logo
الجيش: إصابة ضابط وعسكريَّين نتيجة انفجار ذخائر في منطقة عيناتا

الجيش: إصابة ضابط وعسكريَّين نتيجة انفجار ذخائر في منطقة عيناتا

LBCIمنذ يوم واحد

أعلنت قيادة الجيش تعرض ضابط وعسكريان في الجيش لإصابات طفيفة نتيجة إنفجار ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدوان الإسرائيلي أثناء عملهم على نقلها لمعالجتها في منطقة عيناتا – بنت جبيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"كمائن الموت "في غزة تفتك بـجنود الاحتلال.. ماذا في التفاصيل!
"كمائن الموت "في غزة تفتك بـجنود الاحتلال.. ماذا في التفاصيل!

الميادين

timeمنذ 6 ساعات

  • الميادين

"كمائن الموت "في غزة تفتك بـجنود الاحتلال.. ماذا في التفاصيل!

على الرغم من الادّعاءات المتكررة لـ"جيش" الاحتلال بأنه بات يسيطر على أكثر من نصف مساحة قطاع غزة ،وبعيداً من تسويقه المبالغ فيه لنجاحه في تحقيق جملة من أهداف الحرب التي رفعها منذ بداية عدوانه على القطاع، فإن مجريات الأحداث على أرض الواقع وفي ميدان القتال تشير إلى أن هذه الادعاءات تُجافي الحقيقة، وتفتقد إلى المصداقية بشكل كبير، إذ إن السيطرة التي يزعم الاحتلال أنه حقّقها هي مجرّد بروباغندا سوداء ليس أكثر من ذلك، وهي جزء من حملته السيكولوجية المرافقة للهجوم العسكري، والتي يسعى من خلالها لكسر عزيمة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، وإرغامهما على القبول بكل الشروط المجحفة التي يريد الاحتلال فرضها عليهم. ومع أن "الجيش" الإسرائيلي زجّ بمعظم فرقه النخبوية في داخل القطاع، لا سيّما في شماله المدمّر والمنكوب، وفي الأطراف الشرقية لمدينة غزة والتي تحوي أحياء الشجاعية والتفاح وبعض أجزاء حي الزيتون، وصولاً إلى كامل المنطقة الشرقية من محافظة خان يونس، بيد أن سيطرته على كل تلك المناطق تتم في الغالب من خلال الغطاء الجوي، وليس من خلال وجود الجنود على الأرض. في المناطق الثلاث المشار إليها آنفاً، والتي تشهد عمليات عسكرية واسعة، وتعتمد آلية التدمير والتخريب والهدم كجهد أساسي للقوات الإسرائيلية العاملة فيها، ما زالت قوات الاحتلال تواجه مقاومة نوعية تكلّفها كل يوم خسائر مادية وبشرية كبيرة، وهي وعلى الرغم من استخدامها لكل ما يتوفّر في جعبتها من آلات القتل والتدمير، والتي لا تُستخدم عادة إلا في الحروب النظامية، فإنها تتعرّض لضربات قاتلة أسفرت خلال الأسابيع الأخيرة فقط عن عدد كبير من القتلى والجرحى، سقطوا جميعاً في خان يونس والشجاعية وجباليا وبيت لاهيا. من أهم الوسائل التي تلجأ إليها المقاومة في غزة لاستهداف جنود الاحتلال هي الكمائن النوعية التي، وعلى الرغم من تكرارها طوال فترة الحرب، فإنها باتت خلال المرحلة الأخيرة أكثر فتكاً بالقوات الإسرائيلية، والتي لم تستطع حتى الآن إيجاد حلول مناسبة لتلك الكمائن، رغم ما تملكه من إمكانيات هائلة على هذا الصعيد، وفي المقدّمة منها الإمكانيات التكنولوجية للكشف عن الكمائن والمصائد، إلى جانب الفرق الهندسية المتخصّصة في مواجهة مثل هذا النوع من العمليات. ولكن، قبل أن نتعرّف على أنواع وخصائص تلك الكمائن التي كبّدت "جيش" العدو خسائر فادحة، وتسبّبت في نشوء خلافات كبيرة بين المستويين العسكري والسياسي في "إسرائيل "، دعونا نعرّج بشكل سريع على اثنتين من أهم الوحدات النخبوية في "جيش" الاحتلال الصهيوني، واللتين كان لهما نصيب الأسد من الخسائر خلال المرحلة الأخيرة، وذلك من أجل التعرّف على حجم الجهد الهائل الذي تقوم به المقاومة، وتنجح من خلاله في استهداف هذه الوحدات، التي تُصنّف بأنها من الأفضل على مستوى العالم. تتبع هذه الوحدة لسلاح الهندسة في "الجيش" الإسرائيلي، وهي متخصّصة في مجال الهندسة القتالية، والتفجيرات، وزراعة الألغام، وهي تختلف بشكل كبير عن كتائب الهندسة والمتفجرات التابعة لألوية سلاح المشاة المختلفة، إذ يوجد في وحدة "يهلوم" الكثير من التخصصات النوعية والمهنية، في مجالات الهندسة العسكرية، كما أنها تُعدّ أعلى سلطة مهنية في مجال هندسة المتفجرات. يخضع جنود وحدة "يهلوم" لدورة تدريبية واحدة تُسمى "طريق يهلوم "، وتستمر هذه الدورة لمدة سنة وأربعة أشهر، وتتضمّن مراحل عديدة منها مرحلة التدريب المهني والتدريب الأساسي والتدريب المتقدم ومرحلة القيادة، وتشمل كذلك تدريبات خاصة بسلاح المشاة، ودروساً حربية، وتدريبات خاصة بمحاربة "الإرهاب"، وتدريبات عالية المستوى لها علاقة بالهندسة والمواد المتفجرة، وتدريبات القفز المظلي، وتدريبات لها علاقة بالقدرة على المحافظة على البقاء (المعارك القصيرة)، وتدريبات خاصة بتسلق الجبال، وركوب الأمواج ، إضافة إلى تدريبات على الحرب في المناطق السكنية (حرب المدن)، وتمتاز الوحدة "بالعمل على مدار الساعة، سواء كفرق عمل منفصلة، أو قوات متخصصة تابعة لوحدات قتالية أخرى، ولا تكاد تخلو أي عملية عسكرية من وجود عناصر هذه الوحدة، ولا سيما أن هناك حاجة ماسة إلى معالجة الكثير من التفاصيل أثناء تلك العمليات مثل تفجير الأبواب واكتشاف الأنفاق، بالإضافة إلى تفكيك الألغام والعبوات الناسفة". تُعدّ "ماجلّان" من أهم الوحدات العاملة في صفوف "جيش" العدو، وتقوم بكل مهماتها بشكل سرّي، وتشارك في القتال في ظل الظروف الميدانية المختلفة، وتُظهر تركيزاً كبيراً على عمل الاستطلاع المسيّر، بنوعيه الراجل، والراكب، والعمل في كل الفصول والظروف، وتعمل الوحدة في مجالات متعددة وهادفة،حيث يتميّز مقاتلوها بالمهارة، والكفاءة العالية، والإصرار، ويتمتعون بلياقة بدنية عالية، ويستخدمون الخرائط الطبوغرافية بمهارة فائقة. وفي إطار المسار التدريبي لجنود هذه الوحدة، يخضع الجنود لدورة تدريبية على القفز بالمظلات، ومجالات القتال القريب، ويتدربون كذلك على كل شيء يخص سلاح المشاة، بما فيها التدريب بشكل جيد على مهارة الاستطلاع، وتتمتع الوحدة بميزانية عالية، وتمتلك معدات قتالية متطورة وعالية التكنولوجيا. يستغرق المسار التدريبي الخاص بالوحدة نحو عام ونصف، ويعد هذا المسار شاقاً وقاسياً، ويقوم على إعداد المقاتلين للمشاركة في عمليات معقّدة ونوعية، ويشمل تدريبات أساسية كتلك التي يتلقاها المقاتلون في سلاح المشاة، وتدريبات متقدمة، يخضع لها المقاتلون ضمن لواء المظليّين، حيث تشمل أيضاً دورة تدريبية على القفز بالمظلات، كما يخضع الجنود إلى سلسلة من التدريبات التي تتعامل مع مجموعة متنوعة من المجالات العملية، والتكنولوجية المعدّة للحروب الطويلة أو القصيرة. ما أشرنا إليه بعجالة أعلاه في ما يخص الوحدات النخبوية في "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، يكشف من دون أدنى شك أن المقاومة في غزة تستخدم كل ما في جعبتها من إمكانيات ووسائل، وما تحصّلت عليه من خبرات في مواجهة تلك الوحدات، وفي إيقاع خسائر فادحة في صفوفها، وفي مقدّمة تلك الوسائل كما أشرنا في مقدّمة المقال تأتي "الكمائن" النوعية، والتي ثبُتت فعاليتها العالية في استهداف قوات الاحتلال، وفي تكبيدها العدد الأكبر من الخسائر خلال الحرب على غزة، والتي بلغت خلال الشهر الأخير فقط 19 جندياً وضابطاً حسب اعتراف "جيش" الاحتلال، وهو ما يرفع عدد قتلاه منذ انطلاق معركة "طوفان الأقصى" إلى 866 قتيلاً، إلى جانب آلاف الجرحى. اليوم 09:22 10 حزيران 20:00 الكمائن عبارة عن تكنيك عسكري يُستخدم في المعارك والحروب منذ قديم الزمان، إذ يتم من خلالها استهداف قوات العدو بهدف قتلها أو أسرها أو تدمير مقدّراتها، وفي أوقات أخرى، تُستخدم الكمائن لإيقاف حركة قوات العدو، أو تأخيرها، بالإضافة إلى التأثير في معنوياتها، إلى جانب قطع الإمدادات عنها، ومنعها من الحركة بحرية في ميدان المعركة. من أهم شروط نجاح الكمين توفّر قيادة عليمة وذات خبرة كبيرة، وبإمكانها وضع خطة دقيقة وقابلة للتنفيذ، بالإضافة إلى التمكّن من القيام بعمليات الاستطلاع، وجمع المعلومات اللازمة من دون إغفال أي تفصيل حتى لو كان صغيراً. كما يُعدّ الالتزام بالتعليمات والأوامر الصادرة عن القيادة، وتنفيذها بسرية تامة من أهم شروط نجاح الكمين، إلى جانب سرعة التنفيذ وفقاً للأوقات المحددة، يُضاف إليها تجهيز الإمكانيات المطلوبة وإعدادها مسبقاً، والاعتماد على عنصرَي المفاجأة والمباغتة. هناك أنواع عديدة من الكمائن العسكرية، يتم تصنيفها حسب الهدف المراد تحقيقه من ورائها، فمن ناحية التوقيت، توجد كمائن نهارية وأخرى ليلية، ومن ناحية الحركة، هناك كمائن متحركة وأخرى ثابتة، ومن ناحية الأسلوب، توجد كمائن سريعة وأخرى مخطّطة مسبقاً، أما من ناحية الانتشار، فهناك كمائن المنطقة، وكمائن النقطة. نحن سنشير في ما يلي إلى بعض أنواع الكمائن التي تستخدمها المقاومة في قطاع غزة، والتي تواجه من خلالها "جيشاً" نظامياً محترفاً، يملك من الإمكانيات العسكرية والتكنولوجية ما لا تملكه الكثير من جيوش العالم. 1/ الكمائن الثابتة: وتُعرف بالكمائن التقليدية، وهي تعتمد على مجموعة قتالية ثابتة تكمن للعدو في مكان معين وتتحرك بعد بدء الكمين من خلال مهاجمة قوات العدو بالأسلحة المناسبة. في بعض الأحيان، تستخدم المجموعة المنفذة عبوات ناسفة أرضية أو جانبية، بحيث تفتتح الكمين من خلال تفجيرها ضد القوات المهاجمة، ومن ثم تقوم بالهجوم المضاد من خلال أنواع أخرى من الأسلحة سواء الخفيفة منها، أو باستخدام وسائل مضادة للدروع في حال كانت قوات العدو تستخدم الآليات والعربات. هذا الشكل من الكمائن شاهدناه في شرق جباليا قبل أسابيع عدة، حيث استهدفت المقاومة جيبا للاحتلال بقذائف مضادة للدروع، ومن ثم طارد المقاومون الجيب وأجهزوا على من فيه. 2/ الكمائن النارية: وهذا النوع من الكمائن يتم فيه ضرب قوات العدو المستهدفة عن بُعد، سواء باستخدام الأسلحة المضادة للدروع، أو من خلال قذائف الهاون قصيرة المدى من عيار 60 ملم، وأحياناً من خلال إطلاق النار من الأسلحة الرشاشة المتوسطة أو القناصات، والتي يتجاوز المدى القاتل لبعضها اثنين كيلومتراً، يتم بعدها مباشرة انسحاب القوة المنفذة والتي تكون في الغالب مكوّنة من عنصرين أو ثلاثة. هذا النوع من الكمائن شائع جداً في غزة، لا سيّما في المناطق المفتوحة، والتي لا تتوفّر فيها أماكن جيدة للاختباء أو التموضع، فيضطر المقاومون للعمل عن بُعد قد يصل في كثير من الأحيان لأكثر من كيلومتر واحد. 3/ كمائن مضادة للأفراد: ميزة هذا النوع من الكمائن أنه يتطلّب انتقاء مسرح عمليات يصعب على قوات العدو فيها الاختباء أو الاستتار، أو محاولة التجمّع لتنفيذ هجوم مضاد للكمين، ومن أجل نجاح هذا الكمين يجب أن يتم تزويد الوحدة المنفذة له بالعبوات المتشظيّة، والرشاشات الخفيفة والمتوسطة، مع تفضيل وجود قناص أو اثنين أيضاً. مثل هذا الكمين جرى في خان يونس في الأشهر الأولى من الحرب، حيث استهدفت المقاومة جنود العدو في مكان مفتوح، ما منعهم من الهروب أو الاختباء. 4/ كمائن مضادة للمدرّعات: من أجل تنفيذ هذا النوع من الكمائن يجب انتقاء مكان يصعب فيه على المدرعات المناورة أو الانسحاب، وهو الأمر الذي يتطلّب مرورها من شوارع ضيقة ،أو من مناطق جرت إعادة هندستها بواسطة الموانع الاصطناعية ،وتُستخدم في هذا النوع من الكمائن العبوات الناسفة كبيرة الحجم ،والتي تؤدي إلى تدمير المدرعات أو الدبابات،أو على أقل تقدير إعطابها وإخراجها من الخدمة ،مع الإشارة إلى ضرورة تزوّد الوحدة المنفذة للكمين بأسلحة مضادة للدروع للاستخدام في حال نجت المدرعة من العبوة الناسفة. 5/ كمائن معدّة مسبقاً: وهي كمائن يتوفّر فيها الوقت الكافي للاستعداد والتجهيز والتخطيط ودراسة المكان وقوات العدو، ويكون لوحدة الاستطلاع فيها دور كبير ومهم، إذ يعتمد مخططو الكمين على المعلومات الواردة إليهم من وحدات الاستطلاع. معظم الكمائن المعدّة مسبقاً التي جرت في غزة تمت داخل أماكن مغلقة، وتحديداً في البيوت والمنشآت المخلاة من سكّانها، وتم فيها الخلط بين الكمائن المعدّة مسبقاً والكمائن الاستدراجية، والتي يتم فيها استدراج العدو إلى مكان بعينه جرى فيه تجهيز الكمين المعدّ مسبقاً، حيث يتم الاستدراج من خلال إصدار أصوات معينة، أو من خلال المشاغلة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة ومن ثم الانسحاب إلى مكان الكمين. في هذا النوع من الكمائن، استخدمت المقاومة سلاح العبوات الناسفة محلّية الصنع، والتي جرى تحضير معظمها من خلال التدوير العكسي للقنابل الإسرائيلية غير المنفجرة، حيث نجحت وحدات الهندسة في قوى المقاومة في تفكيك تلك القنابل واستخراج ما تحتويه من مواد متفجرة مثل مادتي الـ TNT أو الـ C4، وفي أحيان أخرى، استخدمت القنبلة نفسها أو الصاروخ نفسه بعد تغيير آلية التفجير من الاصطدام بجسم صلب أو بالأرض، إلى التفجير بواسطة صاعق كهربائي. قبل أيام، قتل أربعة جنود من وحدتي ماجلان ويهلوم داخل بيت في خان يونس بواسطة هذا النوع من الكمائن. على كل حال، وحتى لا نطيل نكتفي بهذا القدر من الإضاءة على أنواع الكمائن التي تنفذها المقاومة في قطاع غزة، والتي كما أسلفنا أدت حسب اعتراف العدو إلى سقوط العدد الأكبر من جنود وحداته النخبوية، والتي بداً الكثير من أفرادها، لا سيّما من جنود الاحتياط، بالتهرّب من الخدمة العسكرية، خصوصاً بعد استئناف العدوان في الثامن عشر من آذار/مارس الماضي. هذا الرفض سيؤدي قطعاً إلى مزيد من التفكّك الذي بدأ يصيب قطاعات لا بأس بها في صفوف "جيش" الاحتلال، لا سيّما مع ما تثيره أزمة تجنيد اليهود الحريديم من أزمات جديدة قد تؤدي في مرحلة ما إلى تراجع جاهزية فرق الاحتلال القتالية، وإلى إصابتها بمزيد من الانحطاط التكتيكي والعملياتي الذي تعاني منه منذ سنوات، والذي أُضيف إليه مؤخراً انحطاط آخر يتعلّق بتراجع على مستوى الحالة الانضباطية في أوساط "الجيش" الصهيوني.

قوى الأمن: توقيف مروج مخدرات ناشط في صيدا
قوى الأمن: توقيف مروج مخدرات ناشط في صيدا

LBCI

timeمنذ 7 ساعات

  • LBCI

قوى الأمن: توقيف مروج مخدرات ناشط في صيدا

في إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات تجارة وترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام شخص مجهول بتجارة وترويج المواد المخدّرة في مدينة صيدا. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، توصلت هذه الشعبة إلى تحديد هويته وتمكنت من توقيفه بتاريخ 05-06-2025 في محلة حارة صيدا، يدعى م. خ. (مواليد عام 1997، لبناني). وبتفتيشه، عثر بحوزته على /11/ طبة من مادة باز الكوكايين، كمية من مادتي الماريجوانا وحشيشة الكيف، بالإضافة إلى هاتف خلوي. وبالتحقيق معه، اعترف بقيامه بترويج المخدرات في مدينة صيدا. وقد أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.

سلوم: مجلس نقابة الصيادلة يرفع الغطاء وسيحاسب داخليًا أي صيدلي أثبت تورطه في تهريب الدواء
سلوم: مجلس نقابة الصيادلة يرفع الغطاء وسيحاسب داخليًا أي صيدلي أثبت تورطه في تهريب الدواء

LBCI

timeمنذ 11 ساعات

  • LBCI

سلوم: مجلس نقابة الصيادلة يرفع الغطاء وسيحاسب داخليًا أي صيدلي أثبت تورطه في تهريب الدواء

اعلن نقيب صيادلة لبنان الدكتور جو سلوم في بيان ان "نقابة صيادلة لبنان ترفع الغطاء وستحاسب في مجلس التأديب اي صيدلي يثبت تورطه بعملية تهريب الدواء المدعوم او الاتجار بالادوية المزورة والمهربة"، مطالبًا بـ"الكشف ومحاسبة الرؤوس الكبيرة والتجار الكبار والمهربين من غير الصيادلة الذين هم الاساس في هذه القضية." وجاء كلام سلوم بعد لقائه قاضي التحقيق الاول في جبل لبنان نقولا منصور بناءً لطلبه ووضعه بتصور ملف الدواء والمعطيات المتوافرة لدى النقابة، مؤكدًا ان "النقابة على تنسيق مستمر مع القضاء والاجهزة الامنية منذ أكثر من ٣ سنوات". وبعدها اجتمع مجلس نقابة صيادلة لبنان ودرس امكانية اتخاذ صفة الادعاء الشخصي ضد كل من يثبت تورطه في هذه القضية التي تمس صحة المريض، والتي لطالما رفعت النقابة لواءها، ولم تترك باب مسؤول الا وطرقته، وأكد انه "سيحاسب ضمن القوانين والانظمة الداخلية اي صيدلي يثبت تورطه بهذه القضيّة من خلال مجلس التاديب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store