
حريق هائل يلتهم مجمعاً سكنياً في ولاية يوتا الأمريكية
«الخليج»-وكالات
تكافح فرق الطوارئ في ولاية يوتا الأمريكية اليوم الأحد، حريقاً هائلاً اندلع في مجمع سكني.
وتوسع الحريق بسرعة مسبباً تصاعد ألسنة لهب ضخمة، وسحباً كثيفة من الدخان في الهواء، وقد طالبت فرق الطوارئ السكان بتجنب المنطقة تحسباً لتفاقم الوضع. وأشارت عدة حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أنه تواجدت طواقم طوارئ عديدة في موقع الحريق الكبير الذي اندلع في مجمع سكني.
وفي الأيام الماضية شهدت الولايات المتحدة الأمريكية واحدة من أكبر الأزمات والكوارث الطبيعية، حيث اندلعت الحرائق في مساحات كبيرة من ولاية كاليفورينا والتي تركزت في منطقة لوس أنجلوس، وأعلن حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم في وقت سابق أن حرائق لوس أنجلوس قد تكون أسوأ كارثة في تاريخ الولايات المتحدة من حيث الدمار والتكاليف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
زلزال بقوة 6,1 درجة قبالة جزيرة كريت اليونانية
أثينا ـ (رويترز) وُضعت أجهزة الطوارئ في حالة تأهب قصوى في كريت، الخميس، بعد أن ضرب زلزال بلغت شدته 6.1 درجة قبالة الجزيرة اليونانية، ما تسبب في هزات أرضية شعر بها سكان تركيا وإسرائيل. وقالت إدارة الإطفاء إنها لم تتلق أي طلبات للمساعدة حتى الآن، ولم تفد تقارير بوقوع أي أضرار كبيرة في الممتلكات. وأشارت تقارير تم تداولها عبر منصة «إكس»، إلى أن السكان المحليين والسياح الذين كانوا يقضون عطلاتهم بالجزيرة في بداية موسم الصيف شعروا بالهزة جراء الزلزال الذي وقع على بعد 79 كيلومتراً قبالة مدينة هيراكليون الساعة 06:19 صباحاً بالتوقيت المحلي (03:19 بتوقيت غرينتش) اليوم. وأظهر مقطع فيديو التقطته كاميرات مراقبة ونُشر على فيسبوك اهتزاز أصص نباتات في شرفة لعدة ثوانٍ. واليونان واحدة من أكثر دول أوروبا عرضة للزلازل، وتعرضت جزيرة سانتوريني السياحية الشهيرة لمستوى غير مسبوق من النشاط الزلزالي لأسابيع في وقت سابق من العام الجاري، ما دفع الآلاف إلى الإخلاء وإغلاق المدارس.


الإمارات اليوم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
ادخل بتذكرة واخرج بكنز.. حديقة تتيح للزوار التنقيب عن الألماس
في مدينة مورفريسبورو، بولاية أركنساس الأمريكية، تقع حديقة "كريتر أوف دايموندز" ، وهي الوحيدة في العالم التي يمكن لزوارها التنقيب عن الماس الحقيقي والاحتفاظ به.. ليصبح ملكهم. منذ أن أصبحت حديقة "كريتر أوف دايموندز" حديقة حكومية في عام 1972، أصبحت وجهة مشهورة للعديد من محبي التنقيب عن الكنوز، إذ تم العثور على أكثر من 35،000 ماسة في هذه الحديقة حتى اليوم، حسب الصحف المحلية. الحديقة تقع فوق فوهة بركان خامد، مما يجعلها المكان المثالي للبحث عن الماس، فضلا عن احتوائها على معادن أخرى مثل الأميثيست والجارنيت، وحجر الكوارتز، وكذلك حجر اليشب. ادفع 15 دولارا واربح آلاف الدولارات! وبينما يترك البعض الحديقة خالي الوفاض، يذهب آخرون وهم يحملون معهم اكتشافات نادرة، وأحيانا ما يكون لهذه الماسات قيمة مالية ضخمة، من بينهم المدعو ديفيد دي كوك، الذي زار الحديقة في أبريل/نيسان الماضي مع عائلته، ولاحظ قطعة لامعة ظنها في البداية مجرد غلاف بلاستيكي ينعكس تحت أشعة الشمس. لكن عند فحصها عن قرب، اكتشف أنها ماسة بنية اللون تزن 3.81 قيراط، وهو اكتشاف يقدر قيمته بآلاف الدولارات. مثل دايفيد، يتوجه كثير من محبي التنقيب إلى الحديقة بهدف، واحد العثور على ماسة قد تغير حياتهم. ويوفر المشرفون على الحديقة خدمة تأجير معدات التنقيب، كما يمكن للزوار البحث بشكل سطحي فقط من خلال التجول والمشي في الحقول. وإذا عثر الزوار على ماسة، يمكنهم تسجيلها والحصول على فحص مجاني من موظفي الحديقة، الذين يقومون بوزن الماسة وفحصها مجانا، وإذا تأكدت حقيقتها، يمنح الزوار شهادة تثبت ذلك. إلى جانب منطقة التنقيب عن الماس، توفر الحديقة العديد من المرافق الترفيهية الأخرى، مثل مسارات للمشي، مواقع للتخييم، وبحيرة مخصصة للصيد. كما يوجد منتزه مائي للأطفال. وتتراوح رسوم الدخول بين 15 دولارا للبالغين و7 دولارات للأطفال.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
مصر تسترد 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة.. كيف خرجت من القاهرة؟
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، الإثنين، أن القاهرة استردت 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة، منها أغطية توابيت خشبية ومذهبة وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت. وقالت الوزارة في بيان "تمّ استرداد هذه القطع من مدينة نيويورك، بالتنسيق بين القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية ومكتب المدعي العام للمدينة والأجهزة الأمنية الأميركية، في إطار التعاون الممتد والمثمر بين الجانبين المصري والأميركي في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية". وأوضحت أن المجموعة المستردة تضم 25 قطعة أثرية، أبرزها أغطية توابيت خشبية ومذهبة تعود إلى عصر الأسرات ولوحة من لوحات مومياوات الفيوم ترجع إلى ما بين القرنين الأول والثالث الميلادي، وقدم من حجر الغرانيت يعود إلى الفترة بين 1189 و1292 قبل الميلاد، إضافة إلى مجموعة من الحلي الدقيقة المصنوعة من المعادن والأحجار من القرن الرابع قبل الميلاد، وأجزاء من معبد يُعتقد أنه للملكة حتشبسوت، وعدد من التماثيل الصغيرة المصنوعة من العاج والأحجار الأخرى. ونقل البيان عن مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار شعبان عبد الجواد أن العمل على استعادة هذه القطع بدأ "منذ عام 2022 وحتى 2025، من خلال عدد من القضايا المختلفة ثم تسلمتها القنصلية المصرية في نيويورك في السنوات الماضية" إلى أن تمت إعادتها إلى مصر الأحد. ولم يكشف المسؤولون كيف خرجت القطع من مصر ونُقلت الى الولايات المتحدة. وتقول السلطات المصرية إنها نجحت في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية خلال العقد الماضي.