
إطلاق نار في نيو مكسيكو الأميركية.. وأنباء عن سقوط ضحايا
ذكرت قناة تابعة لشبكة "سي.بي.إس" نيوز CBS News، اليوم السبت، نقلا عن الشرطة أن هناك أنباء عن إصابات بطلقات نارية في لاس كروسيس في ولاية نيو مكسيكو الأميركية.
وأظهرت بعض المقاطع على مواقع التواصل حالة الهرج ومحاولة بعض الأشخاص الهروب من موقع إطلاق النار، فيما أظهرت مقاطع أخرى وجود سيارات الشرطة بالمكان.
ولم ترد تفاصيل عن طبيعة الحادث أو عدد الضحايا في المكان.
BREAKING 🚨🚨 #LasCruces / #NewMexico
Police and EMS are on the scene of a mass shooting at Young Park, in Las Cruces, New Mexico. Multiple people have been shot, with possible fatalities. Local news believe that at least 5 people were shot but the exact number of injuries and… pic.twitter.com/9Fm0SQ1QAd
— OC Scanner 🇺🇸 🇺🇸 (@OC_Scanner) March 22, 2025
🚨🚨 #BREAKING: People fleeing as heavy gunfire erupts at Young Park in Las Cruces, New Mexico.
Police have confirmed a mass shooting has taken place with multiple gunshot victims. pic.twitter.com/qmtr3Ld4M5
— Breaking News Alerter (@BreakingAlerter) March 22, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
بعد 60 عاماً من الإغلاق.. ترمب يأمر بإعادة فتح سجن ألكاتراز سيئ السمعة
أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مساء الأحد، بإعادة فتح وتوسيع سجن ألكاتراز، سيئ السمعة، الذي يقع على جزيرة كاليفورنيا النائية قبالة سان فرانسيسكو، والذي ظل مغلقاً لأكثر من 60 عاماً. وقال ترمب في منشور على منصة Truth Social: "لفترة طويلة جداً، عانت أميركا من مجرمين أشرار وعنيفين ومتكرري الجرائم، حثالة المجتمع، الذين لن يسهموا إلا في البؤس والمعاناة. عندما كنا أمة أكثر جدية، في الماضي لم نتردد في حبس أخطر المجرمين، وإبعادهم عن أي شخص قد يؤذونه. هكذا ينبغي أن يكون الأمر". وأضاف: "لهذا السبب، أوجه اليوم مكتب السجون، بالتعاون مع وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي، لإعادة فتح سجن ألكاتراز بعد توسيعه وإعادة بنائه بشكل كبير، لإيواء أكثر المجرمين قسوة وعنفاً في أميركا". وتابع: "لن نبقى بعد الآن رهائن للمجرمين والبلطجية والقضاة الذين يخشون القيام بعملهم ويسمحون لنا بطرد المجرمين الذين دخلوا بلادنا بشكل غير قانوني. ستكون إعادة فتح ألكاتراز رمزاً للقانون والنظام والعدالة. سنجعل أميركا عظيمةً مجدداً". وأوضح ترمب، أنه خطرت له هذه الفكرة بسبب إحباطه من "القضاة المتطرفين" الذين "أصرّوا على أن يحظى المُرحّلون بالإجراءات القانونية الواجبة"، مضيفاً أن "ألكاتراز، لطالما كان رمزاً للقانون والنظام. كما تعلمون، له تاريخ عريق"، فيما قال الناطق باسم مكتب السجون في بيان، إن المكتب "سيلتزم بجميع الأوامر الرئاسية". تاريخ سجن ألكاتراز وبحسب مكتب السجون الأميركي، فإن سجن ألكاتراز، الواقع في جزيرة ألكاتراز على بُعد ما يزيد قليلاً عن ميل واحد شمال سان فرانسيسكو، كان سجناً شديد الحراسة وذو امتيازاتٍ محدودة، إذ افتُتح في عام 1934، للتعامل مع "أكثر السجناء قسوةً في السجون الفيدرالية". وأضاف المكتب على موقعه الإلكتروني، أن الهدف من ذلك كان أيضاً "إظهار جدية الحكومة الفيدرالية في وقف الجريمة المتفشية في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي للجمهور الملتزم بالقانون"، وفق ما أوردته شبكة CBS News. وقضى مجرمون معروفون مثل آل كابوني، وجورج ماشين جان كيلي، وألفين كاربيس وآرثر باركر بعض الوقت في سجن ألكاتراز، ومع ذلك، لم يكن معظم السجناء من رجال العصابات سيئي السمعة، بل كانوا سجناء رفضوا الامتثال لقواعد وأنظمة المؤسسات الفيدرالية الأخرى. وكان سجن ألكاتراز يتسع لـ 336 سجيناً، مع أن متوسط عدد السجناء كان يتراوح بين 260 و275 سجيناً فقط في أي وقت. وعلى مدار 29 عاماً من تشغيله، شارك 36 رجلاً في 14 محاولة هروب منفصلة، ومن بين هؤلاء، أُلقي القبض على 23، وقُتل 6 رمياً بالرصاص، وغرق اثنان. وأُغلق السجن في 21 مارس 1963، لأن تكاليف تشغيله كانت باهظة للغاية، وفي عام 1969، احتلت مجموعة من الهنود الأميركيين الأصليين سجن ألكاتراز لمدة 18 شهراً، زاعمين أنها "أرض هندية". "جزيرة شيطان أميركا" وبعد إغلاقه، غالباً ما صُوّر السجن على أنه "جزيرة شيطان أميركا" في الكتب والأفلام، بما في ذلك فيلم "الصخرة" من بطولة شون كونري ونيكولاس كيج، وفيلم "الهروب من ألكاتراز" عام 1979 من بطولة كلينت إيستوود. ويجسد الفيلم عملية هروب قام بها كل من السجناء فرانك موريس والأخوان جون وكلارنس أنجلين، وقد تمكن الثلاثة من الفرار من زنازينهم ومغادرة الجزيرة في قارب. وفي عام 1972، أنشأ الكونجرس منطقة "جولدن جيت الوطنية" الترفيهية، وأُدرجت الجزيرة التي يقع عليها السجن كجزء من موقع جديد تابع لهيئة المتنزهات الوطنية. وفُتحت الجزيرة للسياح في خريف عام 1973، وأصبحت من أشهر مواقع هيئة المتنزهات الوطنية، فيما لا تزال الجزيرة وجهة سياحية حتى يومنا هذا. أجندة احتجاز أوسع ويعد توجيه ترمب بإعادة بناء السجن المغلق منذ فترة طويلة، وإعادة فتحه، أحدث دفعة ضمن جهود الرئيس الاميركي الرامية إلى إصلاح كيفية وأماكن احتجاز السجناء الفيدراليين والمحتجزين بسبب الهجرة. لكن من المرجح أن تكون هذه الخطوة مكلفة وصعبة، بسبب تهالك بنية السجن التحتية، وارتفاع تكاليف إصلاح وتجهيز مرفق الجزيرة، إذ كان كل شيء، من الوقود إلى الطعام، يُنقل بالقوارب، كما يتطلب تطوير المنشأة إلى المعايير الحديثة استثمارات ضخمة. رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي، وهي ديمقراطية تنحدر من كاليفورنيا وتقع الجزيرة في دائرتها الانتخابية، تساءلت عن جدوى إعادة فتح السجن بعد كل هذه السنوات. وكتبت بيلوسي في حسابها على منصة" إكس": "أصبح السجن الآن حديقة وطنية شهيرة ومعلماً سياحياً رئيسياً. اقتراح الرئيس ليس جدياً". ويأتي توجيهه في خضم جهود أوسع لإعادة هيكلة نظام الاحتجاز الفيدرالي، إذ اقترح إرسال المتهمين من أعضاء العصابات إلى سجنٍ شديد الحراسة في السلفادور دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة، كما طرح فكرة إرسال السجناء إلى مركز مكافحة الإرهاب، المعروف باسم CECOT. كما أمر ترمب بافتتاح مركز احتجاز في خليج جوانتانامو بكوبا، لاحتجاز ما يصل إلى 30 ألفاً ممن وصفهم بـ"أسوأ المجرمين الأجانب".


الشرق السعودية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
المرحّلون إلى السلفادور.. 90% دون سجلات جنائية في أميركا
وصف مسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأشخاص الذين تم ترحيلهم إلى سجون السلفادور الشهر الماضي، بأنهم "الأسوأ على الإطلاق"، واتهموهم بالانتماء إلى عصابات متورطة في جرائم جنائية. وذكر تقرير لـ"بلومبرغ"، أنه من 238 مهاجراً تم نقلهم إلى السلفادور في مارس الماضي ومعظمهم فنزويليين، لم توجه اتهامات خطيرة بارتكاب جرائم في الولايات المتحدة، سوى لعدد قليل منهم. وتُظهر مئات الصفحات من السجلات القانونية وتصريحات المسؤولين التي اطلعت عليها "بلومبرغ"، أن 5 أفراد فقط وُجهت لهم تهم، أو أُدينوا باعتداءات جنائية أو انتهاكات تتعلق بالأسلحة. كما وُجهت إلى ثلاثة آخرين تهم مثل التحرش والسرقة البسيطة، فيما اتُهم اثنان بتهريب البشر، أما البقية، فلا توجد أي معلومات متاحة تُظهر ارتكابهم لأي جرائم في الولايات المتحدة، باستثناء مخالفات المرور أو انتهاكات قوانين الهجرة. تصنيف المرحلين وتساءل تقرير "بلومبرغ" عن الأسباب التي جعلت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تصنف هؤلاء المهاجرين كـ"مجرمين خطرين". وقالت مسؤولة رفيعة في وزارة الأمن الداخلي لـ"بلومبرغ"، إن "جميع الفنزويليين الذين تم ترحيلهم ارتكبوا جريمة بمجرد دخولهم البلاد بشكل غير قانوني". وأضافت أن "العديد ممن لا يملكون سجلات جنائية في الولايات المتحدة هم في الواقع منتهكو حقوق إنسان أو أفراد عصابات". وجرى ترحيل العديد من هؤلاء المهاجرين الذين يُزعم ارتباطهم بعصابة "ترين دي أراجوا"، بموجب" قانون الأعداء الأجانب" الصادر عام 1798، وهو قانون نادر الاستخدام. وأصدر قاض أميركي أمراً بوقف عمليات الترحيل إلى السلفادور، لكن المحكمة العليا أقرّت، الاثنين، بأنه يمكن لإدارة ترمب استئناف عمليات الترحيل بموجب هذا القانون، بشرط إبلاغ المهاجرين ومنحهم فرصة للدفاع عن أنفسهم أمام قاض. وشككت تقارير إعلامية، منها في صحيفة "واشنطن بوست"، في وصف البيت الأبيض لهؤلاء المرحلين بأنهم مجرمون، كما اعتبر محامون أن "بعضهم تم تصنيفه كأعضاء عصابات فقط بناءً على نوعية ملابسهم أو الوشوم التي يحملونها". وكشفت تحقيقات لشبكة CBS News أن ثلاثة أرباع المرحلين إلى السلفادور، لا يمكن ربطهم بأي سجل جنائي في الولايات المتحدة، أو على المستوى الدولي. وأظهرت مراجعة "بلومبرغ" لسجلات المحاكم وتصريحات المسؤولين الحكوميين أن "هناك القليل من الأدلة المتاحة التي تدعم الادعاء بأن جميعهم من مرتكبي الجرائم العنيفة". وأقرت الإدارة الأميركية في المحكمة بأن "ليس كل المرحلين لديهم سجلات جنائية"، لكنها اعتبرت ذلك "دليلاً إضافياً على أنهم يشكلون تهديداً". وقال روبرت سيرنا، مدير مكتب تنفيذ عمليات الترحيل بالوكالة في إدارة الهجرة والجمارك الأميركية، في مذكرة قانونية: "هذا يُثبت أنهم إرهابيون، حتى وإن كنا لا نملك عنهم ملفات مكتملة". وحصلت "بلومبرغ"، على قائمة بأسماء المرحّلين، وفحصت سجلاتهم الجنائية من خلال مراجعة بيانات المحاكم الفيدرالية الأميركية، والتقارير الإعلامية، وتصريحات المسؤولين. معركة قانونية وتعد هذه الترحيلات محور نزاع قانوني يختبر قدرة القضاة الفيدراليين على فرض قيود على سلطة الرئيس، إذ لم تحكم المحكمة العليا، الاثنين، بشأن ما إذا كان تفسير الإدارة للقانون صحيحاً، لكنها سمحت باستئناف استخدامه لترحيل من يُزعم أنهم "أعضاء في عصابات فنزويلية، بشرط منحهم إشعاراً وفرصة للمثول أمام قاضٍ". وقد حظيت عمليات الترحيل إلى السلفادور باهتمام واسع جزئياً، بسبب حالة كيلمار أبريجو جارسيا، وهو رجل من ميريلاند أقرت سلطات الهجرة بأنه تم ترحيله عن طريق الخطأ، وكان ضمن مجموعة مختلفة من السلفادوريين اتُهموا بالانتماء إلى عصابة MS-13.


صحيفة المواطن
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة المواطن
فيديو.. إطلاق نار في أمريكا وأنباء عن سقوط ضحايا
شهدت مدينة لاس كروسيس بولاية نيو مكسيكو الأمريكية، اليوم السبت، حادثة إطلاق نار في منتزه 'يونغ بارك' أسفرت عن وقوع عدد من الضحايا وأربكت الشوارع التي فر روادها بعيداً حينما سمعوا أزيز الرصاص. إطلاق نار في نيو مكسيكو وأظهرت بعض المقاطع على مواقع التواصل حالة الهرج ومحاولة بعض الأشخاص الهروب من موقع إطلاق النار، فيما أظهرت مقاطع أخرى وجود سيارات الشرطة بالمكان. ولم ترد تفاصيل عن طبيعة الحادث أو عدد الضحايا في المكان. BREAKING 🚨🚨#LasCruces / #NewMexico Police and EMS are on the scene of a mass shooting at Young Park, in Las Cruces, New Mexico. Multiple people have been shot, with possible fatalities. Local news believe that at least 5 people were shot but the exact number of injuries and… — OC Scanner 🇺🇸 🇺🇸 (@OC_Scanner) March 22, 2025