
رجل من تكساس متهم بمطاردة نجمة WNBA كايتلين كلارك في إنديانابوليس
أ تكساس تم اتهام الرجل بمطاردة نجم WNBA كيتلين كلارك بعد أن زُعم أنها أرسلت لها العديد من التهديدات والرسائل الجنسية الصريحة على وسائل التواصل الاجتماعي.
أعلن المدعي العام في مقاطعة ماريون ريان ميرز في بيان صحفي يوم الاثنين أن مايكل لويس (55 عامًا) ألقي القبض عليه ووجهت إليه الاتهامات يوم الأحد في إنديانابوليس بعد التحقيق.
وجدت سلطات إنفاذ القانون أن لويس كان يرسل رسائل للاعب Indiana Fever على X تحتوي على عدة رسائل تهديد ورسائل جنسية صريحة، وفقًا لوثائق المحكمة.
قال لويس في رسالة إلى كلارك على X، '@CaitlinClark22 كانت تقود سيارتك حول منزلك 3 مرات يوميًا.. لكن لا تستدعي القانون حتى الآن، يُسمح للعامة بالقيادة عبر جينبريدج.. المعروف أيضًا باسم Caitlin's Fieldhouse،' وثائق المحكمة.
وجاء في رسالة أخرى 'أنا أحصل على التذاكر. أنا جالس خلف مقاعد البدلاء'.
ووجد الضباط أن لويس سافر إلى إنديانابوليس وكان يقيم في فندق بالمدينة. وزارت سلطات إنفاذ القانون لويس يوم الأربعاء حيث أقر بأنها 'علاقة خيالية'. وعلى الرغم من المواجهة مع سلطات إنفاذ القانون، استمرت الرسائل.
وقالت ميرز في البيان الصحفي: 'يتطلب الأمر الكثير من الشجاعة لكي تتقدم النساء في هذه الحالات، ولهذا السبب لا يفعل الكثير منهن ذلك'. 'وبالقيام بذلك، تكون الضحية قدوة لجميع النساء اللاتي يستحقن العيش والعمل في إندي دون التهديد بالعنف الجنسي.'
وفي حالة إدانته، يواجه لويس عقوبة السجن لمدة تتراوح بين سنة وستة أعوام وغرامة تصل إلى 10000 دولار.
تأتي حادثة مطاردة كلارك بعد تم اتهام رجل ولاية أوريغون مع خرق السلام والمطاردة الإلكترونية والمضايقة لنجمة كرة السلة UConn Paige Bueckers. وقال الرجل على وسائل التواصل الاجتماعي إنه كان ينوي الزواج من بيكرز وكان بحوزته خاتم خطوبة وملابس داخلية عندما ألقي القبض عليه بالقرب من مطار كونيتيكت، وفقا لتقارير الشرطة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 13 ساعات
- المصري اليوم
صراع «العيون الإلكترونية».. إيران تخترق كاميرات المراقبة الإسرائيلية لتوجيه الضربات
مع تصاعد المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل ، دخلت ساحات القتال طورًا جديدًا غير تقليدي، حيث باتت كاميرات المراقبة المدنية أحد الأدوات التي تُستغل لجمع معلومات ميدانية حساسة، إذ كشفت مصادر أمنية إسرائيلية عن محاولات إيرانية لاختراق الكاميرات الخاصة في المستوطنات بهدف رصد مواقع سقوط الصواريخ وتحسين دقة الضربات. وجاء التحذير صريحًا على لسان رفائيل فرانكو، أحد كبار مسؤولي الأمن السيبراني الإسرائيلي سابقًا، والذي دعا عبر الإذاعة العامة المستوطنين إلى إغلاق كاميراتهم المنزلية أو تغيير كلمات السر الخاصة بها، بعد تقارير تؤكد سعي الإيرانيين للوصول إلى هذه الأجهزة في أعقاب الضربات الصاروخية التي استهدفت تل أبيب الأسبوع الماضي. الحرب السيبرانية تشتعل لم تقتصر المواجهة بين الطرفين على الصواريخ ، بل امتدت إلى الفضاء الإلكتروني، فمؤخرًا أعلنت مجموعة قرصنة موالية لإسرائيل تُعرف باسم «العصفور المفترس» عن تنفيذ هجمات سيبرانية على مؤسسات مالية إيرانية، من بينها بنك كبير ومنصة لتداول العملات المشفرة. في المقابل، أفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية بأن البنية التحتية في البلاد تعرضت لهجوم إلكتروني واسع النطاق. وفي إسرائيل، أكدت المديرية الوطنية للأمن السيبراني، أن محاولات اختراق الكاميرات المتصلة بالإنترنت أصبحت جزءًا من الاستراتيجية الإيرانية في إدارة الحرب، مشيرةً إلى أن تلك المحاولات كانت مستمرة منذ بداية الصراع، وتشهد حاليًا موجة تجدد مكثفة. أدوات مدنية في خدمة الخصم حادثة استخدام الكاميرات الخاصة للتجسس ليست جديدة في السياق الإسرائيلي، فقد سبق لحركة حماس ، بحسب تصريحات مسؤولين أمنيين، أن اخترقت كاميرات أمنية في المناطق المحيطة بغزة قبل تنفيذ هجومها الكبير في أكتوبر 2023، ما سمح لها بجمع معلومات استخباراتية دقيقة عن محيط العمليات. مدير الهيئة السيبرانية السابق في إسرائيل، جابي بورتنوي، وصف ما حدث آنذاك بـ«الكارثة»، موضحًا أن آلاف الكاميرات، سواء كانت عامة أو خاصة، خُرقت على مدى سنوات، مما وفر أرضية معلوماتية ساعدت في تنفيذ هجمات مفاجئة. دروس استخباراتية من ساحات أخرى ما تواجهه إسرائيل اليوم سبق أن واجهته دول أخرى، ففي أوكرانيا وبعد اندلاع الحرب مع روسيا، حذّرت الحكومة الأوكرانية من استخدام موسكو لكاميرات الشوارع والمراقبة لتحديد أهداف الضربات الجوية. وفي عام 2022، لجأت كييف إلى حظر البث المباشر لكاميرات الويب، مؤكدة أن روسيا تستغل نقاط الضعف التقنية في هذه الأجهزة لتحقيق أهدافها العسكرية. أما في الولايات المتحدة، فاتخذت لجنة الاتصالات الفيدرالية قرارًا بحظر معدات المراقبة المصنوعة في الصين لأسباب تتعلق بالأمن القومي، بعد رصد مخاوف من إمكانية استخدامها من قبل جهات معادية، وفقًا لتقرير نشرته وكالة «بلومبرج». أمن غائب ووعي ضعيف في سوق ضخمة رغم التحذيرات المتكررة، تستمر سوق المراقبة الخاصة في التوسع عالميًا، حيث يُتوقع أن تتجاوز قيمتها 89 مليار دولار بحلول عام 2030. وكشفت دراسات حديثة عن أن عشرات الآلاف من الكاميرات تواصل بث تسجيلاتها مباشرة عبر الإنترنت دون حماية كافية، من بينها أكثر من 14 ألف كاميرا في الولايات المتحدة وحدها. الخبراء في هذا المجال يؤكدون أن ضعف اهتمام المستهلكين بإعدادات الأمان يجعل الكاميرات نقطة انطلاق سهلة للمتسللين. المهندس بيليج واسرمان، من شركة طاقة عالمية، يحذر خلال حديثه لصحيفة «هآرتز»، من أن تلك الأجهزة قد تُستغل لاختراق الشبكات الأكبر التي ترتبط بها، مضيفًا: «المستخدم لا يدرك أن الكاميرا التي يضعها على بابه الأمامي يمكن أن تكشف أكثر مما يتصور، وقد تُستخدم من قبل خصومه دون علمه». وأشار اسرمان أيضًا إلى أن بعض الكاميرات تعطي زوايا تصوير واسعة تصل إلى مشاهد بانورامية كاملة لأحياء بأكملها، ما يجعلها أداة مثالية لرصد التحركات والتخطيط لهجمات دقيقة. تحذيرات رسمية وتشريعات جديدة رغم صدور تحذير رسمي في إسرائيل عام 2022 حول وجود أكثر من 66 ألف كاميرا في البلاد بكلمات مرور افتراضية يسهل اختراقها، فإن تلك التحذيرات لم تُترجم إلى إجراءات عملية، ومع الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر، بدا واضحًا أن الكاميرات في المناطق الحدودية كانت ضمن الأدوات التي ساعدت في التسلل والتخطيط للهجوم، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 1200 شخص وخطف نحو 250 آخرين. في أعقاب تلك الأحداث، أصدرت حكومة الاحتلال الإسرائيلي إرشادات غير ملزمة لتعزيز أمن أنظمة المراقبة الشخصية، داعية إلى اعتماد المصادقة الثنائية وتحديث كلمات المرور، كما أقرت إجراءات قانونية تسمح بإيقاف بث الكاميرات في المناطق الحساسة عن بُعد، بما في ذلك كاميرات الطرق والحدود، بهدف منع استخدامها في جمع المعلومات من قبل جهات معادية. الاستخدام العكسي لكاميرات المراقبة بين الحماية والتهديد المفارقة الكبرى، كما يصفها خبير الأمن السيبراني رفائيل فرانكو، هي أن كثيرًا من هذه الكاميرات وُضعت أصلًا لحماية المزارع أو المنازل، لكنها تحوّلت إلى مصدر خطر على أصحابها، ففي المناطق القريبة من الحدود، التقطت الكاميرات الزراعية مشاهد واضحة لتحركات الجنود الإسرائيليين، ما وفّر للمقاومة الفلسطينية معلومات ميدانية مهمة. يشار إلى أنه بينما تواصل إسرائيل استهداف البرنامج النووي الإيراني بالغارات، ردّت طهران بإطلاق مئات الصواريخ والطائرات المسيّرة، وتُظهر الأرقام الرسمية أن أكثر من 200 شخص قُتلوا في إيران، بينما قُتل في الجانب الإسرائيلي 24 شخصًا وأُصيب أكثر من 800، لكن وسط هذه الأرقام، برزت «الكاميرا» بوصفها سلاحًا صامتًا لا يُستهان به في ساحات الحروب الحديثة.


بوابة الفجر
منذ 21 ساعات
- بوابة الفجر
جوني ديب يكشف: خيانة الأصدقاء كانت أقسى من المحاكمة... وMeToo جعلتني فأر تجارب
في تصريحات نارية ومليئة بالمشاعر المختلطة، تحدث النجم العالمي جوني ديب لصحيفة The Sunday Times عن خفايا وأوجاع مر بها خلال محاكمته الشهيرة ضد زوجته السابقة آمبر هيرد، مسلطًا الضوء على الخذلان العميق الذي شعر به من أقرب المقربين إليه في أوقات المحنة. قال ديب، البالغ من العمر 62 عامًا، إنه شعر وكأنه "فأر تجارب" لحركة MeToo، مؤكدًا: "لقد كنت هدفًا قبل حتى أن تنطلق الحركة رسميًا، واجهت الاتهامات وحدي، وتحملت كل شيء فقط لأكتشف من يقف بجانبي ومن يتخلى عني." وأشار إلى أن أكثر المواقف إيلامًا لم تكن داخل قاعة المحكمة، بل في خيانة بعض الأشخاص الذين شاركوه أدق لحظات حياته، قائلاً: "ثلاثة أشخاص لا تفارق صورهم خيالي، كانوا يحتفلون مع أولادي، وفجأة اختفوا وقت الشدة." وتحدث بمرارة عن وكيلة أعماله التي رافقته على مدى ثلاثين عامًا، بعدما أدلت بشهادتها ضده: "قدمتُ لهم الولاء ولم أتردد، لكن الطعنات جاءت ممن كنت أظنهم عائلتي... خيانة من أجل المال." أما عن فكرة عودته إلى هوليوود، فقد رد ديب بسخرية قائلاً: "أنا لم أغب حتى أعود... ولو كان الرحيل فعليًا خيارًا، لما فكرت في الرجوع أصلاً." وكانت معركة ديب القانونية مع آمبر هيرد قد استمرت لسنوات، وانتهت في يونيو 2022 بحكم لصالحه في معظم النقاط، قبل أن يتوصلا لاحقًا إلى تسوية دفعت بموجبها هيرد مليون دولار. وفي ختام حديثه، أكد ديب أن ما استعاد حياته فعلًا لم يكن الحكم القضائي فقط، بل الوفاء بالحقيقة التي كان يدين بها لأطفاله والجمهور: "أشعر بالسلام أخيرًا، قلت الحقيقة... وهذا يكفيني."


بوابة الفجر
منذ 21 ساعات
- بوابة الفجر
جوني ديب يكشف: خيانة الأصدقاء كانت أقسى من المحاكمة... وMeToo جعلتني فأر تجارب
في تصريحات نارية ومليئة بالمشاعر المختلطة، تحدث النجم العالمي جوني ديب لصحيفة The Sunday Times عن خفايا وأوجاع مر بها خلال محاكمته الشهيرة ضد زوجته السابقة آمبر هيرد، مسلطًا الضوء على الخذلان العميق الذي شعر به من أقرب المقربين إليه في أوقات المحنة. قال ديب، البالغ من العمر 62 عامًا، إنه شعر وكأنه "فأر تجارب" لحركة MeToo، مؤكدًا: "لقد كنت هدفًا قبل حتى أن تنطلق الحركة رسميًا، واجهت الاتهامات وحدي، وتحملت كل شيء فقط لأكتشف من يقف بجانبي ومن يتخلى عني." وأشار إلى أن أكثر المواقف إيلامًا لم تكن داخل قاعة المحكمة، بل في خيانة بعض الأشخاص الذين شاركوه أدق لحظات حياته، قائلاً: "ثلاثة أشخاص لا تفارق صورهم خيالي، كانوا يحتفلون مع أولادي، وفجأة اختفوا وقت الشدة." وتحدث بمرارة عن وكيلة أعماله التي رافقته على مدى ثلاثين عامًا، بعدما أدلت بشهادتها ضده: "قدمتُ لهم الولاء ولم أتردد، لكن الطعنات جاءت ممن كنت أظنهم عائلتي... خيانة من أجل المال." أما عن فكرة عودته إلى هوليوود، فقد رد ديب بسخرية قائلاً: "أنا لم أغب حتى أعود... ولو كان الرحيل فعليًا خيارًا، لما فكرت في الرجوع أصلاً." وكانت معركة ديب القانونية مع آمبر هيرد قد استمرت لسنوات، وانتهت في يونيو 2022 بحكم لصالحه في معظم النقاط، قبل أن يتوصلا لاحقًا إلى تسوية دفعت بموجبها هيرد مليون دولار. وفي ختام حديثه، أكد ديب أن ما استعاد حياته فعلًا لم يكن الحكم القضائي فقط، بل الوفاء بالحقيقة التي كان يدين بها لأطفاله والجمهور: "أشعر بالسلام أخيرًا، قلت الحقيقة... وهذا يكفيني."