logo
هاري ماغواير يدعم فريقه السابق للصعود الى البريمييرليغ

هاري ماغواير يدعم فريقه السابق للصعود الى البريمييرليغ

Elsport١٣-٠٥-٢٠٢٥

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/2696655_1747143768.jpg
أمضى ​هاري ماغواير​، مدافع ​مانشستر يونايتد​، مساء الاثنين في ملعب برامال لين، حيث شاهد من المدرجات مباراة شيفيلد يونايتد ضد بريستول سيتي في مباراة حاسمة ضمن ملحق الصعود للدوري الإنكليزي الممتاز، وفقاً لما ذكرته صحيفة "ميرور".
حقق شيفيلد يونايتد فوزًا سهلًا على بريستول سيتي 3-0، ومتأهلًا إلى نهائي الملحق. وهناك، سيواجه الفائز من مباراة سندرلاند ضد كوفنتري سيتي، ومن المقرر أن تُقام المباراة النهائية على ملعب ويمبلي في 24 ايار لتحديد الفريق الذي سيكون ثالث الوافدين الى البريمييرليغ مع بيرنلي وليدز يونايتد المتأهلان سلفاً.
لم يكن ظهور ماغواير في الملعب مصادفة، فقد سبق له اللعب مع شيفيلد يونايتد. وكان مع فريق من عام 2011 إلى عام 2014 قبل أن ينتقل إلى هال سيتي مقابل 3.15 مليون يورو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوستيكوغلو يكسب الرهان... وتوتنهام يكسر نحساً عمره 17 عاماً
بوستيكوغلو يكسب الرهان... وتوتنهام يكسر نحساً عمره 17 عاماً

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

بوستيكوغلو يكسب الرهان... وتوتنهام يكسر نحساً عمره 17 عاماً

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حرم توتنهام هوتسبير نظيره مانشستر يونايتد من لقب الدوري الأوروبي، بالتتويج به على حسابه الليلة بعد الفوز عليه بهدف دون رد في المباراة النهائية. وسلطت شبكة "سكواكا" الضوء على كسر توتنهام نحسه بالظفر بأول ألقابه منذ 17 عاما. وحصد توتنهام لقبه الأول منذ 17 عاما في كل البطولات منذ تتويجه بكأس الرابطة الإنكليزية موسم 2007-2008 المثير أن توتنهام ضمن المشاركة بهذا التتويج، في دوري أبطال أوروبا الموسم القادم، رغم احتلاله المركز الـ17 في الدوري الإنكليزي. وواصل المدرب الأسترالي أنجي بوستيكوغلو نجاحاته في موسمه الثاني مع كافة الفرق التي دربها، بعدما تمكن من الظفر بلقبه الأول مع السبيرز. وأصبح بوستيكوغلو بذلك، أول مدرب أسترالي على الإطلاق، يتوج بلقب أوروبي كبير. ووفقا لشبكة "أوبتا" للإحصائيات، فإن ليني يورو بات ثاني أصغر لاعب يبدأ في تشكيلة يونايتد بنهائي بطولة أوروبية كبرى، بعمر 19 عاما و189 يوما. ولا يتفوق على يورو سوى بريان كيد، الذي خاض نهائي الكأس الأوروبية (دوري الأبطال) عام 1968، في يوم بلوغ عامه الـ19. وذكرت شبكة "أوبتا" أن اليونايتد استقبل الهدف الأول هذا الموسم في 31 مباراة مختلفة بكافة البطولات، أكثر من أي فريق آخر في البريميرليغ. وكرر توتنهام إنجاز ليفربول بعدما أصبح ثاني فريق إنكليزي يتوج بلقب اليوروبا ليغ في 3 مناسبات، وذلك أعوام 1972 و1984 و2025. ولا يتفوق على الثنائي الإنكليزي سوى إشبيلية الإسباني، الذي استطاع الفوز في مناسبات أكثر باللقب (7) مرات. حصون توتنهام توقف قوات مانشستر يونايتد الهزيلة وبالعوةد الى المباراة النهائية التي أُقيمت على ملعب "سان ماميس" في بيلباو الإسبانية، قدم الفريقان أداءً يتماشى مع مركزيهما المتأخرين في الدوري الإنكليزي الممتاز، حيث يحتل يونايتد المركز السادس عشر، وتوتنهام السابع عشر. وسيطر الدفاع المستميت والهجوم العشوائي على المباراة، التي افتقرت للفنيات والجمل التكتيكية. وسجل توتنهام هدفه الوحيد في الشوط الأول، عبر الويلزي برينان جونسون، إثر خطأ من مدافع يونايتد، لوك شاو. وتخلى الفريق اللندني، بقيادة المدرب الأسترالي آنجي بوستيكوغلو، عن أسلوبه الهجومي المعتاد "آنجي بول"، مفضلًا الدفاع المحكم بعد التقدم. واعتمد بوستيكوغلو على طريقة (4-2-3-1)، حيث زج بثنائي قلب الدفاع كريستيان روميرو وميكي فان دي فين، بدعم من الظهيرين بيدرو بورو وديستيني أودوغي. وفي الوسط، تبادل رودريغو بنتانكور وإيف بيسوما الأدوار، بينما تحرك برينان جونسون، بابي سار، وريتشارليسون خلف المهاجم دومينيك سولانكي. وقرر بوستيكوغلو إراحة سون هيونغ مين، المتعافي حديثًا من الإصابة، مما أثر على الحدة الهجومية.. لكن الدفاع المنظم، بقيادة فان دي فين وروميرو، أحبط محاولات يونايتد، خاصةً في الكرات الثابتة. في المقابل، بدأ الشياطين الحمر، بقيادة المدرب البرتغالي روبن أموريم، المباراة بحذر معتمدين على طريقة (3-4-3)، وفشلوا في استغلال المساحات خلال الشوط الأول، في ظل غياب أليخاندرو غارناتشو، جوشوا زيركزي، وديوغو دالوت عن التشكيلة الأساسية. ومع تقدم توتنهام، اندفع يونايتد هجوميًا في الشوط الثاني، معتمدًا على الكرات العرضية بعد إشراك غارناتشو ودالوت، لكن تكتل السبيرز الدفاعي حال دون إدراكهم التعادل. وتحولت خطة توتنهام تدريجيا إلى (4-3-3) لمواجهة الضغط، مع تكدس اللاعبين حول منطقة الجزاء لصد العرضيات. ورغم محاولات يونايتد المكثفة، افتقر الفريق للحلول الفردية، مما ضمن فوز توتنهام وتتويجه بلقب الدوري الأوروبي. جونسون: رحلتنا الأوروبية كانت مذهلة عبّر برينان جونسون، صاحب الهدف الحاسم لتوتنهام هوتسبير، عن سعادته الغامرة بعد تتويج فريقه بلقب الدوري الأوروبي عقب الفوز 1-0 على مانشستر يونايتد، ليكسر الفريق صياماً دام 17 عاماً عن الألقاب. وقال جونسون في تصريحاته لشبكة "تي إن تي سبورتس" عقب اللقاء: "أنا في قمة السعادة الآن. صحيح أن الموسم لم يكن جيداً على الإطلاق، لكن لا أحد من اللاعبين يهتم بذلك حالياً. هذا النادي لم يحقق أي لقب منذ 17 عاماً، وهذا اللقب يعني لنا الكثير". وأضاف: "طالما تم اتهامنا بأننا فريق جيد لا يعرف كيف يُنهي الأمور. الجماهير تعرضت للكثير من الانتقادات، وكذلك نحن كلاعبين بسبب غياب البطولات، وكنا بحاجة لهذا اللقب كخطوة أولى. منذ انضمامي لتوتنهام، وأنا أسمع الجملة ذاتها: فريق جيد لكن لا يحقق شيئاً، والآن فعلناها". وعن هدف المباراة الوحيد الذي سجله في الشوط الأول، قال: "كنت أعلم أنني لمست الكرة، ثم نظرت فرأيت الكرة تتهادى نحو الشباك". وتابع: "في الدقائق الخمس الأخيرة لم أتمكن حتى من النظر، كنت فقط أكرر السؤال: كم تبقى من الوقت؟ وعندما نجحنا في إبعاد الكرة الأخيرة من الركنية، قيل لي إن المباراة انتهت، والشعور بالراحة لا يمكن وصفه". وتابع جونسون حديثه منتقداً وضع الفريق محلياً قائلاً: "توتنهام في المركز الـ17 بالدوري الإنكليزي وهذا أمر غير مقبول. صحيح أن موسمنا المحلي كان مخيباً، لكن رحلتنا في الدوري الأوروبي كانت مذهلة". وزاد: "جماهيرنا كانت الأفضل في كل الملاعب، سواء في الداخل أو الخارج، وقد تفوقت على جماهير يونايتد. لقد تواجدوا هنا قبل انطلاق المباراة بساعة كاملة، وكانوا سبباً رئيسياً في هذا الفوز". واختتم جونسون تصريحاته بالإشادة بمدربه أنجي بوستيكوجلو قائلاً: "لقد أنجز المهمة. قال إنه يفوز في موسمه الثاني، وها هو قد فعلها. إذا كان هناك وقت مثالي لإلقاء الميكروفون وترك الساحة، فهو الآن! لا يمكنني أن أشكره بما يكفي على ثقته بنا، ولديه أسلوب رائع في تحفيز اللاعبين". صلاح يُهنئ توتنهام وبوستيكوغلو نكاية في يونايتد في لقطة غير متوقعة، خطف النجم المصري محمد صلاح الأضواء من جديد، لكن هذه المرة خارج المستطيل الأخضر، بعدما فاجأ جماهير توتنهام بتهنئة خاصة لمدربهم أنجي بوستيكوغلو، عقب تتويجه بلقب الدوري الأوروبي. وجاء تتويج السبيرز بعد فوز ثمين على مانشستر يونايتد بهدف دون رد في نهائي البطولة القارية، على ملعب "سان ماميس" في إسبانيا. وفور انتهاء اللقاء، كتب صلاح تغريدة عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس" قال فيها: "لقد قال إنه يفوز في موسمه الثاني.. تهانينا". بهذه الكلمات، استحضر نجم ليفربول تصريحًا سابقًا للمدرب الأسترالي، حين قال بثقة: "أفوز بالألقاب دومًا في موسمي الثاني"، ليأتي الرد اليوم على أرض الملعب، وتتويج توتنهام بأول لقب أوروبي منذ سنوات. لكن خلف هذه التهنئة التي نشرها صلاح، قرأ كثيرون ما هو أبعد من المجاملة، إذ رأى البعض أن الفرعون المصري استغل اللحظة لتوجيه "لدغة ناعمة" إلى الغريم التقليدي مانشستر يونايتد يشار الى أن مانشستر يونايتد عاش ليلة قاسية، حيث أنهى موسمه 2024-2025 دون أي لقب، وسيغيب عن البطولات الأوروبية في الموسم المقبل، في خيبة أمل كبيرة للشياطين الحمر وجماهيرهم.

ميسي يكشف 'أفضل هدف' في مسيرته
ميسي يكشف 'أفضل هدف' في مسيرته

IM Lebanon

timeمنذ 4 ساعات

  • IM Lebanon

ميسي يكشف 'أفضل هدف' في مسيرته

كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عن هدفه المفضل في مسيرته، ولم يكن واحدا من بين مئات الأهداف التي سجلها بقدمه اليسرى. وجاء الهدف المفضل لميسي من خلال ضربة رأس، والذي ضمن لبرشلونة الإسباني الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009. وأضاف نجم إنتر ميامي الأميركي الحالي وبطل كأس العالم مع المنتخب الأرجنتيني والفائز بالكرة الذهبية ثماني مرات من قبل، الخميس، أن هدفه الذي سجله قبل 16 عاما يفوق جميع الأهداف التي سجلها في مسيرته الطويلة. وتابع النجم الأرجنتيني: 'لقد سجلت العديد من الأهداف التي قد تكون أجمل وأكثر قيمة، وذلك بسبب أهميتها، لكن الهدف الذي سجلته بضربة رأس في النهائي أمام مانشستر يونايتد هو دائما المفضل لي'.

ميسي يختار الهدف الأغلى في مسيرته
ميسي يختار الهدف الأغلى في مسيرته

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

ميسي يختار الهدف الأغلى في مسيرته

بعد أكثر من 800 هدف سجلها في مسيرته الأسطورية، أعلن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب فريق إنتر ميامي الأميركي، عن اختياره للهدف الأفضل له في مسيرته الكروية، وهو الهدف الذي سجّله بالرأس في مرمى مانشستر يونايتد الإنكليزي خلال نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009 الذي أقيم في العاصمة الإيطالية روما، عندما قاد برشلونة لتحقيق فوز تاريخي بنتيجة 2-0. وجاء إعلان ميسي عبر حسابات نادي إنتر ميامي على مواقع التواصل الاجتماعي، في إطار مشروع فني وخيري غير مسبوق، فبالتعاون مع الفنان الشهير رفيق أناضول، سيُحوَّل هذا الهدف التاريخي إلى تمثال رقمي فريد من نوعه، يُعرض لاحقاً في مزاد تنظمه دار كريستيز العالمية، على أن تُخصَّص جميع العائدات لدعم منظمات غير ربحية تعمل على معالجة قضايا اجتماعية أساسية حول العالم. وقال ميسي عن اختياره للهدف الأفضل في مسيرته: "في الوقت الحالي، وبسبب ما يعنيه ذلك الهدف، لأنه أنهى عاماً لا يُنسى بالنسبة إليّ، أعتبره الأهم على الإطلاق: هدفي بالرأس في نهائي دوري أبطال أوروبا ضد مانشستر يونايتد". 🏟️ Stadio Olimpico, Rome 🗓️ 2009 #UCLfinal 💫 A moment of magic from Messi... #UCL — UEFA Champions League (@ChampionsLeague) June 24, 2019 في تلك المباراة التي أُقيمت بتاريخ 27 أيار/مايو 2009، تغلّب برشلونة على مانشستر يونايتد بقيادة كريستيانو رونالدو والسير أليكس فيرغسون، بهدفي صامويل إيتو وميسي، في لقاء خُلد باحتفال ميسي الشهير بتقبيل حذائه بعد الهدف. ويُعد ذلك العام تاريخياً لبرشلونة، إذ أنهى الفريق الموسم محققاً السداسية التاريخية للمرة الأولى في تاريخ النادي الكاتالوني بقيادة المدرب بيب غوارديولا. وفي تصريحاته خلال تقديم المشروع الفني، علّق ميسي قائلاً: "كل شخص لديه لحظات خاصّة في مسيرته، وبعضها يظلّ عالقاً في الذاكرة للأبد، أن نسلط الضوء على لحظة مميزة بهذه الطريقة ونحوّلها إلى عمل فني، هو أمر يستحق الاحتفاء". اختيار هدف واحد فقط من أرشيف ميسي المذهل ليس بالأمر السهل، فالنجم الأرجنتيني ترك بصمته في كل فريق مثّله، سواء مع برشلونة، أو باريس سان جيرمان، أو إنتر ميامي، أو المنتخب الأرجنتيني. مسيرته كانت حافلة بأهداف حاسمة، دقيقة، وفنية لا يمكن تكرارها. ومع ذلك، فإن اختيار هدف نهائي دوري أبطال أوروبا يحمل بعداً رمزياً وتاريخياً، لكونه جسّد صعود برشلونة إلى القمة الأوروبية، وخلّد لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم الحديثة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store