جوجل تدرس إتاحة ميزة "Audio Overviews" الصوتية لاستفسارات البحث

تجري شركة جوجل الأمريكية ، اختبارات لطرح ميزة "Audio Overviews" الصوتية على محرك بحثها لبعض استعلامات البحث.
وطُرحت هذه الميزة لأول مرة في "NotebookLM"، وهو مساعد جوجل لتدوين الملاحظات والبحث المعتمد على الذكاء الاصطناعي. وتتيح هذه الميزة للمستخدمين الاستماع إلى ملخص صوتي لمحتوى نتائج البحث بدلًا من قراءته.
وقالت "جوجل" إن ميزة "Audio Overviews" ستستخدم أحدث نماذج "Gemini" لمنح المستخدمين طريقة أخرى لاستيعاب المعلومات وفهمها، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
وأوضحت "جوجل ، في منشور على مدونتها، أن هذه الميزة يمكن أن تساعد المستخدم على فهم الموضوع بشكل أفضل، حيث توفر طريقة مريحة بدون الحاجة لاستخدام اليدين لاستيعاب المعلومات سواء كان يقوم بعدة مهام أو يفضل ببساطة تجربة صوتية.
وقالت الشركة إن المستخدمين سيرون خيار إنشاء ملخص صوتي قصير بميزة "Audio Overview" إذا رأت "جوجل" أن ذلك قد يكون مفيدًا بناءً على استفسارهم المحدد.
وبمجرد إنشاء الملخص الصوتي، سيظهر مشغل صوتي بسيط يتضمن أزرار التشغيل/الإيقاف المؤقت، وزر التحكم في مستوى الصوت، وخيار تعديل سرعة التشغيل.
وستعرض "جوجل" روابط داخل مشغل الصوت توضح مصدر المعلومات. وإذا رغب المستخدم في معرفة المزيد عن موضوع ما بعد الاستماع إلى الملخص، يمكنه النقر على الروابط للتعمق أكثر في نتائج البحث.
تعتمد ميزة "Audio Overviews" في بحث جوجل على ميزة أخرى هي "AI Overviews"، وهي ملخصات مُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي توفرها "جوجل" لبعض استفسارات البحث ببحث جوجل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليوم السابع

منذ ساعة واحدة

• اليوم السابع

طرح iOS 26.. متى سيصل تصميم "الزجاج السائل" الجديد إلى هاتفك الآيفون؟

تستعد شركة آبل لإطلاق تحديث ضخم في التصميم ضمن نظام التشغيل الجديد iOS 26 ، هذا النظام، الذي سيأتي مصحوبًا بترقيات واسعة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي ، سيشهد أيضًا تحولًا جذريًا في الشكل العام للواجهة، آبل أطلقت على التصميم الجديد اسم "الزجاج السائل" Liquid Glass، واصفة إياه بأنه تصميم انسيابي، ناعم، وأقرب إلى الأسلوب المستقبلي الذي سيغيّر الطريقة التي يبدو بها الآيفون ويشعر بها المستخدم. مستوحى من شفافية الزجاج، يقدم هذا التصميم واجهة بصرية متألقة تعكس الضوء وتمنح انطباعًا بالحيوية والديناميكية، ويطال التغيير كافة أجزاء الهاتف تقريبًا، من شاشة القفل وأيقونات التطبيقات إلى مركز التحكم وطرق التنقل بين القوائم. تهدف آبل من خلال هذا التصميم إلى توحيد اللغة البصرية بين أجهزتها المختلفة، من آيفون وآيباد إلى ماك، بما يجعل الانتقال بين هذه الأجهزة أكثر سلاسة وسهولة. وفي وصف رسمي نشرته الشركة على مدونتها، قالت آبل: "تم تصميمه باستخدام الزجاج السائل – مادة شفافة جديدة تعكس ما حولها وتنقله بصريًا، مما يضفي تركيزًا أكبر على المحتوى، ويقدم مستوى جديدًا من الحيوية على مستوى عناصر التحكم والتنقل والأيقونات والودجتس وغيرها، التصميم الجديد يمتد أيضًا إلى الشاشة الرئيسية وشاشة القفل، ما يجعلهما أكثر تعبيرًا وشخصية من أي وقت مضى، كما يوفر الزجاج السائل خيارات تخصيص جديدة لأيقونات التطبيقات والودجتس، من بينها مظهر شفاف مذهل". إلى جانب التصميم الجديد، سيحمل النظام مزايا أخرى بارزة، مثل مركز موحد ومخصص لتطبيقات الألعاب، وتوسيع نطاق أدوات الرقابة الأبوية، وخاصية "الأماكن التي تم زيارتها" في تطبيق الخرائط، وغيرها من الخصائص الجديدة. سيتوفر نظام iOS 26 لأجهزة آيفون 11 وما بعدها، إلا أن بعض مزايا التصميم البصري الجديدة قد لا تعمل بكفاءة على الطرازات القديمة، خاصة الهواتف التي تعمل بشريحة A14 أو أقل، أما الأجهزة المزودة بشرائح A17 وA18 فستحصل على تجربة كاملة تشمل خلفيات ثلاثية الأبعاد ومؤثرات تتغير في الوقت الحقيقي. بحسب آبل، فإن نظام iOS 26 سيطرح في خريف عام 2025، وهو ما يتماشى مع الجداول الزمنية المعتادة للشركة، ومن المتوقع أن تبدأ عملية الإطلاق الكامل بعد فترة وجيزة من الكشف عن هاتف آيفون 17، والذي يُرجح أن يتم في منتصف سبتمبر المقبل.

اليوم السابع

منذ 4 ساعات

• اليوم السابع

أبل تخطط لتحديث كبير فى نظام سيرى للذكاء الاصطناعى فى مارس 2026

بعد الكشف عن أسباب تأجيل إطلاق سيري، الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي ، أشار تقرير جديد إلى أن عملاق التكنولوجيا قد يُطلقه أخيرًا العام المقبل، ومن المتوقع الآن إطلاق تحديث آبل المنتظر لسيري بالتزامن مع إصدار iOS 26.4، الذي يُصدر عادةً في مارس، وفقًا لمارك جورمان من بلومبرج، صُمم المساعد الافتراضي المُحسّن لتوفير إمكانيات أكثر تطورًا، بالاستفادة من محتوى الشاشة وبيانات المستخدم لتنفيذ أوامر معقدة ومتعددة الخطوات مع وعي أكبر بالسياق. وفي حين لم تُؤكد آبل رسميًا بعد تاريخ الإصدار الدقيق، تُصرّ الشركة على أن سيري الجديد سيُطلق "في العام المقبل"، وقد أثار هذا التصريح جدلًا مستمرًا، حيث تراوحت التفسيرات بين إصداره في عام 2025 وتأجيله المحتمل إلى عام 2026، داخليًا، خضع الجدول الزمني للتطوير لعدة مراجعات. إطلاق سيري من آبل: الجدول الزمني كشفت آبل لأول مرة عن قدرات سيري المُحسّنة، المدعومة بتقنية Apple Intelligence، خلال مؤتمر المطورين العالميين 2024 في يونيو الماضي، روجت الشركة بكثافة للميزات القادمة في حملتها التسويقية لسلسلة هواتف iPhone 16، حيث عرضت عروضًا توضيحية ركّزت على وظائف المساعد الافتراضي الجديدة. اشترى العديد من العملاء أحدث طُرز iPhone متوقعين توفر ميزات سيري المتقدمة هذه بعد فترة وجيزة من الإطلاق. لكن هذا لم يُكتب له النجاح بالنسبة لشركة آبل. إليكم السبب. ومع ذلك، أعلنت آبل في وقت سابق من مارس عن تأجيل إطلاق الهاتف، مما أثار خيبة أمل العديد من المستخدمين الأوائل، وقد أثار هذا التأجيل إحباطًا بين المستخدمين الذين توقعوا الوصول الفوري إلى التحديثات الموعودة. وفي مؤتمر المطورين العالمي لعام 2025، الذي عُقد في يونيو الماضي، غيّرت شركة آبل نهجها بشكل ملحوظ، فعلى عكس السنوات السابقة، امتنعت الشركة عن معاينة الميزات المقرر إصدارها مستقبلاً، وبدلاً من ذلك، أصبحت جميع الإعلانات التي أُعلن عنها خلال الكلمة الرئيسية متاحة بالفعل في النسخة التجريبية الأولية للمطورين، مما يشير إلى استراتيجية منتج أكثر حذراً وفورية. لماذا تتأخر آبل في إطلاق سيري؟ وفقاً لمارك جورمان من بلومبرج، فإن التأجيلات المتكررة ناجمة في المقام الأول عن عقبات تقنية. فقد ورد أن مهندسي آبل واجهوا صعوبة في التعامل مع نظام هجين إشكالي حاول دمج بنية سيري القديمة مع ميزات جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقد فشل هذا الإعداد التجريبي بشكل متكرر، حيث تراوحت معدلات الخطأ حول 33% أثناء الاختبار. على الرغم من هذه النكسات، لا تزال آبل ملتزمة بتقديم سيري أكثر ذكاءً ووعياً بالسياق، حيث تتطلع إلى الحفاظ على قدرتها التنافسية في مجال الذكاء الاصطناعي سريع التطور. خلال مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال، أشار كريج فيديريغي، نائب الرئيس الأول لهندسة البرمجيات، وجريج "جوز" جوسويك، نائب الرئيس الأول للتسويق، إلى أنه على الرغم من أن النتائج الأولية كانت جيدة، إلا أن المرحلة الثانية من سيري لم تكن واعدة بنفس القدر. وقالا إن آبل ليست في عجلة من أمرها لطرح ميزات خاطئة لمجرد كونها الأولى، بل "تريد أن تُحسن الأداء". أدى التأخير وطول فترة طرح سيري المُجدد من آبل إلى تغييرات كبيرة في قيادة الشركة. ووفقًا للتقارير، تم إبعاد جون جياناندريا، نائب الرئيس الأول للذكاء الاصطناعي في آبل، عن الإشراف على سيري وغيرها من المشاريع الموجهة للمستهلكين. سيري المُجدد: ما الذي نتوقعه؟ سلط جورمان الضوء أيضًا على الجديد القادم مع سيري المُجدد. ووفقًا للتقارير، تستعد آبل لإطلاق تحديث سيري المُعزز بنموذج اللغة الكبير (LLM). أفادت التقارير أن عملية التطوير أصبحت أكثر تعقيدًا مع سعي آبل للتنقل بين العديد من المكونات القديمة التي لا تزال مدمجة في البنية التحتية الحالية لسيري، مما يُدمج بفعالية مشاريع متعددة في نظام واحد أكثر توحدًا. روبوت المحادثة المعرفية: بمجرد إعادة بناء سيري بالكامل باستخدام تقنية LLM، من المتوقع أن يدعم المساعد إطار عمل جديد لأهداف التطبيق. بالإضافة إلى تحديث سيري، يُقال إن آبل تعمل أيضًا على تطوير روبوت محادثة مستقل، يُشار إليه داخليًا باسم "Knowledge"، سيسحب هذا التطبيق المعلومات مباشرةً من الويب، ويعمل بشكل مشابه لمشاريع آبل الداخلية التي أُعلن عنها سابقًا، مثل Ajax و Ask - والتي تُعرف أحيانًا باسم "AppleGPT". ومع ذلك، لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان سيتم إطلاق Knowledge في النهاية كمنتج موجه للمستهلكين. تشير التقارير إلى أن نائب الرئيس الأول لشركة آبل، جريج جوسوياك، يُفضل إبقاء Apple Intelligence كميزة متكاملة تعمل خلف الكواليس، بدلاً من طرح تطبيق منفصل، ويُقال إن مشروع Knowledge يقوده روبي ووكر، الرئيس السابق لسيري. في حين أن العديد من هذه الميزات لا تزال قيد التطوير، إلا أنها تُقدم لمحة عن رؤية Apple الطموحة للجيل القادم من مساعدها الافتراضي.

اليوم السابع

منذ 7 ساعات

• اليوم السابع

أبل تكشف عن سبب سماحها لجهاز آيباد أخيرا بأن يكون أشبه بـ"ماك"

أعلنت أبل عن تغييرات كبيرة في نظام iPadOS 26 ، بما في ذلك نظام تعدد مهام أقرب إلى سطح المكتب، أقرب من أي وقت مضى إلى نظام Mac، ويوفر هذا التحديث الذي طال انتظاره نوافذ متداخلة، وشريط قوائم مرئي، ودعمًا أفضل للمهام الخلفية. ووفقا لما ذكره موقع "Phone arena"، أقر كريج فيديريجي، نائب الرئيس الأول لهندسة البرمجيات في أبل، بأن الواجهة الجديدة قد تبدو واضحة الآن، ولكن كان لدى الشركة أسبابها للتأجيل. افتقرت أجهزة iPad المبكرة إلى قوة المعالجة والذاكرة والاستجابة لدعم تعدد المهام الحقيقي، وقد شكل هذا القيد كيفية تصميم أبل لنظام iPadOS لسنوات. بالإضافة إلى قيود الأجهزة، لم يتم تصميم العديد من تطبيقات iPad و iPhone للتكيف مع أحجام الشاشات المختلفة أو لتغيير حجمها مثل تطبيقات سطح المكتب، لذلك، بينما طلب المستخدمون المزيد من المرونة، كان على كل من البرنامج والأجهزة أن يتطور. وجاء هذا التطور في النهاية، ومع ازدياد شيوع استخدام شرائح أبل الأحدث لأجهزة iPad Pro، وازدياد شيوع ملحقاتها مثل لوحات التتبع ولوحات المفاتيح، بدأت أبل بتحويل تركيزها. ووفقًا لفيديريجي، "اتسقت الأمور نوعًا ما" للسماح لأجهزة iPad بأداء المزيد مما يتوقعه المستخدمون عادةً من أجهزة Mac، مع الحفاظ على هوية iPad". وهذه ليست أول محاولة من أبل لتحسين تعدد المهام، كان Stage Manager، الذي تم تقديمه في نظام iPadOS 16، خطوة في هذا الاتجاه، ولكنه جاء مع بعض القيود، فقد كان يعمل فقط على الطرز الأحدث، وكان يعاني من مشاكل في الأداء أدت إلى تأخيرات. وتعترف أبل الآن بأنها لم ترغب في إصدار نسخة مخففة من Stage Manager للأجهزة القديمة، فهذه المرة، اختارت الشركة استراتيجية مختلفة: تقديم التجربة الكاملة كلما أمكن، ونسخة معدلة في أماكن أخرى. وبفضل التحسينات التي أُدخلت على كيفية تعامل النظام مع النوافذ والمهام الخلفية، يعمل نموذج تعدد المهام الجديد في iPadOS 26 على مجموعة أوسع من أجهزة iPad، على الرغم من أن الطرز المتطورة ستظل تقدم أداءً أفضل. ومع ذلك، تُصرّ أبل على أن أجهزة iPad وMac تخدم أغراضًا مختلفة، هذا يعني عدم وجود شاشات لمس في أجهزة Mac، وبعض ميزات Mac لا تزال بعيدة المنال بالنسبة لمستخدمي iPad.