
21 قتيلاً في تصادم مروع بالمكسيك
أعلنت السلطات المكسيكية أن 21 شخصاً على الأقل لقوا مصرعهم وأصيب آخرون بجروح في حادثة مرورية وقعت (الأربعاء) بين 3 مركبات في ولاية بويبلا وسط البلاد.
وقال وزير الداخلية في حكومة بويبلا صامويل أغيلار للصحفيين إن التصادم وقع بين شاحنة وحافلة وصهريج نفط على طريق يربط هذه الولاية بولاية أواكساكا (جنوب).
وأضاف أن «18 شخصاً لقوا مصرعهم في مكان الحادثة، في حين فارق 3 آخرون الحياة في المستشفى».
أخبار ذات صلة
فيما لم يحدد المسؤول عدد الجرحى، لكنه قال إنهم يتلقون العلاج في مستشفيات المنطقة.
وذكرت صحيفة لا خورنادا المكسيكية أن حادثة تصادم وجهاً لوجه وقعت عندما حاولت شاحنة محملة بالأسمنت تجاوز مركبة أخرى قبل أن تعبر المسار المعاكس وتصطدم بحافلة، ثم تصطدم وجهاً لوجه بشاحنة لنقل الركاب.
ووفقاً للتقرير، سقطت الشاحنة في وادٍ واشتعلت فيها النيران بعد الاصطدام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
مقتل 19 فلسطينيا في غزة فجرا بينهم أطفال بغارات إسرائيلية
أعلن الدفاع المدني في غزة أنّ 19 فلسطينيا، بينهم أطفال، قتلوا ليل الثلاثاء-الأربعاء في غارات جوية إسرائيلية استهدفت أنحاء متفرقة من القطاع المدمّر. وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة الصحافة الفرنسية إنّ «طواقمنا نقلت 19 شهيدا على الأقلّ، غالبيتهم من الأطفال وبينهم رضيع لا يتجاوز عمره أسبوعا، وعشرات المصابين إثر غارات جوية شنّها الاحتلال في مناطق عديدة في قطاع غزة الليلة الماضية وفجر اليوم» الأربعاء.


عكاظ
منذ يوم واحد
- عكاظ
مجزرة في حي الدرج.. إسرائيل تحرق النازحين نياماً
بقايا مخيمات النازحين ضحايا حرب الإبادة. ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة جديدة راح ضحيتها العشرات من سكان حي الدرج المكتظ في غزة، الذي استفاق، اليوم الثلاثاء، على فاجعة حرق النازحين وهم نيام. وحسب شهود عيان، فقد استهدفت طائرات إسرائيلية مدرسة موسى بن نصير التابعة لـ (الأونروا)، التي تأوي مئات النازحين الهاربين من القصف المتواصل في مناطق أخرى من القطاع المحاصر. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ووكالة الدفاع المدني أن الغارة المباشرة على المدرسة أودت بحياة 44 فلسطينياً، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب عشرات الجرحى، بعضهم في حالة حرجة. وفي مشهد كارثي، وقفت امرأة فلسطينية وسط حطام محترق داخل أحد الفصول الدراسية، بعد أن التهمت النيران المكان الذي كان يؤويها وأبناءها. فيما ظهر أطفال يبحثون بين الركام عمّا تبقى من أشيائهم الصغيرة، في محاولة بائسة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الذكريات والملاذ المؤقت. واستقبل مستشفى الأهلي العربي، المعروف باسم «مستشفى المعمداني»، جثامين الضحايا، وسط نحيب وعويل نساء فلسطينيات يودعن أحباءهن. واحتشد عدد من المشيعين في جنازات جماعية، حاملين جثامين أقاربهم الذين قضوا تحت الأنقاض، في وقت كان آخرون يتعرفون على جثث ذويهم التي شُوهت بفعل القصف العنيف. ووثقت تقارير حقوقية وأممية استهداف المدارس ومراكز الإيواء في غزة، مؤكدة أنها سياسة إسرائيلية ممنهجة منذ بدء الحرب، وسط تنديدات واسعة من منظمات دولية وإقليمية، أكدت أن قصف الملاجئ يمثل «جريمة حرب» وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني. ومع دخول الحرب عامها الثاني، لم يعد في قطاع غزة المنكوب مكان آمن، بعد أن دمرت قوات الاحتلال البنية التحتية الصحية والتعليمية بشكل كامل، ما ضاعف معاناة أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون تحت الحصار والقصف وحرب الإبادة، وسط عجز المجتمع الدولي. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
المملكة تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة «زيرو دمايو» في مقديشو
تابعوا عكاظ على أعربت وزارة الخارجية عن إدانة واستنكار المملكة العربية السعودية، بأشدِّ العبارات للهجوم الانتحاري على قاعدة «زيرو دمايو» العسكرية في مقديشو عاصمة جمهورية الصومال الفيدرالية؛ الذي تسبب في وفاة وإصابة العشرات. وعبّرت المملكة، في بيان صادر عن وزارة الخارجية، عن خالص تعازيها ومواساتها لذوي الضحايا، ولحكومة وشعب الصومال الشقيق، مع تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين. وجددت المملكة رفضها التام لكل أشكال الإرهاب والتطرف، وتضامنها مع الصومال وشعبه الشقيق في هذا الحادث المؤلم. أخبار ذات صلة