
فريق الكونغ فو طالبات بجامعة كفرالشيخ يحصد ميداليتين ببطولة الشهيد الرفاعي الـ 52
كفرالشيخ -عمروسعدة
أعلن الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ، حصول فريق الكونغ فو طالبات بالجامعة على الميدالية الفضية والميدالية البرونزية، على مستوى الجامعات المصرية خلال مشاركة الفريق بدورة الشهيد الرفاعي "52" للجامعات المصرية والمعاهد العليا، التي تم تنظيمها تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتور محمد صبحي حسانين نائب رئيس الاتحاد الرياضي للجامعات والمعاهد المصرية.
موضوعات مقترحة
فريق الكنغ فو طالبات بجامعة كفرالشيخ يحصد ميداليتين
إنجاز رياضي مشرف
أعرب رئيس جامعة كفر الشيخ، عن فخره بما حققه فريق الجامعة من إنجاز رياضي مشرف، مهنئا الطلبة الفائزين، ومشيدًا بشباب الجامعة المُتميز والمُبدع في مختلف المجالات والمسابقات الرياضية والثقافية والعلمية، مؤكدا حرص الجامعة على الاهتمام بكافة الأنشطة الرياضية والبدنية، وتعزيز مفهوم المنافسة الشريفة بين الطلاب، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يؤكد المستوى الرفيع الذي وصل إليه طلبة الجامعة في مجال الرياضة، ونتطلع لمزيد من الإنجازات في المستقبل.
فريق الكنغ فو طالبات بجامعة كفرالشيخ يحصد ميداليتين
فوز طالبتين بالفضية والبرونزية
وقال الدكتور محمد عبد العال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، إن الطالبة روضة حسين عبدالرازق بكلية علوم الرياضة حصلت على المركز الثاني والميدالية الفضية في الكونغ فو وزن 75 كجم، والطالبة منة الله أشرف السعيد بكلية علوم الرياضة حصلت على المركز الثالث وزن 48 كجم، مهنئا فريق الجامعة على هذا الفوز الكبير متمنياً لهم مزيدا من التوفيق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بطولات
منذ 4 ساعات
- بطولات
إبراهيم عادل لـ"بطولات": أتمنى الفوز بـ دوري أبطال إفريقيا والمنافسة على لقب أفضل لاعب في العالم
أكد إبراهيم عادل لاعب فريق بيراميدز، رغبته في الفوز مع ناديه ببطولة دوري أبطال إفريقيا في الموسم الحالي، موضحًا حلمه في المنافسة على لقب أفضل لاعب بالعالم. ويستعد بيراميدز لمواجهة صن دوانز في مباراة ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا، والمقررة على ملعب "لوفتس فيرسفيلد" بمدينة بريتوريا. وقال إبراهيم عادل في تصريحات خاصة لـ بطولات : "إن شاء الله، جماهير بيراميدز تظل في ظهرنا وتدعمنا، ونتمنى من الله أن نتمكن من إسعاد الناس، حتى لو كان الذين يشجعوننا من قلوبهم قلة، إن شاء الله، نفرحهم بالبطولات". وأكمل: "بالنسبة لي، تجربة بيراميدز مهمة جدًا، فنحن نخلق لأنفسنا دوافعا في هذه المرحلة، رغم وجود الكثير من التحديات التي لا تساعدنا، ولدينا أسماء ولاعبين كبار على قدر المسؤولية". وتابع: "نأمل أن نحقق شيئًا هذا العام، ونسعد الكثير من الأشخاص الذين يحبوننا من قلوبهم، حتى لو كانوا قلة، إن شاء الله نكون أول من يحقق إنجازًا في تاريخ النادي". طالع | خاص - بيراميدز يُحدد موعد السفر إلى جنوب إفريقيا لمواجهة صن داونز وبسؤاله عن أصعب مباراة خاضها مع بيراميدز؟، أجاب: "هناك مباريات كثيرة، لكن مواجهة الترجي هناك كانت صعبة جدًا". وأردف: "أحلم باللعب في أوروبا، والحصول على دوري أبطال أوروبا، والمنافسة على لقب أفضل لاعب في العالم، وهذا الأمر مهم بالنسبة لي وهو حلم، إن شاء الله، أخطو الخطوة الأولى، ويوفقني الله بعد ذلك". وعن رأيه في أفضل ثلاثة لاعبين في الكرة العالمية، أوضح: "رونالدو وميسي، لن يأتي مثلهما، وأحب رونالدو على المستوى الشخصي بعيدًا عن كرة القدم، وأيضًا رونالدو الظاهرة". ويخوض بيراميدز النهائي للمرة الأولى في تاريخه، بعدما تخطى عقبة أورلاندو بايرتس في نصف النهائي، بالتعادل السلبي في الذهاب ثم الفوز بثلاثة أهداف مقابل هدفين في الإياب. بينما تأهل صن داونز على حساب الأهلي، بفضل قاعدة الهدف خارج الأرض بعد التعادل السلبي ذهابًا والإيجابي 1-1 إيابًا. تصريحات إبراهيم عادل


بطولات
منذ 4 ساعات
- بطولات
أحمد دويدار: عبد الله السعيد يستحق عقدًا أفضل من لاعب الزمالك.. ولجنة التخطيط تقلل من نفسها
هاجم أحمد دويدار، نجم الزمالك السابق، طريقة تعامل إدارة القلعة البيضاء مع ملف تجديد عقد اللاعب عبد الله السعيد، مؤكدًا أن التخبط وعدم احترام الاتفاقات كان سببًا مباشرًا في رحيل اللاعب عن الفريق، رغم أهميته داخل وخارج الملعب. وقال أحمد دويدار في تصريحات عبر برنامج "اللعيب"، على قناة "mbc masr": "موضوع عبد الله السعيد يُلخص حال إدارة الزمالك، اللاعب عقد جلسة مع لجنة التخطيط، واتفقوا معه على التجديد، وبعد ذلك عضوين من مجلس الإدارة تحدثا مع اللاعب وقالا له أنت سنك كبير، ونحن نريد أن نُقلل المبلغ الذي عرضته عليك لجنة التخطيط لـ 15 مليون جنيه.. هل هذا طبيعي؟". وتابع: "قيمة عبد الله السعيد في الملعب قيمة كبيرة، إذا كان سنة 39 أو 40 أو حتى 42، العبرة في هل يعطيني المردود في الملعب أم لا؟، أنا لست مع فكرة إن اللاعب يُجدد سنتين أو ثلاثة، ما المشكلة إن عبد الله يُجدد سنة، هو في الأساس عندما انضم لـ الزمالك كان تعاقده سنة واحدة". وأضاف: "والذي يقول إن الزمالك يُحضر عبد الله السعيد لكي يكون كادرًا في النادي بعد الاعتزال، أحب أن أقول إن اللاعب لا يُفكر في هذا الأمر، عبد الله طوال حياته عندما كنا معه في منتخب مصر، كان يقول أنه بعد الاعتزال سيسافر للعيش في الولايات المتحدة الأمريكية". طالع أيضًا | شوبير: الزمالك فرط في فرصة العمر.. ويجب أن يضم لاعبين مثل إمام وبن شرقي وأشار: "عبد الله السعيد يُفكر في الجانب المادي، يعني لو نادي سيراميكا كليوباترا طلب الجلوس معه لتقديم عرض، سيحضر الجلسة ويستمع، هو لا يفرق معه أي شيء آخر، هو لاعب محترف من الدرجة الأولى". وشدد: "في الزمالك لاعب في نفس سن عبد الله السعيد وهو شيكابالا، يحصل على 30 مليون جنيه في السنة، وعبد الله يطلب 40 مليونًا، هل حقه أم لا؟ بالتأكيد حقه، ونحن نحتاج عبد الله في الزمالك، وجوده قائد داخل وخارج الملعب، لكنه جمع متعلقاته ورحل عن النادي". وأكد: "إدارة الزمالك تقوم بتسديد مديونيات على النادي، وهذا أمر جيد، ولكن السلبيات أكثر من الإيجابيات، المفترض أن تُسدد الديون وتُحافظ على اللاعبين الحاليين، حتى لو لم تتعاقد مع لاعبين جدد، أحمد سيد زيزو رحل، وثاني أحسن لاعب في الفريق هو عبد الله السعيد، لأنه أفضل من مصطفى شلبي ومحمد شحاتة ودونجا وأحسن من أي لاعب في النادي رغم أن سنه 40 سنة، لماذا تقللون من قيمته؟، لجنة التخطيط تتفق معه، ثم مجلس الإدارة يعترض! هذا يعني إن لجنة التخطيط ليس لها دورًا". واختتم: "لجنة التخطيط تُقلل من نفسها، لأن القرار الأخير عند مجلس الإدارة، وأقول لـ ميدو وحازم إمام وعمرو الجنايني أنتم تخدمون نادي الزمالك، لكن ليس لديكم الصلاحيات الكاملة".


مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
قطب لمصراوي: مكافأة التتويج بالدوري كانت 200 جنيه.. ولم أكن بحاجة للانضمام للأهلى والزمالك
حوار - نهى خورشيد الكثير منا لا يعلم أن المباراة النهائية للدوري المصري الممتاز موسم 1965-1966، شهدت مواجهة خاصة بين الأخويين سعيد قطب لاعب الأولمبي، وشقيقه سمير قطب نجم القلعة البيضاء، وهو ما أوضحه كابتن الفريق السكندري في حواره لمصراوي. وحقق قطب لقب الدوري المصري رفقة الأولمبي، لينتهي بعدها مشواره في كرة القدم بسبب الأوضاع التي مرت بها مصر وارتباطه بالعمل في الحربية. وفيما يلي أسئلة الحوار.. في البداية، حدثنا عن قصة انضمامك إلى النادي الأولمبي؟ كنت أنا وأخي رحمة الله عليه سمير قطب، نلعب في نادي استاد الإسكندرية، وبعد ذلك انتقلت إلى النادي الأولمبي، لعبت مع جيل رائع يضم مسعد داوود ومحمد بدوي. بدأت مسيرتي في النادي وعمري 16 عامًا، ثم التحقت بالكلية الحربية، كنت أعود كل يوم جمعة للمشاركة في المباريات، حيث كانت تُقام يومي الخميس والجمعة فقط. الراحل محمد فوزي، قائد الفريق الأول، كان مديرًا للكلية الحربية، وكنت أعود كل جمعة لخوض مباراة مع النادي وأعود بعدها إلى الكلية. بعد ذلك، جاء وقت اشتركت مصر في حرب اليمن، وكنت ضمن أول فوج متوجه إلى اليمن، قضيت هناك عامًا كاملاً، وبعد العودة بدأت بالانضمام بشكل منتظم إلى الفريق الأول، بعد فترة، تم انتدابي إلى الكلية البحرية حيث عملت مدرسًا للأسلحة والمشاة وبقيت في المنصب. لعبت مع الفريق الأول منذ أن كنت في سن 16 عامًا، وعاصرت أجيالاً من اللاعبين، أمثال؛ الراحل أمير رشدي ومجموعة كبيرة أخرى. انتقلت لاحقًا إلى الفريق الأول للأولمبي، وأصبحت قائدًا الفريق في تلك الفترة، دخل علينا الجيل الجديد الذي ضم عز الدين يعقوب والسكران ومصطفى شتا والراحل محمود بكر، بالإضافة إلى البحر جاسور. ما الذي تتذكره من دوري 66؟ في موسم 1965، حصلنا على أول لقب للدوري العام، واستمر هذا الإنجاز حتى قيام حرب أكتوبر في 1973، حيث توقفت كرة القدم لمدة خمس سنوات، بعدها انتهت مسيرتي كلاعب مع النادي الأولمبي بسبب ارتباطي بالقوات المسلحة. كيف كانت مسيرتك الكروية؟ لم ألعب لأي نادٍ آخر سوي النادي الأولمبي، هذا النادي كان بالنسبة لي البداية والنهاية، حيث نشأت فيه منذ الصغر، أما أخي رحمه الله، سمير قطب، فقد انتقل إلى نادي الزمالك، بينما أنا بقيت في النادي الأولمبي. من هو أكثر مدرب تعلمت منه؟ تدربت مع المدرب اليوغوسلافي 'يوجوزلافيتش'، وكان مدربًا رائعًا وواعياً للغاية، قدم لنا نصائح مهمة، وتمكنا بفضله من الفوز بالدوري، وأصبح النادي الأولمبي في مقدمة الأندية المصرية. كان هذا أول مرة في تاريخ الدوري العام أن يفوز فريق من خارج القاهرة. ما هي أصعب مباراة في دوري 66 بالنسبة لك؟ أصعب مباراة لعبتها كانت ضد الزمالك في الإسكندرية، تمكنا من الفوز عليهم في آخر خمس دقائق من المباراة، بنتيجة 2-1. بناءً على هذا الفوز، تم اختيارنا للمشاركة في البطولة الإفريقية، لعبنا ضد الهلال السوداني في الإسكندرية، وفزنا عليهم، ثم كررنا الفوز في السودان. واجهنا بعدها جورج الحبشي وفزنا عليه أيضًا، لكن حينما كنا نستعد للسفر إلى إثيوبيا، قامت الحرب وتوقفت كرة القدم. هل تتذكر احتفالات التتويج بالدوري؟ الفريق أول سليمان عزت، رئيس النادي، قدم لنا حافزًا كبيرًا وأعطانا الدافع للفوز بكل مباريات الدوري، كان يستقبلنا في محطة سيدي جابر بالسجاد الأحمر. ما أبرز هدف في مسيرتك؟ أتذكر مباراة ضد النادي الأهلي الذي لم يخسر طوال الموسم، وتمكنت في آخر خمس دقائق من تسجيل هدف الفوز، ليكون أول هزيمة يتلقاها الأهلي هذا الموسم. ما أسباب تراجع الأولمبي في رأيك؟ أعتقد أن السبب الرئيسي لتراجع النادي هو عدم الاهتمام بالناشئين لأنهم هم الأساس، وإذا تم الاعتماد على لاعبين من خارج النادي، فلن يكون لديهم نفس الولاء الذي يحمله من نشأ في النادي. بالإضافة إلى تغيير المدربين بشكل مستمر وعدم الاعتماد على أبناء النادي، كان له تأثير كبير على تراجع الفريق. الفرق بين كرة القدم قديمًا وحالياً؟ عندما فزنا بالدوري العام، كانت أكبر مكافأة لنا 200 جنيه، وحتى لم نحصل عليها إذ قال لنا العميد الراحل إبراهيم الجويني أن نفتح بها دفاتر توفير، هذا المبلغ كان أكبر ما حصلنا عليه في حياتنا. أما الآن، فإن الفروقات كبيرة، كان مرتبي الشهري 4 جنيهات فقط، وهو ما كان يكفي لتغطية مواصلاتي للتدريبات طوال الشهر. في تلك الأيام، كانت المباريات تُقام ظهرًا، ولم يكن هناك مباريات ليلية كما هو الحال اليوم. ما هي آخر مباراة لعبتها في مسيرتك؟ آخر مباراة لعبتها كانت ضد الزمالك، وحققنا الفوز بهدف نظيف، كنت ألعب ضد أخي الذي انتقل إلى الزمالك. من هو أفضل لاعب في جيل 66؟ لعبت مع جيلين في الأولمبي، الجيل الأول ضم أسماء مميزة مثل الراحل أمير رشدي ومحمد بدوي ومسعد داوود، وكانوا جميعًا يتمتعون بمهارات رائعة. أما الجيل الثاني، فقد ضم لاعبين مثل محمود بكر والسكران، وكنا جميعًا نحب بعضنا البعض وتعاونا بشكل كبير للفوز بالدوري متى قررت إعتزال كرة القدم؟ بعد حرب أكتوبر 1973، توقفت عن ممارسة كرة القدم لأنني كنت ضابطًا في الجيش، وكان عليّ العودة لخدمة بلادي. بعد انتهاء الحرب، كانت علاقتي بكرة القدم قد انتهت، ورغم ذلك كان حلمي الاستمرار في كرة القدم وتقديم المزيد للنادي الأولمبي. هل كنت ترغب في خوض تجربة بالأهلي أو الزمالك؟ لم أتمنَّ اللعب لأي نادٍ آخر غير النادي الأولمبي، تربيت في هذا النادي وأحبه، ولم أكن بحاجة للانضمام لأي نادٍ آخر، فالنادي الأولمبي كان قويًا وكنا نحصل على كل ما نحتاجه فيه.