناعي، خصوصًا في القطاعات التي تعاني من نقص العمالة. واستنادًا إلى دراسة أخرى أجرتها شركة 'Teikoku Databank'، فإن أكثر من 85% من الشركات التي تبنت الذكاء الاصطناعي التوليدي أبدت رضاها عن…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه