logo
ضبط 'حلاق' يروج للمخدرات في عدن

ضبط 'حلاق' يروج للمخدرات في عدن

اليمن الآن٠٨-٠٢-٢٠٢٥

ضبطت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات التابعة للحزام الأمني، حلاق استغل محله لترويج المواد المخدرة، وذلك خلال عملية نوعية في مديرية التواهي بالعاصمة المؤقتة عدن.
وأوضح المقدم مياس حيدرة، مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أن العملية جاءت بعد تلقي عدة بلاغات تفيد بقيام شخص يُدعى (أ. ق. ح. م) باستخدام محله كواجهة لتوزيع الحشيش المخدر بين أوساط الشباب. وبناءً على ذلك، تم تنفيذ عملية رصد دقيقة وتحريات ميدانية أسفرت عن ضبطه متلبسًا وبحوزته كمية من المخدرات معدة للتوزيع.
وأضاف المقدم حيدرة أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، حيث جرى تحرير محضر ضبط رسمي، والبدء في التحقيقات مع المتهم تمهيدًا لإحالته إلى النيابة الجزائية المختصة لاستكمال الإجراءات القانونية.
وفي ختام تصريحه، وجّه المقدم مياس حيدرة تحذيرًا شديدًا لكل من يروج أو يتعاطى المخدرات، مؤكدًا أن الأجهزة الأمنية مستمرة في جهودها لمحاربة هذه الآفة وحماية المجتمع من مخاطرها، داعيًا كل من تورط في هذه الأنشطة إلى التراجع والتوبة الى الله قبل فوات الأوان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف أهدرت المليشيا الكليات الخمس؟
كيف أهدرت المليشيا الكليات الخمس؟

الصحوة

timeمنذ 15 ساعات

  • الصحوة

كيف أهدرت المليشيا الكليات الخمس؟

الاسلام ليس مجرد شعارات جوفاء بل هو منظومة قيم ومبادئ تحكم سلوك الانسان لتحقيق غاية الاستخلاف التي خلق لأجلها وهي غير قابلة للتجزئة ولا خاضعة لمزاج صاحب السلطة والقرار كما انها ليست شعارات جوفاء للاستهلاك في الخطب والمناسبات وغاية الاستخلاف حفظ الكليات الخمس (الدين والعقل والدم والعرض والمال) واعمار الارض وتحقيق رفاهية الانسان على هدي الرسالات السماوية. ما تمارسه مليشيات الحوثي الارهابية في مناطق سلطتها الجبرية من اعمال تهدر هذه الكليات يضعها في دائرة النفاق تصرخ بالنصر للاسلام وتمارس عمليا النخر في اصوله وقواعده وتحويله الى غطاء لسلطة كهنوتية تهدر كليات الاسلام باسم الله وهو لعمري اقبح ما يقترفه بشر الاسبوع الفائت سجل صورا عدة من ممارسات المليشيا الارهابية كمثال لا للحصر: ففي سياق اهدارها للعقل اصدرت حكما على الصحفي الحر محمد المياحي بالحبس والغرامة والتعهد بعدم الكتابة بتهمة استخدامه لعقله وفكره انه حكم بوقف وظيفة العقل وتعهد بتعطيلها. وفي سياق اهدار كلية العرض تعرضت اسرة الطفلة المغتصبة جنات السياغي للاعتداء وحبس والدها لرفضه الرضوخ والتنازل عن حقه في تنفيذ حكم القصاص في المجرم المحمي بسلطة الارهاب الحوثي فمن ينتصر لمظلومية الطفولة المغتصبة. وفي سياق اهدار كلية الدم تعرض حي صرف الذي فخخته المليشيا بمخازن السلاح والصواريخ والمتفجرات الى كارثة انسانية جراء افجار هذه المخازن و لا زالت المليشيا تفرض تعتيما على نتائجها حتى الان في محاول لطمس معالم الجريمة و التستر على المتسببين فيها. وفي سياق اهدار كلية المال اصدرت المليشيا الارهابية حكما بالسجن على رجل الاعمال عدنان الحرازي ومصادرة كل ممتلكاته فضلا عن نهب المرتبات واعمال النهب المستمرة لموارد المؤسسات الايرادية وفرض الجبايات ونختم بكلية الدين فاي دين ابقت للناس بعد كل ذلك واي حرمة وقفت عندها حتى في الاشهر الحرام.

وقفات قبلية بمديريات محافظة صنعاء نصرة لغزة وإعلانا للبراءة من الخونة
وقفات قبلية بمديريات محافظة صنعاء نصرة لغزة وإعلانا للبراءة من الخونة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 2 أيام

  • وكالة الأنباء اليمنية

وقفات قبلية بمديريات محافظة صنعاء نصرة لغزة وإعلانا للبراءة من الخونة

صنعاء - سبأ : نظمت في عدد من مديريات محافظة صنعاء اليوم وقفات قبلية مسلحة، إعلاناً للبراءة من الخونة والعملاء، ودعماً ونصرةً لغزة تحت شعار "هم العدو فاحذرهم ". ورفع المشاركون في الوقفات التي نظمت في عزل الرسول الأعظم بمديرية سنحان وبني بهلول وجبل اللوز بمديرية الطيال، وغظران وذي مرمر بمديرية بني حشيش، العلمين اليمني والفلسطيني وشعار البراءة من أعداء الله. ورددوا الهتافات المنددة بالجرائم الوحشية والحصار بحق أبناء غزة ، معبرين عن استنكارهم للمواقف العربية والإسلامية المخزية من الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة. وأكدوا في الوقفات التي شارك فيها مديرو أمن المحافظة العميد مجاهد عايض وقائد فرع وحدات الأمن المركزي بالمحافظة العقيد عبد الحق السراجي ومديرو المديريات ومسؤولو التعبئة العامة والشخصيات الاجتماعية، جهوزيتهم والاستعداد الكامل لأي مواجهة أو تصعيد يستهدف الوطن وأمنه وسيادته واستقلاله. وأعلنوا البراءة من الخونة والعملاء وكل من يشارك أو يتخابر مع العدوان الأمريكي الإسرائيلي على الوطن، ممن قدموا مصالحهم الشخصية على المصلحة الوطنية، مؤكدين وجوب العقوبات المتعارف عليها في الوسط القبلي عليهم. وأعلن بيان صادر عن الوقفات التفويض للسيد القائد باتخاذ إجراءات الردع الصارمة لكيان العدو حتى يكف عن إجرامه بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وندد بتصعيد العدو الصهيوني من الجرائم البشعة والإبادة الجماعية بحق المدنيين في غزة، الذين يعانون من الجوع والعطش في حالة مأساوية غير مسبوقة إلى جانب جرائم القتل والتدمير المتواصلة في ظل موقف عربي وإسلامي مخزٍ، وتخاذل عالمي مهين. وأكد البيان استمرار الوفاء والثبات على الموقف المشرف المساند للشعب الفلسطيني، معبرا عن الاعتزاز بعمليات القوات المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني، والتي ألحقت به الضرر الكبير، والتأييد المطلق والافتخار بها. كما أكد أن الشعب اليمني لن يتراجع عن مواقفه المساندة للحق الفلسطيني، بل سيواصل رفضه لتلك الجرائم بكل ثبات ويقين ووفاء، حتى يكتب الله النصر والفرج لغزة. ودعا البيان شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى التحرك والخروج من حالة الصمت، إلى تسجيل موقف عملي تجاه هذه الجرائم وغسل عار الصمت والتخاذل. وأشاد بالصمود الأسطوري والملاحم البطولية التي يسطرها أبناء غزة مقاومة وشعبًا أمام آلة الحرب والإجرام الصهيونية، داعياً الأمة إلى استلهام دروس الثبات والصبر والعطاء منهم. ودعا البيان إلى استمرار التحشيد والتعبئة للالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة والتعبئة والتدريب والتأهيل ورفد مراكز التدريب بالمقاتلين استعدادًا للمواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني، والاستعداد للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.

فوضى أمنية..
فوضى أمنية..

يمنات الأخباري

timeمنذ 2 أيام

  • يمنات الأخباري

فوضى أمنية..

ليلة البارحة، وفي تمام الساعة الحادية عشرة، اضطررت للذهاب إلى منطقة شميلة لأمرٍ طارئ خارج نطاق سكني المعتاد. لم أكن أعلم أنني على موعد مع رعبٍ حقيقي وموتٍ محقق، لولا مشيئة الله وستره العظيم. فجأة، دوّى إطلاق نار كثيف باتجاه أحد المولات المجاورة لمحطة شميلة، واخترق الرصاص ليل المدينة كالسكاكين. لم يكن بيني وبين الموت سوى خرسانة إسمنتية وجدار غرفة احتميت بهما، وكأن القدر قرر أن يمنحني لحظة نجاة في زمنٍ فقد فيه الأمان معناه. ولم تكد تمرّ أربع وعشرون ساعة على تلك اللحظة المروّعة، حتى فُجعت اليوم – قبل دقائق فقط – بمشهد أكثر رعبًا وأشد خطورة! كنت خارجًا من محكمة غرب الأمانة بصنعاء، وعلى بُعد خطوات من مشفى تونس، حين اندلعت اشتباكات مسلحة مفاجئة. مجموعة من الأشخاص بلباس مدني يطاردون رجلاً بلباس عسكري، والجميع مدججون بالسلاح، يطلقون النار في كل اتجاه بلا وعي أو حساب. الأعيرة النارية كانت على بُعد أمتار معدودة مني، تصمّ الآذان وتشلّ التفكير، ولولا براعة سائقي العزيز وحنكته في الهروب السريع، لكنّا الآن في عداد الموتى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store