
في ذكري ميلاد الفنانة فردوس عبد الحميد تألقت في السير الذاتية.. ووضعت بصمتها الغنائية ببراعة في أعمالها
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة "فردوس عبد الحميد"، إبنة الأسكندرية صاحبة المواهب المتعددة، التي برعت في السينما والدراما، وكانت لخشبة المسرح نصيبا من مواهبها التي لا تنتهي ، ولدت فردوس عام1947 وتخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية قسم تمثيل، ثم من معهد الكونسرفتوار ،وكان حبها للتمثيل غلب حب الموسيقي، فأختارت ان تكون بدايتها علي الشاشة الصغيرة، بدور في فيلم "علي من نطلق الرصاص "مع السندريلا سعاد حسني ،
لتأتي بعد ذلك الإنطلاقة الحقيقية من خلال بطولة مسلسل "حكايات ميزو "مع النجم سمير غانم، لتتوالي من بعد ذلك النجاحات .
وفيمايلي نستعرض أبرز المحطات الفنية في حياة النجمة فردوس عبد الحميد
** السير الذاتية علامات مضيئة في مشوارها الفني
تألقت الفنانة فردوس عبد الحميد ،خلال مشوارها الفني في تقديم السير الذاتية، فكانت البداية عام 1996 حين برعت بدور "السيدة تحية زوجة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر"، في فيلم" ناصر 56 "، مع الفتي الأسمر أحمد زكي ، وباقة من النجوم ومن أخراج محمد فاضل .
وفي عام 1997 قدمت المسلسل الديني "ابي حنيفة النعمان"، امام النجوم محمود ياسين ، أحمد ماهر ، أحمد فؤاد سليم ، إبراهيم يسري، غسان مطر واخرون، لتقدم من خلاله شخصية" فاطمة ".
وتأتي عام 1999 بأنطلاقة جديدة ببطولة فيلم "كوكب الشرق"، التي قدمت خلاله شخصية السيدة أم كلثوم، والذي كان بمثابة تحدي كبير لها مع الجمهور، لتتعاون خلاله مع النجوم" محمود ياسين ، أحمد صيام، ماجد الكدواني ، محمود قابيل ونهال عنبر".
أما في عام 2024 قدمت تحدي جديد لها بمسلسل "الضاحك الباكي"، الذي استعرض قصة حياة الراحل نجيب الريحاني، مقدمة دور والدته، مع النجوم عمرو عبد الجليل ، محمد سليمان ، رزان مغربي ، دارين حداد، سيد الرومي و أسامة عبد الله.
**حب الغناء جعل من صوتها بصمة مميزة في الأعمال الفنية
علي الرغم من تألق "فردوس عبد الحميد " ، في التمثيلو النجاحات الكبيرة التي حققتها، لم تنسي عشقها للغناء، فقد كانت تتميز بصوت عذب وهادي ،جعل بعض المخرجين يستعينوا بها في الغناء، بعدد من الاعمال الفنية التي قدمتها.
فنجدها قدمت أغاني بصوتها في أعمال مثل" انا وأنت وبابا في المشمش"، مع النجوم حسن عابدين ومحمود الجندي ، ومسلسل "مازال النيل يجري"، مع هشام سليم ويحيي شاهين، ومسلسل "ادهم وزينات وال3 بنات" ، مع النجم الراحل فاروق الفيشاوي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
"مارلين" و"الوحش" و"البؤساء" يتصدرون جوائز "دورة الأساتذة" بمهرجان المسرح
أسدل الستار على فعاليات الدورة الأربعين من مهرجان المسرح العالمي، الذي نظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بأكاديمية الفنون، تحت عنوان "دورة الأساتذة"، تكريما لرواد المسرح المصري، وسط أجواء احتفالية مبهرة وتوزيع جوائز بلغت قيمتها 80 ألف جنيه. وجاء حفل الختام بحضور الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، والدكتور أيمن الشيوي عميد المعهد العالي للفنون المسرحية، ولفيف من أساتذة المعهد وطلابه، بجانب شخصيات فنية وأكاديمية بارزة. وفي كلمته، وجه "الشيوي" الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذه الدورة.. مؤكدا أن "حيطان المعهد تعلم فنا"، كما أثنى على لجنة التحكيم التي تبرعت بقيمة الجوائز كاملة. وشهدت الجوائز منافسة قوية، وحصد عرض "الوحش" جائزة أفضل عرض أول، بينما نال "البؤساء" المركز الثاني، و"مارلين" المركز الثالث. وفي فئة الإخراج، فاز عبد الله سعد بجائزة أفضل إخراج عن عرض "مارلين"، وتقاسم كل من محمد عادل النجار ومحمود عبد الرازق جائزة المركز الثاني عن عرضي "الوحش" و"البؤساء"، فيما حصدت لبنى المنسي جائزة المركز الثالث عن "الدور الأخير". أما جوائز التمثيل، فقد ذهبت جائزة أفضل ممثل إلى سعيد سلمان عن "الوحش"، وتقاسم جائزة المركز الثاني عبد الفتاح الدبركي وعبد الرحمن محسن، فيما نال المركز الثالث كل من جورج أشرف وشادي هجرس. وفي فئة أفضل ممثلة، فازت ياسمين عمر بالمركز الأول عن عرض "ثريا"، وحصدت يارا المليجي المركز الثاني عن "مارلين"، بينما تقاسمت هبة الكومي ونيلي الشرقاوي المركز الثالث. أفضل إعداد: ساندي أشرف (مارلين)، والمركز الثاني محمد عادل النجار (الوحش). أفضل ديكور: ميرنا سعيد (مارلين)، والثاني سهيلة الهواري (البؤساء). أفضل أزياء: رحمة عمر (مارلين)، والثانية أميرة صابر (البؤساء). أفضل دعاية: هشام صبرة (مارلين)، والثاني سعد علي (صيد الفئران). أفضل مكياج: مارينا برزي (الدور الأخير). أفضل موسيقى: سمير عوض (دون كيشوت). أفضل استعراضات: إبراهيم كابو عن عرضي "دون كيشوت" و"البؤساء". كما منحت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لعرض "الدور الأخير"، تقديرا لما قدمه من رؤية مسرحية متميزة. وكرم المعهد أعضاء لجنة التحكيم، التي ضمت نخبة من صناع المسرح والدراما، وأساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية، وقد أطلقت أسماء كبار رواد المسرح المصري: كرم مطاوع، نبيل الألفي، جلال الشرقاوي، وسعد أردش على الدورة، وفاء وعرفانا بدورهم في بناء الحركة المسرحية. وشهد المهرجان عروضا مسرحية متنوعة، منها: "الوحش"، "مارلين"، "الدور الأخير"، "البؤساء"، "صيد الفئران"، "نابولي مليونيرة"، "دون كيشوت"، "ثريا"، وغيرها، بمشاركة فرق طلابية قدمت نماذج مسرحية ناضجة وعميقة. وقد تزامن ختام المهرجان مع زيارة لجنة الجودة لاعتماد المعهد، ما يعكس تميز الأكاديمية وحرصها على تطوير الأداء الأكاديمي والفني. واختتمت "دورة الأساتذة" بجملة فنية واضحة: الماضي يلهم، والحاضر يبدع، والمستقبل يبنى هنا، في أكاديمية الفنون.


مستقبل وطن
منذ 4 ساعات
- مستقبل وطن
عروض «مارلين» و«الوحش» و«البؤساء» تتصدر جوائز دورة الأساتذة
أسدل الستار على فعاليات الدورة الأربعين من مهرجان المسرح العالمي، الذي نظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بأكاديمية الفنون، تحت عنوان "دورة الأساتذة"، تكريمًا لرواد المسرح المصري، وسط أجواء احتفالية مبهرة وتوزيع جوائز بلغت قيمتها 80 ألف جنيه. وجاء حفل الختام بحضور الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، والدكتور أيمن الشيوي عميد المعهد العالي للفنون المسرحية، ولفيف من أساتذة المعهد وطلابه، بجانب شخصيات فنية وأكاديمية بارزة. وفي كلمته، وجّه "الشيوي" الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذه الدورة.. مؤكدًا أن "حيطان المعهد تعلم فنًا"، كما أثنى على لجنة التحكيم التي تبرعت بقيمة الجوائز كاملة. وشهدت الجوائز منافسة قوية، وحصد عرض "الوحش" جائزة أفضل عرض أول، بينما نال "البؤساء" المركز الثاني، و"مارلين" المركز الثالث. وفي فئة الإخراج، فاز عبدالله سعد بجائزة أفضل إخراج عن عرض "مارلين"، وتقاسم كل من محمد عادل النجار ومحمود عبدالرازق جائزة المركز الثاني عن عرضي "الوحش" و"البؤساء"، فيما حصدت لبنى المنسي جائزة المركز الثالث عن "الدور الأخير". أما جوائز التمثيل، فقد ذهبت جائزة أفضل ممثل إلى سعيد سلمان عن "الوحش"، وتقاسم جائزة المركز الثاني عبدالفتاح الدبركي وعبدالرحمن محسن، فيما نال المركز الثالث كل من چورچ أشرف وشادي هجرس. وفي فئة أفضل ممثلة، فازت ياسمين عمر بالمركز الأول عن عرض "ثريا"، وحصدت يارا المليجي المركز الثاني عن "مارلين"، بينما تقاسمت هبة الكومي ونيلي الشرقاوي المركز الثالث. أفضل إعداد: ساندي أشرف (مارلين)، والمركز الثاني محمد عادل النجار (الوحش). أفضل ديكور: ميرنا سعيد (مارلين)، والثاني سهيلة الهواري (البؤساء). أفضل أزياء: رحمة عمر (مارلين)، والثانية أميرة صابر (البؤساء). أفضل دعاية: هشام صبرة (مارلين)، والثاني سعد علي (صيد الفئران). أفضل مكياج: مارينا برزي (الدور الأخير). أفضل موسيقى: سمير عوض (دون كيشوت). أفضل استعراضات: إبراهيم كابو عن عرضي "دون كيشوت" و"البؤساء". كما منحت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لعرض "الدور الأخير"، تقديرًا لما قدمه من رؤية مسرحية متميزة. وكرّم المعهد أعضاء لجنة التحكيم، التي ضمت نخبة من صناع المسرح والدراما، وأساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية، وقد أُطلقت أسماء كبار رواد المسرح المصري: كرم مطاوع، نبيل الألفي، جلال الشرقاوي، وسعد أردش على الدورة، وفاءً وعرفانًا بدورهم في بناء الحركة المسرحية. وشهد المهرجان عروضًا مسرحية متنوعة، منها: "الوحش"، "مارلين"، "الدور الأخير"، "البؤساء"، "صيد الفئران"، "نابولي مليونيرة"، "دون كيشوت"، "ثريا"، وغيرها، بمشاركة فرق طلابية قدّمت نماذج مسرحية ناضجة وعميقة. وقد تزامن ختام المهرجان مع زيارة لجنة الجودة لاعتماد المعهد، ما يعكس تميز الأكاديمية وحرصها على تطوير الأداء الأكاديمي والفني. واختُتمت "دورة الأساتذة" بجملة فنية واضحة: الماضي يُلهم، والحاضر يُبدع، والمستقبل يُبنى هنا، في أكاديمية الفنون.


منذ 11 ساعات
د. رانيا يحيى مديرة الأكاديمية المصرية للفنون بروما:نلعب دورا مهما لإثراء المشهد الغربى بحضارتنا
نبذل جهدا كبيرا لانتظام البعثات إلى إيطاليا من جديد «أعمل لإيمانى وقناعتى بأهمية وطنى.. مصر كبيرة وعظيمة وتستحق منا أن يكون كل منا فى مكانه جنديا فى خدمة وطنه».. هكذا بدأت د. رانيا يحيى مديرة الأكاديمية المصرية للفنون فى روما حديثها.. ابنة وزارة الثقافة وعمرها 12 عاما.. كبرت وتعلمت فى معهد الكونسرفتوار متخصصة فى عزف الفلوت.. تخرجت بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى على دفعتها.. الطالبة المثالية للأكاديمية قبل حصولها على الماجستير والدكتوراة.. عينت معيدة بمعهد النقد الفنى حتى وصلت إلى منصب عميدة المعهد.. يضاف لها حصولها على ليسانس الحقوق الذى درسته بالتوازى مع دراسة الفنون.. حياة كاملة فى وزارة الثقافة لتكلل رحلتها فى روما.. وتظل أكاديمية الفنون كالبصمة الوراثية داخلها كما كل من درسوا فيها.. عن دور الأكاديمية مع المبدعين تقول: الأكاديمية لها 3 أدوار رئيسية: أولا دور الفنانين الحاصلين على جوائز الدولة للإبداع، ثم بينالى فينيسيا، بالإضافة إلى الأنشطة والفعاليات التى تعزز الهوية والدبلوماسية الثقافية.. وتفتح آفاق تعاون وتعرض للمجتمع الإيطالى والأوروبى ثقافتنا وحضارتنا، منفتحين على المؤسسات الغربية وبالذات إيطاليا.. سابقا كانت البعثات تستمر لعام ونصف عام، ثم تقلصت إلى عام، ثم وصلت إلى 6 أشهر.. مرت 4 أعوام، ولم تنتظم هذه البعثات نتيجة ظروف كورونا والأحداث الدولية.. لكن الآن العمل جار بجهد وزير الثقافة د. أحمد هنو لعودة هذه البعثات وتذليل كل العقبات التى واجهتنا.. أهمية هذه البعثات أنها تفتح آفاقا أمام الشباب على عالم مختلف وحضور عروض متعددة تمنح خبرة وتمد جسور التعاون المستمر حتى بعد نهاية البعثة.. نحن نتحدث عن دولة كبيرة بحجم إيطاليا، بلد ثقافة وفن وحضارة نتشابه معا فى الكثير من الأشياء.. الفن متجذر فى إيطاليا بشكل كبير.. المبعوثون يحققون فائدة ضخمة من وجودهم هنا.. وهى محطة مهمة لأى مبدع يحتك بالإيطاليين تحديدا. وعن فاعليات الأكاديمية التى تشهد نشاطا ملحوظا مؤخرا تقول: توليت مسئولية الأكاديمية منذ 8 أشهر.. انطلقنا انطلاقة قوية بأنشطة متعددة، فنية ثقافية حضارية.. فى القلب منها الحضارة المصرية القديمة.. أهم فعالياتنا فى تلك الفترة القصيرة كانت بافتتاح الموسم الثقافى فقدمنا عروض تنورة أكثر من مرة، احتفاليات بالحضارة المصرية أكثر من مرة، ورشة تمثيل ومسرح، احتفالية 155 سنة على كتابة أوبرا عايدة، مناقشة كتاب عن مهندس معمارى مهم له بصمة فى مصر «فيروتشى»، وإقامة مؤتمر عن الملكية الفكرية، ثم كتاب عن ذات الموضوع بالتعاون مع وزارة الثقافة الإيطالية، عدة معارض تشكيلية لطلاب جامعة روفا، وهى أكاديمية روما للفنون الجميلة، معرض كاريكاتير للفنان ماركو دى انجيلوس، معرض ميكروموزاييك للفنانة أناليسا كالى، معرض عن صلاح جاهين، تعاون مع مدرسة نجيب محفوظ فى ميلانو احتفاءً به، شاركتنا فى الفعاليات أميرة ومريم أبو زهرة، أميرة سليم، أوركسترا النور والأمل ودوره الكبير الذى أكد اهتمام الدولة بملفى المرأة وذوى الإعاقة، أوركسترا الشباب العربى، تعاون مع كونسيرفتوار سانتاشيليا لفصل ذوى الإعاقة، تعاون مع أهم الجامعات الأوروبية لاسابينسا الإيطالية، وتوربيرجاتا وروما تريه وأكاديميا الفيلهارمونى، احتفالية سينمائية بشادى عبدالسلام، لدينا الآن أيضا تعاون مع المركز الثقافى الروسى والأكاديمية البلجيكية لأول مرة، ليلة المتاحف ومنها متحف توت عنخ آمون بحضور ضخم، احتفال بمرور 95 عاما على إنشاء الأكاديمية المصرية بمشاركة الإنشاد الصوفى الذى لاقى إقبالا كبيرا، يوميا لدينا أكثر من فصلين لطلاب المدارس الذى يأتون لمشاهدة متحف توت عنخ آمون لأنهم يدرسون الحضارة المصرية فى المرحلة الابتدائية، عروض فولكلور إيطالى ومصرى، الأكاديمية لها دور ثقافى وتنويرى مهم جدا بالتعاون مع السفارة فى أوروبا كلها وبدعم من السفير بسام راضى.. هى نبض مصر فى الخارج.. وفى اجتماع تاريخى حضر كل السفراء العرب للعمل على مبادرة «الأكاديمية المصرية والحضارة العربية» لأن مصر هى البلد العربى الوحيد الذى له أكاديمية، وهى محاولة لتسليط الضوء على الثقافة العربية كلها. وعن أكثر الأنشطة تميزا وتأثيرا تقول: أى شىء له علاقة بعلم المصريات.. إقبال مذهل وشغف واهتمام ضخم لاكتشاف أسرار هذه الحضارة، لأنهم شعب حضارة ودولة حضارة وفنون.. وهى نقاط التقاء بيننا وبينهم فى أوجه كثيرة حتى السمات الشخصية والحياة الاجتماعية.. وطبعا هذا لا ينفى التفاعل الكبير مع باقى الأنشطة التى نقدمها قياسا بأكاديميات أخرى موجودة فى إيطاليا. وعن نماذج لمسرحيين لمعوا بعد التحاقهم بالأكاديمية قالت: نجوم كثُر، الفنان محمود الحدينى الذى جاء زيارة للأكاديمية قال فى فيلم قمنا بتنفيذه: إن الأكاديمية استضافت أول دفعة من خريجى النقد الفنى، وكان لها تأثير كبير عليهم.. كذلك المخرج خالد جلال، المخرج عبدالله سعد، المخرج أحمد فؤاد، المخرج إسلام إمام، مصمم الديكور د. محمود صبرى وآخرون. وتختم قائلة: فعالياتنا لا تنتهى، فخلال الأيام القادمة ننظم معرض د. صفية القبانى نقيبة التشكيليين، ورباعى وترى، ومحاضرة عن الحيوانات فى الحضارة المصرية القديمة، معرض لفنان الكاريكاتير أندريه بيكيا، إضافة إلى نشاطات يومية متعددة حتى شهر يوليو المقبل.