logo
زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب جزر دوديكانيسا اليونانية

زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب جزر دوديكانيسا اليونانية

عكاظمنذ 2 أيام

تابعوا عكاظ على
ضرب زلزال بلغت قوته (6.2) درجة على مقياس ريختر، صباح اليوم، جزر دوديكانيسا اليونانية الواقعة جنوب شرق البلاد، بالقرب من الحدود مع تركيا، بحسب ما أفاد به المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل.
وأوضح المركز أن الزلزال وقع على عمق (68) كيلومتراً تحت سطح الأرض، دون ورود تقارير فورية عن وقوع أضرار أو إصابات.
أخبار ذات صلة
وتقع جزر دوديكانيسا في منطقة نشطة زلزالياً نتيجة التقاء الصفائح التكتونية الأوروبية والآسيوية.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إردوغان يأمل عودة روسيا وأوكرانيا لمفاوضات السلام الاثنين
إردوغان يأمل عودة روسيا وأوكرانيا لمفاوضات السلام الاثنين

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

إردوغان يأمل عودة روسيا وأوكرانيا لمفاوضات السلام الاثنين

حضّ الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، روسيا وأوكرانيا على عدم إغلاق باب الحوار بينهما؛ من أجل التوصل إلى تحقيق السلام. وعبر عن أمله في عودتهما إلى المفاوضات المباشرة في إسطنبول يوم الاثنين المقبل. وعد إردوغان الزخم الذي تحقق في مفاوضات إسطنبول فرصة لتحقيق سلام دائم بين روسيا وأوكرانيا. ورحب إردوغان، في تصريحات لصحافيين رافقوه خلال رحلة عودته من أذربيجان التي زارها الأربعاء للمشاركة في احتفالات «يوم الاستقلال»، نُشرت الخميس، باقتراح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، عقد جولة ثانية من المفاوضات في إسطنبول يوم الاثنين المقبل. الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (الرئاسة التركية) واستضافت تركيا في 16 مايو (أيار) الحالي أول مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ عام 2022. ورفضت موسكو، في الاجتماع، اقتراحاً أميركياً لوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً، وكرَّرت مطالبها المتشددة لإنهاء غزوها، الذي دخل عامه الرابع. لكن المفاوضات أسفرت عن أوسع اتفاق لتبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا بواقع ألف أسير من كل جانب. والتقى وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، نظيره الروسي، كما استقبله الرئيس فلاديمير بوتين، ليل الاثنين - الثلاثاء؛ لبحث استئناف المفاوضات، قبل أن تعلن أنقرة أن فيدان سيتوجه أيضاً إلى كييف في مسعى مماثل. وأيدت الدول الأوروبية والولايات المتحدة فكرةً طرحها البابا ليو الرابع عشر لاستضافة المفاوضات في الفاتيكان، لكن روسيا رفضتها. وقال إردوغان إن تركيا على تواصل مع كل من روسيا وأوكرانيا في إطار جهودها المستمرة لإحلال السلام، وترى أن الزخم الحاصل فرصة لتحقيق سلام دائم بين الجانبين. ولفت إلى أن الحرب الروسية - الأوكرانية لم تعد أزمة بين بلدين فقط، بل تحولت إلى «أزمة متعددة الأبعاد انخرط فيها فاعلون عالميون أيضاً». بوتين مستقبلاً فيدان في الكرملين الاثنين (الخارجية التركية) وأضاف: «كان وزير خارجيتنا هاكان فيدان في روسيا، ونتيجة للمشاورات التي أجراها في موسكو، أصدر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بياناً الأربعاء، وقال إنهم يريدون عقد الجولة الثانية من المحادثات الروسية - الأوكرانية في إسطنبول. وبذلك سيبدأ (مسار إسطنبول للسلام) من جديد». وتابع الرئيس التركي: «ينبغي عدم التقليل من شأن تصريح وزير الخارجية الروسي، فقد زاد أملنا أكثر في السلام». وقال إردوغان إن تركيا تذكر مسؤولي البلدين في كل لقاء بأهمية عدم تفويت هذه الفرصة، وتؤكد ضرورة عدم إغلاق هذا الباب، مؤكداً أن طريق الحل تمر عبر مزيد من الحوار والدبلوماسية. وأضاف: «نحن نستخدم كل قوتنا الدبلوماسية وإمكاناتنا من أجل السلام، فإخماد هذه النار الكبيرة في منطقتنا هو واجب إنساني، ويصب في مصلحة بلدنا أيضاً». وأعرب عن أمله في أن تؤدي جهود تركيا لإحلال السلام إلى تحقيق التفاهم المنشود بين طرفي الصراع. ولفت إردوغان إلى أن «العالم بأسره رأى خلال السنوات الأخيرة كيف أن هذه الحرب غيرت البنية الأمنية لأوروبا، خصوصاً سياساتها في مجال الطاقة، بصورة جذرية». وأوضح أن المساعي الجديدة من «الاتحاد الأوروبي» لتقليل اعتماده على روسيا في مجال الطاقة، «أدت إلى زيادة القيمة الجيوسياسية لبلدان العبور، مثل تركيا». وكان لافروف أوضح لنظيره الأميركي ماركو روبيو، في اتصال هاتفي الأربعاء، أن روسيا تعتزم بدء المحادثات مع أوكرانيا في تركيا مرة أخرى. جانب من جولة المفاوضات الروسية - الأوكرانية السابقة في إسطنبول (الخارجية التركية) وقال المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، الخميس، إن موسكو لا تزال في انتظار رد كييف على جولة مقترحة من المفاوضات مقرر عقدها في إسطنبول الاثنين، على أمل التوصل إلى تسوية سلمية تنهي النزاع. وأبدت أوكرانيا، الأربعاء، استعدادها لإجراء جولة جديدة من المفاوضات المباشرة مع روسيا، لكنّها طالبت بأن تقدّم الأخيرة شروطها للسلام مسبقاً؛ لضمان أن يفضي الاجتماع إلى نتائج. وقال كبير المفاوضين الأوكرانيين وزير الدفاع، رستم عمروف، إن بلاده سلمت بالفعل ورقة موقفها إلى موسكو، بعد وقت قصير من اقتراح الكرملين عقد جولة أخرى من المفاوضات. في المقابل، عدّ بيسكوف أن مطلب كييف من روسيا تسليمها شروط السلام قبل المفاوضات «غير بنّاء». وقال، وفق ما نقلت وسائل إعلام روسية، إن «مناقشة المفاوضات علناً لن تكون أمراً (بنّاء). من الضروري إما تأكيد الاستعداد لمواصلة المفاوضات، وإما فعل عكس ذلك».

وزير الدفاع التركي: ندعم الجيش السوري ولا خطط لسحب 20 ألفاً من قواتنا
وزير الدفاع التركي: ندعم الجيش السوري ولا خطط لسحب 20 ألفاً من قواتنا

الشرق السعودية

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق السعودية

وزير الدفاع التركي: ندعم الجيش السوري ولا خطط لسحب 20 ألفاً من قواتنا

قال وزير الدفاع التركي يشار غولر إن بلاده تقدم التدريب والمشورة للقوات المسلحة السورية، وتسهم كذلك في تعزيز دفاعاتها، إلا أنه لا توجد لديها خطط لسحب قواتها المتمركزة هناك، أو نقلها على الفور، والتي قدرها بنحو 20 ألف جندي تركي. وتركيا حليف أجنبي رئيسي للحكومة السورية الجديدة، منذ أن أطاحت قوات من المعارضة، حظي بعضها بدعم أنقرة لسنوات، بنظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي. ووعدت تركيا بالمساعدة في إعادة إعمار سوريا وتسهيل عودة ملايين اللاجئين السوريين من الحرب الأهلية. وأضاف وزير الدفاع التركي في تصريحات لوكالة "رويترز"، أن الأولوية العامة لتركيا في سوريا هي "الحفاظ على سلامة أراضيها ووحدتها والقضاء على الإرهاب"، مشيراً إلى أن أنقرة "تدعم دمشق في هذه الجهود". وتابع غولر: "بدأنا في تقديم خدمات التدريب والمشورة للقوات المسلحة السورية، مع اتخاذ خطوات لتعزيز قدرة سوريا الدفاعية"، دون الخوض في تفاصيل تلك الخطوات. وأضاف غولر، الذي عيّنه الرئيس رجب طيب أردوغان في هذا المنصب قبل عامين، أنه من السابق لأوانه مناقشة إمكان انسحاب أو نقل أكثر من 20 ألف جندي تركي من سوريا. وتسيطر أنقرة على مساحات شاسعة من شمال سوريا، وأقامت عشرات القواعد هناك بعد عدة عمليات عبر الحدود في السنوات القليلة الماضية، ضد المسلحين الأكراد الذين تعتبرهم "إرهابيين". وقال غولر: "لا يمكن إعادة تقييم هذا الوضع إلا عندما يتحقق السلام والاستقرار في سوريا، ويزول خطر الإرهاب في المنطقة تماماً، وعندما تصبح حدودنا آمنة بالكامل، ويعود النازحون بسلام". "تركيا وإسرائيل تواصلان محادثات فض النزاع" وتتهم تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي "الناتو"، إسرائيل بتقويض السلام وإعادة الإعمار في سوريا بعملياتها العسكرية هناك في الأشهر القليلة الماضية. وقال غولر لـ"رويترز"، إن تركيا وإسرائيل "تواصلان محادثات فض النزاع للحيلولة دون وقوع أي صدام عسكري بينهما في سوريا". ونفذت إسرائيل أحدث غاراتها الجوية على جنوب سوريا في وقت متأخر الثلاثاء. ووصف غولر المحادثات بأنها "اجتماعات على المستوى الفني لإنشاء آلية لفض النزاع لمنع وقوع أحداث غير مرغوب فيها" أو "صراع مباشر"، بالإضافة إلى "هيكل للتواصل والتنسيق". وتابع: "جهودنا لتشكيل هذه الآلية وتطبيقها بالكامل مستمرة. ومع ذلك، يجب ألا ننسى أن آلية فض النزاع ليست تطبيعا". واشنطن تقلص وجودها العسكري وكانت الولايات المتحدة أعلنت، الثلاثاء، عزمها تقليص وجودها العسكري في سوريا إلى قاعدة واحدة بدلاً من ثمان، وقالت إن سياستها تجاه دمشق ستتغير "لأن ما انتهجته ل ينجح" على مدى القرن الماضي، على حد تعبير المبعوث الأميركي الجديد إلى سوريا توماس باراك. وينشر الجيش الأميركي نحو ألفي جندي في سوريا، معظمهم في الشمال الشرقي. وتعمل القوات الأميركية مع أخرى محلية لمنع عودة ظهور تنظيم "داعش" الذي استولى في 2014 على مساحات واسعة من العراق وسوريا، قبل دحره في وقت لاحق. وعادت الولايات المتحدة ودول أخرى إلى التواصل مع دمشق عقب تولي أحمد الشرع رئاسة سوريا. ورفع باراك، وهو أيضاً سفير الولايات المتحدة لدى تركيا، العلم الأميركي فوق مقر إقامة سفير واشنطن في دمشق الأسبوع الماضي لأول مرة منذ 2012. ونقلت "رويترز" في أبريل الماضي، عن مصدرين أمنيين في قواعد تنتشر فيها قوات أميركية، قولهما إن معدات ومركبات عسكرية نقلت بالفعل من شرق دير الزور ويجري جمعها في الحسكة. وأوضح أحد المصادر أن الخطة تتضمن سحب جميع القوات الأميركية من منطقة دير الزور.

توقيف 5 رؤساء بلديات من حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض
توقيف 5 رؤساء بلديات من حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض

العربية

timeمنذ 43 دقائق

  • العربية

توقيف 5 رؤساء بلديات من حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض

أوقفت الشرطة التركية 5 رؤساء بلديات ينتمون لحزب الشعب الجمهوري المعارض، صباح الأربعاء، ضمن 22 شخصا تم توقيفهم في إطار تحقيق في مزاعم فساد تطال البلديات التي يسيطر عليها الحزب، وفق متحدث باسمه. وقال المتحدث لوكالة فرانس برس، إن الاعتقالات الأخيرة استهدفت نائبا سابقا وثلاثة رؤساء بلديات من حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، واثنين آخرين في محافظة أضنة في الجنوب. وبذلك، يرتفع إجمالي عدد رؤساء البلديات المسجونين من حزب الشعب الجمهوري إلى تسعة، بينهم رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو المنافس السياسي الرئيسي للرئيس رجب طيب أردوغان. بدأ التحقيق في نهاية الأسبوع عندما أصدرت محكمة تركية مذكرات توقيف في حق 47 مسؤولا بلديا على صلة بأربعة تحقيقات منفصلة بشبهة الفساد تركزت في إسطنبول، حسبما ذكرت وسائل الإعلام. أثار توقيف إمام أوغلو وسجنه في 19 آذار/مارس احتجاجات هي الأكبر التي تشهدها تركيا منذ أكثر من عقد. واعتقلت الشرطة ما يقرب من 70 شخصا في مداهمات لاحقة مرتبطة بالتحقيقات في مبنى بلدية إسطنبول، بينهم السكرتير الخاص لإمام أوغلو ورجل الأمن المكلف بحمايته. رشّح حزب الشعب الجمهوري إمام أوغلو للانتخابات الرئاسية المقررة عام 2028، لكن تمكنه من خوضها يعتمد على مصير التحقيقات والمحاكمات التي يخضع لها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store