هاتف ينفجر في ظهر برازيلية

انفجر هاتف محمول في جيب امرأة داخل سوبر ماركت مزدحم في مشهد مرعب، مما أثار هذا ذعراً كبيراً في المكان.
وأظهرت لقطات كاميرا المراقبة الضحية وهي تقف بجانب زوجها بينما كانوا يتصفحون أشياء في المتجر في مدينة أنابوليس البرازيلية يوم السبت.
اقرأ أيضا| تحذير من «NSA»: إعدادات آيفون تعرضك للتجسس والمخاطر الأمنية
وتم نقل السيدة إلى مستشفى ألفريدو أبراو، حيث عولجت من حروق من الدرجة الأولى والثانية، بما في ذلك في يدها وساعدها وظهرها وأردافها، وتعرض جزء من شعرها لحروق وكان من المقرر أن تعود إلى المستشفى لعلاج جروحها، وفقا لما ورد بصحيفة «ديلي ميل»،
وقالت ليما: «أنا مصدومة للغاية، وأتحدث أكثر لزيادة الوعي لأن العديد من الناس لديهم أطفال وهذا أمر خطير للغاية، لذا، من الجيد أن نكون في حالة تأهب لأن ما حدث لها يمكن أن يحدث لأشخاص آخرين».
وأضافت ليما أنهم اشتروا الهاتف المحمول، وهو من طراز (Moto E32) منذ عام وأنهم ما زالوا يسددون ثمنه.
وقالت شركة موتورولا في بيان إنها تواصلت بالفعل مع المرأة وتقوم بإجراء "تحليل" للهاتف الذائب جزئيا لمعرفة سبب اشتعال النيران.
وتابعت بأنها، تعطي الشركة الأولوية لسلامة عملائها وتؤكد أن جميع منتجاتها مصممة ومصنعة بعناية وفقا لأعلى معايير التميز في الجودة، وتخضع لاختبارات صارمة لتقديم أداء آمن للمستهلك.
وسبق وأن حدثت حادثة مشابهة لتلك، في ولاية "ماساتشوستس" الأميركية في سبتمبر 2024، حيث انفجر هاتف "آيفون" أمام شابة تُدعى "أودرا كاتالدو"، وتبلغ من العمر 16 عاماً، وصديقتها أثناء مشاهدتهما للتلفزيون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

24 القاهرة

منذ 7 ساعات

• 24 القاهرة

ملابس بيانكا سينسوري زوجة كاني ويست تثير عاصفة غضب جديدة.. والحديث يتجدد عن الاعتقال المحتمل

عادت بيانكا سينسوري، زوجة مغني الراب الشهير كاني ويست ، لإثارة الجدل مجددًا، بعدما نشرت صورًا جريئة عبر حسابها على إنستجرام، ظهرت فيها بملابس شفافة بالكاد تغطي جسدها، الأمر الذي تسبب في حالة استياء واسعة بين المتابعين، ودفع البعض للمطالبة باتخاذ إجراءات قانونية بحقها. ملابس بيانكا سينسوري زوجة كاني ويست تثير عاصفة غضب جديدة وخلال ساعات من نشر الصور، التي بلغ عددها ثلاث صور التُقطت لها في أحد الشوارع، تباينت ردود الأفعال بشكل كبير، حيث عبّر قطاع واسع من المتابعين عن صدمتهم، وهاجموا سينسوري بشدة، إذ كتب أحدهم: أين الاحترام؟، بينما قال آخر: هذا تجاوز لكل الخطوط الحمراء، فيما تساءل ثالث، هل القانون لا يُطبق عليها؟ وفي المقابل، دافع عدد من معجبيها عن إطلالتها، مشيدين بجرأتها، ووصفها أحدهم بالملكة، بينما علق آخر قائلًا: تبدين مذهلة كالعادة. واقعة مايوركا تعيد الجدل إلى الواجهة وتأتي هذه الموجة من الانتقادات بعد أيام من ظهور سينسوري في أحد أسواق مايوركا الإسبانية وهي ترتدي فستانًا شفافًا تمامًا، ما أثار استياء عدد من المتواجدين الذين وصفوا مظهرها بـغير اللائق، خاصةً في مكان عام يعج بالعائلات. وقال شاهد عيان لصحيفة ديلي ميل: أناس كانوا في حالة صدمة، سمعناهم يتساءلون هل ما رأيناه حقيقي؟، وأضاف: حتى كانييه ويست وقف بعيدًا عنها، وكأنه يتفادى الانتباه. رغم الضجة التي أثيرت، لم يتم اتخاذ أي إجراء رسمي بحق سينسوري، الأمر الذي أثار تساؤلات حول التفاوت في تطبيق القوانين بين المشاهير والمواطنين العاديين، خصوصًا فيما يتعلق بقوانين الحشمة والآداب العامة في الأماكن العامة. مغني الراب كاني ويست يصدم الجمهور باعترافات صادمة عن علاقته بابن عمه دعوى قضائية ضد كاني ويست باستغلال بيئة العمل في شركة Yeezy.. ادعاءات صادمة خلافات شخصية تظهر للسطح في سياق متصل، تداولت تقارير إعلامية، من بينها تقرير لصحيفة "ذا صن"، أن الحياة الزوجية بين سينسوري وكانب ويست تمر بمرحلة توتر، بسبب ما وصفه البعض بهيمنة كاني ويستعلى قراراتها المهنية، وذكرت مصادر أن سينسوري تشعر بأنها مكبلة ولا تستطيع التعبير عن ذاتها بحرية. وقال المصدر، هي شخصية فنية مستقلة، وتشعر بالحنين لمسيرتها المهنية السابقة، التي اضطرت للتخلي عنها، لا تريد أن تعيش في ظل أحد، بل تسعى لتثبيت نفسها كامرأة مستقلة ذات هوية واضحة.

النهار المصرية

منذ 11 ساعات

• النهار المصرية

زينة عقب أزمتها الأخيرة: 'مش هتنازل عن حقي وحق ولادي وأحنا في دولة قانون'

نفت الفنانة «زينة» المعلومات المغلوطة التي تناولتها بعض المواقع الإخبارية والتي نشرت خلال الساعات الماضية عقب واقعة تعرض أبناءها لهجوم من كلب شرس، خلال لعبهما كرة القدم داخل ملعب كرة قدم بالشيخ زايد. وأوضحت الفنانة «زينة» في بيان رسمي لها منذ قليل ، أن نجلها تعرض إلى هجمة شرسة من أحد الكلاب، أثناء تواجده بملعب لكرة القدم بمنطقة الشيخ، حيث طارده الكلب ما أحدث به إصابات بالغة. وأكدت «زينة»، أنها تتعرض لضغط شديد ونشر أخبار مغلوطة وكاذبة من قبل البعض في محاولة للتنازل والصلح، مشيرًة أنها لم ولن تتنازل أو تُفرط في حق نجلها ومتمسكة بكافة حقوقه القانونية حيال هذه الواقعة. وقالت: "لم أتنازل عن حقي وحق نجلي ولم أوافق بالصلح مهما كانت الضغوط، وساتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد أي شخص يخطأ في حقي وينشر أكاذيب الهدف منها النيل من شخصي"، لافتًة أن القضية الأن في النيابة العامة وأنها تثق في قضاء مصر العادل والشامخ. وتهيب الفنانة «زينة» المواقع الإلكترونية وصفات السوشيال ميديا بعدم نشر أخبار مغلوطة من شأنها النيل منها والضغط عليها للصلح. وقالت الفنانة «زينة» في أقوالها أمام النيابة اليوم، إنها فوجئت بتعرّض طفلَيها لحادث أثناء اللعب داخل الملعب، بعد أن طاردهما كلب قالت إنه كان برفقة طفل من أبناء الجيران، موضحةً أن أحد طفليها تعرّض لخدش بسبب اقتراب الحيوان منه، بينما أصيب الآخر إثر سقوطه أرضًا أثناء محاولته الهرب. وذكرت «زينة» أن الطفل الذي كان يصطحب الكلب يُدعى «آدم»، بحسب ما أفاد به أحد الأشخاص، وأنها حين علمت بما جرى، كانت داخل سوبر ماركت داخل الكمبوند، فتوجهت مباشرة إلى منزل الطفل برفقة طفليها للاستفسار عمّا حدث، وهناك نشبت مشادة كلامية بينها وبين والدة الطفل، قالت إنها تطورت إلى السباب من جانب الأخيرة، قبل أن تتصل بالنجدة.

24 القاهرة

منذ 15 ساعات

• 24 القاهرة

رجل يرمي جثة طليقته في نهر مليء بأسماك البيرانا المفترسة

ألقت الشرطة في ولاية ساو باولو بالبرازيل، القبض على رجل متهم بقتل طليقته بطريقة مروعة، بعد أن وثقت كاميرات المراقبة لحظة وضعه جثتها داخل صندوق سيارته ورميها في نهر تيتي المعروف بوجود أسماك البيرانا المفترسة، وذلك وفقًا لـ ديلي ميل. رجل يرمي جثة طليقته في نهر مليء بأسماك البيرانا المفترسة ووفق التحقيقات، اعترف المتهم، كارلوس إدواردو دي سوزا ريبيرو، 35 عاما، بخنق زوجته السابقة أماندا كارولين دي ألميدا، 31 عاما، في 19 مايو، وذلك بعدما رفضت العودة إليه بعد انفصالهما قبل شهرين، حسبما أفادت صحيفة ديلي ميل. وأظهرت لقطات الفيديو التي تم التقاطها يوم الثلاثاء الماضي، كارلوس برفقة شقيقه وهما يحملان الجثة الملفوفة ويحاولان إدخالها في صندوق السيارة قبل التوجه إلى النهر للتخلص منها، كما تم توقيف شقيق القاتل (38 عامًا) بتهمة التواطؤ، حيث وُجهت لهما تهم القتل العمد وإخفاء الجثة. نهر تيتي، الذي تخلص فيه من الجثة، يشتهر بملوحته وتلوثه واحتوائه على أسماك بيرانا المفترسة، التي سبق وأن هاجمت سباحين في حوادث سابقة، مما يضيف مأساوية أكبر للحادثة، خاصة أن الجثة لم يتم العثور عليها حتى الآن. وتشير التحقيقات إلى أن أماندا كانت عائدة من سهرة في الليلة التي اختفت فيها، ورصدت سيارة طليقها بالقرب من منزلها، فطلبت من السائق إنزالها بعيدًا على أمل أن يرحل، لكنها اختفت بعدها بشكل غامض، وتركت أماندا ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عامًا، وهم الآن في رعاية أسرتها. تأتي هذه الجريمة في ظل ارتفاع مقلق في حالات العنف الأسري ضد النساء في البرازيل منذ 2021، مما دفع الحكومة في 2024 لإصدار قرار تاريخي يصنف العنف المنزلي استثناءً من شروط إعادة النساء إلى أوطانهن بموجب اتفاقية لاهاي، وذلك لحمايتهن وحماية الأطفال. تسلط هذه الحادثة الضوء على الحاجة الملحة لتشديد الحماية القانونية والاجتماعية للنساء ضد العنف المتزايد في المجتمع. سقوط شاب مصري من سطح مبنى بإيطاليا.. والشرطة تشتبه في جريمة قتل محامي أسرة أحمد الدجوي: تعرض لتهديدات سابقة.. والتحقيقات ستكشف إذا كانت الوفاة انتحارًا أم جريمة قتل