logo
"غوغل" تعزز تجربة التسوق الإلكتروني بأدوات ذكية جديدة

"غوغل" تعزز تجربة التسوق الإلكتروني بأدوات ذكية جديدة

النهار١٠-٠٣-٢٠٢٥

تواصل "غوغل" تعزيز تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال التسوق الإلكتروني، حيث أعلنت أخيراً عن إطلاق مجموعة من الأدوات الذكية التي تهدف إلى جعل عملية البحث عن المنتجات أكثر دقة وسلاسة. من بين هذه الميزات تبرز أداة Vision Match، التي كانت في السابق مجرد تجربة ضمن "Google Labs"، لكنها أصبحت الآن إحدى الوظائف الأساسية لمنصة التسوق الخاصة بـ"غوغل". بالإضافة إلى ذلك، تم توسيع نطاق ميزات الواقع المعزز المتعلقة بمستحضرات التجميل، كما شهدت ميزة تجربة الملابس الافتراضية توسعاً لتشمل فئات جديدة من الأزياء.
ميزة Vision Match: بحث أكثر دقة بالوصف النصي
بدأت Vision Match كتجربة محدودة في عام 2023، لكنها أصبحت اليوم جزءاً أساسياً من تجربة التسوق عبر "غوغل"، وفقاً لما أعلنته الشركة في تدوينة رسمية. تعتمد هذه الأداة على الذكاء الاصطناعي لفهم الأوصاف النصية، التي يكتبها المستخدمون حول الملابس التي يبحثون عنها، ثم تعرض صوراً لمنتجات مطابقة أو قريبة من الوصف.
على سبيل المثال، إذا كان المستخدم يرغب في العثور على فستان معين شاهده في مكان ما، فيمكنه ببساطة كتابة وصف مثل "فستان ملون مزين بنقوش أزهار كبيرة"، فيقوم النظام بتحليل الكلمات وعرض صور مشابهة. يعتمد هذا النظام على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة المدعومة بمنصة "جيميناي" التابعة لـ"غوغل"، مما يسمح للمستخدم باختيار الصورة الأقرب لما يبحث عنه والانتقال مباشرة إلى صفحات المتاجر التي توفر المنتج.
حالياً، تتوفر Vision Match عبر الهاتف الذكي فقط، ويمكن الوصول إليها من خلال البحث عن أيّ قطعة ملابس على "غوغل"، ثم التمرير إلى خيار (Can't find it? Create it) في نتائج البحث، كما يمكن استخدامها عبر تبويب Google Shopping في قسم (Create & Shop) الموجود ضمن القائمة الجانبية اليسرى.
تجربة تجميل أكثر تفاعلية بفضل الواقع المعزز
عززت "غوغل" أيضاً تجربة التسوق لمستحضرات التجميل من خلال توسيع قدرات الواقع المعزز، ما يسمح للمستخدمين بتجربة أكثر من منتج تجميلي في آن واحد، بدلاً من اختبار كل منتج على حدة.
فعلى سبيل المثال، عند البحث عن موضة مكياج معينة (Spring Makeup) أو إطلالة نجمية، يمكن للمستخدم رؤية تأثير مجموعة متكاملة من مستحضرات التجميل على وجهه دفعة واحدة. عند البحث عن Soft Glam مثلاً، قد يقترح النظام مزيجاً من رموش طبيعية، وأحمر خدود وردي، وملمع شفاه خفيف، ليتم تطبيق هذه العناصر افتراضياً على وجه المستخدم، مما يتيح له تصور الشكل النهائي قبل الشراء.
لتجربة هذه الميزة، يكفي البحث عن منتجات المكياج المختلفة ثم النقر على خيار See the looks on you، حيث يمكن للمستخدم رؤية التأثير الافتراضي للمنتجات على وجهه في الوقت الفعلي.
توسيع تجربة الملابس الافتراضية لتشمل فئات جديدة
إضافة إلى ما سبق، شهدت ميزة تجربة الملابس الافتراضية توسّعاً كبيراً، حيث لم تعد تقتصر على القمصان فقط، بل أصبحت تشمل أنواعاً جديدة من الملابس مثل البنطلونات.
على عكس بعض التطبيقات التي تعرض صوراً معدلة للمستخدم وهو يرتدي القطع المختارة، تعتمد "غوغل" على عرض الملابس الافتراضية على مجموعة متنوعة من العارضات، مما يسمح للمستخدم بمشاهدة كيفية ظهور المنتج على أجسام مختلفة. تتراوح الأحجام المتاحة ما بين XXS وXXL، مما يسهل على المستخدم اتخاذ قرار الشراء بناءً على تصور واقعي لكيفية تناسب القطعة مع جسمه.
للاستفادة من هذه الميزة، يمكن البحث عن نوع معين من الملابس عبر الهاتف أو الحاسوب، ثم اختيار النتائج التي تحمل علامة Try On. بعد ذلك، يستطيع المستخدم تحديد العارضة التي تتناسب مع شكل جسمه لرؤية كيفية ظهور القطعة المختارة عليها.
بفضل هذه التحسينات، تسعى "غوغل" إلى تقديم تجربة تسوق متطورة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، حيث يصبح من السهل على المستخدمين العثور على المنتجات التي تناسبهم بطريقة أكثر تخصيصاً وسهولة. سواء أكان ذلك من خلال البحث البصري، تجربة المكياج الافتراضية، أو اختبار الملابس الرقمية، فإن هذه الأدوات تمنح المتسوقين تجربة أكثر واقعية وتفاعلية، مما يجعل التسوق عبر الإنترنت أكثر دقة ومتعة من أيّ وقت مضى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الاصطناعي
التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الاصطناعي

النهار

timeمنذ 10 ساعات

  • النهار

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الاصطناعي

يشكّل تحسين دقّة توقعات موجات الحر والعواصف، والحدّ من القدر الكبير من الطاقة الذي يستلزمه وضعها، هدفا لمختلف هيئات الأرصاد الجوية، وهي باتت تعوّل في ذلك على التقدم السريع في نماذج الذكاء الاصطناعي التي تتيح التحوّط للكوارث المتفاقمة بسبب التغير المناخي. وبعد تحقيق تقدّم أوّلي عام 2023 مع نموذج تعلّم من شركة "هواوي"، ابتكرت كل من "غوغل" و"مايكروسوفت" أدوات ذكاء اصطناعي قادرة في بضع دقائق على إنتاج توقعات أفضل من تلك التي تنتجها الأجهزة الحاسبة التقليدية التابعة للهيئات الدولية الكبرى والتي تستغرق بضع ساعات لإنجاز هذه المهمة. ويشكّل هذا الأداء التجريبي وغير المتاح بعد للعامّة أو حتى للمحترفين، مؤشرا إلى التقدم السريع في الأبحاث. وكانت "غوغل" أعلنت في كانون الأول/ديسمبر الفائت، أنّ نموذجها "جين كاست" الذي دُرّب على بيانات تاريخية، أظهر قدرة على التنبؤ بالطقس والعوامل المناخية المتطرفة على فترة 15 يوما بدقة لا مثيل لها. ولو كان "جين كاست" قيد التشغيل عام 2019، لكان تجاوز في 97% من الحالات توقعات المرجع العالمي، وهو المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى (ECMWF)، لأكثر من 1300 كارثة مناخية. أصبح نموذج آخر يسمى "أورورا"، ابتكره مختبر تابع لـ"مايكروسوفت" في أمستردام باستخدام بيانات تاريخية أيضا، أول نموذج للذكاء الاصطناعي يتنبأ بمسار الأعاصير لخمسة أيام بشكل أفضل من سبعة مراكز توقعات حكومية، بحسب نتائج نُشرت خلال هذا الأسبوع في مجلة "نيتشر" العلمية. بالنسبة إلى إعصار دوكسوري عام 2023، وهو الأكثر تكلفة في المحيط الهادئ حتى اليوم (أضرار بأكثر من 28 مليار دولار)، تمكن "أورورا" من التنبؤ قبل أربعة أيام من وصول العاصفة إلى الفيليبين، في حين كانت التوقعات الرسمية آنذاك تشير إلى أنها تتجه شمال تايوان. ويقول باريس بيرديكاريس، المبتكر الرئيسي لـ"أورورا"، في مقطع فيديو نشرته مجلة "نيتشر": "في السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، سيكون الهدف الأسمى هو بناء أنظمة قادرة على العمل مباشرة مع عمليات رصد"، سواء أكانت أقمارا اصطناعية أو غير ذلك، "من أجل وضع توقعات عالية الدقة حيثما نريد"، في حين تفتقر بلدان كثيرة حاليا إلى أنظمة تحذير موثوقة. كان من المتوقع أن تنافس نماذج الذكاء الاصطناعي في يوم من الأيام النماذج الكلاسيكية، لكن "ما كان أحد يظن أن ذلك سيحدث بهذه السرعة"، على ما تقول لور راينو، الباحثة في مجال الذكاء الاصطناعي لدى هيئة "ميتيو فرانس" الفرنسية للأرصاد الجوية، في حديث إلى وكالة فرانس برس، في خضم تطوير نسختين قائمتين على الذكاء الاصطناعي من نموذجي "أربيج" و"أروم". "الخبرة البشرية" وتعمل النماذج المسماة "فيزيائية" والتي تم ابتكارها على مدى عقود، من خلال إدخال كميات هائلة من البيانات الرصدية أو أرشيفات الطقس في أجهزة كمبيوتر قوية، ثم تطبيق قوانين الفيزياء المحوَّلة إلى معادلات رياضية، لاستنتاج التوقعات. وتتمثل سيئاتها في أنها تتطلب ساعات من العمليات الحسابية على أجهزة كمبيوتر تستهلك كميات كبيرة من الطاقة. ويجمع نموذج تعلّم قائم على الذكاء الاصطناعي البيانات نفسها، لكن شبكته العصبية تغذي نفسها وتستنتج التوقعات بطريقة "إحصائية تماما"، من دون إعادة احتساب كل شيء، وفق لور راينو. وتقول الباحثة: "قد نتمكّن بفضل مكاسب في السرعة والجودة، من احتساب توقعاتنا بشكل أكثر تكرارا يوميا"، خصوصا بالنسبة إلى العواصف التي تُعدّ مدمرة ويصعب التنبؤ بها. تسعى هيئة "ميتيو فرانس" للأرصاد الجوية إلى تقديم توقعات مدعومة بالذكاء الاصطناعي على نطاق بضع مئات من الأمتار. ويعمل المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى على ابتكار نموذج ذكاء اصطناعي خاص به، وهو "أقل تكلفة لناحية الحساب بنحو الف مرة من النموذج التقليدي"، وفق ما تقول لوكالة فرانس برس فلورنس رابيه، المديرة العامة للمركز الذي يوفر توقعات لـ35 دولة أوروبية. ينتج نموذج الذكاء الاصطناعي هذا حاليا توقعات على مقياس يبلغ حوالى 30 كيلومترا مربعا، وهو بالتأكيد أقل تفصيلا من الخاص بـ"أورورا" (نحو 10 كيلومترات مربعة)، لكن نسخته الأولى تشغيلية أصلا، ويستخدمها منذ شباط/فبراير خبراء الأرصاد الجوية المحليون المسؤولون عن إعداد التنبيهات للسكان. ولن تختفي هذه التوقعات بشكل سريع، بحسب لور راينو التي تقول "سنحتاج دائما إلى خبراء في الأرصاد الجوية لتقييم البيانات". وتقول فلورنس رابيه: "عندما يتعلق الأمر بحماية الأشخاص والممتلكات، لا أعتقد أننا نستطيع الاستغناء عن الخبرة البشرية".

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الاصطناعي
التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الاصطناعي

LBCI

timeمنذ 16 ساعات

  • LBCI

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الاصطناعي

يشكّل تحسين دقّة توقعات موجات الحر والعواصف، والحدّ من القدر الكبير من الطاقة الذي يستلزمه وضعها، هدفا لمختلف هيئات الأرصاد الجوية، وهي باتت تعوّل في ذلك على التقدم السريع في نماذج الذكاء الاصطناعي التي تتيح التحوّط للكوارث المتفاقمة بسبب التغير المناخي. وبعد تحقيق تقدّم أوّلي عام 2023 مع نموذج تعلّم من شركة "هواوي"، ابتكرت كل من "غوغل" و"مايكروسوفت" أدوات ذكاء اصطناعي قادرة في بضع دقائق على إنتاج توقعات أفضل من تلك التي تنتجها الأجهزة الحاسبة التقليدية التابعة للهيئات الدولية الكبرى والتي تستغرق بضع ساعات لإنجاز هذه المهمة. ويشكّل هذا الأداء التجريبي وغير المتاح بعد للعامّة أو حتى للمحترفين، مؤشرا إلى التقدم السريع في الأبحاث. وكانت "غوغل" أعلنت في كانون الأول الفائت، أنّ نموذجها "جين كاست" الذي دُرّب على بيانات تاريخية، أظهر قدرة على التنبؤ بالطقس والعوامل المناخية المتطرفة على فترة 15 يوما بدقة لا مثيل لها. ولو كان "جين كاست" قيد التشغيل عام 2019، لكان تجاوز في 97% من الحالات توقعات المرجع العالمي، وهو المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى (ECMWF)، لأكثر من 1300 كارثة مناخية. أصبح نموذج آخر يسمى "أورورا"، ابتكره مختبر تابع لـ"مايكروسوفت" في أمستردام باستخدام بيانات تاريخية أيضا، أول نموذج للذكاء الاصطناعي يتنبأ بمسار الأعاصير لخمسة أيام بشكل أفضل من سبعة مراكز توقعات حكومية، بحسب نتائج نُشرت خلال هذا الأسبوع في مجلة "نيتشر" العلمية. بالنسبة إلى إعصار دوكسوري عام 2023، وهو الأكثر تكلفة في المحيط الهادئ حتى اليوم (أضرار بأكثر من 28 مليار دولار)، تمكن "أورورا" من التنبؤ قبل أربعة أيام من وصول العاصفة إلى الفيليبين، في حين كانت التوقعات الرسمية آنذاك تشير إلى أنها تتجه شمال تايوان. ويقول باريس بيرديكاريس، المبتكر الرئيسي لـ"أورورا"، في مقطع فيديو نشرته مجلة "نيتشر": "في السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، سيكون الهدف الأسمى هو بناء أنظمة قادرة على العمل مباشرة مع عمليات رصد"، سواء أكانت أقمارا اصطناعية أو غير ذلك، "من أجل وضع توقعات عالية الدقة حيثما نريد"، في حين تفتقر بلدان كثيرة حاليا إلى أنظمة تحذير موثوقة. كان من المتوقع أن تنافس نماذج الذكاء الاصطناعي في يوم من الأيام النماذج الكلاسيكية، لكن "ما كان أحد يظن أن ذلك سيحدث بهذه السرعة"، على ما تقول لور راينو، الباحثة في مجال الذكاء الاصطناعي لدى هيئة "ميتيو فرانس" الفرنسية للأرصاد الجوية، في حديث إلى وكالة فرانس برس، في خضم تطوير نسختين قائمتين على الذكاء الاصطناعي من نموذجي "أربيج" و"أروم".

غوغل تعلن عن طرح ميزة جديدة فى Gmail
غوغل تعلن عن طرح ميزة جديدة فى Gmail

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

غوغل تعلن عن طرح ميزة جديدة فى Gmail

كشفت شركة غوغل ، عن تحسينات كبيرة على الردود الذكية في gmail ، مدعومة بمساعد الذكاء الاصطناعي Gemini ، حيث يعد التحديث باقتراحات أكثر تخصيصًا وذلك من خلال جمع البيانات ليس فقط من سلسلة رسائل Gmail، بل أيضًا من Google Drive والتقويم وأدوات Workspace الأخرى المرتبطة. وفي العام الماضي، حسّنت جوجل الردود الذكية لتتجاوز الجمل القصيرة مثل "يبدو جيدًا!"، وذلك بجعلها أطول وأكثر دقة. والآن، مع دمج جيميني بشكل أعمق في جيميل، يمكن لهذه الاقتراحات أن تأخذ في الاعتبار مستندات جوجل درايف ، وتفاصيل سلاسل رسائل البريد الإلكتروني الطويلة، بل ويمكنها أيضًا تعديلها بناءً على أسلوب المستخدم وعلاقته بالمتلقي. كما أوضح بليك بارنز ، نائب رئيس قسم المنتجات في جوجل وورك سبيس، فإن الهدف هو أن يفهم جيميني الموقف الذي تحتاج إلى الرد عليه دون الحاجة إلى البحث يدويًا عن المرفقات أو إعادة قراءة الردود الطويلة. لذا، سواء كنت ترد على مدير أو صديق، ستتكيف الردود الذكية الآن، مقدمةً اقتراحات أكثر رسمية للمحادثات المهنية، وردودًا أكثر بساطة للمحادثات غير الرسمية. تنظيف البريد الوارد والجدولة الذكية بالإضافة إلى تحسين الردود، سيساعد جيميني أيضًا في إدارة البريد الوارد. وتتيح ميزة جديدة، "تنظيف البريد الوارد"، للمستخدمين ببساطة طلب حذف رسائل البريد الإلكتروني غير المقروءة من مُرسِلين مُحددين من جيميني. كما يُمكن للمساعد اقتراح مواعيد الاجتماعات من خلال عرض التوافر من تقويمك. من المتوقع أن تُصبح جميع هذه الميزات متاحة للجميع في الربع الثالث من عام 2025، مع العلم أنه يُمكن للمُختبرين الأوائل تجربتها في مختبرات جوجل بدءًا من يوليو، وفقًا لجوجل. وستكون هذه الردود الذكية المُتقدمة والميزات المُدارة من جيميني مُتاحة حصريًا في البداية لمشتركي باقات جوجل ورك سبيس المدفوعة وجوجل ون إيه آي بريميوم. وبينما صرّح بارنز بأنه "من المُحتمل" أن تُتاح هذه الميزات لمستخدمي باقات ورك سبيس المجانية في المُستقبل، إلا أنه لا يوجد جدول زمني مُؤكد لإطلاقها. كما هو الحال مع جميع الردود المُولّدة بالذكاء الاصطناعي، يُنصح المستخدمون بمراجعة الردود بعناية قبل الإرسال، خاصةً في السياقات الحساسة أو المهنية، لتجنب أي أخطاء أو هلوسات ناتجة عن الذكاء الاصطناعي. (اليوم السابع)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store