
«المشروعات السياحية»: فعاليات منتزه الخيران الترفيهية مستمرة خلال الصيف
شهدت الفعاليات الترفيهية التي نظمها منتزه الخيران التابع لشركة المشروعات السياحية بمناسبة عيد الأضحى المبارك إقبالا منقطع النظير من قبل العائلات والأفراد الذين استمتعوا بهذه الفعاليات والأنشطة.
وفي هذا الإطار، قال المدير العام لمنتزه الخيران شراف عبدالله العبدالغفور: تضمنت الفعاليات التي نظمها المنتزه لزواره خلال الفترة من 6 إلى 9 يونيو الجاري أنشطة متنوعة لمختلف الأعمار. وأوضح العبدالغفور أن المنتزه مستمر في تقديم المزيد من الفعاليات خلال فترة الصيف وبما يلبي احتياجات الأفراد والأسر وخلق أجواء ترفيهية للأسر الزائرة.
وأوضح أن الأنشطة الترفيهية التي نظمها المنتزه تشمل إقامة رسوم وتلوين وألعاب بازل وألعاب ترفيهية وحركية في نادي الأطفال، كما تمت إقامة مسابقة كرة القدم وفقرات متنوعة ومسابقات وهدايا وجوائز مع فرقة السنافر العالمية وسينما دي جي في نادي الأطفال وفقرات متنوعة ومسابقات ورسم على الوجه والتقاط صور في نادي الأطفال ودي جي في مسبح كبر. وأضاف العبدالغفور: تمت كذلك إقامة مسابقة سباحة في مسبح كبر ورسم وتلوين وألعاب تركيب لتنمية مهارات الأطفال في نادي الأطفال.
وأشار إلى أنه تمت إقامة حفلة حضرمية وأخرى في الفن الأصيل في اليوم الأخير من الفعاليات. وأكد أن كل المؤشرات أوضحت أنه كان هناك رضا كبير من قبل المشاركين عن تلك الفعاليات، وأن الفعاليات لم تسجل أي شكاوى من قبل الزائرين.
وقدر عدد الزائرين خلال عطلة عيد الأضحى بحدود 6 آلاف زائر من مختلف الأعمار، كما أن عدد الشاليهات البالغة 230 شاليها تم حجزها بالكامل، لافتا إلى أنه تم طرح خصومات على الأسعار الخاصة بالشاليهات خلال فترة العيد. وبين العبدالغفور أن جميع الخدمات تم توفيرها أمام الزائرين، كما تم توفير خيول وعربات للزائرين وأسرهم خلال فترة العيد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 22 دقائق
- الأنباء
هنادي الكندري: جديدي مسرحية استعراضية أغسطس المقبل
تستعد الفنانة هنادي الكندري لخوض تجربة فنية جديدة تتمثل بالمشاركة في مسرحية استعراضية تحمل عنوان «القبائل» والتي من المنتظر أن تجمعها بنخبة من نجوم المسرح الاستعراضي على مستوى الكويت والخليج يتم التواصل معهم حاليا من قبل منتج العمل وفي حال تم الحصول على موافقتهم سيكونون ضمن فريق المسرحية. ومن جانبها، أعربت الفنانة هنادي الكندري عن بالغ سعادتها بالمشاركة في هذا العمل الاستعراضي والموجه لجميع افراد العائلة ولا يقتصر على الأطفال فقط، مشيرة إلى ان المسرحية تحمل من خلال النص الذي كتبه المؤلف محمد المهدي ويخرجه المخرج خالد العبيد العديد من المعاني والقيم الجميلة التي تعرض على امتداد مشاهد العمل وأضافت قائلة لـ«الأنباء»: «هالشي أجبرني على تأجيل سفري هذا الصيف للمشاركة في المسرحية خصوصا أن العروض ستنطلق في شهر اغسطس المقبل على مسرح نقابة العمال في ميدان حولي وهو المسرح الذي تعرض علية أعمال الفنان القدير طارق العلي. وعن الأسماء المشاركة في المسرحية ذكرت هنادي أن منتج وطاقم عمل المسرحية يتواصلون حاليا مع اثنين من ابرز نجوم المسرح الاستعراضي في الكويت والخليج وتم تسليمهم نص العمل وحاليا يتم الاتفاق معهم وفي حال تم الاتفاق سيكونون ضمن الفنانين موضحه انها لا يمكن ان تكشف عن اسماء النجمين حاليا إلى ان يتم الاتفاق معهم بشكل رسمي وستكتفي بذكر انها تشاركهم في بطولة مسرحية للمرة الاولى على امتداد مشوارها الفني. وفيما يتعلق بأسباب تغير اسم المسرحية من «الزنوج» إلى «القبائل» أفادت الكندري بأن هناك اكثر من وجهة نظر في هذا الجانب تمت مناقشتها من قبل مؤلف ومخرج ومنتج العمل وكذلك الفنانين وفي النهاية اتفقنا على تغير الاسم والإبقاء على كافة التفاصيل الجميلة التي تتضمنها مشاهد المسرحية وخصوصا الرقصات الاستعراضية التي سيتم تنفيذها بمشاركة فنانين محترفين بهذا النوع من الفنون الأمر الذي سيكون له دور كبير في نجاح المسرحية.


الأنباء
منذ 22 دقائق
- الأنباء
«الفنانين الكويتيين» تشيد بإطلاق «جائزة الدولة للإبداع»
أشادت جمعية الفنانين الكويتيين بجائزة الدولة للإبداع، التي تمثل قيمة رمزية ومعنوية كبرى في دعم الحركة الفنية، في الكويت، من خلال احتفائها بالمنجز الإبداعي وتمكين المبدعين وإبراز دورهم في النهوض بالوعي المجتمعي وترسيخ الهوية الثقافية. وفي هذا الجانب، قال رئيس الجمعية الفنان القدير عبدالعزيز المفرج «شادي الخليج» في تصريح صحافي إن جائزة الدولة للإبداع تعد من أهم المحركات في دفع عجلة التميز الثقافي والمعرفي، وهي منصة مهمة لدعم جهود الفنانين الكويتيين الذين يسهمون في بناء وطن متقدم يواكب التطلعات المستقبلية والنهضة الثقافية الرائدة. وثمن المفرج قيام مجلس الوزراء بتغيير مسمى «جائزة الدولة التشجيعية» في الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية والإنسانية لتصبح «جائزة الدولة للإبداع» في الفنون والعلوم الاجتماعية والإنسانية، مثمنا بالوقت نفسه جهود وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري، لافتا إلى أن ذلك يعكس توجها واعيا نحو تعزيز مكانة الإبداع وتشجيع التميز في مختلف الحقول الثقافية والمعرفية. وأضاف أن هذا التوجه المستنير يعتبر دلالات واضحة على دعم الثقافة والإبداع والفكر، وإبراز أهمية الدور الحيوي الذي تلعبه الفنون والعلوم الإنسانية والاجتماعية في تطوير المجتمع الكويتي وتعزيز هويته الحضارية والوطنية، وكذلك يعبر عن رؤية ثقافية متقدمة تعزز من مكانة الإبداع والابتكار. كذلك يعكس اهتمام الدولة بدعم الفكر والثقافة والفنون، كما يسهم في إعلاء قيمة الإبداع كرافد أساسي للتنمية الشاملة وبناء الإنسان، لاسيما أن تحويل الجائزة من طابعها التشجيعي إلى طابع الإبداع يرسخ مكانتها كمحطة وطنية مرموقة لدعم المتميزين في حقول الفكر والفن والمعرفة. وأشاد المفرج بالدور الكبير الذي يضطلع به المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في رعاية المشهد الثقافي الكويتي، ودعمه المستمر للمبدعين من مختلف التخصصات، وحرصه على تطوير الجوائز الوطنية لتواكب روح العصر وتطلعات الأجيال الجديدة، وفي صياغة وتنفيذ السياسات الثقافية، ومواكبته لاحتياجات الساحة الثقافية محليا وخليجيا وعربيا، بما يعزز من مكانة الكويت منارة للثقافة والفنون في المنطقة.


الأنباء
منذ 22 دقائق
- الأنباء
سعد الفرج لـ «الأنباء»: «ثلاثين حلقة» دخل عش الدبابير وكشف المستور في الوسط الفني!
في أول تعليق له بعد عرض مسلسل «ثلاثين حلقة» خلال شهر رمضان الماضي، أشاد الفنان الكبير سعد الفرج بالعمل الذي اعتبره واقعيا وصادقا في طرحه لقضايا مهمة داخل الوسط الفني، لافتا إلى أنه سلط الضوء بشفافية على كواليس المهنة وما يحدث خلف الكاميرا. وقال الفرج في تصريح لـ«الأنباء»: المسلسل دخل «عش الدبابير» وكشف اللعبة الكبيرة التي تحدث تحت الطاولة من المنتجين الدخلاء الذين لا يمتلكون أي رؤية فنية ويسعون فقط للربح المادي دون تقديم محتوى يتضمن رسالة أو قيمة حقيقية. وأضاف الفرج: العمل ناقش قضايا مهمة مثل غسل الأموال، الصراعات بين الفنانين، اشتراطات القنوات لشراء الأعمال وفرض أسماء معينة، إلى جانب تأثير «السوشيال ميديا» في حياة المشاهير، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الخلافات بسبب ترتيب الأسماء في التتر، وتنازلات بعض الفنانين مقابل المادة، وغيرها من الأمور التي يعاني منها الوسط الفني اليوم، مشيدا بجهود المخرج رمضان خسروه والنص المتميز الذي كتبه، ومثنيا في نفس الوقت بالأداء التمثيلي للنجوم المشاركين في البطولة وتجسيدهم لشخصياتهم بحرفية عالية. إلى ذلك، أشار الفرج إلى أن توقيت عرض المسلسل عبر شاشة تلفزيون الكويت لم يكن مناسبا للمشاهدة خلال رمضان، ومع ذلك لاقى العمل أصداء إيجابية جميلة، مستدركا: الجمهور بحاجة إلى دراما صادقة تمس الواقع دون تزييف، ونتمنى إعادة عرض العمل على الفضائيات الفترة المقبلة ليشاهده من لم يستطع بمتابعته في العرض الأول. يذكر أن الفنان الكبير سعد الفرج جسد في «ثلاثين حلقة» شخصية «عبدالجبار»، المنتج الذي لا يحمل شهادة علمية، لكنه يستغل جميع الفرص المتاحة أمامه لتحقيق مكاسب مالية على حساب المبادئ، وكان متمكنا في أداء الدور والذي عكس خبرته الطويلة في مجال الفن، والعمل من تأليف وإخراج: رمضان خسروه، وشارك في بطولته إلى جانب الفرج نخبة من النجوم، من بينهم: جاسم النبهان، عبدالرحمن العقل، خالد أمين، أحلام حسن، طيف، حسن إبراهيم، أميرة محمد، خليل الرميثي، حصة النبهان، محمد الشطي، لطيفة المجرن، أحمد بن حسين، عبدالعزيز أحمد، وآخرون.