logo
قلنسوة للبابا فرنسيس للبيع في مزاد

قلنسوة للبابا فرنسيس للبيع في مزاد

صحيفة الخليج١٧-٠٤-٢٠٢٥

روما - أ ف ب
طُرحت قلنسوة من مجموعة البابا فرنسيس الشخصية، وتحمل توقيعه، للبيع في مزاد خيري، في خطوة سبقه إليها أسلافه في السدة البابوية، على ما أعلن المنظمون الخميس.
وتُقدّر قيمة القلنسوة المرفقة بشهادة من سكرتير البابا الخاص، بسعر يتراوح بين 30 و40 ألف يورو. والخميس، قبل عشرة أيام من إغلاق المزاد، وصل سعر القلنسوة إلى 4900 يورو.
ويعود ريع المزاد إلى منظمة History Life Onlus الإيطالية غير الحكومية، التي تشارك في مشاريع اجتماعية وتعليمية.
وقال رئيس المنظمة غير الحكومية فيديريكو ستورتي في تصريحات أوردها البيان،: إن «القلنسوة سُلّمت إلينا مباشرة في بيت القديسة مرتا»، حيث يعيش الحبر الأعظم خورخي بيرغوليو في الفاتيكان، «بعد أن أعرب البابا عن استعداده لدعم مشروعنا».
وإضافة إلى قلنسوة البابا، يضمّ المزاد قطعاً أخرى تبرع بها رياضيون إيطاليون، بينهم حارس المرمى السابق دينو زوف، والمهاجم فرانشيسكو توتي، ولاعب التنس المصنف أول عالمياً يانيك سينر، معروضة للبيع في المزاد.
في عام 2024، تبرع البابا الأرجنتيني بدراجة تلقاها من الدراج الكولومبي إيغان بيرنال، وبيعت بمبلغ 14 ألف يورو، فيما في مرحلة أقدم، بيعت آلة غيتار من نوع «غيبسون» أهداها النجم بي بي كينغ إلى البابا يوحنا بولس الثاني، في مقابل 45 ألف يورو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أشهر قضية في باريس.. هل يُعاقب لصوص كارداشيان بـ«الموت»؟
أشهر قضية في باريس.. هل يُعاقب لصوص كارداشيان بـ«الموت»؟

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

أشهر قضية في باريس.. هل يُعاقب لصوص كارداشيان بـ«الموت»؟

داخل إحدى قاعات محكمة في العاصمة الفرنسية باريس، أسدل الستار على واحدة من أكثر المحاكمات شهرةً في العقد الأخير. 10 سنوات مرت بعد عملية سطو "هوليوودية" تعرضت لها نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان في باريس. تنتظر العدالة الفرنسية قول كلمتها، وسط مطالب بأحكام مشددة من جهة، وصرخات استغاثة من محاميّ الدفاع من جهة أخرى، الذين وصفوا السجن بأنه "حكم بالموت" لكبار السن المتهمين. وفي مواجهة النيابة العامة التي طالبت بعقوبات تصل إلى 10 سنوات سجناً للمتهمين العشرة، طالب عدد من محامي الدفاع بالبراءة، مستندين إلى ثغرات في التحقيق وحالة موكليهم الصحية، بحسب مجلة "لوبوان" الفرنسية. أنهت المحامية العامة آن-دومينيك ميرفيل مرافعتها باتهام المتهمين العشرة (تسعة رجال وامرأة) وطالبت بأحكام تتراوح بين 4 إلى 10 سنوات، حيث وُجهت أقسى العقوبات تحديداً إلى عُمر آيت خدّاش، 69 عاماً، ويونيس عباس، 72 عاماً، وهما اللذان اعترفا بارتكابهما للوقائع. بدأت محاكمة المتهمين بسرقة كيم كارداشيان في 28 أبريل/نيسان، مع غياب أحد المتهمين غير القادرين على الحضور، وتنتهي الآن بغياب آخر نُقل إلى المستشفى. وبعد 4 أسابيع من الجلسات التي لم تفك كل ألغاز عملية السطو بشارع ترونشيه — مثل مصير المجوهرات — سيصدر القرار بعد أن يُجيب تسعة محلفين من محكمة الجنايات في باريس على 118 سؤالاً. لعب عامل السن والحالة الصحية للمتهمين دوراً بارزاً في مجرى المحاكمة: توفي أحدهم قبل انطلاقها، وخرج آخر من القضية بسبب إصابته بمرض ألزهايمر، في حين أن آيت خدّاش أطرش وأبكم، ويونيس عباس يعاني من بداية مرض باركنسون. "أمام القضاء، لا يبدو الأبرياء أبرياء" في مواجهة محلفي المحكمة الذين غالباً ما يُفاجئون بأحكامهم، لعب محامو الدفاع بأوراقهم الأخيرة. خلال يومي الأربعاء والخميس، طالب عدد منهم بتبرئة موكليهم، خاصةً غاري مادار، المتهم بكونه "الجاسوس الداخلي" للعصابة، وفلوروس هيروي، صاحب حانة عُثر لديه على 140 ألف يورو نقداً، وحتى ديدييه دوبروك، المشتبه بأنه الرجل الثاني الذي صعد إلى شقة كيم كارداشيان ليلة الحادثة رفقة آيت خدّاش. قال المحامي آرثر فيركن، محامي غاري مادار: "أمام العدالة، لا يبدو الأبرياء أبرياء، لا في نبرتهم ولا في كلماتهم. هناك شيء سلبي في براءتهم، كأنهم ينتظرون خلاصاً صامتاً"، نافياً أن يكون موكله قد زود العصابة بمعلومات عن تحركات كارداشيان خلال أسبوع الموضة بباريس عام 2016. محامون آخرون سلطوا الضوء على ثغرات التحقيق، معتبرين أن الشرطة اعتمدت على "الحدس" أكثر من الوقائع. وقال لي تاخدمت، محامي مارك-ألكسندر بواري، أصغر المتهمين والذي طُلب بحقه عشر سنوات: "ليست لدي ثقة في عناصر هذا التحقيق"، مشيراً إلى "ضغط أمريكي هائل" على السلطات الفرنسية منذ البداية. واختُتمت جلسات المرافعة مساء الخميس مع محامي عباس وآيت خدّاش، المتهمين الرئيسيين في الملف. تساءل محامي عباس: "ما ثمن الجريمة؟ ما ثمن الصدمة النفسية التي بدأت بالشفاء؟". وعلّق على كتاب عباس المثير للجدل بعنوان "لقد اختطفت كيم كارداشيان"، الصادر عام 2021، قائلاً: «نعم، هذا الكتاب معقد. فهو يحمل عنواناً مستفزاً وصدر قبل المحاكمة، ما يثير التساؤلات، وهذا مفهوم". وشدد على أن موكله لم يصعد قط إلى شقة النجمة الأمريكية، كما ذكّر بندمه، واستبعد إمكانية تكرار الجريمة من رجل يبلغ 72 عاماً ويعاني من مرض، مضيفاً: الشيء الوحيد المطمئن في هذه القضية هو أن الجريمة لم تدر مالاً. عباس يعيش على إعانة الحد الأدنى منذ تسع سنوات، ويزور قسم الشرطة يومياً، ولا يذهب في عطلات". وفي مرافعة مؤثرة، خاطب المحامي الباريسي الشهير فرانك بيرتون هيئة المحلفين قائلاً عن موكله آيت خدّاش: "ما الغاية من هذا الحكم؟ هل هو للعيش في السجن، أم للموت في السجن؟ إن حكمتم عليه بالسجن النافذ، فإنكم تحكمون عليه بالموت خلف الجدران. يمكنكم دفنه حياً، لكنني أطلب منكم أن تكونوا على مستوى الإنسانية. وكذلك السيدة كارداشيان". aXA6IDgyLjI1LjIyMC4xNTIg جزيرة ام اند امز FR

بيع سيف للامبراطور نابليون بـ 4,66 مليون يورو
بيع سيف للامبراطور نابليون بـ 4,66 مليون يورو

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

بيع سيف للامبراطور نابليون بـ 4,66 مليون يورو

بيع سيف للامبراطور نابليون بونابرت، مساء أمس الخميس، بنحو 4,7 ملايين يورو في العاصمة الفرنسية باريس، ليلامس الرقم القياسي العالمي للقطع العائدة إلى الامبراطور الفرنسي في المزادات، وفق ما أعلنت دار "أوتيل دروو" اليوم الجمعة. ووصل سعر هذا السلاح الشخصي، الذي طلب نابليون شخصيا صنعه، إلى 4,66 مليون يورو (بما في ذلك الرسوم)، بحسب ما أوضح القائمون على مقر "أوتيل دروو" حيث أقيم المزاد الذي نظمته دار مزادات "جيكيلو". وقال المصدر نفسه إن القطعة، التي بيعت "كانت مقدّرة بمبلغ يراوح بين 700 ألف ومليون يورو، وحققت سعرا قريبا من الرقم القياسي العالمي الذي بلغ 4,8 ملايين يورو، والذي سجله في عام 2007، السيف الذي استخدمه (الامبراطور") في معركة مارينغو وقد انضمت إلى دائرة مختارة من أغلى القطع الأثرية النابليونية التي بيعت في مزاد على الإطلاق". وكان بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين عامي 1802 و1803 من نيكولا نويل بوتيه، مدير مصنع فرساي الذي كان يُعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره. وبعد أن أصبح امبراطورا، احتفظ نابليون بالسيف حتى نهاية عهده قبل أن يُهديه إلى إيمانويل دو غروشي، أحد أتباعه المخلصين والذي رقّاه لاحقا إلى منصب آخر مارشال للامبراطورية. وقد احتُفظ بعد ذلك بالسيف من جانب أحفاد المارشال. تُعرض نسخة ثانية مطابقة للسيف الأول صنعت أيضا بتكليف من نابليون، في متحف "إرميتاج" في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية.

توتر بشأن ميراث آلان ديلون: ابنته أنوشكا الوريثة الوحيدة للحقوق الأدبية
توتر بشأن ميراث آلان ديلون: ابنته أنوشكا الوريثة الوحيدة للحقوق الأدبية

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

توتر بشأن ميراث آلان ديلون: ابنته أنوشكا الوريثة الوحيدة للحقوق الأدبية

بعد رحيل "الساموراي" الأسطوري آلان ديلون، لم تُغلق الستارة كما اعتاد جمهوره، بل كُشف عن فصل جديد لا يخلو من الدراما: صراع محتدم بين الأبناء، ووصية مفاجئة جعلت الابنة المفضلة، أنوشكا، الوريثة الوحيدة لذاكرة والدها. ما الذي دار خلف جدران العائلة الأشهر في السينما الفرنسية؟ وكيف تحوّل الإرث من تكريم إلى انقسام؟ هذه القصة تكشف كل ما لم يُقَل عن الأيام الأخيرة لآلان ديلون… وعن التركة التي تركت جرحًا لا يُشفى. في كتابها الجديد "الأيام الأخيرة للساموراي"، الصادر يوم الخميس، تكشف الصحفية لورانس بيو كواليس إرث النجم الفرنسي الراحل آلان ديلون، الذي أماط اللثام عن انقسام عميق في العائلة، كما صرّحت لإذاعة "إر. تي. إل" الفرنسية. أنوشكا… الحارسة الوحيدة لذاكرة الأب الخبر وقع كالصاعقة على أنطوني ديلون وشقيقه الأصغر آلان-فابيان: فوالدهما الراحل اختار شقيقتهما أنوشكا لتكون الوريثة الوحيدة لحقه الأدبي، حسب ما ورد في وصية مؤرخة عام 2022. الصحفية لورانس بيو، التي شاركت فرانسوا فينيول تأليف الكتاب، أوضحت أن هذا القرار "جرح أنطوني ديلون بشدة، ومحتمل أنه آلم آلان-فابيان أيضًا، لأن الحق المعنوي يجعل من أنوشكا حارسة لذاكرة والدها". وأضافت بيو: "جميعنا نعلم أنها الابنة المفضلة، هذا أمر معلن ومقبول، وربما أصبح جزءًا من الواقع. لكن أن تكون حارسة للذاكرة، فهذه مسؤولية ثقيلة". وتؤكد أن العلاقة بين أنوشكا وشقيقيها لم تتحسن منذ وفاة والدهم في 18 أغسطس/ آب 2024. انعدام الثقة يعمّق الهوة بين الأشقاء بعيدًا عن الحق الأدبي، يشكل الإرث المادي – الذي قدّرت قيمته الصحفية بيو بنحو 50 مليون يورو – نقطة توتر إضافية بين الأشقاء الثلاثة. تقول بيو: "ربما تنحسر الخلافات بعد انتهاء إجراءات التوريث. لكن حاليًا، لا ثقة بينهم، والجميع يراجع الحسابات ويدقّق في كل التفاصيل خشية أن يكون هناك ما خُفي عنهم". لا يقتصر الكتاب على مشاكل الإرث، بل يستعرض أيضًا السنوات الأخيرة من حياة آلان ديلون، التي شابها الكثير من التوتر، خاصة بسبب علاقات أولاده بشريكته اليابانية هيرومي رولين. وللمرة الأولى، يعترف آلان-فابيان بأنها كانت بالفعل شريكة والده. الوصية الثانية… مفاجآت جديدة من المعروف أن ديلون كان أقرب إلى ابنته أنوشكا من ولديه. وقد قام في نوفمبر/ تشرين الثاني 2022، في جنيف، بصياغة وصية ثانية بحضورها فقط، إلى جانب محاميه السابق كريستوف أييلا، أوكل فيها إليها حصريًا الحق المعنوي. ما يمنحها وحدها صلاحية التحكم في استخدام اسمه وصورته وأعماله، في تعبير قوي عن الثقة المطلقة بها. إلا أن هذا الخيار زاد من تعقيد العلاقة المتوترة أصلًا مع شقيقيها. وفي تصريح لمجلة "غالا" الفرنسية، عبّرت أنوشكا عن العبء الذي خلّفته هذه المكانة المميزة: "لم يكن لي يد في الأمر. في البداية، شعرت بثقل هذه الأفضلية، ثم تعلّمت التعايش معها. لم أختر أن أكون على هذا القدر من القرب منه، كان الأمر طبيعيًا منذ ولادتي… أقول لنفسي إن علاقة الأب بابنته دائمًا ما تكون فريدة، كعلاقة الأم بابنها. وبمرور الوقت، يصبح الحمل أخف". حرب معلنة داخل العائلة… وإرث مهدّد بالمزيد من الخلاف منذ وفاة "الوحش المقدّس" للسينما الفرنسية، دخل الأشقاء الثلاثة في صراع معلن. أنوشكا، التي بدت مثقلة بالأسى، قالت: "ما حدث العام الماضي كان بمثابة فاجعتين في آن. لم أفقد والدي فقط، بل شعرت بأني فقدت عائلتي كلها". وأكدت أنها لم تعد على تواصل مع شقيقيها، ما يجعل من تسوية الميراث شأنًا قد يزيد الوضع تعقيدًا. 30 مليون يورو قيد التوزيع بعد خصم الضرائب وبحسب تحقيق نشرته مجلة "باري ماتش" الفرنسية، تبلغ قيمة الضرائب المستحقة على الإرث نحو 23 مليون يورو، يتوجب سدادها قبل توزيع الحصص. وبعد الخصم، يُقدّر المبلغ المتبقي بنحو 30 مليون يورو، يُتوقع أن تنال أنوشكا منه حوالي 15 مليون يورو، فيما يتقاسم الشقيقان أنطوني وآلان-فابيان الباقي، بواقع يتراوح بين 6 و7 ملايين يورو لكل منهما. إرث ثقيل… وجرح عائلي مفتوح ولم يكن إرث آلان ديلون مجرد ثروة مالية، بل مرآة لعلاقات معقدة وعواطف غير متوازنة. بينما حصلت أنوشكا على الثقة الكاملة من والدها، وجدت نفسها في قلب نزاع عائلي مفتوح، بين حق الذاكرة وثمن المحبة الأبوية. aXA6IDQ1LjM4Ljk2LjE2NyA= جزيرة ام اند امز CZ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store