
تصفيات كأس العالم- أوروبا (7): بولندا تبحث عن فوزها الثاني أمام مالطة
خاص- الإمارات نيوز
تجري اليوم، الإثنين، مباراتان في الجولة الثانية من منافسات المجموعة السابعة في تصفيات أوروبا المؤهلة إلى كأس العالم 2026، فتلتقي ليتوانيا مع فنلندا الساعة 20:00 بتوقيت مكة المكرمة، وبولندا مع مالطة الساعة 22:45.
في الجولة الأولى:
مالطة × فنلندا 0-1
بولندا × ليتوانيا 1-0
وتمّ توزيع المنتخبات الأوروبية على 12 مجموعة يتأهل بطل كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، فيما تلعب المنتخبات التي تحتل المركز الثاني ملحقاُ مع 4 منتخبات سجلت أفضل نتائج في دوري الأمم الأوروبية ولم تتأهل مباشرة أو من بوابة المركز الثاني في التصفيات، لتحديد المنتخبات الـ 4 المتبقية من حصة أوروبا في كأس العالم.
وجاء توزيع منتخبات أوروبا في التصفيات على النحو الآتي:
المجموعة الأولى: ألمانيا، سلوفاكيا، إيرلندا الشمالية، لوكسمبورغ.
المجموعة الثانية: سويسرا، السويد، سلوفينيا، كوسوفو.
المجموعة الثالثة: الدنمارك، اليونان، اسكتلندا، بيلاروس.
المجموعة الرابعة: فرنسا، أوكرانيا، آيسلندا، أذربيجان.
المجموعة الخامسة: إسبانيا، تركيا، جورجيا، بلغاريا.
المجموعة السادسة: البرتغال، المجر، جمهورية إيرلندا، أرمينيا.
المجموعة السابعة: هولندا، بولندا، فنلندا، ليتوانيا، مالطا.
المجموعة الثامنة: النمسا، رومانيا، البوسنة والهرسك، قبرص، سان مارينو.
المجموعة التاسعة: إيطاليا، النرويج، إسرائيل، إستونيا، مولدوفا.
المجموعة العاشرة: بلجيكا، ويلز، مقدونيا الشمالية، كازاخستان، ليختنشتاين.
المجموعة الحادية عشرة: إنكلترا، صربيا، ألبانيا، لاتفيا، أندورا.
المجموعة الثانية عشرة: كرواتيا، جمهورية تشيكيا، مونتينيغرو، جزر فارو، جبل طارق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات
تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات سعدنا وسعدت الجماهير بفوز الشارقة بـ «دوري أبطال آسيا 2» في نسخته الأولى، بعد تغلبه على ليون سيتي السنغافوري في عقر داره بنتيجة 2/ 1، في مباراة حبست الأنفاس حتى الثواني الأخيرة، ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه، وليعيدنا إلى ذكريات الزمن الجميل، الذي سجل التاريخ لنا بأحرف من ذهب، بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم بإيطاليا 1990، وللمرة الأولى في تاريخنا الرياضي الكروي، أي بعد 19 سنة من قيام الدولة ومشاركاتنا الخارجية على المستويات المختلفة. تتويج عاد بذاكرتنا إلى عام 1989، وفي البلد نفسه الذي منه سجلنا تاريخنا الكروي بأسطر من ذهب، وعانقنا السماء قبل الكثير من المنتخبات في هذا الإنجاز الكروي، بالصعود إلى نهائيات كأس العالم، والأمل يحدونا في تكرار هذا الإنجاز من خلال المباراتين المتبقيتين لمنتخبنا. تتويج الشارقة أعاد ذاكرتي إلى تصفيات كأس العالم 1989، وأنا على دكة الاحتياط مديراً للمنتخب، والفرحة العارمة التي غمرتني في ظل الأوضاع غير الاعتيادية لاتحاد الكرة واللجنة المؤقتة، التي شَرُفتُ بمواصلة العمل فيها برئاسة سلطان صقر السويدي، رئيس اللجنة، ونلت شرف المشاركة، وبالأمس وأمام شاشة التلفاز، وأنا أتابع تتويج الشارقة بدوري أبطال آسيا 2، والفرحة العارمة لبعثته وجماهيره في أرض الملعب، وأمام الشاشات، رافعين راية الإمارات ودموع الفرع تملأ مقلهم وأهازيج الفرح تعلو مدرجات الملعب، وشوارع مدن الإمارات، فرحين ومهللين ورافعين أياديهم، شاكرين المولى العلي القدير على هذا الإنجاز، ومهنئين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الداعم الأول لنادي الشارقة وأنديتها الأخرى. تتويج الشارقة أعاد لنا ولمنتخبنا الأمل في التأهل إلى النهائيات القادمة، خصوصاً أن المدير الفني للشارقة هو من يتولى قيادته، وهو الذي زرع الأمل في نفوسنا قبل بدء المهمة، وهو قادر، بإذن الله، على تحقيق حلمنا في التأهل، لنعانق المجد ونكرر الإنجاز ونحقق الآمال، وكل الشارع الرياضي متفائل بذلك، وهذا ليس بصعب المنال، فقد كانت الظروف المصاحبة لمنتخب 1989 أكثر صعوبة والمنتخبات الآسيوية محدودة العدد، كما كان لقارة آسيا مقعدان من أصل 24، بينما اليوم لها ثمانية مقاعد ونصف مقعد من أصل 48 منتخباً. أمنية نتمنى تحقيقها في القادم من الأيام.


الاتحاد
منذ 12 ساعات
- الاتحاد
حصد لقب دوري أبطال آسيا 2.. سلطان القاسمي يكافئ فريق الشارقة بـ 20 مليون درهم
الشارقة (الاتحاد) أكد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، على أهمية العمل المتواصل والجهد المكثّف لتحقيق الإنجازات الرياضية في المحافل الدولية والتي تُحسب للوطن أولاً، مشيراً سموه إلى أهمية تثقيف اللاعبين الناشئين وإشاعة الروح الرياضية والتعاون بين كافة أركان المجتمع الرياضي في كرة القدم من لاعبين وجهازين إداري وفني وكذلك الجمهور حتى تخرج المباريات بصورةٍ جميلة تُرضي الجميع. جاء ذلك خلال استقبال سموه، صباح اليوم، في قصر البديع العامر، الفريق الأول بنادي الشارقة لكرة القدم الفائز ببطولة دوري أبطال آسيا 2، بعد تفوقه على فريق ليون سيتي السنغافوري بنتيجة 2-1. ووجّه صاحب السمو حاكم الشارقة بمكافأة الفريق الأول لكرة القدم بمبلغ 20 مليون درهم تقديراً لفوزهم بلقب أبطال آسيا 2 للمرة الأولى في تاريخ النادي، والدولة. وهنأ سموه لاعبي الفريق الأول لكرة القدم بنادي الشارقة، والجهازين الإداري والفني، بفوزهم بأول لقبٍ آسيوي، وذلك في إنجازٍ تاريخي للنادي ولأندية الدولة، وقال سموه: نبارك للمسؤولين في دولة الإمارات وشعب الإمارات والمقيمين معنا، هذا الفوز الذي جاء بعد سنين. هذه الفرحة لا نريد لها أن تنتهي بل أن نُكملها بفوز منتخب الإمارات في مبارياته المقبلة. وأكد صاحب السمو حاكم الشارقة على أهمية تشكيل منتخب وطني قوي والحرص على تجانس اللاعبين عبر معرفة اللاعبين ببعضهم البعض عن طريق تكثيف التدريبات الجماعية، لأن التواجد في المنتخب الوطني يكون الانتماء فيه للوطن وليس للنادي وخاطب سموه اللاعبين، قائلاً: أنت الآن رافع راية دولة الإمارات لذلك لابد أن تبذل الجهد وتتناسى التنافس في الدوري المحلي. وأشاد سموه باختيار المدرب كوزمين لقيادة المنتخب الوطني لافتاً سموه إلى أنه في السابق كان الاختيار يكون لمدربٍ جديد لا يعرف مستويات اللاعبين جيداً، والآن مع وجود كوزمين الكرة في ملعب اللاعبين لإثبات وجودهم وحبهم للمنتخب وإبراز مواهبهم، مشيراً سموه إلى أن على اللاعبين وضع عهدٍ مع أنفسهم يُقسمون فيه على اللعب لمنتخب دولة الإمارات ويعاهدون الله على بذل كل جهد لمصلحته. وتمنى سموه لفريق الشارقة التوفيق في اختيار مدربٍ جديد يعطي كما عمل كوزمين الذي عَشِقَ فريق الشارقة وطغى عليه حبه حتى تناسى مرضه، سائلاً سموه له الصحة والتوفيق في مهمته مع المنتخب الوطني. وأشار صاحب السمو حاكم الشارقة إلى اهتمام سموه الشخصي بكرة القدم خاصة على مستوى المنتخب الوطني، مستذكراً سموه مباريات المنتخب قبل تأهله إلى نهائيات كأس العالم في إيطاليا 1990، حيث كان سموه يتابع النتائج وكل ما يخص المنتخب بصورة يومية، وقال سموه «هذا من حبنا لبلدنا، وحبنا لأبنائنا الذين يلعبون». وأكد سموه في ختام حديثه أن على إدارات الأندية أن تعمل على تثقيف اللاعبين ورفع مستوى إحساسهم بالمسؤولية وعدم التدخل في قرارات الحُكام أثناء المباريات لأن أي خطأ بسيط غير محسوب من اللاعب يمكن أن يؤدي إلى خسارة أي فريق وبالتالي ضياع كل الجهود التي بذلت لتحقيق الانتصار، مشيراً سموه إلى أهمية تعاون الجميع حتى تخرج المباريات بصورة طيبة ووفق الروح الرياضية والتنافس الشريف. وتفضل سموه بمصافحة المسؤولين واللاعبين والأجهزة الإدارية والفنية، والتقاط الصور التذكارية مع الفريق، وسط فرحة كبيرة لكافة الحضور. حضر الاستقبال إلى جانب سموه كل من: الشيخ محمد بن سعود القاسمي رئيس دائرة المالية المركزية، والشيخ خالد بن عبد الله القاسمي رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، وعدد من المسؤولين في القطاع الرياضي. شكر وتقدير قدم أعضاء الجهاز الإداري والفني ولاعبي نادي الشارقة الشكر والتقدير إلى صاحب السمو حاكم الشارقة على المكرمة السامية لسموه بمكافأة الفريق، والدعم الكبير والمستمر الذي ساهم في وصول النادي إلى منصات التتويج الآسيوية، مثمنين استقبال سموه وتشجيعه الدائم لهم، ومؤكدين التزامهم بتوجيهات سموه السامية ونصائحه الأبوية ليكون الرياضيون خير سفراء لبلادهم في كل المحافل الدولية والفوز بالبطولات. ملحمة كروية حقق فريق نادي الشارقة الأول لكرة القدم لقب دوري أبطال آسيا 2 للمرة الأولى في تاريخه بعد فوزه على نادي ليون سيتي السنغافوري في المباراة النهائية التي جمعتهما يوم الأحد الماضي على استاد بيشان في سنغافورة، وذلك بعد ملحمة كروية بطولية تاريخية قدّم فيها لاعبو نادي الشارقة أفضل مباراة لهم في البطولة حتى دقائقها الأخيرة التي شهدت تحقيق هدف الفوز في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع.


الشارقة 24
منذ 13 ساعات
- الشارقة 24
حاكم الشارقة يستقبل أبطال آسيا ويوجّه بمكافأة 20 مليون درهم للفريق
الشارقة 24 - الشفيع عمر: أكد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، أهمية العمل المتواصل والجهد المكثّف لتحقيق الإنجازات الرياضية في المحافل الدولية والتي تُحسب للوطن أولاً، مشيراً سموه إلى أهمية تثقيف اللاعبين الناشئين وإشاعة الروح الرياضية والتعاون بين كافة أركان المجتمع الرياضي في كرة القدم من لاعبين وجهازين إداري وفني وكذلك الجمهور حتى تخرج المباريات بصورةٍ جميلة تُرضي الجميع. جاء ذلك خلال استقبال سموه، صباح اليوم الثلاثاء، في قصر البديع العامر، الفريق الأول بنادي الشارقة لكرة القدم الفائز ببطولة دوري أبطال آسيا 2، بعد فوزه على فريق ليون سيتي السنغافوري بنتيجة 2-1. ووجّه صاحب السمو حاكم الشارقة بمكافأة الفريق الأول لكرة القدم بمبلغ 20 مليون درهم، تقديراً لفوزهم بلقب أبطال آسيا 2 للمرة الأولى في تاريخ النادي، والدولة. وهنأ سموه لاعبي الفريق الأول لكرة القدم بنادي الشارقة، والجهازين الإداري والفني، بفوزهم بأول لقبٍ آسيوي، وذلك في إنجازٍ تاريخي للنادي ولأندية الدولة، وقال سموه: "نبارك للمسؤولين في دولة الإمارات العربية المتحدة وشعب الإمارات والمقيمين معنا، هذا الفوز الذي جاء بعد سنين. هذه الفرحة لا نريد لها أن تنتهي بل أن نُكملها بفوز منتخب الإمارات في مبارياته المقبلة". وأكد صاحب السمو حاكم الشارقة، أهمية تشكيل منتخب وطني قوي والحرص على تجانس اللاعبين عبر معرفة اللاعبين ببعضهم البعض عن طريق تكثيف التدريبات الجماعية، لأن التواجد في المنتخب الوطني يكون الانتماء فيه للوطن وليس للنادي، وخاطب سموه اللاعبين، قائلاً: "أنت الآن رافع راية دولة الإمارات لذلك لابد أن تبذل الجهد وتتناسى التنافس في الدوري المحلي". وأشاد سموه باختيار المدرب كوزمين لقيادة المنتخب الوطني، لافتاً سموه إلى أنه في السابق كان الاختيار يكون لمدربٍ جديد لا يعرف مستويات اللاعبين جيداً، والآن مع وجود كوزمين الكرة في ملعب اللاعبين لإثبات وجودهم وحبهم للمنتخب وإبراز مواهبهم، مشيراً سموه أن على اللاعبين وضع عهدٍ مع أنفسهم يُقسمون فيه على اللعب لمنتخب دولة الإمارات ويعاهدون الله على بذل كل جهد لمصلحته. وتمنى سموه لفريق الشارقة التوفيق في اختيار مدربٍ جديد يعطي كما عمل كوزمين الذي عَشِقَ فريق الشارقة وطغى عليه حبه حتى تناسى مرضه، سائلاً سموه له الصحة والتوفيق في مهمته مع المنتخب الوطني. وأشار صاحب السمو حاكم الشارقة إلى اهتمام سموه الشخصي بكرة القدم خاصةً على مستوى المنتخب الوطني، مستذكراً سموه مباريات المنتخب قبل تأهله إلى نهائيات كأس العالم في إيطاليا 1990م، حيث كان سموه يتابع النتائج وكل ما يخص المنتخب بصورة يومية، وقال سموه: "هذا من حبنا لبلدنا، وحبنا لأبنائنا الذين يلعبون". وأكد سموه في ختام حديثه، أن على إدارات الأندية أن تعمل على تثقيف اللاعبين ورفع مستوى إحساسهم بالمسؤولية وعدم التدخل في قرارات الحُكام أثناء المباريات، لأن أي خطأ بسيط غير محسوب من اللاعب يمكن أن يؤدي إلى خسارة أي فريق وبالتالي ضياع كل الجهود التي بذلت لتحقيق الانتصار، مشيراً سموه إلى أهمية تعاون الجميع حتى تخرج المباريات بصورة طيبة ووفق الروح الرياضية والتنافس الشريف. وتفضل سموه بمصافحة المسؤولين واللاعبين والأجهزة الإدارية والفنية، والتقاط الصور التذكارية مع الفريق، وسط فرحة كبيرة لكافة الحضور. من جانبهم، قدم أعضاء الجهاز الإداري والفني ولاعبي نادي الشارقة الشكر والتقدير إلى صاحب السمو حاكم الشارقة على المكرمة السامية لسموه بمكافأة الفريق، والدعم الكبير والمستمر الذي ساهم في وصول النادي إلى منصات التتويج الآسيوية، مثمنين استقبال سموه وتشجيعه الدائم لهم، ومؤكدين التزامهم بتوجيهات سموه السامية ونصائحه الأبوية ليكون الرياضيون خير سفراء لبلادهم في كل المحافل الدولية والفوز بالبطولات. وكان فريق نادي الشارقة الأول لكرة القدم قد حقق لقب دوري أبطال آسيا 2 للمرة الأولى في تاريخه بعد فوزه على نادي ليون سيتي السنغافوري في المباراة النهائية التي جمعتهما يوم الأحد الماضي، على استاد بيشان في سنغافورة، وذلك بعد ملحمة كروية بطولية تاريخية قدّم فيها لاعبو نادي الشارقة أفضل مباراة لهم في البطولة حتى دقائقها الأخيرة التي شهدت تحقيق هدف الفوز في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع. حضر الاستقبال إلى جانب سموه كل من: الشيخ محمد بن سعود القاسمي رئيس دائرة المالية المركزية، والشيخ خالد بن عبد الله القاسمي رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ محمد بن حميد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، وعدد من المسؤولين في القطاع الرياضي.