
رئيس جامعة المنصورة: QS الإنجليزي للتخصصات الأكاديمية أحد أهم التصنيفات العالمية
أعلن الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، مواصلة تفوق الجامعة على المستوي الدولي والمحلي داخل التصنيف الإنجليزي (QS) للتخصصات الرئيسية لعام 2025، والذي يعد أحد أهم التصنيفات الأكاديمية المرموقة على مستوى العالم، التي تستخدم كمرجع أساسي لتقييم جودة الجامعات وبرامجها الأكاديمية.
جامعة المنصورة ضمن أفضل 500 جامعة على مستوى العالم
وأوضح رئيس الجامعة ، أن تصنيف (QS) أظهر تقدم الجامعة عالمياً من خلال وجودها ضمن أفضل 500 جامعة على مستوى العالم في 3 تخصصات أكاديمية رئيسية، و 13 تخصص أكاديميًّ فرعي، حيث جاءت في الفئة من 51 إلى 100 عالميًّا، وحلّت في المركز الأول على المستوى المحلي في تخصص الطب البيطري، وفي تخصص الرياضيات ظهرت في الفئة من 401 إلى 450 عالميًّا، متقدمةً 100 مركزٍ دوليٍّ عن العام الماضي، وفي المركز الثاني على المستوى المحلي، كما جاء تخصص الهندسة الميكانيكية وهندسة الطيران والتصنيع في الفئة من 401 إلى 450 عالميًّا، متقدمةً 100 مركزٍ دوليٍّ عن العام الماضي، وفي المركز الثالث على المستوى المحلي، وفي تخصص الزراعة والغابات جاءت في الفئة من 251 إلى 300 عالميًّا، وفي المركز الثالث على المستوى المحلي، وفي تخصص العلوم البيولوجية.
وظهرت في الفئة من 401 إلى 450 عالميًّا، متقدمةً 50 مركزًا دوليًّا عن العام الماضي، وفي المركز الثالث على المستوى المحلي، وفي تخصص علم المواد ظهرت في الفئة من 401 إلى 550 عالميًّا، وفي المركز الثالث على المستوى المحلي، وفي تخصص العلوم الطبيعية جاءت في الفئة 401-500 وفي المركز الثالث على المستوى المحلي، وفي تخصص الطب ظهرت في الفئة من 351 إلى 400 عالميًّا، وفي المركز الرابع على المستوى المحلي، وفي تخصص الهندسة الكهربائية والإلكترونية، جاءت في الفئة من 401 إلى 450 عالميًّا، متقدمةً 50 مركزًا دوليًّا عن العام الماضي، وفي المركز الرابع على المستوى المحلي، وفي تخصص علوم الحاسب الآلي ونظم المعلومات.
جاءت في الفئة من 501 إلى 550 عالميًّا، متقدمةً 50 مركزًا دوليًّا عن العام الماضي، وفي المركز الرابع على المستوى المحلي، وفي تخصص الهندسة الكيميائية جاءت في الفئة من 401 إلى 450 عالميًّا، وفي المركز الرابع على المستوى المحلي، وفي تخصص الكيمياء جاءت في الفئة من 451 إلى 500 عالميًّا، وفي المركز الرابع على المستوى المحلي، تخصص العلوم الصيدلانية جاءت في الفئة من 201 إلى 250 عالميًّا، وفي المركز الرابع على المستوى المحلي، وفي تخصص العلوم البيئية جاءت في الفئة من 451 إلى 500 عالميًّا، وفي المركز الرابع على المستوى المحلي، وفي تخصص علوم الحياة والطب جاءت في الترتيب 398 عالميًّا، وفي المركز الرابع على المستوى المحلي، وفي تخصص الهندسة والتكنولوجيا جاءت في الفئة من 401-500 عالميًّا، وفي المركز الخامس على المستوى المحلي.
تحقيق أهداف التنمية المستدامة ذات الصلة برؤية مصر 2030، والاستراتيجية
وأكد ' خاطر' على حِرص الجامعة على تنفيذ توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي لرفع جودة وتنافسية منظومة التعليم الجامعي، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة ذات الصلة برؤية مصر 2030، والاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، والتي تهدف إلى تعزيز النشر الدولي وتطوير سياسات البحث العلمي.
وهنَّأ خاطر أسرة جامعة المنصورة من علماء وباحثين وكافة منسوبي الجامعة، على هذا الإنجاز الذي يُعد ثمرة الالتزام بالمعايير العالمية، بالإضافة إلى إسهامات علماء الجامعة فى مختلف التخصصات على كل المستويات العالمية، كما يعد تتويجًا للجهود المستمرة في تطوير منظومة البحث العلمي، مشيداً بالجهود الكبيرة التي يبذلها قطاع الدراسات العليا والبحوث بالجامعة، في تطوير منظومة البحث العلمي وتعزيز جودة الأبحاث ونشرها دوليًّا.
كما أشار إلى أن جامعة المنصورة تواصل تقدمها في التصنيفات الدولية، بفضل التزامها بحزمة من الإجراءات التي تمت للنهوض بها في كافة المجالات والقطاعات؛ مما يعزز مكانتها كجامعة رائدة في مجال التعليم والبحث العلمي على المستويين المحلي والإقليمي والعالمي.
وقال الدكتور طارق غلوش، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إن هذا التقدم الذي حققته الجامعة يؤكد التزامها وحرصها على التطوير المستمر في مختلف المجالات البحثية وتعزيز سبل التعاون مع الجامعات المرموقة، مما ساهم في تعزيز دورها البحثي ومكانتها المرموقة على المستوى المحلي و الإقليمي والدولي ، متمنيًا للجامعة مزيدًا من التقدم والرقي في كافة المجالات.
جدير بالذكر، أن تصنيف QS يقوم بترتيب الجامعات بناءً على عدة معايير رئيسيّة، هي السمعةَ الأكاديميّةَ، والسمعةَ البحثيّةَ لأعضاء هيئة التدريس، والسمعةَ التوظيفيّةَ للخريجين، ونسبة الاستشهادات البحثية لكل عضو هيئة التدريس، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، ونسبة الطلاب الدوليين، والتعاون البحثي العالميّ ومعامل الاستشهاد العلمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صدى البلد
إنشاء مدرستين للمتفوقين بالعلوم والتكنولوجيا وأخرى يابانية بدمياط الجديدة
نظّمت كلية الهندسة بجامعة المنصورة الجديدة، بالتعاون مع الهيئة العامة للأبنية التعليمية، زيارة ميدانية لبعض المواقع الهندسية التابعة للهيئة بمدينة دمياط الجديدة، والتي تشمل مشروع إنشاء مدرسة المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM)، وكذلك مشروع إنشاء المدرسة المصرية اليابانية بمدينة دمياط الجديدة. جاءت هذه الزيارة كأحد الأنشطة التعليمية العملية للمقررات الهندسية المختلفة، المقررة على طلاب المستوى الأول والثاني ببرنامج هندسة وتكنولوجيا تنفيذ الأعمال المدنية، وطلاب المستوى الأول ببرنامج العمارة البيئية وتكنولوجيا البناء بكلية الهندسة، وذلك في الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2024/2025. شهد الطلاب خلال الزيارة شرحًا عمليًا تفصيليًا على أرض الواقع من قبل مديري المشروع ومهندسي الموقع، لعدد من البنود الأساسية مثل: أعمال نجارة الشدات الخشبية، والاطلاع على المخططات الهندسية للمشروع، وأعمال التمديدات الكهربائية، وأعمال التشطيبات المختلفة مثل: أعمال البياض، ودهان الأسقف والحوائط، وتشطيب الأرضيات، ونجارة الأبواب والشبابيك الخشبية. وقد أشاد الدكتور وائل صديق، عميد كلية الهندسة، بأهمية مثل هذه الزيارات الميدانية، التي تعمل على تقوية روح المعرفة ورفع الوعي العلمي لدى الطلاب، كما أضاف أن هذه الزيارة جاءت تنفيذًا لتوجيهات الأستاذ الدكتور معوض الخولي، رئيس الجامعة، بأهمية ربط الجانب النظري بالجانب العملي للطلاب منذ الأسابيع الأولى للدراسة، وهو ما يُسهم في إعداد خريج قادر على المنافسة والريادة، وفهم المبادئ الأساسية للمسؤولية المهنية والأخلاقية في المواقع الهندسية. جاء ذلك تحت رعاية الدكتور معوض الخولي، رئيس جامعة المنصورة الجديدة، وريادة الدكتور وائل صديق، عميد كلية الهندسة وأستاذ العمارة والتصميم البيئي، وإشراف الدكتورة سارة البهلول، مدير البرامج الهندسية، والدكتور محمد عبدالله، المدرس بالكلية، والمهندس المساعد صلاح السطوحي، المدرس المساعد بالكلية


صدى البلد
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صدى البلد
الأكاديمية العربية تحقق تقدما جديدا في تصنيف كيو إس العالمي للجامعات
حققت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري قفزة متميزة في تصنيف QS 2025، حيث تم إدراجها ضمن تصنيفات مرموقة في عدة تخصصات علمية. تقدم هائل في التصنيف العالمي وبحسب التصنيف الدولي، جاءت الأكاديمية ضمن الفئة 651–700 في تخصص علوم الحاسب ونظم المعلومات، ما يعكس تطورها المستمر في هذا المجال الحيوي. كما حققت الأكاديمية إنجازًا بارزًا في الهندسة الكهربائية والإلكترونية بحصولها على تصنيف 451-500، مما يرسخ مكانتها الأكاديمية المتميزة. كما احتلت الفئة 51-100 في هندسة البترول، وهو تصنيف متقدم يؤكد ريادتها كإحدى المؤسسات التعليمية الرائدة في هذا التخصص على مستوى المنطقة. أداء مشرف يعزز وضع الأكاديمية من جانبه، أشاد الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية العربية، بالأداء المشرف الذي حققته الأكاديمية في تصنيف QS 2025، مؤكدًا أن هذا التقدم يُعد دليلًا على الجهود الكبيرة التي تبذلها الأكاديمية لتعزيز مكانتها الأكاديمية والبحثية على المستوى الدولي. وأكد أن الأكاديمية ملتزمة بمواصلة تطوير العملية التعليمية والبحثية، وتوفير بيئة أكاديمية متميزة تواكب التطورات العالمية، وتؤهل الطلاب للمنافسة في سوق العمل الدولي. وأضاف ان هذه الإنجازات تعكس رؤيتنا الطموحة نحو مستقبل تعليمي أكثر تطورًا وابتكارًا. ويُعد تصنيف QS العالمي للتخصصات الجامعية أحد أبرز التصنيفات الدولية التي تُقيّم أداء الجامعات على مستوى التخصصات العلمية والأكاديمية، ويعتمد على أربعة مؤشرات رئيسية، هي: السمعة الأكاديمية، سمعة الخريجين، حجم الاستشهادات البحثية، وشبكة الأبحاث الدولية. ويُعتبر هذا التصنيف مرجعية مهمة للطلاب والباحثين في اختيار البرامج الدراسية، كما أنه يعكس مكانة الجامعات والمؤسسات الأكاديمية على المستوى العالمي.


صدى البلد
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صدى البلد
مليار جنيه لدعم البحث العلمي.. تفاصيل مبادرة "تحالف وتنمية" برعاية الرئيس السيسي
أكد الدكتور أيمن عاشور أن العمل جارٍ لتنفيذ محاور هذه السياسة، التي تشمل مجموعة من السياسات الفرعية والبرامج والمبادرات التي ترتكز على أربعة محاور رئيسية: إتاحة المواهب، نقل التكنولوجيا، إتاحة التمويل، وتحسين بيئة العمل، إلى جانب ثلاثة محاور أساسية: بناء قدرات البحث والتطوير، إزالة الفجوة بين البحث والتطوير والابتكار، وبناء قدرات الابتكار، وذلك بهدف تحويل مصر إلى مجتمع معرفي مبتكر ومستدام، في إطار تنفيذ أهداف الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي. التعليم العالي تواصل جهودها لتنفيذ المبادرة الرئاسية 'تحالف وتنمية' وذلك في إطار تنفيذ السياسة الوطنية للابتكار المستدام، التي أطلقها الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي في فبراير 2025 لأول مرة في تاريخ المنظومة التعليمية والبحثية، تتواصل جهود تنفيذ مبادرة "تحالف وتنمية"، التي تحظى برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية. وأشار الوزير إلى أن مبادرة "تحالف وتنمية" تهدف إلى تحفيز الإبداع وريادة الأعمال إقليميًا من خلال شراكات بين مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، ومجتمع الصناعة، ورواد الأعمال، والمستثمرين، والجهات الحكومية المعنية، وتعظيم مخرجات البحث العلمي. كما يعمل كل تحالف في قطاع محدد يتمتع بفرص نمو اقتصادي مرتفع، وينفذ أنشطته ضمن نطاق جغرافي معين؛ لتعظيم الفائدة، بحيث يصبح محركًا للتنمية الاقتصادية، ومهدًا للأفكار الإبداعية، وحاضنةً للشركات الناشئة، ومصدرًا رئيسيًا لخلق فرص العمل، وتعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة وتبادل الخبرات. وأوضح الدكتور أيمن عاشور أن حزم عمل التحالف تتضمن بناء القدرات، والتوعية، والتواصل بين أعضائه، بهدف تأسيس الشركات الناشئة، وإجراء البحوث العلمية، واستكمال عمليات التطوير، وتجهيز البنية التحتية بالمعدات التكنولوجية اللازمة لضمان كفاءة الأداء، إضافة إلى الإدارة والتنسيق بين مختلف الأطراف لتحقيق أقصى استفادة ممكنة. وأضاف الوزير أن تكوين تحالفات التنمية يتم من خلال دعوة تنافسية، حيث يحصل كل تحالف مقبول على اعتماد لمدة ثلاث سنوات، يستفيد خلالها من التمويل والخدمات التي توفرها المبادرة، ويحصل على تمويل إجمالي يتراوح بين 90 إلى 150 مليون جنيه، بمعدل سنوي يتراوح بين 25 إلى 60 مليون جنيه، يتم صرفه في صورة منح واستثمارات، بالشراكة مع التحالف. كما سيتم تنفيذ العديد من ورش العمل حول تصميم نظام بيئي مستدام للابتكار، والاستثمار في المزايا النسبية، وخطوات تسريع ريادة الأعمال الإقليمية، مع توفير فرق استشارية لكل تحالف. من جانبه، أكد الدكتور حسام عثمان، نائب الوزير لشؤون الابتكار والبحث العلمي، أن هناك معايير أساسية يجب استيفاؤها للتقديم للتحالف، منها تحديد الغرض من التحالف من خلال تعريف قطاع أو قطاعات العمل المستهدفة، وتحديد أهداف واضحة للتنمية الاقتصادية لأعضاء التحالف وقطاع عمله ومجتمعه. وتشمل هذه الأهداف: جذب الاستثمارات في نطاق عمل التحالف، خلق فرص عمل ذات قيمة عالية، زيادة حجم الصادرات لشركات التحالف، إتاحة هياكل للتمويل والاستثمار، وتطوير مرافق لدعم تأسيس الشركات وجذب رواد الأعمال، مثل: الحاضنات، ومساحات العمل المشترك، وإقامة شراكات بين الجهات البحثية ومجتمع الصناعة لإنتاج منتجات وخدمات تنافسية محليًا وإقليميًا ودوليًا. كما يتعين على كل تحالف إعداد موازنته لمدة ثلاث سنوات، موضحًا فيها مصادر التمويل الداخلي من الشركاء والتمويل المستهدف خلال هذه الفترة، على أن تتضمن خطة الاستدامة لضمان استمرار أنشطة التحالف بعد انتهاء مدة التمويل المخصصة. وأشار الدكتور حسام عثمان إلى أن قياس الإنجاز سيتم من خلال تحديد مجموعة من مؤشرات الأداء المستهدفة سنويًا على مدار ثلاث سنوات، والتي تعكس مدى نجاح التحالف في دعم الابتكار وتنمية أعضائه والمجتمع المحيط به. وتشمل هذه المؤشرات: نسبة نمو دخل وصادرات الشركات المشاركة، عدد فرص العمل الناتجة عن أنشطة التحالف، عدد الجهات التي تنفذ أنشطة التوعية والتواصل، حجم الأنشطة والمستفيدين منها، عدد الأيام التدريبية والمتدربين الحاصلين على شهادات احترافية، حجم التمويل والاستثمارات المتولدة عن أنشطة التحالف، عدد الشركات الناشئة وحجم إيراداتها واستثماراتها، عدد براءات الاختراع والأبحاث الناتجة عن التعاون الصناعي والأكاديمي، وعدد عقود البحث والتطوير وحجم الإيرادات الناتجة عن المنتجات والخدمات المطورة. وصرح الدكتور عادل عبد الغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، بأنه سيتم عقد لقاءات مع أعضاء التحالفات التي اجتازت مرحلة التقييم الأولي من فريق الوزارة، حيث ستقدم كل مجموعة عرضًا حول إستراتيجية العمل الخاصة بها، يليها التعاقد مع التحالفات التي اجتازت مرحلة العرض التقديمي، بعد تنفيذ التعديلات المطلوبة على خططها. وأضاف المتحدث الرسمي أن الوزارة خصصت مليار جنيه من الجهات المانحة لدعم مبادرة "تحالف وتنمية"، بهدف تمويل المشروعات البحثية ذات الجدوى التنموية، ودعم جهود توطين الصناعة وتعزيز الابتكار، والمساهمة في تحقيق طفرة تنموية بالأقاليم الجغرافية المختلفة. كما تهدف المبادرة إلى تعزيز التعاون العلمي والبحثي بين الجامعات المصرية ومجتمع الصناعة والأعمال والمؤسسات الإنتاجية، بما يحقق أهداف رؤية مصر 2030 والإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، من خلال دمج مفاهيم الجيل الرابع للتعليم العالي والبحث العلمي، التي ترتكز على أربعة محاور رئيسية: التعليم، البحث العلمي، خدمة المجتمع، وريادة الأعمال، بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.