
الإعلان عن الفائزين في مسابقة سينماتك علي هامش مهرجان الجونة السينمائي
انطلقت صباح اليوم النسخة الرابعة من مسابقة سينما تك بالتعاون مع Gemini Mediaبمشاركة 10 من أصحاب المشروعات الناشئة على هامش فعاليات اليوم الثالث من الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي الدولي و اليوم الثاني من فعاليات منصة سيني جونة ، وذلك بهدف تعزيز ادخال ودمج التكنولوجيا في صناعة السينما وايجاد حلول مبتكرة. ولجنة التحكيم لهذا العام تتكون من: طارق الجنايني، يسري نصر الله ، نيللي كريم، أمينة خليل ، محمد فراج ، وعدلي توما.
بدأت المسابقة بتقديم يوستينا سمير ، لمشروع "بانوراما برشا" ، اول مشروع مسرح شارع في صعيد مصر يهدف إلى الربط بين الموهاب المتواجدة في الصعيد والمساعدة على التواصل مع المنتجين والكاستينج في القاهرة عن طريق موقع إلكتروني. وبالتالي إبراز الأماكن الجميلة المتواجدة في صعيد مصر فضلاً عن الأماكن التي تظهر في الأعمال التليفزيونية. ويحلم الفريق بالاشتراك في أعمال فنية أخرى بمهرجانات سينما عالمية مثل : مهرجان كان السينمائي الدولي. وقد سبق لهم الاشتراك بفيلمي رفعت عيني للسما و فيلم ريش.
الفكرة التالية من تقديم بيتر حصب الله وعمر القاضي ،"lost stars "هدف المشروع هو توزيع الافلام في مصر والوطن العربي بطريقة صحيحة لجذب صناع سينما من حول العالم. هو موقع الكتروني يتوفر به كافة طريق الدفع المختلفة لتسهيل عملية التوزيع لصناع السينما.
المشروع الثالث" arise media agency" من تقديم أمل عسكر ، صناعة المحتوى باستختدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أو الAiمما يوفر الكثير من الجهد والوقت المبذول وبتكلفة مالية أقل بكثير من تصوير فيلم تقليدي. وتكلفة الفيلم تحسب وفقاً لمدة الفيلم وقدلاتزيد عن "مئة ألف جنيه مصري".
المشروع الرابع "كرتونة ستوديو" من تقديم فادي الخولي ويبحث المشروع فكرة دمج عدد من القصص المختلفة التي تخص الشخصيات التاريخية المعروفة في الأفلام الروائية القصيرة وإذاعتها عبر المنصات الإلكترونية الجديدة. مثل فيلم "بديعة" الذي يناقش قصة راية وسكينة.
المشروع الخامس "Digitized ' من تقديم خالد حميدة، لتجميع كافة المحتوى المصور الخاص بالفنانين وإذاعته من خلال منصة مخصصة. ومن أبرز الفنانين المشاركين حتى الآن: الفنان محمود حميدة والفنانة إلهام شاهين. أما فكرة المشروع السادس "سينما اوديو" للأفلام الصوتية والدوبلاج باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي للغتين العربية والانجليزية.
والمشروع السابع "VR Misr" لنقل تجربة حية وحقيقية للاحداث الهامة والكبيرة مثل مهرجان الجونة السينمائي او مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن طريق استخدام تكنولوجيا الMeta verse ويستهدف المشروع صناع السينما من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن.
المشروع الثامن" Dino tale studio " تقديم فادي محسن ، تقديم تجربة حية للمسرح من قبل تنفيذه على أرض الواقع ممل يسهل عملية الإنتاج والإخراج وبالفعل اشترك فريق Dino في تقديم تلك التجربة لثلاث مسرحيات. والمشروع التاسع "UBR" لتقديم تجربة الألعاب الالكترونية لأفلام الأكشن مثل أفلام هوليوود.
المشروع الأخير "الكشك" هو مشروع قائم ويتخصص فى اتاحه الفرصه للاطفال للظهور فى اعمال فنيه ويساعدهم فى صناعه المحتوى وتعريفهم بالمهن الفنية المختلفة مثل: الاخراج والانتاج والمونتاج.
واختمت فعاليات المسابقة بالإعلان عن الفائزين بالنسخة الرابعة وهم: المركز الأول Arise media و المركز الثاني الكشك و المركز الثالث بانوراما البرشا.
هاشتاغز
- ترفيه#سينماتك,GeminiMedia,الجونةالسينمائيالدولي,سينيجونة,بانورامابرشا,ريش,Ai,جنيه,كرتونةستوديو,VRMisr,Metaverse,Dinotalestudio,Dino,UBR,الكشك,طارقالجنايني،,يسرينصرالله,نيلليكريم،,أمينةخليل,محمدفراج,وعدليتوما,يوستيناسمير,بيترحصبالله,وعمرالقاضي,فاديالخولي,خالد,محمودحميدة,إلهامشاهين,فاديمحسن,بانوراماالبرشا,سينمااوديو,هوليوود

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 9 ساعات
- البلاد البحرينية
"القيمة العاطفية".. دراما نرويجية عميقة
تحضر السينما النرويجية بقوة في الدورة 78 لمهرجان كان السينمائي 2025 من خلال فيلم "القيمة العاطفية" (Sentimental Value) للمخرج يواكيم ترير. الفيلم يغوص في تحليل لحظة شديدة الخصوصية، حيث يستغل أبٌ مخرجٌ أفراد عائلته لخدمة أهدافه وغروره الفني، سعيًا للبقاء في القمة. يتتبع الفيلم، الذي يقدمه المخرج النرويجي يواكيم ترير، شخصية المخرج النرويجي جوستاف (ببراعة الممثل القدير ستيلان سكارسجارد). يُظهر الفيلم جوستاف، المتعثر ماليًا، وهو يورط عائلته في عالم الترفيه لإنعاش مسيرته المهنية المتراجعة. تتفاقم الأمور لتكشف عن حقائق صادمة، لعل أبرزها انتحار زوجته وأم بناته. حكاية عائلية معقدة تدور القصة حول مخرج سينمائي مسن ومهووس بذاته وابنتيه البالغتين. يواكيم ترير، الذي قدم لمهرجان كان درامته الرومانسية الرائعة "أسوأ شخص في العالم" عام 2021، يعود بفيلم جديد تشارك في بطولته أيضًا ريناته رينسفي الحائزة على جوائز. ينتقل الفيلم بين حالات مزاجية وأفكار متعددة، ويقدم في النهاية قدرًا كبيرًا من العاطفة التي يوحي بها عنوانه. إنه فيلم عن مشاكل الأب والمغامرات السينمائية التي تستلهم من أساليب فيليني وبيرجمان، مع لمسة كوميدية طريفة تتضمن نكتة حول التنصت على جلسة معالج نفسي عبر أنابيب التدفئة، وهي لقطة مقتبسة بذكاء من فيلم "امرأة أخرى" لوودي آلن. شخصيات متأرجحة بين الفن والحياة يؤدي ستيلان سكارسجارد، أحد أهم نجوم النرويج عالميًا، دور المخرج الأنيق غوستاف بورغ، الذي تشهد مسيرته المهنية تراجعًا. قبل سنوات عديدة، ترك زوجته سيسيل، المعالجة النفسية، وابنتيه الصغيرتين، متخليًا عن منزل العائلة الذي نشأ فيه. الآن، وبعد وفاة والدتهما، تعاني ابنته نورا (رينسفي)، الممثلة المسرحية الشهيرة التي شاركت في إنتاج مسرحية "بيت الدمية"، من نوبات قلق. للتخلص من هذه النوبات، تطلب من الممثل (المتزوج) الذي تربطها به علاقة غرامية أن يصفعها. يؤدي هذا الدور أندرس دانييلسن لي، الممثل المخضرم في أعمال ترير. شقيقة نورا، أغنيس (إنغا إبسدوتر ليلياس)، أكثر هدوءًا وثباتًا، تعيش حياة هانئة مع زوجها وابنها الصغير. ومع ذلك، تشعر ببعض الاضطراب بسبب ذكرى دورها الطفولي الصغير في أحد أفلام غوستاف، وشعورها بالهجران بعد انتهاء التصوير. وبينما كانت المرأتان تفتشان محتويات المنزل بحثًا عن أشياء ذات قيمة عاطفية قبل بيعه، صُدمتا عندما أدركتا أن غوستاف، ذلك الرجل الذي لا يُطاق، لا يزال يتمتع بحقوق قانونية على العقار. والأسوأ من ذلك، أنه يريد الآن استخدامه كموقع لتصوير فيلم سيرة ذاتية عن والدته التي انتحرت هناك بسبب صدمة تعذيبها على يد النازيين خلال الحرب. صراعات وتوترات تتصاعد لزيادة الطين بلة، يتوسل غوستاف إلى نورا لتأدية دور جدتها، متوقعًا منها، التي أهملها طوال معظم حياتها، أن تستغل شهرتها المسرحية لإنعاش مسيرته الفنية المتعثرة. حتى أنه يطلب من أغنيس أن تسمح له باستخدام ابنها الصغير كممثل طفل، كما استُخدمت هي سابقًا. لكن بعد رفض نورا بغضب، تتولى الدور نجمة هوليوود رايتشل كيمب (إيل فانينغ)، التي وقعت في غرام غوستاف في مهرجان سينمائي، وجلبت معها مبالغ طائلة من التمويل الاستثماري. وهكذا، تعود نورا إلى دائرة الغيرة والانزعاج. كوميديا سوداء وعمق فني يبدو أن المسرح مُعد لكوميديا سوداء صاخبة، لكنها حلوة ومرة، تتناول عالم السينما وصناعة الترفيه، وما ينطوي عليه من قسوة عاطفية ووحشية تتفاقم عند العمل مع أفراد العائلة. وإلى حد ما، هذا ما حصل. لكن هذا الفيلم الطويل، المتساهل بعض الشيء، يتأرجح أيضًا بين مزاجات شتوية جادة نوعًا ما وحزن محبي السينما إزاء تغير صناعة السينما. لقد أصر غوستاف على الاستعانة بمصور سينمائي مخضرم عمل معه مرات عديدة، لكنه أدرك أنه سيضطر إلى التراجع عن العرض عندما يرى مدى تدهور حال هذا المسكين. نتجه بالطبع نحو نهاية مُرضية تبرز فيها موهبة غوستاف الحقيقية، إلى جانب عاطفته المشوشة والمعيبة التي تشبه عاطفة الرجل العجوز تجاه بناته. وربما لم يعد ترير نفسه مستكينًا لشيء من عبادة الأسلاف الخيالية التي تناسب مكانته الرفيعة. إنها كوميديا مبالغ فيها، وعاطفية بطرق غير مقصودة تمامًا، ولكنها ذات قيمة أيضًا. تحليل نفسي عميق وإرث ثقافي دون أن يتعرف المشاهد على النهاية، ندرك تمامًا طبيعة الهدف الذي عمل عليه المخرج يواكيم ترير، وهو التحليل النفسي المعمق لتلك العلاقة المدمرة بين الأب وبناته، وأيضًا علاقته بحرفته الفنية. ونخلص إلى أن: السينما النرويجية ليست مجرد سينما تقليدية، بل هي إرث ثقافي وفني رفيع المستوى يترسخ مشهدًا بعد آخر، ومقولة بعد ثانية


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- البلاد البحرينية
نشاطات لجنة الفيلم البريطانية في كان
شاركت لجنة الفيلم البريطانية في الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي لعام 2025، حيث مثّلت صناعة السينما البريطانية في جناح المملكة المتحدة بالتعاون مع شركاء وطنيين وإقليميين مثل معهد الفيلم البريطاني، كرييتيف ويلز، فيلم لندن، نورذرن أيرلاند سكرين، وسكرين سكوتلاند. يُعد مهرجان كان محطة رئيسية في جدول أعمال اللجنة السنوي، إذ يوفّر فرصة لتعزيز العلاقات مع الشركاء الأوروبيين والدوليين، وتسليط الضوء على المزايا التنافسية التي تقدمها المملكة المتحدة في مجال الإنتاج السينمائي. من أبرز ما تم الترويج له هذا العام هو "ائتمان ضريبة الفيلم المستقل" الجديد، الذي يمنح خصمًا ضريبيًا بنسبة تصل إلى 53% للأفلام التي تقل ميزانيتها عن 15 مليون جنيه إسترليني، وخصمًا تدريجيًا للأفلام حتى 23.5 مليون جنيه. كما تم تسليط الضوء على "زيادة الحوافز الضريبية للمؤثرات البصرية"، والتي ترفع نسبة الخصم إلى 39% (29.25% بعد الضريبة) على الإنفاق المتعلق بالمؤثرات البصرية، مع إعفاء هذا النوع من الإنفاق من الحد الأقصى البالغ 80% من الميزانية المؤهلة، ما يعزز جاذبية المملكة المتحدة للإنتاجات الدولية. استعرضت اللجنة أيضًا ريادة المملكة المتحدة في مجال المؤثرات البصرية، حيث فازت شركات بريطانية بجائزة الأوسكار لأفضل مؤثرات بصرية 11 مرة خلال 14 عامًا. تم تنظيم فعالية في جناح المملكة المتحدة بالتعاون مع "تحالف الشاشة البريطانية" لتسليط الضوء على هذا القطاع المتميز. بالإضافة إلى ذلك، نظّمت اللجنة جلسة نقاشية بعنوان "رفع الستار عن التعاون عبر الحدود: دروس من المملكة المتحدة وفرنسا"، بالتعاون مع "فيلم فرانس - CNC"، لمناقشة التعاون الإنتاجي بين البلدين، خاصة في مسلسل "The Veil" الذي صُوّر في المملكة المتحدة وفرنسا وتركيا. تأتي هذه الجهود في إطار استراتيجية المملكة المتحدة لتعزيز مكانتها كمركز عالمي للإنتاج السينمائي، من خلال تقديم حوافز ضريبية تنافسية وتوفير بنية تحتية متطورة، مما يسهم في جذب الاستثمارات وخلق فرص عمل في القطاع الإبداعي. قدمت لجنة الأفلام البريطانية بالشراكة مع UK Screen Alliance العمل مع المملكة المتحدة: فرصة جديدة مع مرحلة ما بعد الإنتاج والمؤثرات البصرية. كانت هذه فرصة لإطلاع الجمهور الدولي على حوافزنا الضريبية وتعريف المنتجين الدوليين بشركات المؤثرات البصرية والبريد في المملكة المتحدة. تسليط الضوء على المواهب والإبداع والابتكار والمرافق والبنية التحتية المعمول بها في المملكة المتحدة والتي تحقق التميز. وأعقب العرض التقديمي إفطار للتواصل وأتيحت الفرصة للشركات البريطانية للقاء المنتجين الدوليين. نأمل أن تكون قد تم إنشاء علاقات جديدة ، ونأمل أن نرى المزيد من الإنتاجات الدولية تجلب وظائفها و VFX إلى المملكة المتحدة للعمل مع مواهبنا الرائعة في المملكة المتحدة والاستفادة من الحوافز الجديدة. شاركت Screen Scotland في العروض التقديمية في جناح المملكة المتحدة للإعلان عن صندوق Project Post الذي تم إطلاقه مؤخرا. تم تصميم الصندوق لتشجيع الإنتاج السينمائي والتلفزيوني على نطاق واسع على القيام بأعمال ما بعد الإنتاج والمؤثرات البصرية في اسكتلندا. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.


البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- البلاد البحرينية
"ميدفست مصر" يمدد موعد التقديم للمسابقة الرسمية
للأفلام القصيرة حتى 30 مايو أعلن ملتقى ميدفست مصر السينمائي عن تمديد الموعد النهائي لتقديم الأفلام القصيرة للمشاركة في المسابقة الرسمية للدورة السابعة حتى 30 مايو 2025، بدلًا من 9 مايو، ليمنح صناع الأفلام فرصة إضافية لخوض غمار المنافسة هذا العام. تقام الدورة السابعة من الملتقى تحت شعار "محطات (Transitions)"، حيث يدعو المهرجان صانعي الأفلام لاستكشاف لحظات التغيير التي تشكّل جوهر وجودنا، سواء كانت تحولات شخصية أو مجتمعية أو صحية أو عاطفية. وتشير إدارة المهرجان إلى أهمية تناول تأثيرات الصحة النفسية والبدنية في هذه التحولات، وكيف تساهم في بناء القدرة على التكيّف والنمو. وتشمل معايير المشاركة على تقديم أفلام قصيرة لا تتجاوز مدتها 20 دقيقة، ويمكن أن تنتمي لأي نوع سينمائي ( دراما - تحريك - تسجيلي) ومن أي سنة إنتاج. و تبحث اللجنة عن أعمال تتناول التحولات المختلفة مثل التحديات الصحية، التجارب العاطفية، التجارب المجتمعية المشتركة كالهجرة والحرب والأوبئة، وغيرها. وقد تم رصد الجوائز على النحو التالي، جائزة أفضل صانع أفلام مصري صاعد، مقدمة من المعهد الفرنسي والسفارة الفرنسية في مصر، وتشمل زيارة لمهرجان كليرمون فيران الدولي للأفلام القصيرة بفرنسا، بالإضافة إلى جائزة أفضل فيلم، بقيمة مالية قدرها 50,000 جنيه مصري، وهناك أيضا جائزة أفضل فيلم مصري، وجائزة الجمهور، بالإضافة إلى تنويه خاص. تُقام فعاليات الدورة السابعة في الفترة من 18 إلى 22 سبتمبر في الجامعة الأميركية بالقاهرة – ميدان التحرير، وتضم عروض أفلام، حلقات نقاش، ورش عمل، ماستركلاس، معارض، وعروضًا ترفيهية وتفاعلية. جدير بالذكر أن ميدفست مصر هو ملتقى سينمائي فريد من نوعه في المنطقة، يركز على التقاطع بين السينما والصحة، ويُعد منصة للحوار بين صناع الأفلام والخبراء والجمهور حول قضايا صحية واجتماعية. أسّسه كل من الدكتور مينا النجار، والدكتور خالد علي، وكاثرين بانوب. وكانت الدورة السادسة قد أُقيمت تحت شعار "علاقات"، وترأس لجنة تحكيمها المخرج هاني خليفة، وضمّت صانع الأفلام السويسري كريستوف صابر، والمخرجة نادين خان، والدكتورة هنا أبو الغار، والمنتج الأردني بسام الأسعد.